logo
قاضي يطالب النيابة العامة بتحريك الدعوى الجزائية ضد الجهات المعنية ومزارعي الخضروات المروية بالمجاري في صنعاء

قاضي يطالب النيابة العامة بتحريك الدعوى الجزائية ضد الجهات المعنية ومزارعي الخضروات المروية بالمجاري في صنعاء

يمنات الأخباريمنذ 12 ساعات

طالب القاضي أحمد الخبي النيابة العامة بصنعاء تحريك الدعوى الجزائية تجاه مزارعي الخضروات على ضفاف سائلة الصرف بصنعاء والجهات الحكومية المسؤولة.
توسع
ولفت الخبي على حسابه في الفيسبوك إلى توسع رقعة الزراعة على ضفاف سائلة مجاري العاصمة صنعاء.
وأكد انه لا يجوز التغاضي عما يحصل، مبينا ان خضار وفواكه صارت تروى بالمجاري.
وقال القاضي الخبي إن لا احد يتكلم عن تلك المساحات الزراعية التي تروى بالمجاري. مبينا ان المساحات تلك باتت تتمدد، وتكاد تقترب من مطار صنعاء الدولي ومنطقة بني الحارث.
ونوه القاضي الخبي إلى أن جمع المال فقط، صار هو الغاية، معلنا انه يبرأ الى الله تعالى مما يجري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احتجاجًا على بدء العام الدراسي في قلب الصيف: نمتُ 18 ساعة!
احتجاجًا على بدء العام الدراسي في قلب الصيف: نمتُ 18 ساعة!

يمنات الأخباري

timeمنذ 2 ساعات

  • يمنات الأخباري

احتجاجًا على بدء العام الدراسي في قلب الصيف: نمتُ 18 ساعة!

عبدالوهاب قطران بدنياً الله، وفي كل بلدان العالم المحترمة، الصيف إجازة. المدارس والجامعات لا تفتح أبوابها إلا مع بداية أكتوبر، بعد أن تهدأ حرارة الشمس وتبرد الأعصاب. أما في هذه العاصمة المنكوبة، التي تخضع لهيمنة 'أولياء الله'، فقد قرروا أن يغيّروا تقويم التعليم ليبدأ العام الدراسي مع بداية عامهم الهجري، دون أدنى اعتبار للمنطق أو مصلحة الناس! هكذا، وبلا مقدمات، باغتنا العام الدراسي ونحن لم نكاد نفيق من غيبوبة عيد الأضحى، ومن قبله غيبوبة رمضان وعيده. فُتحَت المدارس في عزّ القيظ، تحت هجير شمس لاهبة، وفي وقت الجيوب فيه صفراء لا لشيء إلا لأنهم جففوها بسياساتهم العرجاء. حتى النصف المرتب، تلك 'الصدقة' التي كانت تصرف لنا كل 25 من الشهر الميلادي، لم تعد تُمنح في وقتها. جاءت حكومتهم، حكومة 'التغيير الجذري'، وألحقت القضاء بوزارة المالية، وسلبت منه ما تبقى من استقلال. وهكذا، صار المرتب يصرف – إن صُرف – في العاشر من الشهر التالي!

انـتصار إيران انـتصار للمقاومة وغــزة
انـتصار إيران انـتصار للمقاومة وغــزة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 9 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

انـتصار إيران انـتصار للمقاومة وغــزة

لم يدخل الكيان الصهيوني هذه الحرب ويشن عدوانه المباشر والغادر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلا وهو على ثقة عالية أنه بصدد انجاز نصر عسكري خاطف، وتحقيق أهدافه المعلنة في كل المنطقة، وهذا العامل الأول والرئيس الذي أغراه حتى يتجرأ على حرب كهذه كان يتهيب الانخراط فيها على مدى العقود الماضية. أما السبب الثاني، وهو لا يقل أهمية، فهو الدعم الأمريكي في كل خطوات إسرائيل العدوانية، بما في ذلك توفير مخرج الطوارئ لإيقاف الحرب، بعد 12 يوما من الهجمات المدمرة المتوالية التي زعزعت الداخل الإسرائيلي وأحالت ربيعه إلى يباب، بصورة لم يعرفها طوال الحروب السابقة التي أسست دولة الكيان وحافظت على تفوقها لأكثر من سبعين عاما. وبالنظر إلى أهداف العدوان على إيران، وهي أهداف تندرج في إطار المشروع الصهيوأمريكي، وفي سياق هذه الحرب التي لا يمكن فصلها عن معركة طوفان الأقصى وجريمة الإبادة في غزة، وإن اتخذت من النووي الإيراني ذريعة لها، نستطيع الجزم أن النصر الإيراني الكبير قد ألجم إسرائيل وأنهى أحلامها المريضة في استمرار معادلة الاستباحة الشاملة، وما تعنيه من سطوة وهيمنة على دول وشعوب المنطقة. وأن ما يسمى بالشرق الأوسط الجديد أو غرب آسيا، لن تكون ملامحه المستقبلية برسم أمريكي صهيوني، فمحور الاعتدال الذي بات على طريق أن يغدو محورا إسرائيليا خالصا، لن يمضي في التطبيع وخيانة القضية الفلسطينية على ورود مفروشة، كما كان يراد لو أن إيران قد هزمت لا سمح الله. هذا يعني كذلك أن المقاومة والممانعة قد توافرت لها فرصة إضافية لكي تبقى حاضرة وفاعلة في إحياء النظام الإقليمي العربي، الذي يعيش حالة موات غير مسبوقة بسبب القيادة الخليجية، التي ارتمت بكل ثقلها في الحضن الأمريكي، فيما هي تدعو حركات المقاومة للعودة إلى الحضن العربي، وكأنما هناك مشكلة في ترجمة المصطلحات. منحت إيران بانتصارها العسكري في هذه المواجهة التاريخية فرصة لانتعاش سيناريوهات أخرى خارج الدائرة الأمريكية، وهي سيناريوهات ما تزال في إعادة التشكل مجددا بعد الضربات الموجعة التي تلقاها المحور في لبنان وسوريا، ثم الانكفاء في العراق ومراوحة حرب غزة في مكانها. ولا شك أن هذه السيناريوهات ذات الصبغة الإيجابية، ما تزال بحاجة إلى المزيد من الجهد السياسي والعمل الشاق، بالاستفادة من كل الدروس والتجارب القاسية التي كادت تعصف بكل المحور، مع ضرورة مواكبة المخطط الصهيوامريكي للمنطقة – بالدرجة نفسها من القوة والسرعة- الذي سيتخذ خطوات سياسية لا تقل أثرا وخطورة عن الاستهداف الاستخباراتي والعسكري. لقد كشفت يوميات طوفان الأقصى عوار النظام الإقليمي العربي، وغدت مظلومية غزة خارج حسابات الأنظمة والشعوب العربية في الغالب الأعم، الأمر الذي أغرى وشجع الكيان الصهيوني على حرب الإبادة والاستباحة، واستثمار كل إنجازاته العسكرية في سبيل تحقيق نبوءات اليهود بشأن إسرائيل الكبرى. ولأن إسرائيل كانت كما تزعم تحارب ما تسميه بأذرع إيران في المنطقة، وقد نالت منها على نحو لا يمكن إنكاره، فقد خططت للتخلص نهائيا مما تسميه رأس الاخطبوط في طهران. ولأنها فشلت فشلا ذريعا ولم تنجح في تحقيق هذا المخطط الشيطاني، بل على العكس فقد عرضت أمنها القومي ومنظومتها الردعية لخطر وجودي حقيقي على نحو غير مسبوق في تاريخها. وعليه بات على إسرائيل أن تراجع كل حساباتها في غزة كما في غيرها، وتعيد صياغة تقدير الموقف في ضوء الانتصار الإيراني وتداعياته المرتقبة، التي ما تزال مفتوحة على كل الاحتمالات. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عبدالله علي صبري

إيران.. بالنار كتبت الكلمةَ الأخيرة
إيران.. بالنار كتبت الكلمةَ الأخيرة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 9 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

إيران.. بالنار كتبت الكلمةَ الأخيرة

لم تكن موجات الصواريخ الست التي دوّت في سماء الشرق مُجَـرّد ردٍّ عابر، ولا حادثًا منفصلًا كما أرادت الدعاية الغربية أن تصوّر… بل كانت الخاتمة الصُّلبة لحربٍ حقيقية دامت اثني عشر يومًا، بدأها الكيان الصهيوني بعدوان جبان على إيران، فانتهت بضرباتٍ ناريةٍ أحكمت بها الجمهورية الإسلامية الإيرانية إغلاق المشهد على طريقتها، وكتبت النهاية كما تشاء، لا كما يُراد لها. لقد ظنّ الكيان أنه قادر على المناورة، فباغت بعمليات استهداف سرّية وعدوانية طالت شخصيات إيرانية ومواقع محدّدة، لكنه لم يدرك أن ما بدأه بالنار لن يُختتم بالكلمات. فبعد سلسلة من الضربات المؤلمة التي أرهقته وأفقدته توازنه طوال أَيَّـام المواجهة، جاءت الموجات الصاروخية الست التي أطلقتها طهران في اللحظات الأخيرة، قبيل دخول وقت الهُدنة، كإمضاء صريح على النصر، ورسالة جازمة بأن اليد العليا لم تكن يومًا في تل أبيب، ولن تكون. ستّ موجات، كُـلّ منها تحمل مضمونًا مختلفًا: بعضُها للثأر، وبعضُها للتأديب، وبعضُها للردع، وكلّها كانت بمثابة رسالة سياسية وعقائدية وعسكرية: أن من يعتدي على إيران، لن يخرج سالمًا، وأن الجمهورية الإسلامية لا تعرف سياسة 'امتصاص الضربات'، بل تُحسن الرد متى شاءت، وكيف شاءت، وبالأُسلُـوب الذي يجعل العدوّ يعيد حساباته لعقودٍ قادمة. ولأن الحرب لم تكن إعلامية، بل ميدانية بكل تفاصيلها، فـإنَّ الرد لم يكن تصريحًا صحفيًّا، بل صياغة استراتيجية بمفردات الصواريخ، ومفاهيم القوة، ومنطق الحسم. وهكذا تحوّل المشهد: من كيانٍ بدأ العدوان ليُظهر أنه لا يزال حاضرًا في معادلة الردع، إلى كيانٍ يرتجف تحت الضربات الأخيرة، يتوسّل الوسطاء، ويحسب الثواني قبل دخول وقت الهدنة. أما إيران، فقد كتبت كلمتها بصمتٍ هائل، وثقةٍ ثابتة، وبقرارٍ سياديٍّ لا يتأثر بصراخ الإعلام ولا بتهديد البنتاغون. لم تكن تبحث عن استعراض، بل عن تثبيت معادلة جديدة: أن حدودها ليست عند جغرافيتها، وأن المساس بمصالحها أَو حلفائها سيُقابل دائمًا بردٍّ مزلزل. لقد انتصرت إيران، لا؛ لأَنَّها أمطرت قواعد العدوّ بصواريخها فحسب، بل؛ لأَنَّها أنهت حربًا بدأت بها (إسرائيل)، وفرضت نهايتها على طريقتها، وانتزعت الكلمة الأخيرة عنوة، وسجّلت في كتاب الصراع سطرًا لا يُمحى: من يبدأ مع طهران معركة، لا يملك وحده خيار النهاية. وسيجعل الله على يديها والمحور المقاوم النصر المبين، والفتح العظيم؛ لا لأَنَّ العتاد أكثر؛ بل لأَنَّ النية أصدق، والوجهة أوضح، والعقيدة أنقى، والحق ظاهرٌ لا يخبو. وما دام القوم على العهد، صادقين، رافضين أن يطبعوا مع الجلاد، فـإنَّ الله لن يخذلهم، ولن يطول ليلهم. وسلام الله على الإمام الخامنئي، الذي قاد هذه المرحلة لا بارتباك، بل بصبر وثقة ونظرة بعيدة المدى، فكان كما هو دائمًا: رجلُ المراحل الفاصلة، وصانعُ ملامح الفجر في زمن التيه. هو من لم يساوم في أصل القضية، ولم يهادن، ولم يُجامل، بل لقّن الصهاينة والأمريكان درسًا من صبر الكبار، وحكمة القادة، وصلابة الثوار. فليُسجّل التاريخ: أن الكلمة الأخيرة كانت له، وأن القرار حين يُصنع في طهران، لا يُملى من الخارج، بل يُملى على العالم. وفي المقابل، تتوالى الخيبات على حكّامٍ عربٍ راهنوا على (إسرائيل)، وفرحوا لعدوانها، وظنّوا أن الجمهورية الإسلامية سترتجف، فإذا بهم اليوم يتوارون خلف مواقف ضبابية، عاجزين عن التصفيق للمنتصر أَو حتى إدانة المهزوم. لقد انكشفوا، لا؛ لأَنَّهم صمتوا، بل؛ لأَنَّهم كانوا في الخندق الآخر منذ البداية. صمتهم كان خيانة، وتواطؤهم كان فضيحة، والتاريخ لن ينسى كيف وقفوا عند كُـلّ مفترق معادين لمحور المقاومة، ومناصرين للباطل كلما احتدم الموقف. وها نحن اليوم نهنئ محور المقاومة بأكمله، لا؛ لأَنَّه نجا من الضربة، بل؛ لأَنَّه انتصر في جولة عنوانها: من يبدأ الحرب لا يضمن مآلاتها… نهنئه؛ لأَنَّه أثبت أن خنادق المقاومة واحدة، وأن الدم لا يُقسم، وأن المعركة ليست معركة إيران وحدها، بل معركة الأُمَّــة كلّها. فمن بيروت، إلى بغداد، إلى دمشق، إلى غزة، إلى صنعاء، إلى طهران… خطٌ واحد، لا ينكسر، يتبادل الرسائل بالصبر والنار، ويعيد للعرب وللإسلام موقعهم في معادلة الأرض والكرامة. وليس آخر ما يُقال، بل أوّله: لقد انتهت الحرب، لكن المعادلة الجديدة بدأت… ومن الآن، الكيان سيحسب حساب الضربة؛ لأَنَّ من تلقّى الموجة الأخيرة، لن ينسى طعمها. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ بشير ربيع الصانع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store