logo
مبابي يهدي هدفه الأول في المونديال إلى روح جوتا

مبابي يهدي هدفه الأول في المونديال إلى روح جوتا

Elsportمنذ يوم واحد
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/5412197_1751780359.jpg
خطف ​كيليان مبابي​ الأنظار بهدفه الأول في ​كأس العالم للأندية​ 2025، خلال فوز ​ريال مدريد​ على ​بوروسيا دورتموند​ 3-2، لكنه لفت القلوب أكثر باحتفاله المؤثر بعد الهدف. وسجّل مبابي هدف الريال الثالث بطريقة أكروباتية مذهلة في الدقيقة 90+4، بعد تمريرة رائعة من ​أردا غولر​، ثم رفع أصابعه مشكّلًا رقم "20"، في تحية مباشرة للراحل ​ديوغو جوتا​، لاعب ​ليفربول​، الذي كان يحمل هذا الرقم. المبادرة لاقت تفاعلًا واسعًا من الجماهير ووسائل الإعلام، في مشهد إنساني مؤثر، يعكس وفاء مبابي لزملائه في عالم كرة القدم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آخرهم ديوغو جوتا لاعبون فقدوا حياتهم في حوادث سير
آخرهم ديوغو جوتا لاعبون فقدوا حياتهم في حوادث سير

Elsport

timeمنذ 19 دقائق

  • Elsport

آخرهم ديوغو جوتا لاعبون فقدوا حياتهم في حوادث سير

أعاد خبر وفاة لاعب ​ليفربول​ و​منتخب البرتغال​ ​ديوغو جوتا​، إلى الأذهان حالات أخرى للاعبين قد إنتهت حياتهم بشكل مفاجئ، تاركين بصمات لا تنسى. واليوم نستذكر معكم أبرز هؤلاء: إنكليزي الجنسية، توفي عن عمر ٣٣ عاماً تحديداً بتاريخ ١٥ تموز/يوليو ١٩٨٩ في حادث مروري في مدريد.. لعب لأندية ريال مدريد، رايو فاليكانو، مانشستر يوناتيد وليستر سيتي. * ​خوان غوميز​ " خوانيتو " أسباني الجنسية، توفي عن عمر ٣٨ عاماً، تحديداً بتاريخ ٢ نيسان/آبريل ١٩٩٢ وذلك إثر حادث بعد عودته من مباراة في البرنابيو.. لعب لأندية ريال مدريد، أتلتيكو مدريد، ملقا، بورغوس. بنمي الجنسية، توفي عن عمر ٢٧ عاماً، تحديداً بتاريخ ٦ آيار/مايو ١٩٩٣ بعد إصطدام سيارته بشجرة على إحدى الطرقات في تيناخيروس.. لعب لأندية الباسيتي، فالنسيا وتينيريفي. أسباني الجنسية، توفي عن عمر ٤٩ عاماً، تحديداً بتاريخ ٢٤ آيار/مايو ٢٠٠١ بعدما فقد السيطرة على سيارته في برشلونة وإصطدمت بحاجز.. لعب لأندية ريال سوسييداد، اسبانيول وبرشلونة. * خوسيه انطونيو رييس أسباني الجنسية، توفي عن عمر ٣٥ عاماً، تحديداً بتاريخ ١ حزيران/يونيو ٢٠١٩ وذلك بعد إنفجار إطار سيارته الأمامي ما أدى إلى إنحرافها عن الطريق بعد عودته من التدريب.. لعب لأندية إشبيلية، ريال مدريد، الارسنال واتلتيكو مدريد. * فريدي رينكون كولومبي الجنسية، توفي عن عمر ٥٥ عاماً، تحديداً بتاريخ ١١ نيسان/آبريل ٢٠٢٢ بعد إصطدام شاحنته الصغيرة في كالي بعد تجاوزه الإشارة الحمراء.. لعب لأندية إشبيلية، ريال مدريد، أتلتيكو مدريد. * جيمي ديفيز إنكليزي الجنسية، توفي بحادث سير عن عمر ٢١ عاماً تحديداً بتاريخ ٩ آب/اغسطس من عام ٢٠٠٣ خلال سفره إلى واتفورد، تواجد في صفوف فريق الشباب لمانشستر يونايتد، وتم إعارته لفريقي رويال أنتويرب وسويندون تاون. * راي جونز توفي عن عمر ١٨ عاماً، تحديداً بتاريخ ٢٥ آب/أغسطس من عام ٢٠٠٧ إثر حادث سيارة في لندن. لعب جونز كمهاجم في صفوف كوينز بارك رينجرز، وشارك في التشامبيونشيب للمرة الأولى في عام 2006 وقدم مستويات مميزة ليتم إستدعاءه لمنتخب إنكلترا تحت 19 سنة، وبعد وفاته قرر النادي حجب رقمه (٣١).

مهاجم المكسيك يكرر احتفال جوتا الشهير في نهائي الكأس الذهبية (فيديو)
مهاجم المكسيك يكرر احتفال جوتا الشهير في نهائي الكأس الذهبية (فيديو)

النهار

timeمنذ 30 دقائق

  • النهار

مهاجم المكسيك يكرر احتفال جوتا الشهير في نهائي الكأس الذهبية (فيديو)

شهد نهائي كأس الذهبية 2025 بين المكسيك والولايات المتحدة لحظات مفعمة بالمشاعر، بعدما قام المهاجم المكسيكي راؤول خيمينيز بتكريم زميله السابق ديوغو جوتا، الذي رحل عن عالمنا إثر حادث سير مأساوي مؤخراً. خلال مراسم ما قبل المباراة، دخل خيمينيز أرض الملعب مرتدياً قميص المكسيك الأسود برقم 20 ويحمل اسم "DIOGO J." على الظهر، ورافقه عدد من الأطفال الحوامل للرايات، في لفتة إنسانية حظيت باهتمام الجماهير ووسائل الإعلام داخل الملعب وخارجه. وفي الدقيقة 27 من المباراة، سجل خيمينيز هدف التعادل للمكسيك، ثم جلس على أرضية الملعب في استاد NRG في هيوستن، وأدى احتفال جوتا الشهير بحركة إمساك يد تحاكي وحدة تحكم ألعاب الفيديو، مع رفع قميص خاص يحمل رقم 20 واسم جوتا، في رمز عاطفي يجسد ذكرى صديقه الغالي. هذا الاحتفال يعيد إلى الأذهان لحظة هدف جوتا الحاسم في اللحظات الأخيرة أمام توتنهام في 2023، والتي رسخت مكانته كأحد أبرز نجوم ليفربول وجماهيره. كما جاءت هذه التحية بعد يومين من جنازة ديوغو جوتا في غوندومار بالبرتغال، إذ ودعه الأهل والأصدقاء وزملاء الفريق، في مشهد مؤثر مؤكد على حجم الفاجعة التي ألمت بعالم كرة القدم. العلاقة بين خيمينيز وجوتا تعود لفترة لعبهما معاً في نادي ولفرهامبتون الإنكليزي بين عامي 2018 و2020، حيث شكلا ثنائياً هجومياً مميزاً، وظل الود والاحترام بينهما قائماً حتى بعد انتقال جوتا إلى ليفربول. وتلقى تكريم خيمينيز إشادة واسعة من الإعلام والجماهير حول العالم، حيث وصفته العديد من المصادر بأنه تكريم إنساني مؤثر يعكس عمق العلاقة بين اللاعبين، في وقت احتفل فيه المكسيك بلقب الكأس الذهبية، مع إبقاء ذكرى جوتا حية في قلوب الجميع. 🎮♥️ — Gold Cup (@GoldCup) July 7, 2025

سيموني إينزاغي الأسوأ حظاً عام 2025؟
سيموني إينزاغي الأسوأ حظاً عام 2025؟

النهار

timeمنذ 30 دقائق

  • النهار

سيموني إينزاغي الأسوأ حظاً عام 2025؟

في كرة القدم، قد يكون التوفيق عاملاً حاسماً في رسم ملامح مسيرتك؛ إما أن يكون حليفاً يدفعك نحو المجد، وإما خصماً عنيداً يبعدك عن منصة التتويج. يتجسّد ذلك في مسيرة الإيطالي سيموني إينزاغي خلال عام 2025، الذي ربما كان أحد أكثر الأعوام قسوة على مدرب قدّم كل شيء ولم يحصد شيئاً. عرف إينزاغي بحنكته التكتيكية وبراعته في قراءة المباريات، ورغم إنجازاته المتعددة مع الفرق التي درّبها، اصطدم هذا العام بجدار "سوء الحظ"، الذي قلب موسمه من حلم إلى كابوس، ومن ثلاثية محتملة إلى "موسم صفري" لم يكن يتوقعه حتى أشد المتشائمين. بدا إنتر ميلان بقيادة إينزاغي كأنه في طريقه لحصد كل البطولات؛ فقد كان فريقاً متكاملاً، منظماً، ومتعطشاً للألقاب، مما جعل الجميع ينتظر "موسماً تاريخياً" لـ"نيراتزوري". لكنّ النهاية جاءت صادمة بخروج الفريق خالي الوفاض من أيّ لقب. البداية كانت بخسارة السوبر الإيطالي أمام الغريم ميلان، ثم توديع الكأس على يد الخصم نفسه. وانتهى الموسم المحلي بخسارة لقب الدوري في المرحلة الأخيرة بفارق نقطة واحدة فقط لصالح نابولي. لكنّ الضربة القاضية كانت في نهائي دوري أبطال أوروبا عندما خسر إنتر بخماسية نظيفة أمام باريس سان جيرمان، في أقسى هزيمة في تاريخ نهائيات البطولة. ومع نهاية هذا الموسم الكارثي، وبعد اتفاق مع الإدارة، غادر إينزاغي إنتر ميلان، لكتابة فصل جديد في مسيرته مع نادي الهلال السعودي، وذلك قبل أيام قليلة من انطلاق كأس العالم للأندية. رغم ضيق الوقت، أحدث إينزاغي فارقاً سريعاً في مستوى الفريق السعودي، وظهر ذلك بالتعادل أمام ريال مدريد قبل تحقيق تأهّل تاريخي من دور المجموعات، ثم نجح في إقصاء مانشستر سيتي من دور الـ16 في واحدة من أكبر مفاجآت البطولة. لكن يبدو أنّ الحظ السيئ قد لحق بإينزاغي مجدداً عندما سقط في ربع النهائي أمام فلوميننسي البرازيلي بهدفين مقابل هدف، وودّع البطولة. إينزاغي هو المدرب الذي لامس المجد في أكثر من محطة، لكنه لم يتمكن من الإمساك به. موسم قد يُصنَّف بالأسوأ حظاً في مسيرته التدريبية، لكنه ليس بالضرورة نهاية الحكاية؛ فالمدرب لا يزال لديه ما يقدمه في مسيرته التدريبية، ليكتب فصولاً جديدة قد تحمل في نهايتها إنجازات عديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store