
«كنت خائفاً».. كوكوريلا يكشف كواليس تتويج تشيلسي مع ترامب
وشهدت مراسم تتويج تشيلسي بكأس العالم للأندية 2025 في أمريكا حالة من الارتباك، عندما بقي دونالد ترامب على المنصة بعد لقاء اللاعبين وتسليمهم الكأس.
ووقف الرئيس الأمريكي بجانب رييس جيمس قائد تشيلسي أثناء رفعه الكأس، مما ترك اللاعبين في حيرة من أمرهم.
وتحدث كوكوريلا عن الواقعة مع الصحفي الإسباني جيرارد روميرو، مشيراً إلى أن صدمة اللاعبين كانت لا تقل عما بدوا عليه على المسرح.
وقال كوكوريلا: "قيل لنا، كقاعدة عامة، إن دونالد ترامب سيأتي ليقدم لنا الكأس، وأننا لن نتمكن من رفعها إلا بعد مغادرته".
وأضاف: "كنا جميعاً ننتظر مغادرته، لكنه لم يرغب بالمغادرة، وفوق ذلك، نظرنا إليه وقال (ارفعوا الكأس، سأبقى هنا)".
وأنهى لاعب تشيلسي تصريحاته قائلاً: "تساءلت مَن سيقول له أي شيء، كنت خائفاً للغاية".
يذكر أن جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، طلب من ترامب مغادرة المنصة، لكن الرئيس الأمريكي تجاهله واحتفل مع اللاعبين.
وفاز تشيلسي على باريس سان جيرمان بنتيجة 3-0 في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب "ميتلايف" في نيوجيرسي.
aXA6IDUwLjExNC4yOS4xNjUg
جزيرة ام اند امز
US
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
صفقة تجارية.. الدوري الأمريكي يطرق أبواب سون
بات الكوري الجنوبي هيونغ مين سون، نجم توتنهام الإنجليزي، أحدث المطلوبين في الدوري الأمريكي. وأصبح الدوري الأمريكي في السنوات الأخيرة وجهة للعديد من أساطير كرة القدم، على رأسهم الأسطورة الأرجنتين ليونيل ميسي قائد إنتر ميامي، الذي انضم له في الفريق ذاته سيرجيو بوسكيتس ولويس سواريز وجوردي ألبا، زملاؤه السابقين في برشلونة الإسباني. وتزايدت التكهنات بشأن مستقبل سون خلال الموسم المنقضي، العاشر له مع توتنهام، على الرغم من أن النادي فعل خيار تمديد عقده لمدة 12 شهرا في يناير/ كانون الثاني الماضي، ليستمر حتى يونيو 2026. ويبحث توماس فرانك، مدرب توتنهام، عن خيارات هجومية جديدة، مما عزز الشكوك حول مستقبل النجم صاحب الـ33 عاما. الدوري الأمريكي يطرق أبواب سون يكثف نادي لوس أنجلوس إف سي الأمريكي جهوده للتعاقد مع هيونغ مين سون. وبحسب ما ذكره موقع "ذا أثلتيك"، فإن المفاوضات بين النادي الأمريكي وسون مستمرة منذ فترة، حيث يأمل لوس أنجلوس في إقناع قائد توتنهام بالانضمام إليه، خاصة مع احتمال تراجع دوره تحت قيادة المدرب الجديد توماس فرانك. ويرى النادي أن سون يتمتع بجاذبية تسويقية كبيرة، إلى جانب إمكاناته داخل الملعب، خصوصا أن مدينة لوس أنجلوس تضم أكبر جالية كورية جنوبية في الولايات المتحدة، مما يعزز من قيمته التجارية لجذب الأنظار إلى الفريق. في المقابل، من غير المتوقع أن يغادر سون صفوف توتنهام قبل الجولة التحضيرية للموسم الجديد، والتي تشمل مباراة ودية أمام نيوكاسل في كوريا الجنوبية يوم 3 أغسطس/آب المقبل، حيث إن غيابه عن اللقاء قد يتسبب في خسارة النادي اللندني ما يقارب 75% من العائدات المتوقعة من هذه الجولة. يُذكر أن سون انضم إلى توتنهام في صيف عام 2015 قادما من باير ليفركوزن الألماني، ويمتد عقده الحالي حتى صيف 2026. وشارك اللاعب خلال الموسم الماضي في 46 مباراة سجل خلالها 11 هدفا وقدم 12 تمريرة حاسمة. aXA6IDM4LjEzLjE1NS4xMDIg جزيرة ام اند امز US


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
حكام الكرة يغادرون إلى معسكر تركيا
أبوظبي (الاتحاد) غادر حكام كرة القدم إلى معسكر إعداد في تركيا من 24 يوليو إلى 17 أغسطس المقبل، بهدف رفع الكفاءة البدنية والفنية والذهنية وفق أعلى المعايير التحكيمية الدولية، استعداداً لمنافسات الموسم الجديد. ويُشارك في هذا المعسكر 92 حكماً ومساعداً تم تقسيمهم إلى مجموعتين، حيث تضم الأولى 54 حكماً ومساعداً، «من ضمنهم أربع حكمات إناث» لمسابقات كأس رئيس الدولة، ودوري أدنوك للمحترفين، وكأس مصرف أبوظبي الإسلامي، وكأس سوبر إعمار، سيقضون فترة تدريبات واختبارات من 24 يوليو إلى 6 أغسطس. فيما تضم المجموعة الثانية 38 حكماً ومساعداً يديرون مسابقة دوري الدرجة الأولى والمسابقات الأخرى، وستكون فترة معسكرهم من 6 إلى 17 أغسطس المقبل. ووضعت لجنة الحكام في اتحاد الكرة برنامج إعداد متكامل، لتعزيز كفاءة قضاة الملاعب على المستويين البدني والفني، من خلال الاطلاع على أحدث الممارسات التي تتواكب مع التحديثات التي طرأت على قوانين اللعبة. ويُشرف على البرنامج التدريبي لمعسكر الحكام نخبة من المحاضرين المعتمدين لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم الذين شاركوا في إعداد طاقم الحكام في بطولة كأس العالم للأندية التي أقيمت مؤخراً في الولايات المتحدة الأميركية، وهم الإيطالي ماتيو سيموني تريفولوني، والسويسري مانويل نافارو، رئيس لجنة الحكام في الاتحاد السعودي لكرة القدم، والإيطالي جوزيبي جالفانو، والإيطالية جيسيكا ميريندا المتخصصة في التأهيل النفسي الرياضي. ويُقام البرنامج اليومي للمعسكر على فترتين، الفترة الصباحية تتضمن تدرييات بدنية في الصالة الرياضية، بعدها يخضع الحكام لمحاضرات نظرية تشرح التعديلات الجديدة على قوانين اللعبة، وتحليل لحالات الفيديو، بينما تقام في الفترة المسائية تطبيقات عملية على ملعبين، الملعب الأول يشهد إقامة مباريات بالاستعانة بلاعبين هواة والتي سيتم خلالها رصد تحرك وتمركز الحكم ومراجعة تقنية الفيديو لتقييم قدرته في رصد الحالات واتخاذ القرار المناسب وفق كل مخالفة، فيما تُقام على الملعب الثاني تدريبات لياقة بدنية وتدريب خاص على أجهزة المحاكاة. وتُقام أختبارات لياقة بدنية دولية لجميع حكام المجموعة الأولى في اليوم الثالث من برنامج المعسكر.


الاتحاد
منذ 7 ساعات
- الاتحاد
في تاريخ «البريميرليج».. «صراع القمة» لا يتّسع للجميع!
عمرو عبيد (القاهرة) يُعد التطلع لنيل لقب «البريميرليج» حلماً مشروعاً لجميع الفرق، وبحسب رأي مدرب أرسنال، ميكل أرتيتا، فإنه يرى بين 7 و9 فرق يُمكنها الفوز بالدوري خلال الموسم المُقبل، وإذا كانت تلك الترشيحات تبدو منطقية نظرياً، ولا يعني هذا بالطبع، ضرورة استمرار كل هذا العدد من المُرشّحين حتى نهاية السباق الإنجليزي، فإنه يكفي بقاء 4 أو 5 منها في «قلب المعركة» حتى الأمتار الأخيرة، وهو ما يتمناه عُشاق الكرة العالمية بالتأكيد، وقد يبدو واقعياً، لكن تاريخ «البريميرليج» لا يعترف بذلك أبداً. صراع القمة لا يتّسع للجميع.. تلك الحقيقة المؤكدة، التي وثّقتها النُسخ الـ33 السابقة من البطولة الإنجليزية، بل إن مسألة تجاوز حدود «الصراع الثُنائي» كانت نادرة طوال تلك السنوات، أما «المعركة» الثُلاثية أو الرُباعية، فكانت أكثر نُدرة، وتحت ظروف معينة وبصورة غير مُكتملة حتى الجولات الأخيرة الحاسمة، كما أن كثيراً من تلك النُسخ حُسمت بسهولة وفي توقيت مُبكّر لكبار الفرق، دون وجود أي منافسة شرسة حقيقية حتى النهاية. ويُمكن القول بأن أكثر من نصف عدد تلك المواسم السابقة، شهد تتويج فريق باللقب دون عناء يُذكر، في 17 نُسخة، وبفوارق ضخمة من النقاط في بعض الأحيان، كما أن 10 مواسم انتهت بسباق «ثُنائي» فقط، مع اكتفاء الآخرين بدور «المُتفرّج»، كان أشهرها مبارزات مانشستر يونايتد وأرسنال، نهاية تسعينيات القرن الماضي وبداية الحالي، وبعض المناوشات بين «اليونايتد» وتشيلسي، في حين كان أبرزها وأقواها «المعارك الضارية»، التي فاز بها مانشستر سيتي على حساب «اليونايتد» وليفربول وأرسنال، على الترتيب، خلال السنوات الأخيرة في الحقبة الحديثة. 6 مواسم فقط، بنسبة 18.2%، كانت شاهدة على صراع ثُلاثي أو رُباعي «على استحياء» من أجل الفوز بلقب «البريميرليج»، وكانت البداية في نُسخة 1996-1997، عندما ظهرت 4 فرق تُنافس على القمة، لكن بدرجة محدودة، بعدما حصد مانشستر يونايتد اللقب بفارق 7 نقاط عن ملاحقيه، نيوكاسل يونايتد وأرسنال وليفربول، الذين احتلوا المراكز من الثاني إلى الرابع على الترتيب، بنفس الرصيد، 68 نقطة، لكن موسم 1998-1999 كان أكثر سخونة، حيث تصارع «اليونايتد» و«الجانرز» و«البلوز» بشدة، واقتنص «الشياطين» اللقب بفارق نقطة واحدة عن «المدفعجية»، وحلّ تشيلسي ثالثاً بفارق 4 نقاط عن البطل. وفي معركة «ثُلاثية» مُثيرة بموسم 2007-2008، تُوّج مانشستر يونايتد باللقب بفارق نقطتين عن تشيلسي، ثم جاء أرسنال في المرتبة الثالثة بفارق نقطتين عن الوصيف و4 عن البطل، وبصورة أقل حدة في 2008-2009، فاز «اليونايتد» بالدوري برصيد 90 نقطة، مقابل 86 لليفربول و83 لتشيلسي. ثم تكررت المنافسة الرُباعية للمرة الثانية فقط طوال تلك السنوات، في موسم 2013-2014، بصورة محدودة، إذ حصد مانشستر سيتي لقبه الرابع التاريخي آنذاك، بفارق نقطتين عن ليفربول، وأتى تشيلسي ثالثاً بفارق 4 نقاط عن «البلومون»، بينما ابتعد أرسنال «الرابع» بفارق 7 نقاط عن البطل. وأخيراً، استعاد «البريميرليج» لمحة من الزمن القديم، في نُسخة 2023-2024، عندما اشتعل الصراع بين «الثُلاثي»، مانشستر سيتي وأرسنال وليفربول، خلال فترة متأخرة من الموسم، لكن الأمر لم يستمر على نفس الوهج، إذ تحوّل الأمر في النهاية إلى مُبارزة ثُنائية بين «السيتيزن» و«الجانرز»، حسمتها «كتيبة جوارديولا» بفارق نقطتين عن الوصيف، وجاء «الريدز» ثالثاً بفارق 9 نقاط وقتها عن البطل «السماوي».