logo

هيونداي تستعد لإطلاق SUV كهربائية صغيرة قد تُغيّر قواعد اللعبة

عالم السياراتمنذ 16 ساعات
في ظل التوسع الكبير في قطاع السيارات الكهربائية، تواصل
هيونداي
تعزيز تشكيلتها بإطلاق موديل كهربائي جديد بالكامل من فئة
SUV صغيرة
، يُتوقع أن يحتل موقعًا استراتيجيًا بين طرازي
Hyundai Inster
و
Hyundai Kona
، ويُشكل تحديًا جديدًا للمنافسين في هذا القطاع.
موديل جديد بين إنستر وكونا… والظهور الأول في ميونخ
بحسب تقارير عالمية، من المتوقع أن يتم الكشف عن النموذج الأولي للسيارة الجديدة خلال
معرض ميونخ للسيارات 2025
، مع توقعات قوية بأن يعتمد تصميمها على طراز
Hyundai Bayon
الذي يُباع حاليًا في الأسواق الأوروبية.
ورغم قلة التفاصيل الرسمية حتى الآن، تشير التوقعات إلى أن السيارة قد تُطلق تحت اسم
Hyundai Ioniq 2
، في حال اعتمدت على منصة
E-GMP
المتطورة التي تعتمدها معظم سيارات هيونداي الكهربائية الحديثة.
تصميم داخلي جديد كليًا… نظام معلومات وترفيه Pleos
من أبرز التحديثات المتوقعة هو النظام المعلوماتي الجديد كليًا من هيونداي، والذي يحمل اسم
Pleos Connect
، وسيتم استخدامه للمرة الأولى في هذه السيارة. يعتمد هذا النظام على منصة Android Automotive، ويتميز بشاشة لمسية كبيرة حرة التصميم في منتصف التابلوه، بأسلوب يشبه ما نراه في سيارات
تسلا
والعديد من السيارات الكهربائية الصينية الحديثة.
ورغم أن هذا التصميم قد يثير الجدل بسبب بساطته، إلا أنه يُعد نقلة نوعية مقارنة بالشاشات المدمجة والمنحنية التي اعتمدتها هيونداي في السابق.
قاعدة مشتركة مع Kia EV2
ميكانيكيًا، من المتوقع أن تشترك السيارة الجديدة مع
Kia EV2
القادمة، والتي ستعتمد على نسخة قصيرة من منصة E-GMP، وستتوفر بمحرك كهربائي واحد، ما قد يُسهم في خفض التكلفة مع الحفاظ على أداء مقبول في فئة السيارات الكهربائية الصغيرة والمتوسطة.
ختامًا…
هيونداي تواصل ريادتها في قطاع السيارات الكهربائية بتقديم خيارات متنوعة، والـSUV الكهربائية الجديدة قد تكون خيارًا مثاليًا لمن يبحث عن سيارة مدمجة بكفاءة عالية وتقنيات متطورة. ترقبوا تفاصيل أكثر عند الكشف الرسمي في معرض ميونخ.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع مبيعات «بورشه» 6 % عالمياً و28 % في الصين بالنصف الأول
تراجع مبيعات «بورشه» 6 % عالمياً و28 % في الصين بالنصف الأول

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

تراجع مبيعات «بورشه» 6 % عالمياً و28 % في الصين بالنصف الأول

انخفضت مبيعات شركة «بورشه» عالمياً، خلال النصف الأول من العام الجاري، وعزت ذلك إلى ظروف السوق الصعبة والمنافسة الشديدة، التي تسببت في هبوط إيرادات السوق الصينية. وبحسب بيان صانعة السيارات الرياضية الفخمة الصادر، أمس، تراجعت مبيعات «بورشه» عالمياً بنسبة 6% على أساس سنوي، لتصل إلى 146.4 ألف سيارة، مع هبوط مبيعات السوق الصينية بنسبة 28%. وعلى النقيض نمت مبيعات «بورشه» في أمريكا الشمالية - التي تعد أكبر أسواقها - بنسبة 10%، مدفوعة بتوافر المنتجات في السوق، ودعم الأسعار لتخفيف أثر الرسوم الجمركية على العملاء، بحسب «رويترز». وذكرت الشركة الألمانية أن 36% من السيارات، التي تم تسليمها خلال الفترة كانت كهربائية، بزيادة قدرها 14.5% عن العام الماضي. يأتي هذا الإعلان بعد يوم من كشف «مرسيدس-بنز» عن تراجع مبيعاتها من السيارات والشاحنات بنسبة 9% في الربع الثاني، متأثرة بتداعيات الرسوم الجمركية.

كيف يخدم موقف ترامب من السيارات الكهربائية طموحات الصين؟
كيف يخدم موقف ترامب من السيارات الكهربائية طموحات الصين؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 15 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

كيف يخدم موقف ترامب من السيارات الكهربائية طموحات الصين؟

تتمتع الصين بالفعل بسبقٍ كبير في مجال السيارات الكهربائية والبطاريات والمعادن اللازمة لإنتاجها. وفقاً لوكالة الطاقة الدولية ، أنتجت شركات مثل BYD وSAIC وGeely نحو 70 بالمئة من السيارات الكهربائية المباعة عالمياً بحلول عام 2024. في حين أنتج مصنعو السيارات في الولايات المتحدة 5 بالمئة فقط. تسلا هي الشركة الأميركية الوحيدة التي تُصنّف ضمن أكبر عشر شركات لتصنيع السيارات الكهربائية في العالم.. جنرال موتورز وفورد موتور هما لاعبان ثانويان. حتى تسلا ، التي جعلت السيارات الكهربائية شائعة واحتلت المركز الأول لعدة سنوات، تجاوزتها شركتا بي واي دي وجيلي، وفقًا لشركة إس إن إي ريسيرش، وهي شركة أبحاث كورية جنوبية. ويشير التقرير إلى أنه كلما زاد عدد السيارات الكهربائية التي تُنتجها الشركات الصينية ، زادت صعوبة مواكبة شركات صناعة السيارات الأميركية للتطور. وتستطيع الشركات الصينية توزيع تكاليف تطوير التقنيات الجديدة على عدد أكبر من المركبات، وشراء قطع الغيار بأسعار أفضل، والاستفادة من مزايا وفورات الحجم، وهي مزايا أساسية لنجاح صناعة السيارات. واحدة من كل خمس سيارات جديدة تُباع عالمياً هي سيارات كهربائية، وهذه النسبة في ازدياد. هذا أحد أسباب تراجع شركات صناعة السيارات الأميركية بشكل مطرد في آسيا وأوروبا و أميركا اللاتينية في السنوات الأخيرة. إذ يتجه العديد من المستهلكين في هذه البلدان إلى شراء سيارات من شركات صينية تُقدم مجموعة واسعة من السيارات الكهربائية والهجينة بأسعار معقولة. تحقق جنرال موتورز وفورد الآن غالبية أرباحهما في الولايات المتحدة. ويتوقع المحللون أن مبيعاتهما في بقية أنحاء العالم قد تنخفض إلى مجرد أخطاء تقريبية في السنوات القادمة، بناءً على الاتجاهات الحالية. ونقل التقرير عن الأستاذ المشارك في كلية الحقوق بجامعة أوريغون والمستشار الديمقراطي السابق للجنة البيئة والأشغال العامة بمجلس الشيوخ، جريج دوتسون، قوله: "على الولايات المتحدة أن تقرر ما إذا كانت تريد صناعة سيارات قادرة على المنافسة عالميًا. من الواضح أن هذا هو المسار الذي يسير فيه العالم". ووقع الرئيس الأميركي مشروع قانون الميزانية والسياسة، والذي من شأنه أن يقلل من التدابير التي اتخذت في عهد الرئيس السابق جو بايدن والتي كانت تهدف إلى منح جنرال موتورز وفورد وغيرهما من الشركات المصنعة المحلية فرصة القتال للبقاء على قيد الحياة في مواجهة المنافسة الصينية. يقضي مشروع القانون بإلغاء الاعتمادات الضريبية التي تصل إلى 7500 دولار لمشتري السيارات الكهربائية، واستعادة الأموال المخصصة للشواحن السريعة، وإلغاء الدعم للشركات التي تنشئ مصانع البطاريات ومناجم الليثيوم. الكاتبة الصحافية الصينية، سعاد ياي شين هوا، تقول لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن: مشروع الضرائب الذي يصفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ "الكبير والجميل"، يتضمن إلغاء الحوافز الضريبية للسيارات الكهربائية، وتقليص دعم مشاريع الطاقة المتجددة. يُعد هذا تحوّلاً في سياسة الطاقة الأميركية؛ في وقت تسعى فيه إدارة ترامب إلى تعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة الأحفورية، خاصة النفط والغاز، بعد أن اعتبرت أن السياسات السابقة لم تحقق أهدافها. هذه التوجهات تُضعف قدرة الولايات المتحدة على منافسة الصين، التي حققت تقدماً هائلاً في صناعة السيارات الكهربائية، حيث بلغت صادراتها منها 1.284 مليون وحدة في 2024، و855 ألف وحدة بين يناير ومايو 2025. وتضيف: "يعتمد تفوق الصين على امتلاكها للتقنيات الأساسية مثل البطاريات ونظم القيادة الذكية، وجودة الإنتاج مع انخفاض التكلفة بفضل سلسلة التصنيع المتكاملة، وخبرة تراكمت عبر سنوات، إلى جانب دعم حكومي قوي يشمل الإعانات والبنية التحتية التصديرية، وتحسينات لوجستية عبر الطرق البرية والبحرية". بينما في المقابل، تعتمد سياسات ترامب على إلغاء الدعم وفرض الرسوم الجمركية، ما أدى إلى تباطؤ في تطور الصناعة الأميركية، وارتفاع التكاليف، وتراجع الابتكار، وفق الكاتبة الصينية التي تلفت في الوقت نفسه إلى أن هذه السياسات تدفع الصين لتسريع توسعها العالمي، من خلال الاستثمار في مصانع وأسواق جديدة، خاصة في جنوب شرق آسيا وأوروبا. وتوضح الكاتبة الصينية أن استمرار الولايات المتحدة في تغليب الأهداف السياسية قصيرة المدى على استراتيجياتها الصناعية طويلة الأجل، قد يجعلها متأخرة في سباق الطاقة النظيفة العالمي. فرض السيارات الكهربائية وكتب الرئيس ترامب عبر صفحته على "تروث سوشيال" يوم الأحد: مررنا مؤخراً أكبر مشروع قانون من نوعه في تاريخ بلدنا (قانون الضرائب).. إنه قانون عظيم. بالنسبة لإيلون ماسك، فهو يُلغي فرض السيارات الكهربائية (...) الذي كان سيجبر الجميع على شراء سيارة كهربائية خلال فترة زمنية قصيرة.. ولقد عارضت ذلك بشدة منذ البداية. الناس الآن أحرار في شراء ما يشاؤون – سيارات تعمل بالبنزين، أو هجينة أو تقنيات جديدة عند ظهورها . لا مزيد من فرض السيارات الكهربائية. لقد خضت حملتي ضد هذا القرار لمدة عامين. عندما منحني إيلون دعمه الكامل وغير المشروط، سألته إن كان يعلم أنني سأقوم بإلغاء هذا القرار؛ فقد ذكرت ذلك في كل خطاب وكل محادثة. وأخبرني أنه لا يمانع. صدام مع إيلون ماسك في هذا السياق، يشير الخبير الاقتصادي، أنور القاسم، لدى حديثه مع موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إلى أن الصدام بين الرئيس ترامب ورائد صناعة السيارات الكهربائية إيلون ماسك خلال الأسابيع الماضي، مضيفاً أن ترامب يرفض القضايا البيئية وقضايا المناخ، وهذا يصب في موقفه السلبي تجاه صناعة السيارات الكهربائية. ويستطرد القاسم: هو (ترامب) بالفعل قد تكون لديه رؤية بأن وقف صناعة السيارات الكهربائية سيؤدي إلى إنقاذ صناعة السيارات الأميركية من زوالها بالكامل، وتوفير آلاف الدولارات للعملاء لكل سيارة، زاعماً أنها تفيد الصين والمكسيك، وهو محق أن الولايات المتحدة لا يمكن أن تنافس الصين بهذه الصناعة بسبب رخص العمالة الماهرة الصينية وتوفر المواد الأولية ووجود تكنولوجيا تنافسية لدى الصين في هذه المجالات. ويرى ترامب أن إنتاج السيارات الكهربائية باهظ الثمن للغاية، وذلك غير ملائم مع الأوضاع الاقتصادية التي تمر بها دول العالم. كما يريد دعم الشركات الأميركية التقليدية التي تنتج السيارات التي تعمل بالوقود الأحفوري، فالعديد من هذه الشركات كان لها تأثير كبير على الاقتصاد الأميركي والتوظيف. ويضيف الخبير الاقتصادي: الرئيس الأميركي يروج لفكرة "أميركا أولاً"، وهو يعتقد بأن الاعتماد على السيارات الكهربائية يعزز اعتماد الولايات المتحدة على الدول الأخرى، خاصة تلك التي تسيطر على المواد الخام الضرورية لصناعة البطاريات مثل الليثيوم والكوبالت التي تتوفر في الصين. كما أن سياسة ترامب الرأسمالية تدعم تاريخيا الوقود الأحفوري وقطاع النفط في الولايات المتحدة، بما في ذلك النفط والفحم والغاز الطبيعي.

مازيراتي تُشعل الحماس مجددًا: طراز سوبركار جديد يُكشف قريبًا في مهرجان جودوود!
مازيراتي تُشعل الحماس مجددًا: طراز سوبركار جديد يُكشف قريبًا في مهرجان جودوود!

عالم السيارات

timeمنذ 15 ساعات

  • عالم السيارات

مازيراتي تُشعل الحماس مجددًا: طراز سوبركار جديد يُكشف قريبًا في مهرجان جودوود!

تستعد شركة مازيراتي الإيطالية لكشف الستار عن فصل جديد من سياراتها الخارقة خلال مهرجان جودوود للسرعة 2025 ، حيث أطلقت الشركة تشويقًا غامضًا لطراز جديد يُتوقع أن يكون امتدادًا لطرازها الشهير MC20 . تصميم هجومي وإرث كلاسيكي الصورة التشويقية التي نشرتها مازيراتي تُظهر فتحات التبريد الجانبية وشبك العسل المميز المصنوع من ألياف الكربون، في إشارات واضحة لتقنيات التصميم المستخدمة في MC20 . وقد أرفقت الشركة هذه الصورة برسالة غامضة تقول: 'شكل أكثر حدّة، وروح مازيراتي الأصيلة… استعدوا لفصل جديد من MC!' إضافة إلى ذلك، تضمّنت الحملة معادلة 'E=mc²' الشهيرة، في تلميح ذكي إلى تركيز مازيراتي على تحسين نسبة الوزن إلى القوة . هل نشهد ولادة جيل جديد من MC20؟ بحسب التسريبات، من المحتمل أن يكون الطراز الجديد إصدارًا محدودًا أو تحديثًا منتصف العمر لـ مازيراتي MC20 ، والتي تعمل بمحرك V6 مزدوج التيربو سعة 3.0 لتر من نوع Nettuno، بقوة تصل إلى 630 حصان. لكن رغم الخطط السابقة لتقديم نسخة كهربائية بالكامل باسم MC20 Folgore ، تشير التقارير إلى إلغاء المشروع مؤقتًا بسبب ضعف الطلب العالمي على سيارات السوبركار الكهربائية عالية الأداء. ظهور استثنائي في جودوود سيكون الطراز الجديد نجم منصة مازيراتي في مهرجان Goodwood Festival of Speed بتاريخ 10 يوليو ، إلى جانب طرازات حصرية أخرى مثل: MC20 GT2 Stradale MCXtrema الخاصة بالحلبات GranCabrio V6 وجميع هذه السيارات ستشارك في تسلّق التل الشهير ضمن فعاليات المهرجان. 100 عام من شارة الرمح الثلاثي! يتزامن هذا الحدث مع احتفال مازيراتي بمرور 100 عام على شعار الرمح الثلاثي الأسطوري ، الذي وُلِد عام 1925، في حين تحتفل الشركة في 2026 بمرور قرن على أول مشاركة لها في عالم السباقات. تابعوا تغطيتنا الكاملة لكل ما ستكشفه مازيراتي في مهرجان جودوود، على موقع عالم السيارات .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store