logo
خلية تعز اغتالت موظف برنامج الغذاء العالمي وسعت لاغتيال المبعوث الاممي

خلية تعز اغتالت موظف برنامج الغذاء العالمي وسعت لاغتيال المبعوث الاممي

حضرموت نتمنذ يوم واحد
استقبل الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، بقصر معاشيق بالعاصمة المؤقتة عدن، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن غابرييل مونيرا فيناليس، وسفيرتي الجمهورية الفرنسية، ومملكة هولندا، والقائمة بأعمال السفارة الالمانية.
وفي اللقاء رحب فخامة الرئيس بالسفراء الأوروبيين الذين أكدوا التزام دول الاتحاد الأوروبي القوي بمساندة الشعب اليمني، وتطلعاته في استعادة مؤسسات الدولة، واسقاط انقلاب المليشيات الحوثية العميلة للنظام الإيراني.
ووضع رئيس مجلس القيادة الرئاسي، السفراء الاوروبيين أمام مجمل التطورات على الساحة الوطنية، والتدخلات الاوروبية المطلوبة لدعم الاقتصاد اليمني، وتخفيف المعاناة الانسانية التي فاقمتها الهجمات الارهابية الحوثية على المنشآت النفطية، وسفن الشحن البحري.
وأشار في هذا السياق الى ان الدولة اليمنية منذ البداية لا تخوض حربا عسكرية فحسب، بل أيضا معركة اقتصادية من أجل المساهمة في انقاذ ملايين اليمنيين الذين فقدوا فرص عيشهم الكريم.
وأوضح انه منذ توقفت الصادرات النفطية بفعل هجمات المليشيات الحوثية على موانئ التصدير، خسرت الدولة نحو ٧٠ بالمائة من مواردها العامة، التي تعمل الحكومة الآن على تعويضها من مصادر ذاتية قابلة للاستدامة.
وأثنى رئيس مجلس القيادة الرئاسي على المواقف المشرفة للأشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب الشعب اليمني، وقيادته السياسية، بما في ذلك الحد من تداعيات الازمة التمويلية، من خلال تدخلاتهم الاقتصادية، والخدمية والإنسانية المستمرة التي عززت من عوامل الصمود على مختلف المستويات.
ولفت إلى أنه في مقابل ذلك تواصل مليشيات الحوثي الإرهابية، وداعميها حربها الاقتصادية الممنهجة ضد الشعب اليمني وتدمير ما تبقى من فرص لإنهاء الانقسام المالي، بالذهاب الى اصدار عملات جديدة خارج إطار البنك المركزي، في تحد صريح لكل الجهود الرامية لتحسين الظروف المعيشية في البلاد.
وأكد فخامة الرئيس أن هذه الممارسات الحوثية الإرهابية لم تكن مجرد سلوك عابر، بل استهداف متعمد لما تبقى من فرص العيش، وتدمير ممنهج لاقتصاد البلد وأمنه الغذائي والقومي.
وتطرق رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى مسار الاصلاحات المالية والإدارية والمؤسسية والجهود التي تقودها الحكومة في سبيل استعادة التعافي الاقتصادي بالرغم من كل الضغوط والتحديات المتشابكة.
واعتبر فخامة الرئيس ان كل خطوة تنجزها الحكومة من الداخل، هي معركة ضد الفساد، وضد تسليم الدولة لقوى الشر وداعميها.
وقال 'ما نواجهه ليس تمردا داخليا فحسب، بل تهديد عابر للحدود لجماعة مسلحة تحتجز موظفي الإغاثة الأممية، وتدير خلايا اغتيالات في المناطق المحررة، وشبكات لتهريب الأموال، وترويج المخدرات'.
وأشار على هذا الصعيد، إلى أن الأجهزة الأمنية كشفت خلال الاسابيع الاخيرة عن احدى أخطر هذه الخلايا التي نفذت عملية اغتيال موظف برنامج الغذاء العالمي في محافظة تعز، وعديد القادة والناشطين والصحفيين، والمواطنين الأبرياء، بل والسعي لاغتيال المبعوث الاممي في محاولة لخلط الأوراق في المحافظات المحررة، والتأثير على تقديرات المجتمع الدولي بشأن قدرات الحكومة لتأمين مناطق نفوذها.
كما تطرق فخامة الرئيس إلى اعتداءات الحوثيين وهجماتهم الارهابية المزعزعة للأمن الاقليمي والدولي وتهديد الملاحة العالمية التي كان اخرها إغراق سفن تجارية وقتل بحارة أبرياء من جنسيات مختلفة، في واحدة من أخطر التهديدات للأمن الملاحي الدولي منذ الحرب العالمية الثانية.
ونوه رئيس مجلس القيادة الرئاسي بموقف الاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي إلى جانب الشعب اليمني، لكنه أشار إلى أن هذا الموقف اليوم قد لا يكون متناسبا مع التهديد القائم الذي من شأنه مفاقمة الخسائر، وإطالة أمد المعاناة.
وحث فخامة الرئيس الشركاء الأوروبيين على اتخاذ قرارات عاجلة لتصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية، واتخاذ تدابير واقعية لعزلها ككيان مسلح خارج القانون، وقرارات الشرعية الدولية.
وجدد فخامة الرئيس التزام الحكومة اليمنية بنهج السلام، القائم على المرجعيات المتفق عليها وطنيا واقليميا ودوليا، ودعم جهود مبعوث الأمم المتحدة، وتسهيل عمل المنظمات الإنسانية في إيصال مساعداتها الاغاثية إلى مستحقيها في مختلف انحاء البلاد.
حضر اللقاء مدير مكتب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اللواء الركن صالح المقالح، والمستشارة السياسية بالاتحاد الأوروبي كلير نانتير.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرنسا تدعم استخدام أقوى أداة تجارية ضد الولايات المتحدة
فرنسا تدعم استخدام أقوى أداة تجارية ضد الولايات المتحدة

شبكة عيون

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة عيون

فرنسا تدعم استخدام أقوى أداة تجارية ضد الولايات المتحدة

مباشر - تريد أعداد متزايدة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي من التكتل تفعيل أقوى أداة تجارية لديه ضد الولايات المتحدة إذا فشل الجانبان في التوصل إلى اتفاق مقبول بحلول الأول من أغسطس/آب ونفذ دونالد ترامب تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة. تحظى دعوة فرنسية لاستخدام ما يُسمى بآلية الاتحاد الأوروبي لمكافحة الإكراه بدعم أكثر من ست عواصم أوروبية، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر. وأفادت هذه المصادر، التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها لمناقشة مداولات خاصة، بأن العديد من الدول الأعضاء أكثر حذرًا، بينما لم تُبدِ دول أخرى موقفها بعد . وقال المصدر إن هذه القضية نوقشت في اجتماع لوزراء التجارة يوم الاثنين . صرح بنيامين حداد، وزير الشؤون الأوروبية الفرنسي، في وقت سابق من هذا الأسبوع، بأن رد بروكسل يجب أن يتضمن خيار استخدام الأداة التي تمنح المسؤولين صلاحيات واسعة لاتخاذ إجراءات انتقامية ضد شركاء الاتحاد الأوروبي التجاريين. ويمكن أن تشمل هذه الإجراءات، على سبيل المثال، فرض ضرائب جديدة على شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة، أو فرض قيود محددة على الاستثمارات الأمريكية في الاتحاد الأوروبي. كما يمكن أن تشمل تقييد الوصول إلى أجزاء معينة من سوق الاتحاد الأوروبي، أو منع الشركات الأمريكية من التقدم بعطاءات للحصول على عقود عامة في أوروبا . ومن المرجح أن يؤدي الاستخدام الأول على الإطلاق لـ ACI إلى إثارة حرب تجارية عبر الأطلسي على نطاق أوسع، نظراً لتحذيرات ترامب من أن الانتقام ضد المصالح الأميركية لن يؤدي إلا إلى دعوة إدارته إلى استخدام تكتيكات أكثر صرامة . وقال حداد لتلفزيون بلومبرج يوم الاثنين "في هذه المفاوضات، يجب إظهار القوة، يجب إظهار القوة والوحدة والعزم ". وقال ماكرون "يمكننا أن نذهب إلى أبعد من ذلك" من التدابير المضادة التي أعلنتها المفوضية الأوروبية والتي تستهدف ما يقرب من 100 مليار يورو (116 مليار دولار) من التجارة مع الولايات المتحدة، في إشارة إلى مبادرة التجارة البينية . حتى الآن، صرّحت المفوضية، التي تُشرف على الشؤون التجارية نيابةً عن الاتحاد، بأنّ استخدام هذه الأداة سابق لأوانه في ظلّ استمرار المفاوضات. وصرحت رئيسة المفوضية، أورسولا فون دير لاين، للصحفيين يوم الأحد بأنّ "مؤشر التجارة التفضيلية ( ACI ) مُصمّم للحالات الاستثنائية"، و"لم نصل إلى هذه المرحلة بعد". يُفضّل معظم العواصم ومسؤولي الاتحاد الأوروبي إبقاء المفاوضات على مسارها الصحيح والتوصل إلى حل تفاوضي للأزمة، مع الإبقاء على التهديد بالرد بإجراءات مضادة تتناسب مع الضرر الناجم عن الرسوم الجمركية الأمريكية. وسيتوجه ماروس سيفكوفيتش، المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي، إلى واشنطن هذا الأسبوع لإجراء مزيد من المحادثات مع نظرائه الأمريكيين، وفقًا للمتحدث باسم المفوضية، أولوف جيل . Page 2 الأربعاء 16 يوليو 2025 05:44 مساءً Page 3

اخبار السعودية : "إنذار أخير".. أوروبا تهدد بإعادة فرض العقوبات الأممية على إيران إذا لم تستأنف المفاوضات النووية
اخبار السعودية : "إنذار أخير".. أوروبا تهدد بإعادة فرض العقوبات الأممية على إيران إذا لم تستأنف المفاوضات النووية

حضرموت نت

timeمنذ 3 ساعات

  • حضرموت نت

اخبار السعودية : "إنذار أخير".. أوروبا تهدد بإعادة فرض العقوبات الأممية على إيران إذا لم تستأنف المفاوضات النووية

في تطور لافت يهدد بتصعيد جديد في الملف النووي الإيراني، أجمعت كل من بريطانيا، فرنسا، وألمانيا على اتخاذ خطوة حاسمة لإعادة فرض العقوبات القاسية للأمم المتحدة على إيران، في أعقاب فشل التوصل إلى تقدم ملموس بشأن اتفاق يحد من أنشطة طهران النووية، ويهدف هذا الإنذار الأوروبي الأخير، الذي صدر من مقر الاتحاد الأوروبي في بروكسل؛ إلى دفع إيران نحو مفاوضات جدية لاستعادة التعاون مع المجتمع الدولي وتجنب تداعيات اقتصادية وسياسية وخيمة. خيارات صعبة وتجد طهران نفسها اليوم أمام مفترق طرق حاسم، فالتهديد الأوروبي ليس مجرد تحذير دبلوماسي، بل هو إشارة واضحة إلى فراغ الصبر لدى الدول الموقعة على الاتفاق النووي لعام 2015، والمعروف رسميًا باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، ويؤكد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن إجراءات هذه الدول مبررة في إعادة تطبيق الحظر العالمي على الأسلحة، والبنوك، والمعدات النووية التي رُفعت قبل عشر سنوات بموجب الاتفاق، الذي يشارف على الانتهاء في منتصف أكتوبر المقبل، ويصر المسؤولون الأوروبيون على أنه 'بدون التزام إيراني حازم، وملموس، وقابل للتحقق، سنفعل ذلك بحلول نهاية أغسطس المقبل على أقصى تقدير'، وهذا التضييق للخناق يأتي في سياق يزداد تعقيدًا، لا سيما بعد تصاعد التوترات في المنطقة. وتأزمت الأوضاع بشكل ملحوظ بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها المنطقة الشهر الماضي، فإثر قصف إسرائيل وأميركا مواقع نووية إيرانية، علقت طهران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما أدى إلى مغادرة المفتشين الدوليين، وكان هؤلاء المفتشون يضطلعون بمهمة حيوية في مراقبة برنامج إيران النووي ومخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب، الذي وصل بعضه إلى مستويات قريبة من تلك اللازمة لصنع الأسلحة، مما قد يمكن إيران – وفقًا لتقديرات الوكالة – من إنتاج ما يصل إلى عشرة أسلحة نووية. انتهاك الاتفاق وبموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، يتعين على إيران السماح بالتفتيش الدولي، إلا أن المفتشين لم يقتصر دورهم على ذلك، بل قاموا أيضًا برصد امتثال إيران للاتفاق النووي لعام 2015، وتسجيل أي انتهاكات لهذا الاتفاق، ويبدو أن هذه الانتهاكات المتتالية، وتراكم مخزونات اليورانيوم المخصب، قد دفع الأطراف الأوروبية إلى اتخاذ موقف أكثر حزمًا، في محاولة لوقف ما يعتبرونه تدهورًا في التزام طهران بتعهداتها الدولية. وتأمل الدول الأوروبية أن تؤدي فكرة استعادة العقوبات المتعددة الأطراف إلى إقناع إيران بإعادة تفعيل تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، واستئناف مفاوضات جادة تهدف إلى تقييد أو إزالة قدرتها على تخصيب اليورانيوم، ورغم الضغوط المتزايدة، لم يشهد المشهد السياسي أي تقدم يُذكر نحو تجديد المحادثات بين إيران والولايات المتحدة بشأن صفقة نووية جديدة منذ الأحداث الأخيرة، ويبقى السؤال الأكثر إلحاحًا: هل ستنجح هذه الاستراتيجية الأوروبية في إعادة طهران إلى طاولة المفاوضات، أم أننا على وشك رؤية تصعيد أكبر في الأزمة النووية؟ ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

حليف غير متوقع لزيلينسكي داخل البيت الأبيض
حليف غير متوقع لزيلينسكي داخل البيت الأبيض

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

حليف غير متوقع لزيلينسكي داخل البيت الأبيض

قد تكون سيدة أميركا الأولى حليفة غير متوقعة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي داخل البيت الأبيض، إذ تلعب دوراً في موقف ترمب المتشدد تجاه روسيا خلال الآونة الأخيرة. فبينما قرر ترمب هذا الأسبوع تسليم أنظمة الدفاع الجوي "باتريوت" إلى كييف، كانت ميلانيا تذكره بالخسائر البشرية الفادحة التي تخلفها الغارات الجوية الروسية على أوكرانيا. الرئيس الأميركي قال من المكتب البيضاوي بعد ظهر أول من أمس الإثنين "أعود إلى المنزل، وأقول للسيدة الأولى 'تحدثت اليوم مع فلاديمير، وأجرينا محادثة رائعة'. فترد 'حقاً؟ لقد ضربت مدينة أخرى للتو'". ولدت ميلانيا عام 1970 في يوغوسلافيا السابقة، إحدى دول ما كان يعرف بالستار الحديدي. وإضافة إلى إشادتها برونالد ريغان الذي ساعد في إنهاء الحرب الباردة، تتحدث مع ابنها بارون باللغة السلوفينية، وكلاهما لا يزال يحمل جواز سفر من الاتحاد الأوروبي. وقد أفيد منذ وقت طويل بأن السيدة الأولى تفضل قضاء وقتها بعيداً من البيت الأبيض منذ تنصيب زوجها خلال يناير (كانون الثاني)، نظراً إلى قربها من بارون، الذي يدرس حالياً في جامعة نيويورك. وبحسب ماري جوردان مؤلفة كتاب "فن صفقاتها: القصة غير المروية لميلانيا ترمب" The Art of Her Deal: The Untold Story of Melania Trump، فإن تأثير ميلانيا ليس مفاجئاً بالنسبة إلى الأشخاص الذين يعرفونها. جوردان كانت قد ذكرت لصحيفة "تايمز" أن تعاطف ميلانيا مع أوكرانيا "ليس مفاجئاً على الإطلاق، بالنظر إلى أنها نشأت في يوغوسلافيا السابقة، وهي دولة لم تكن تكن أي مودة لروسيا". وأضافت: "لديها خبرة تفوق تلك التي يمتلكها كثر في الحكومة عندما يتعلق الأمر بإيصال وجهة نظرها". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأشارت جوردان إلى أن ميلانيا مطلعة جيداً على السياسة الأوروبية، نظراً إلى أن والدها، فيكتور كنافز، البالغ من العمر 81 عاماً، يسافر بصورة منتظمة إلى سلوفينيا، إذ نشأت. وأضافت: "بلدها الأم يدعم أوكرانيا دعماً كاملاً، والناس هناك مذهولون من احتمال أن تتوقف الولايات المتحدة فجأة عن تزويد أوكرانيا بالأسلحة". عندما قامت روسيا بغزو أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، وصف ترمب بوتين بأنه "محنك" و"عبقري"، بينما وصفت ميلانيا الحرب بأنها "مفجعة" و"مروعة". ونشرت حينها على حسابها على منصة "أكس" (تويتر سابقاً): من المفجع والمروع رؤية الأبرياء يعانون. أفكاري وصلواتي مع الشعب الأوكراني. من فضلكم، إن استطعتم، تبرعوا لمساعدتهم [الصليب الأحمر الدولي]".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store