logo
«التخصصي» يطلق النسخة الثانية لاستقطاب نخبة طلاب الطب

«التخصصي» يطلق النسخة الثانية لاستقطاب نخبة طلاب الطب

الرياضمنذ 14 ساعات
أطلق مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض النسخة الثانية من البرنامج الأكاديمي "قائمة العميد"، الذي يهدف إلى استقطاب طلاب الطب المتفوقين من جامعات المملكة، وتمكينهم من خوض تجربة تدريبية عملية.
ويُعد البرنامج إحدى المبادرات الإستراتيجية التي تعكس التزام "التخصصي" بالتميّز في مجالات التعليم الطبي التخصصي، والرعاية عالية الجودة، والبحث العلمي المتقدم.
ويشارك في البرنامج أكثر من (70) طالبًا وطالبة، يمثلون (10) جامعات من مختلف مناطق المملكة، ويُصنّف هؤلاء ضمن أعلى (5 %) من طلاب كليات الطب في جامعاتهم من حيث الأداء الأكاديمي.
ويتضمن البرنامج، المقام على مدار ثلاثة أسابيع، جولات تعريفية، وورش عمل مكثفة حول اختيار التخصصات الطبية وبناء السيرة الذاتية، إضافة إلى جلسات استشارية مع كبار المختصين، وتدريب سريري في عدد من التخصصات، بإشراف مباشر من استشاريي "التخصصي".
ويأتي البرنامج ضمن جهود "التخصصي" لدعم وتطوير الكفاءات وبناء جسور عملية بين التعليم الأكاديمي والممارسة السريرية، من خلال تزويد الطلاب بالمهارات والمعرفة اللازمة، وتعزيز دور المستشفى مركزًا مرجعيًا في التعليم الطبي، واستكشاف الكفاءات الوطنية الواعدة لاستقطابها ضمن كوادره المستقبلية.
يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والـ (15) عالميًا، للسنة الثانية على التوالي، ضمن قائمة أفضل (250) مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "براند فاينانس" (Finance Brand) لعام 2024، كما صُنف في ذات العام من بين أفضل (250) مستشفى في العالم من قبل مجلة نيوزويك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"آلات" و"TK Elevator" تستكملان الموافقات التنظيمية على مشروع مشترك بـ 160 مليون يورو
"آلات" و"TK Elevator" تستكملان الموافقات التنظيمية على مشروع مشترك بـ 160 مليون يورو

الاقتصادية

timeمنذ 22 دقائق

  • الاقتصادية

"آلات" و"TK Elevator" تستكملان الموافقات التنظيمية على مشروع مشترك بـ 160 مليون يورو

أعلنت شركة "آلات"، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، وشركة TK Elevator، استلام جميع الموافقات النظامية والتنظيمية المطلوبة لاستكمال صفقة المشروع المشترك بقيمة 160 مليون يورو، إضافة إلى استثمار "آلات" بنسبة 15% في شركة TK Elevator، وتمثل هذه الموافقات استكمالًا لما تم الإعلان عنه في فبراير 2025. وبموجب الاتفاقية، سيتخذ المشروع المشترك من السعودية مقرا له، ومع مرور الوقت سيتم تصنيع المصاعد والسلالم المتحركة والممرات المتحركة محليًا لتلبية احتياجات السوق السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بدعم من مركز تطوير محلي للمنتجات، ويعد أول مشروع لتصنيع المصاعد والسلالم المتحركة في السعودية من قبل شركة عالمية، بما يتماشى مع أهداف صندوق الاستثمارات العامة لتنويع الاقتصاد المحلي، كما سيعمل المشروع المشترك ككيان معتمد للبيع والخدمات لشركة TK Elevator في السعودية. وسيكون المشروع المشترك مركزا للابتكار، يضم مركزًا لتطوير المنتجات ومرفقًا للتدريب يُكمل "مركز SEED" التابع لشركة TK Elevator، كما سيتم إنشاء فريقٍ إقليمي للخدمات الفنية الدولية لتقديم الدعم الفني وخدمات الصيانة للجهات الخارجية ضمن إطار خدمة TK Elevator الشاملة. الرئيس التنفيذي لشركة "آلات" أميت ميدها، قال: "يمثل هذا الإعلان خطوة حاسمة في تمكين السعودية من أن تصبح مركزًا عالميًا للتصنيع المتقدم، وشراكتنا مع TK Elevator ستُمكننا من توطين تقنيات التنقل المتقدمة، وإيجاد وظائف عالية القيمة، وبناء خبرات عالمية لدى الكفاءات السعودية، ما يُعزز مكانة السعودية كمركز ناشئ للتصنيع المتقدم، ومعًا سنُسهم في دعم مشاريع السعودية الكبرى وتصدير الابتكار المستدام إلى المنطقة، وأن هذه الشراكة تُجسد رؤية السعودية 2030 وتُعزز مهمة آلات في بناء مركز صناعي عالمي للتقنيات المتقدمة، ما يُمهّد لمزيد من الشراكات المستقبلية الداعمة لهذا الطموح". من جانبه، أشار الرئيس التنفيذي لشركة TK Elevator أوداي ياداف، إلى أن إتمام المشروع المشترك والترحيب بشركة آلات كمساهم على المدى الطويل يضع شركة TK Elevator في موقع مثالي لتلبية الطلب المتزايد على حلول التنقل المبتكرة خلال دورة التنمية الكبرى التي تشهدها السعودية وما بعدها. يذكر أن هذه الصفقة مع TK Elevator تُعد ثالث شراكة إستراتيجية تُنجزها شركة آلات، بعد إتمام شراكتيها مع كل من SoftBank وLenovo، ما يؤكد التزام الشركة بدورها كمركز عالمي للتصنيع المتقدم والمستدام، ومن خلال هذه الشراكات، تُسرّع "آلات" من جهود التوطين ونقل التقنية والنمو القائم على التصدير من السعودية إلى العالم.

إطلاق منصة الرصد الفضائي للأرض.. أول سوق لبيانات الرصد الفضائي في المملكة
إطلاق منصة الرصد الفضائي للأرض.. أول سوق لبيانات الرصد الفضائي في المملكة

صحيفة سبق

timeمنذ 22 دقائق

  • صحيفة سبق

إطلاق منصة الرصد الفضائي للأرض.. أول سوق لبيانات الرصد الفضائي في المملكة

أطلقت مجموعة نيو للفضاء (NSG) -الشركة الوطنية للفضاء-، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة (PIF) والرائدة عالميًا في خدمات الاتصالات الفضائية وتقنيات الفضاء اليوم، منصة الرصد الفضائي للأرض (EO) أول سوق مخصص لبيانات الرصد الفضائي في المملكة، وتُشغلها UP42، إحدى شركات مجموعة نيو للفضاء (NSG)، وذلك لتلبية الطلب المتنامي لحلول الرصد الفضائي للأرض والبيانات الفضائية المتقدمة. وأوضحت "نيو للفضاء" أن منصة الرصد الفضائي للأرض (EO) تضم شبكة متنامية من مقدمي بيانات الرصد الفضائي للأرض، ومقدمي خدمات القيمة المضافة، الذين يقدمون أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحليلات، لتمكين المستفيدين من الجهات الحكومية والشركات المحلية والعالمية، من خلال توفير مجموعة واسعة من خيارات بيانات الرصد الفضائي للأرض وصور الأقمار الصناعية عالية الدقة، وغيرها من مجموعات البيانات الهامة، حيث تشكل هذه المنصة مصدرًا شاملًا ومبسطًا لدعم مطوري الحلول الرقمية ومقدمي الخدمات المضافة للحصول على بيانات الرصد الفضائي ومجهّزة بالكامل لدعم القطاع الحكومي المحلي في المستقبل القريب. وتسهم المنصة في النمو والتوسع وتوفير بيانات الرصد الفضائي للأرض التي تخدم عدة تطبيقات في قطاعات رئيسية مختلفة، مثل البيئة، والبنية التحتية، والطاقة، والعقارات، والتعدين، والنقل، والخدمات اللوجستية والزراعة، وغيرها من القطاعات الرئيسية وذلك في إطار مبادرات ومستهدفات رؤية المملكة 2030. ويأتي هذا الإطلاق بعد استحواذ مجموعة نيو للفضاء (NSG) على شركة (UP42 GmbH) من شركة "إيرباص" في ديسمبر 2024م، وتُعد (P42) منصة رقمية متطورة لرصد الأرض، تعتمد على تقنية الحوسبة السحابة، وتقدم خدمات رائدة تسهّل الوصول إلى بيانات الرصد الفضائي للأرض وتحليلها. وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة نيو للفضاء مارتين بلانكن في تصريحه لوكالة الأنباء السعودية (واس): "إن إطلاق منصة الرصد الفضائي للأرض (EO) يعكس لسوق بيانات الرصد الفضائي مسار النمو المذهل الذي تشهده المملكة، وتنامي الطلب فيها على بيانات الرصد الفضائي للأرض، حيث تكتسب هذه البيانات أهمية أكبر اليوم من أي وقت مضى، نظرًا لدورها المحوري في دعم المبادرات التحولية لرؤية المملكة 2030، في تطوير مشاريع البنية التحتية، وخطط التوسع العمراني، وتحسين أسلوب استثمار الموارد، وفي ضوء المساحة المترامية للمملكة على مساحة تفوق 2.15 مليون كيلومتر مربع – وهي تكاد تناهز مساحة أوروبا الغربية - وأنّ هذه المنصة تشكّل سوقًا وأداة قيّمة لدعم عمليات اتخاذ القرار في مختلف القطاعات". بدوره أوضح نائب المحافظ لقطاع الفضاء المكّلف بهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية السيد فرانك سالجغيبير لـ(واس)، أن عملية خلق القيمة تنتقل إلى أسفل سلسلة توريد الرصد الفضائي للأرض (EO)، حيث تلتقي تقنيات الذكاء الاصطناعي ببيانات الفضاء، مبينًا أن السوق الآن في نقطة تحول مثالية وذلك إلى جانب تعزيز القدرات الوطنية، متوقعًا أن تسهم المنصة في تسريع اعتماد التقنيات الفضائية في المملكة، حيث تجسد هذه المنصة الأولويات الوطنية في تعزيز التقنية، والامتثال التنظيمي، وبنية تحتية آمنة. من جهتها، أعربت مجموعة نيو للفضاء (NSG) عن تقديرها لدعم هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية (CST) وتوجيهاتها المستمرة التي كانت عنصرًا أساسيًا في هذه الرحلة بدءًا من تصريح المنصة وتمكينها، ووصولًا إلى التوافق الإستراتيجي. يُذكر أن منصة الرصد الفضائي للأرض (EO) أصبحت متاحة الآن عبر الموقع الإلكتروني ، إذ تسهّل المنصة الوصول للبيانات، والحصول عليها، وإدارتها، وتمكين معالجة الصور على نطاق واسع من خلال صيغ موحدة، وأدوات سهلة الاستخدام، وعمليات مؤتمتة بشكل كامل، إضافة إلى مراعاة المنصّة للأنظمة واللوائح وفقًا للمتطلبات التنظيمية بالمملكة العربية السعودية، واستضافتها ضمن بنية تحتية موثوقة.

أرامكو تسجل تراجعاً في الأرباح وتخفض توزيعاتها الفصلية
أرامكو تسجل تراجعاً في الأرباح وتخفض توزيعاتها الفصلية

الشرق للأعمال

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق للأعمال

أرامكو تسجل تراجعاً في الأرباح وتخفض توزيعاتها الفصلية

واصلت أسعار النفط المنخفضة الضغط على نتائج أعمال شركة "أرامكو" السعودية، التي أعلنت عن أرباح خلال الربع الثاني من العام الجاري دون توقعات المحللين، بعد انخفاضها بنسبة 22% إلى 85.02 مليار ريال، ما أثر أيضاً على التوزيعات. قالت "أرامكو" إن تراجع إيراداتها بنسبة 11% جاء بسبب انخفاض أسعار النفط الخام بنسبة 22% خلال تلك الفترة على أساس سنوي، بجانب انخفاض أسعار المنتجات المكررة والكيميائية. وجاءت هذه النتائج رغم ارتفاع الكميات المتداولة من النفط الخام مقارنة مع الربع المماثل من العام الماضي. وتراجع سهم "أرامكو" 0.25% في مطلع تداولات السوق السعودية ليهبط إلى 23.85 ريال، وهو أدنى مستوى له هذا العام. زيادة في إنتاج النفط والغاز أنفقت الشركة ما يناهز 35 مليار ريال خلال الربع الثاني، وذلك في مشاريع زيادة إنتاج النفط الخام للمحافظة على الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة عند 12 مليون برميل يومياً، والتوسع الاستراتيجي المستمر لأعمال الغاز بالشركة، وفق القوائم المالية للشركة. وقالت إنها بدأت المرحلة الأولى من مشروع تطوير حقل الدمام هذا العام، لزيادة إجمالي الطاقة الإنتاجية بنحو 75 ألف برميل يومياً. وجرى تحقيق تقدم في أعمال الشراء والإنشاء الخاصة بمشروعي زيادة إنتاج النفط الخام في حقلي البري والمرجان، ومن المتوقع اكتمالهما هذا العام، ما يضيف 250 ألف برميل يومياً من النفط و300 ألف برميل يومياً على التوالي. وفي إطار اتجاه الشركة لزيادة طاقة إنتاج الغاز بأكثر من 60%، قالت إنها تبنّت ثلاثة محاور رئيسية تمثّلت في: تواصل أعمال الإنشاء في معمل الغاز في رأس تناقيب، ضمن برنامج تطوير حقل المرجان. ومن المتوقع أن يكتمل المعمل في 2025، وأن يُسهم في زيادة طاقة معالجة الغاز الخام بواقع 2.6 مليار قدم مكعب قياسي في اليوم من حقلي المرجان والظلوف. تواصلت أعمال الشراء والإنشاء في معمل الغاز في الجافورة، ضمن مشروع تطوير حقل غاز الجافورة غير التقليدي. ويُتوقع اكتمال المرحلة الأولى في 2025. ومن المتوقع أن يصل إنتاج غاز البيع من الحقل إلى معدل مستدام يبلغ ملياري قدم مكعب في اليوم بحلول 2030، إلى جانب إنتاج كميات كبيرة من الإيثان وسوائل الغاز الطبيعي والمكثفات. أحرزت أعمال الشركة تقدّماً في معمل الغاز في الفاضلي، الذي من المتوقع أن يُسهم في زيادة طاقة معالجة الغاز الخام بواقع 1.5 مليار قدم مكعب قياسي في اليوم بحلول 2027. اقرأ أيضاً: أرامكو تقترب من بيع حصة في مشروع الجافورة مقابل 10 مليارات دولار توقّعات بارتفاع الطلب على النفط في النصف الثاني وقال أمين الناصر، الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين في "أرامكو"، إنه على الرغم من بعض التحديات الجيوسياسية، فإن الشركة واصلت توفير الطاقة بموثوقية استثنائية لعملائها على الصعيدين المحلي والعالمي. ويرى أن أساسيات السوق ما زالت قوية، إذ يُتوقع أن يرتفع الطلب على النفط في النصف الثاني من 2025 بأكثر من مليوني برميل يومياً مقارنة بالنصف الأول من العام. وستواصل الشركة الاستثمار في مبادرات متعددة مثل مصادر الطاقة الجديدة، والابتكار الرقمي مع التركيز على الذكاء الاصطناعي، بهدف الاستفادة من تعدد نطاق أعمالها وتكلفتها المنخفضة وتطوراتها التقنية لتحقيق النجاح على المدى الطويل. ومن أبرز نتائج الشركة خلال الربع الثاني:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store