
ترامب يعلن اتفاقًا تجاريًا مع اليابان بأرباح 90% لأميركا
فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على الواردات اليابانية.
استثمار ياباني بقيمة 550 مليار دولار في الولايات المتحدة.
حصول الولايات المتحدة على 90% من الأرباح الناتجة عن هذا الاستثمار
غير أن الرئيس الجمهوري ولم يقدم مزيداً من التفاصيل عن هذه الاتفاقية لكنه أكد أنها "ستخلق مئات الآلاف من فرص العمل".
اليابان لم تصرح
من جانبه، لم تصرح اليابان حول الاتفاقية بعد، إذ اكتفى رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا بالقول إن بلاده ستدرس تفاصيل الاتفاق التجاري الذي أعلنه ترامب قبل أن يعلّق عليه، مردفاً: "كحكومة، نعتقد أن (الاتفاق) سيحمي المصالح الوطنية".
اقرأ أيضا: براك: داعش تنكروا بزي الحكومة السورية باشتباكات السويداء
أتت هذه الاتفاقية في أعقاب اتفاقات تجارية أخرى أبرمتها الولايات المتحدة في الأسابيع الأخيرة مع الفليبين وإندونيسيا وبريطانيا وفيتنام، وفق فرانس برس.
كما جاءت بعد أن واجه رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا انتخابات صعبة في نهاية الأسبوع الماضي تركت ائتلافه بدون أغلبية في مجلس الشيوخ.
مصدر: وكالات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
النفط يرتفع بعد اتفاق تجاري أميركي أوروبي
ارتفعت أسعار النفط اليوم الاثنين بعد أن توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي وسط أنباء عن احتمال تمديد تعليق الرسوم الجمركية مع الصين، مما هدأ المخاوف من أن تؤدي الرسوم المرتفعة المحتملة إلى تقييد النشاط الاقتصادي والتأثير على الطلب على الوقود. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 22 سنتا أو ما يعادل 0.32 بالمئة لتصل إلى 68.66 دولار للبرميل بحلول الساعة 0035 بتوقيت جرينتش، بينما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 22 سنتا أو 0.34 بالمئة إلى 65.38 دولار للبرميل. النفط يرتفع وقال توني سيكامور المحلل لدى آي جي ماركتس إن الاتفاق التجاري المبدئي بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واحتمال تمديد فترة تعليق الرسوم الجمركية بين واشنطن وبكين يدعمان الأسواق المالية العالمية وأسعار النفط. وأبرمت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اتفاقا تجاريا إطاريا أمس الأحد يقضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي وهي نصف النسبة التي كانت الولايات المتحدة هددت بفرضها. وأدى الاتفاق إلى تفادي حرب تجارية أكبر بين حليفين يمثلان ما يقرب من ثلث التجارة العالمية وهو ما كان من شأنه أن يضعف الطلب على الوقود. وفي سياق متصل، من المقرر أن يلتقي مفاوضون كبار من الولايات المتحدة والصين في ستوكهولم اليوم في مسعى لتمديد الهدنة التي حالت دون فرض رسوم جمركية مرتفعة وذلك قبل الموعد النهائي المقرر في 12 أغسطس آب. في الأسبوع الماضي، استقرت أسعار النفط يوم الجمعة عند أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع وسط تصاعد المخاوف بشأن التجارة العالمية وتوقعات بزيادة الإمدادات من فنزويلا.


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
الذهب يتراجع إلى أدنى مستوى في قرابة أسبوعين
تراجعت أسعار الذهب اليوم الإثنين إلى أدنى مستوياتها في نحو أسبوعين، بعد أن قلص اتفاق تجاري إطاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة. انخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 3332.39 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 00:20 بتوقيت غرينتش، بعد أن لامس أدنى مستوى له منذ 17 يوليو تموز. وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.1% إلى 3332.50 دولار للأونصة. رسوم جمركية وأبرمت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اتفاقا تجاريا إطاريا يوم الأحد يقضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي وهي نصف النسبة التي كانت الولايات المتحدة هددت بفرضها. وأدى الاتفاق إلى تفادي حرب تجارية أكبر بين حليفين يمثلان ما يقرب من ثلث التجارة العالمية. يتطابق الاتفاق في عناصر رئيسية مع الإطار الذي سبق أن توصلت إليه واشنطن مع اليابان، لكنه، مثل ذلك الاتفاق، يترك العديد من القضايا معلّقة، بما في ذلك الرسوم الجمركية على المشروبات الروحية، وهو موضوع شائك للكثيرين على جانبي الأطلسي. وتحسنت ثقة المستثمرين بعد التوصل إلى الاتفاق، وسجّلت العملات الأوروبية ومؤشرات الأسهم الأميركية الآجلة ارتفاعا. ومن المقرر أن يلتقي مفاوضون كبار من الولايات المتحدة والصين في ستوكهولم اليوم في مسعى لتمديد الهدنة التي حالت دون فرض رسوم جمركية مرتفعة وذلك قبل الموعد النهائي المقرر في 12 أغسطس/ آب. وانخفض مؤشر الدولار الأميركي 0.1%، ما جعل الذهب المقوّم بالدولار أقل تكلفة للمشترين من خارج الولايات المتحدة. من المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) سعر الفائدة القياسي ضمن نطاق 4.25% إلى 4.50% يوم الأربعاء وذلك في ختام اجتماعه المقرر على مدى يومين. وكان رئيس المجلس جيروم باول قد أشار إلى ضرورة انتظار المزيد من البيانات الاقتصادية قبل اتخاذ قرارات بشأن السياسة النقدية. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم الجمعة إن اجتماعه مع باول كان إيجابيا، مما يشير إلى احتمال أن يكون رئيس الاحتياطي الاتحادي منفتحا على خفض أسعار الفائدة.


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
كوريا الشمالية تقول إنه "لا يوجد سبب" لإجراء حوار مع الجنوب
أعلنت الشقيقة النافذة للزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الاثنين أن لا مصلحة لبيونغ يانغ بإجراء حوار مع سيول، رغم إبداء الرئيس الكوري الجنوبي الجديد رغبته بالتهدئة والسعي لإصلاح العلاقات. ومنذ انتخابه في حزيران، انتهج الرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونغ سياسة مخالفة لسلفه تجاه الشمال، حيث أوقف البث الدعائي عبر مكبرات الصوت على طول الحدود الذي كان بدأ ردا على إرسال كوريا الشمالية بالونات محمّلة بالقمامة. ولاحقا، أوقفت كوريا الشمالية بثها الدعائي أيضا الذي كان بتسبب بإزعاج لسكان الجنوب بسبب الأصوات الغريبة والمخيفة. ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية الاثنين عن كيم يو جونغ قولها إن مثل هذه اللفتات لا تعني أن سيول يجب أن تتوقع أي تحسن في العلاقات. وأضافت أن كوريا الجنوبية "توقعت أن تتمكن من قلب كل النتائج التي تسببت بها ببضع كلمات عاطفية، فلا يوجد سوء في التقدير أكثر خطورة من ذلك". وتابعت، وفق التقرير الذي نشرته الوكالة المركزية بالإنجليزية، "نوضح مجددا الموقف الرسمي بأنه مهما كانت السياسة المعتمدة ومهما كان المقترح المقدم من سيول، فليس لدينا أي مصلحة به، وأيضا لا يوجد سبب لعقد لقاء أو موضوع لمناقشته مع جمهورية كوريا"، مستخدمة الاسم الرسمي للجنوب. وأشارت إلى أن العلاقات بين الكوريتين "تعدت الحدود الزمنية لمفهوم التجانس بشكل لا رجعة فيه". ورأت سيول في بيان كيم، وهو أول رد فعل من بيونغ يانغ على مبادرة لي، تأكيدا "على المستوى المرتفع من انعدام الثقة بين البلدين بسبب سنوات من السياسات العدائية". وقال المتحدث باسم وزارة التوحيد كو بيونغ سام في مؤتمر صحافي "نحن نعتبر هذا إشارة إلى أن الشمال يراقب عن كثب سياسة إدارة لي تجاه كوريا الشمالية". ولا تزال الدولتان في حالة حرب نظريا، لأن الحرب الكورية (1950-1953) انتهت بهدنة، وليس بمعاهدة سلام. وتحتفظ الولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لكوريا الجنوبية، بنحو 28 ألف جندي في الجنوب لمساعدتها في صد أي هجمات محتملة من الشمال المسلح نوويا. وكان رئيس كوريا الجنوبية الجديد قد صرح بأنه سيسعى لإجراء محادثات مع الشمال دون شروط مسبقة، بعد أن تدهورت العلاقات في عهد سلفه إلى أسوأ مستوى لها منذ سنوات.