
انخفاض أسعار النفط اليوم.. بنحو دولارين للبرميل
وبحسب وكالة 'بلومبيرغ' الاقتصادية، تراجعت العقود الجلة لخام برنت 2.03 دولار بما يعادل 2.83 بالمئة لتسجل 69.67 دولار للبرميل عند التسوية، وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.93 دولار أو 2.79 بالمئة إلى 67.33 دولار عند التسوية.
وأنهى خام برنت تعاملات الأسبوع على زيادة بنحو ستة بالمئة، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 6.29 بالمئة على أساس أسبوعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 27 دقائق
- البوابة
إنديفر الأردن تعيّن تامر الصلاح مديرًا عامًا
تأسست منظمة انديفر عام 1997 وهي منظمة عالمية غير ربحية تدعم رواد الأعمال وتستهدف كسر الحواجز التي تعوق تقدم الرواد في الأسواق الناشئة. يعطى هؤلاء الرواد نصائح إستراتيجية على مستوى عالمي و تواصل مع الشبكات الرئيسية وأدوات أخرى تساعدهم على الوصول إلى آفاق من النجاح المتواصل. بالإرشاد الذي تقدمه انديفر، يصبح هؤلاء ذوي تأثير عال في مجتمعاتهم، وهم يخلقون فرص عمل جديدة ويحققون ثروات وطنية كما يحفزون أبناء مجتمعاتهم إلى الابتكارو يقدمون على تطوير القطاع الخاص في بلدانهم. إلى تاريخنا هذا، خلق رواد انديفر في أمريكا اللاتينية، مصر، الهند، الأردن، جنوب أفريقيا، وتركيا أكثر من 130000 فرصة عمل جديدة، وحققوا ما يصل إلى 3.5 مليار دولار كإيرادات من أعمالهم.


الرأي
منذ ساعة واحدة
- الرأي
صادرات قطاع التعبئة والتغليف تصل 58 دولة حول العالم
أظهرت معطيات إحصائية لغرفة صناعة الأردن، أن صادرات قطاع التعبئة والتغليف والورق والكرتون تصل إلى 58 دولة حول العالم في مؤشر واضح على تنامي القدرة التنافسية للصناعة الأردنية. وبينت المعطيات، أن صادرات القطاع بلغت نحو 135 مليون دينار العام الماضي، فيما بلغت 58 مليون دينار خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي. وأوضحت أن القطاع يعد من أكثر القطاعات الصناعية ترابطا مع باقي مكونات الصناعة الوطنية، نظرا لدوره المركزي كمدخل إنتاج أساسي لمختلف القطاعات، إلى جانب كونه منتجا نهائيا يخدم السوق المحلية بصورة واسعة. وبينت أن مدخلات التعبئة والتغليف تشكل ما نسبته 16 بالمئة من إجمالي تكاليف الإنتاج الصناعي في المملكة، وهو ما يعكس مدى اعتماد المصانع المحلية على هذا القطاع لضمان استمرارية العمليات الإنتاجية وتحقيق الجودة والكفاءة، موضحة أن مواد التعبئة وحدها تشكل 14 بالمئة من التكاليف، بينما تشكل القرطاسية والمطبوعات 2 بالمئة، باستثناء المواد الخام. وأشارت إلى أن القطاع يخدم طيفا واسعا من الصناعات تشمل: الغذائية والدوائية والكيماوية والبلاستيكية والهندسية، وقطاعات صناعية أخرى، ما يجعله ركيزة أساسية في دعم تنافسية المنتجات الصناعية الأردنية ورفع جودتها، وتعزيز حضورها في الأسواق المحلية والدولية. وأظهرت أن القطاع يحقق حضورا قويا في السوق المحلية، حيث يوجه نحو 88 بالمئة من الإنتاج القائم للسوق المحلية، بقيمة مبيعات تقدر بأكثر من مليار دينار سنويا، وبنسبة تغطية بلغت 77 بالمئة من إجمالي الاستهلاك المحلي. وأشارت إلى أن هذه الأرقام تعد من أعلى نسب التغطية بين القطاعات الصناعية، كما تمثل ما نسبته 9 بالمئة من إجمالي الإنتاج القائم في الصناعات التحويلية، الذي يصل حجمه لنحو 1.14 مليار دينار سنويا ، ما يعكس مكانته المحورية في البنية الصناعية الوطنية. وأوضحت أن قطاع التعبئة والتغليف يتميز بكونه من القطاعات الصناعية الوسيطة ذات الأثر الممتد والتشعب الواسع، حيث لا يقتصر دوره على دعم العملية الإنتاجية، بل يتعداها ليشكل رافعة حيوية لقطاعات التجارة، والخدمات اللوجستية، والتخزين، والتوزيع. وبينت أن أهمية القطاع تبرز كذلك في تشابكه العضوي مع مختلف القطاعات الإنتاجية، وعلى رأسها الصناعات الغذائية، والدوائية، والكيميائية، ما يجعله مكونا أساسيا في بنية القاعدة الصناعية الوطنية، كما يعد عنصرا حاسما في تعزيز الأمن الغذائي والصناعي، من خلال مساهمته في الحفاظ على سلامة المنتجات وجودتها وكفاءتها التسويقية عبر مختلف مراحل سلسلة القيمة. وأشارت إلى أن القطاع الذي يوظف 11 ألف عامل وعاملة، يعملون في 760 منشأة، يعد من القطاعات الصناعية الجاذبة للاستثمار، خاصة في ظل التوجه العالمي المتسارع نحو التعبئة المستدامة، والتغليف الذكي، والابتكار في المواد القابلة لإعادة التدوير، ما يعزز من قدرته على دعم التنمية الاقتصادية المستدامة وخلق فرص نمو نوعية. إلى ذلك شددت صناعة الأردن على أن دعم قطاع التعبئة والتغليف يعد استثمارا مباشرا في تحسين كفاءة وتنافسية جميع القطاعات الصناعية الأردنية، داعية الجهات المعنية إلى إدراجه ضمن الأولويات الاستراتيجية في المرحلة المقبلة، انسجاما مع أهداف رؤية التحديث الاقتصادي في إطلاق إمكانات القطاعات الواعدة وذات القيمة المضافة العالية.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
منصة زين تموّل فكرة ليفلكس 'LeafleX' بـ15 ألف دينار ودعم لوجستي لمدة عام
في إطار جهودها المستمرة في توفير بيئة حاضنة لرواد الأعمال وتمكينهم من جذب الاستثمارات والترويج لمنتجاتهم وخدماتهم بما يُرسّخ مكانة المملكة كمركز ريادي إقليمي؛ وقّعت شركة زين الأردن عبر منصتها للإبداع (ZINC) وضمن برنامج 'زين المبادرة' اتفاقية دعم وتمويل لتطبيق فِكرة مشروع 'ليفلكس' 'LeafleX' المتخصصة في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات. ووقّع الاتفاقية عن شركة زين الأردن رئيسها التنفيذي فهد الجاسم، وعن 'ليفلكس' LeafleX' صاحب الفكرة حمزة جادالله، حيث تُجسّد هذه الاتفاقية استمرار شركة زين في دعم واحتضان المشاريع الريادية التي يقودها الشباب الأردني، من خلال توفير التمويل اللازم، وتقديم البرامج التدريبية والتوجيه والاستشارات لتمكين هذه المشاريع وتسهيل نموّها وتطويرها، لا سيّما وأن معظم هذه الأفكار تُقدّم حلولاً تكنولوجية مبتكرة للتحديات التي تواجه مختلف القطاعات، مما يُسهم في بناء اقتصاد متنوع وتنافسي ومستدام. وينقسم الدعم المقدم من زين إلى دعم نقدي يبلغ 15 ألف دينار، بالإضافة إلى دعم لوجستي لمدة عام؛ يشمل الخدمات المحاسبية، والخدمات القانونية، والاستشارات التقنية، وخدمات الهوية البصرية، والخدمات الإعلامية والترويج عبر منصّات التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى خدمات التسويق وتسهيل الدخول إلى الأسواق. وتتخصص 'ليفلكس' 'LeafleX' في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات لخدمة قِطاع الرعاية الصحية والمؤسسات العاملة في الصناعات الدوائية والصيدلة. يذكر أن منصّة زين للإبداع (ZINC) تحرص على إطلاق برنامج 'زين المبادرة' سنوياً لدعم مجموعات جديدة من الشباب وروّاد الأعمال والشركات الأردنية الناشئة، وذلك في إطار التزامها بدعم وتعزيز منظومة ريادة الأعمال في المملكة، حيث استقبل البرنامج على مدار الأعوام السابقة آلاف الأفكار، وحوّل المئات منها إلى شركات قائمة، ورَفَد السوق المحلي بشركات جديدة في مجالات حديثة يتطلبها التطور الحالي وتتماشى مع احتياجات السوق المتغيرة، حيث وصل عدد الشركات الأردنية الناشئة التي حظيت بدعم المنصة إلى 253 شركة ناشئة في مختلف القطاعات، وأسهمت في تنمية مشاريع ريادية تركت بصمة واضحة في السوق المحلي، من خلال توفير فرص عمل جديدة ورفد الاقتصاد الوطني. وتقدّم المنصّة للشركات الناشئة والأفكار الريادية التي يتم اختيارها ضمن البرنامج منحاً ودعماً نقدياً يبلغ مجموعه 75 ألف دينار، بواقع 10 آلاف دينار لكل شركة ناشئة، و15 ألف دينار لكل فكرة ريادية، وذلك لتمكين أصحابها من بناء نموذج العمل لأفكارهم بعد التحقق من إمكانية تطبيق هذه الأفكار على أرض الواقع ومدى ملائمتها للسوق، إلى جانب الدعم اللوجستي من المنصة لمدة عام كامل.