شاهدوا 6 مسلسلات لعبت بطولتها فتيات شابات وأصبحت الأنجح مؤخرًا وأحدثها "The Last Of Us"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الرياض

منذ 4 ساعات

• الرياض

ريتاج الصالح.. تكتب فصلًا بالمصري

تستعد الفنانة ريتاج الصالح لخوض أولى تجاربها في الدراما المصرية خلال الفترة المقبلة، في خطوة جديدة تعتبرها نقلة نوعية ستفتح أمامها آفاقاً واسعة نحو جمهور مختلف وتجارب فنية أعمق، ويأتي ذلك بعد النجاحات التي حققتها في الساحة الخليجية، ما جعلها محط أنظار المنتجين المصريين، الذين وجدوا موهبة قادرة على تقديم شخصيات متنوعة بروح متجددة. تقول ريتاج الصالح: "اتجاهي للدراما المصرية خطوة كبيرة في مشواري، ستضيف لي خبرة جديدة، وستمنحني فرصة الاحتكاك بوجوه مبدعة، أتعلم منها وأطور أدواتي، حيث أنني أحب دائماً الظهور بكاركترات مختلفة، وأبحث عن الأدوار التي تمثل تحدياً حقيقيا. وكانت البداية الحقيقية لريتاج الصالح، عبر المسرح، حيث التحقت بمعسكر تدريبي مكثف لمدة ستة أشهر تحت إشراف الفنان أشرف عبدالباقي، الذي وصفته بأنه أستاذها وعرابها في المجال الفني، كما أن هذه المرحلة شكلت قاعدة متينة لصقل موهبتها ومنحتها الثقة للوقوف أمام الجمهور، كما شاركت في مسرحيات سعودية وعدد من الأعمال الدرامية، لتتوالى بعدها تجاربها اللافتة على خشبة المسرح. هذا واعتبرت ريتاج أنها مرّت في محطات مهمة، أسهمت في تعزيز حضورها بالمشهد الفني الخليجي، مظهرةً قدرتها على تقديم أدوار متنوعة بأسلوب فني مختلف، حيث تؤمن ريتاج بأن التحدي الحقيقي للفنان يكمن في الاستمرار والتطوير والقدرة على خوض تجارب جديدة تمنحها خبرة أفضل، مؤكدة أنها اختارت طريق الدراما المصرية لتضيف بُعداً مختلفاً في مشوارها.يذكر أن ريتاج الصالح تألقت في "موسم الرياض" عندما قدمت مسرحية "أبو مساعد في مهب البيت" بجانب القدير عبدالله السدحان، كما شاركت في جولة داخل المملكة مع الفنان أحمد العونان، لتنتقل بعدها إلى أبوظبي وتقدم مسرحية "قابل للنشر" بمشاركة نخبة من الفنانين الخليجيين، بينهم أحمد العونان، سلطان الفرج، وخالد العجيرف. إضافة مشاركتها في مسلسل "شباب البومب" و"طريق المعلمات"، ومسلسل "خريف القلب" مع الفنان عبدالمحسن النمر.

الرياض

منذ 4 ساعات

• الرياض

حين كانت التفاهة خياراً

في زمن كان فيه المحتوى محصورًا في شاشة واحدة؛ يحملها صندوق ثقيل بوجه محدب وبطن منتفخ يُصلَح أحيانًا بضربة على الظهر، كان يجلس الناس أمامه. لم يكن كل ما يُعرض فيه عظيمًا أو راقيًا، لكنه لم يكن طاغيًا أو محشوًا حتى الحافة بالتفاهة. البرامج تمرّ، بعضها عابر، وبعضها ساذج، لكنها لا تطارد أحدًا، ولا تملأ يومه حتى التبلد. وكان بإمكاننا أن نغلق الجهاز ونختار الصمت، أو نترك الشاشة دون أن نغرق في إحساس التقصير أو الخوف من تفويت شيء. أما اليوم، فالمشهد تغيّر؛ أصبحت التفاهة أكثر حضورًا… لا بوصفها استثناء، بل كقاعدة. في المنصات، وفي الشبكات، وفي 'الترندات'، تُقدَّم السطحية تحت مسميات متعددة: محتوى، خفة ظل، قرب من الناس، 'لايت'، لكنها في حقيقتها تشكّل طبقة كثيفة من الضجيج الذي يصعب تجنبه. المحتوى الهابط يلاحقك: في يدك، وفي جيبك، وفي الطريق، وفي اللحظة التي تبحث فيها عن شيء يُشبهك أو يشبه فكرك. وحتى حين تحاول أن تُزيح ما لا يلائمك، وتضغط على خيار 'إخفاء هذا المحتوى' أو 'لا أريد رؤية هذا'، يعود إليك مجددًا في قالب مختلف، أو بوجه مألوف. كأن التفاهة لا تُطرد، بل تُؤجَّل قليلاً… لتعود بقوة أكبر. وكلما سعيت لاختيار غيره، وجدت نفسك في مواجهة خوارزميات لا تفتح الباب إلا لمن يصرخ أكثر، أو يُضحك بلا معنى، أو يجذب بلا مضمون، وأصبح السخف سلوكًا عامًّا يُقدَّم للجمهور على أنه الأكثر جذبًا، والأعلى مشاهدة، والأجدر بالظهور. ولا يعني ذلك أن المحتوى يجب أن يكون نخبويًا معقّدًا، أو أن يخلو العالم من الطرافة والتسلية، لكن الفكرة أن هذا السخف حين يصبح هو السائد، فإن الذوق العام يتشوّه، والوعي الجماعي يضعف، والمقاييس تنقلب، ويصبح ما يُقدَّم للناس ليس ما يرتقون به… بل ما يُبقون أعينهم عليه لأطول وقت. الخطر ليس في وجود التفاهة، بل في تغذيتها، وتصديرها، وتحويلها إلى مرآة لما نحن عليه. والنتيجة: أن تتحول 'الاستثناءات' إلى 'معايير'، وأن يشعر العاقل بأنه خارج السياق، لا لأنه غريب… بل لأن الضجيج يغطي كل شيء. المعركة اليوم ليست بين 'الترفيه' و'الجدّ'، بل بين ما يُقدَّم بسهولة، وما يستحق أن نبحث عنه، بين ما يُضحكك في لحظة، وما يُضيف إليك شيئًا بعد أن تبتسم. الفرق بين الأمس واليوم؟ أنك كنت تختار، أما الآن… فقد أصبحت تختار من بين ما اختير لك.

العربية

منذ 10 ساعات

• العربية

بالخطأ.. مبابي يستخدم "الذكاء الاصطناعي" لتضليل الجماهير

تلقى كيليان مبابي نجم ريال مدريد الإسباني وابلاً من الانتقادات عقب استخدامه الذكاء الاصطناعي لإيهام متابعيه بامتلاء مدرجات ملعب "ميتلايف" بنيوجيرسي خلال مباراة فريقه مع دورتموند بربع نهائي كأس العالم للأندية. ونشر مبابي صورة على حسابه الرسمي في "إنستغرام" لكن الغريب أنه استعان بالذكاء الاصطناعي لملء الجزء العلوي من مدرجات ملعب المباراة، إذ سرعان ما التقط متابعوه التعديل الذي يظهر وأن الجماهير كانت مكتظة في المدرجات. رياضة تصرف غريب.. ريال مدريد يترك مبابي وحيداً ويسلمه للشرطة وبالرغم من حضور 77 ألف مشجع إلى مدرجات ملعب "ميتلايف" لمشاهدة ريال مدريد يواجه دورتموند، إلا أنه تبقى أكثر من 5500 مقعد فارغ، ويبدو أنها في المنطقة التي احتاج النجم الفرنسي إلى تعديلها باستخدام المونتاج. وسجل مبابي أول أهدافه في بطولة كأس العالم للأندية في شباك دورتموند، لكنه تعرض إلى موقف غريب بعدما بقي لوحده في الملعب لمدة تزيد عن ساعة بسبب خضوعه إلى فحص للمنشطات في الوقت الذي غادرت بعثة فريقه إلى المطار استعداداً للسفر إلى ميامي حيث تقام مباراة نصف النهائي. وكان ضعف الحضور الجماهيري في البطولة محل نقاش لدى الكثير من المهتمين بكرة القدم، إذ أقيم عدد من مباريات الدور الأول بمدرجات نصفها فارغ، بينما حضر ما يزيد عن 3 آلاف بقليل مباراة ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي مع أولسان هيونداي الكوري الجنوبي.