logo
بافلوفيتش يتمنى انضمام صديقه فولتمايد لبايرن ميونيخ

بافلوفيتش يتمنى انضمام صديقه فولتمايد لبايرن ميونيخ

الرياضمنذ 4 أيام

قال ألكسندر بافلوفيتش، لاعب وسط بايرن ميونخ الألماني، إنه يأمل في انضمام صديقه نيك فولتمايد إلى جانبه في صفوف بطل ألمانيا يوما ما.
وأضاف بافلوفيتش، الذي يشارك مع بايرن ميونخ حاليا في مونديال الأندية بالولايات المتحدة أن "نيك صديق مقرب، وبالطبع سأكون سعيدا بذلك".
وتابع: "لقد تحدثت معه وكنا نمزح سويا، وسنرى ما يخبئه المستقبل له".
ويلعب فولتمايد / 24 عاما/ مع فريق شتوتجارت بطل كأس ألمانيا الموسم الماضي، وهو هداف بطولة أمم أوروبا لأقل من 21 عاما المقامة حاليا في سلوفاكيا، حيث سجل خمسة أهداف في طريق ألمانيا للدور قبل النهائي.
وشارك اللاعب للمرة الأولى مع المنتخب الألماني في أوائل يونيو / حزيران الجاري، ولعب إلى جانب بافلوفيتش في الدور قبل النهائي من دوري الأمم الأوروبية أمام البرتغال، كما شارك في مباراة المركز الثالث بنفس البطولة أمام فرنسا.
وكانت أنباء ترددت عن جذب فولتمايد أنظار العديد من الأندية لضمه بعد الأداء الرائع الذي قدمه والأهداف التي سجلها الموسم الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كلوب: كان بإمكاني تدريب المنتخب الألماني قبل «يورو 2024»
كلوب: كان بإمكاني تدريب المنتخب الألماني قبل «يورو 2024»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

كلوب: كان بإمكاني تدريب المنتخب الألماني قبل «يورو 2024»

كشف يورغن كلوب عن أنه كان من الممكن أن يوافق على تدريب المنتخب الألماني لكرة القدم قبل منافسات «يورو 2024»، ولكنه قرر البقاء في ليفربول. وقال كلوب لصحيفة «فيلت آم سونتاج»: «موسم 2022-2023 لم يسر بشكل جيد لليفربول، وفي صيف هذا الموسم، المنتخب الألماني كان يبحث عن مدرب. كان بإمكاني أن أوافق، لأنه ربما كان من الأفضل القيام بشيء مختلف». وأضاف: «لم أكن أرغب في هذا، والقرار لم يتعلّق بوظيفة مدرب المنتخب الوطني بحد ذاتها. لم أستطع مغادرة ليفربول بهذه الطريقة. كان هناك فريق، وكان هناك أشخاص تربطني بهم علاقة». وأراد كلوب أن «يُصلح» الأمور في ليفربول من خلال التعاقد مع لاعبين جدد والحفاظ على الفريق الأساسي. وقال: «كان هذا مهماً بالنسبة لي، ونجحنا في هذا. ومع ذلك، جرى اتخاذ قرار الرحيل عن ليفربول». في يناير (كانون الثاني) 2024، أعلن كلوب عن رحيله عن النادي بنهاية الموسم الذي أنهاه ليفربول في المركز الثالث. عقب رحيله، تعاقد ليفربول مع الهولندي أرني سلوت، مديراً فنياً جديداً، وفاز بلقب الدوري الإنجليزي. منذ يناير 2025، يعمل كلوب رئيساً لكرة القدم في ريد بول، وحالياً لا يُفكر في الحصول على وظيفة تدريبية أخرى في المستقبل. قال: «قلبي يقول لي: لا. كنت أحب عملي، لكنني لا أفتقده».

شتوتجارت يُحدد قيمة انتقال فولتماد
شتوتجارت يُحدد قيمة انتقال فولتماد

الرياضية

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياضية

شتوتجارت يُحدد قيمة انتقال فولتماد

حدد نادي شتوتجارت الألماني مبلغ «117.2 مليون دولار»، من أجل الاستغناء عن خدمات نيك فولتماد، مهاجم فريقه الأول لكرة القدم، وفقًّا لما كشفت عنه مجلة «كيكر»، السبت. وأوضحت المجلة أن مسؤوليّ شتوتجارت مستعدون للجلوس على طاولة المفاوضات مقابل هذا المبلغ. ويمتد عقد اللاعب مع شتوتجارت حتى 2028، لكن صحيفة «بيلد» وشبكة «سكاي» كشفتا أخيرًّا عن رفض إدارة أعمال فولتيماد تجديد العقد، وذكرتا أنه توصل لاتفاق مع ميونيخ إذا كان هُناك إمكانية لإبرام الصفقة في الصيف المقبل. وأشارت تقارير إعلامية عدة إلى أن المفاوضات بين الناديين قد تبدأ الأسبوع المقبل، ومن المتوقع أن يدفع بايرن مبلغ بحدود 50 مليون يورو، للتعاقد مع اللاعب. وانضم فولتيماد، صاحب الـ 23 عامًّا، إلى صفوف فريق شتوتجارت قبل عام من فيردر بريمن. وساعد فولتيماد شتوتجارت في الفوز بكأس ألمانيا، وسجل خمسة أهداف في المسابقة، بجانب 12 هدفًّا في الدوري الألماني، ويمكنه أن يضيف لقبًا آخر، إذا تغلب المنتخب الألماني على إنجلترا في نهائي بطولة أمم أوروبا تحت 21 عامًّا، المنظمة في سلوفاكيا، إذ أنه هداف البطولة برصيد ستة أهداف. وبسبب أدائه، حصل فولتيماد على أول مشاركتين له مع المنتخب الألماني الأول في نهائيات دوري أمم أوروبا، مطلع يوليو المقبل.

«مونديال الأندية»: ديمبيلي جاهز للإقلاع من جديد
«مونديال الأندية»: ديمبيلي جاهز للإقلاع من جديد

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

«مونديال الأندية»: ديمبيلي جاهز للإقلاع من جديد

لم يشارك المهاجم الدولي عثمان ديمبيلي في المباريات الثلاث الأولى لفريقه، باريس سان جيرمان الفرنسي بطل أوروبا؛ بسبب الإصابة، لكن المرشح لجائزة الكرة الذهبية أصبح جاهزاً للإقلاع من جديد والعودة إلى أرض الملعب، الأحد، في مواجهة إنتر ميامي الأميركي ضمن ثُمن نهائي مونديال الأندية بكرة القدم. تمريرات قصيرة في المساحات الضيقة، حيوية في المراوغات والركض، حركة فنية بالكعب، وضحكة صافية بعد نكتة من برادلي باركولا... لا شك أن ديمبيلي يبدو في حالة جيدة ومعنوياته مرتفعة في تدريب الخميس، على أحد ملاعب جامعة كينيسو العامة في ضواحي أتلانتا الشمالية. بعد إصابته في الفخذ في الخامس من يونيو (حزيران) مع منتخب فرنسا، كان ديمبيلي يتدرب بشكل منفرد حتى الجمعة الماضي، واضطر إلى الانتظار خلال دور المجموعات، حيث غاب عن 3 مباريات. لكنه الآن في طريقه للعودة، ومن المتوقع أن يشارك الأحد أمام إنتر ميامي. يبقى السؤال: هل سيبدأ أساسياً أم سيدخل بديلاً؟ فالمدرب الإسباني لويس إنريكي صرَّح بأنه «لا يحب المخاطرة باللاعبين»، ولذلك أبقاه على مقاعد البدلاء مجدداً في الفوز على سياتل ساوندرز الأميركي 2 - 0، الاثنين. لكن مدرب برشلونة السابق لا يحبِّذ فكرة الاعتماد على لاعب واحد، وقد أظهر ذلك مراراً للصحافيين الذين تجرأوا على سؤاله عن البرتغاليَّين غونسالو راموش وفيتينيا، كما المهاجم السابق كيليان مبابي. على الرغم من ذلك، فإن الحديث الآن عن ديمبيلي، الذي يُجسِّد تماماً فكرة «المهاجم الوهمي» التي يعتمدها إنريكي: لاعب يجمع بين دورَي صانع الألعاب والمهاجم، أول من يضغط على الخصم، ومُربك للدفاعات بمراوغاته المتكررة. وقد تُرجم ذلك بـ33 هدفاً، و15 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات. من دونه، يبدو سان جيرمان أضعف بوضوح، كما أظهرت مباراتاه الأخيرتان: خسارة أمام بوتافوغو البرازيلي 0 - 1، وفوز باهت على سياتل. اختبر إنريكي كثيراً من البدائل في مركز المهاجم الوهمي، ولكن من دون أن يكون النجاح حليفهم: الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا، وديزيريه دويه، وباركولا، والكوري الجنوبي كانغ-إن لي، وسيني مايولو، وحتى راموش. وفي مقابلة مع «فرنس فوتبول» في منتصف يونيو، وصف ديمبيلي هذا الدور الجديد قائلاً: «أستمتع كثيراً باللعب مهاجماً يحمل رقم 9. في بعض المباريات لعبت رأسَ حربة صريحاً، أركض خلف المدافعين ولا يهمني سوى الوصول للمرمى. وفي مباريات أخرى، خصوصاً في الشهرين الأخيرين، لعبت مهاجماً يتراجع إلى الوسط لصناعة التفوق العددي. أحب الدورَين، وأتنقل بينهما». قال عنه إنريكي، في منتصف الموسم، حين بدأ في التألق «لديه القدرة على التحرك داخل منطقة الجزاء واستقبال الكرات والتسجيل بلمسة واحدة». والآن، يطمح ديمبيلي إلى انطلاقة جديدة في مونديال الأندية. فبعد مساهمته الحاسمة في نهائي دوري الأبطال، والفوز على إنتر ميلان الإيطالي 5 - 0، لم يسجّل أي هدف منذ 29 أبريل (نيسان)، وهو وقت طويل جداً مقارنة بإيقاعه العالي في بداية العام حين سجَّل ثلاثيتين متتاليتين في 29 يناير (كانون الثاني)، والأول من فبراير (شباط). يفتقد اللاعب هز شباك منافسيه، إذ قال: «في كل مباراة الآن، أقول لنفسي (يجب أن أسجِّل 3 أهداف. وإذا سجلت هدفاً أو اثنين، فهذا جيد أيضاً)». قد يشعر المرشح الأبرز للكرة الذهبية بالإحباط لعدم استغلال غياب منافسه الرئيسي، الإسباني لامين يامال، عن مونديال الأندية لتسجيل مزيد من النقاط في السباق الشرس على لقب أفضل لاعب في العالم. لكنه سيجد مصدر إلهام في الأرجنتيني ليونيل ميسي، الفائز بالجائزة 8 مرات، وزميله السابق في برشلونة (2017 - 2021)، الذي قد يواجهه وجهاً لوجه، الأحد، على ملعب «مرسيدس بنز» في أتلانتا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store