مغنية أمريكية شهيرة تتعرض لموقف محرج وتترك جمهورها فجأة.. ماذا حدث؟

في حادثة غير مسبوقة، فاجأت المغنية الأمريكية ليان رايمز، نجمة موسيقى الكانتري والبوب، جمهورها خلال حفل أقيم في منتجع كازينو سكاجيت في بو، واشنطن، عندما انسحبت فجأة من المسرح أثناء أدائها أغنيتها الشهيرة «One Way Ticket» بعد سقوط جسر أسنانها الأمامي بشكل مفاجئ.
وتوقفت المغنية الأمريكية الشهيرة البالغة من العمر 42 عاماً عن الغناء واندفعت إلى جانب المسرح لإصلاح الموقف، لكنها عادت بسرعة لاستكمال العرض، مُظهرةً روحاً رياضية وشفافية مع جمهورها، حيث شاركتهم تفاصيل الحادثة مباشرة، ولاحقاً عبر فيديو على إنستغرام.
وتعد ليان رايمز، الحائزة على جائزتي غرامي، واحدة من أبرز نجمات التسعينات بفضل أغانيها الناجحة مثل «How Do I Live» و«Can't Fight the Moonlight»، لكنها عانت على مدار سنوات من مشكلات أسنان مزمنة، حيث خضعت لـ29 عملية جراحية للأسنان بسبب مضاعفات من علاجات سابقة، بما في ذلك تركيب جسر أسنان أمامي.
وفي عام 2013، رفعت رايمز دعوى قضائية ضد طبيب أسنان سابق بسبب سوء الممارسة الطبية، مدعية أن تركيب قشور الأسنان تسبب لها بألم شديد، والتهاب في اللثة، ونزيف مزمن، وهذه التجارب جعلتها صريحة بشأن تحدياتها الصحية، ما أضاف بعداً إنسانياً لتفاعلها مع الجمهور.
وخلال الحفل في منتجع كازينو سكاجيت، شعرت رايمز بـ«انفجار» في فمها أثناء أداء «One Way Ticket»، وهي الأغنية التي تصدرت قوائم الأغاني في عام 1996، بعد لحظة ذعر، قالت «انتظروا!» وهرعت إلى جانب المسرح لإعادة تثبيت الجسر، ثم عادت لتواصل العرض، محاولةً تثبيت أسنانها بين السطور أثناء الغناء.
وفي الفيديو الذي نشرته على «إنستغرام»، وصفت الحادثة بأنها «الأكثر إثارة» في مسيرتها، مضيفةً أنها اضطرت لمواجهة الإحراج بصراحة مع الجمهور لتجنب مغادرة العرض بالكامل، وأثناء أدائها أغنية «Can't Fight the Moonlight» واجهت صعوبة إضافية بسبب كثرة الأصوات التي زادت من تحدي الحفاظ على الجسر في مكانه.
ورغم الإحراج، تعاملت رايمز مع الموقف بمرح، وهي التي حذرت الصف الأمامي في الحفل التالي مازحةً: «إذا أمسكتم بها، أرجو إعادتها!»، مضيفة أن أسنانها «ثابتة مؤقتاً» الآن.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الشرق الأوسط

منذ 4 ساعات

• الشرق الأوسط

إيلي رزق الله لـ«الشرق الأوسط»: القلق يحضّنا على التفكير بعالم أفضل

تدرك وأنت تشاهد كليب أغنية «ورانا إيه» لنانسي عجرم بأنه يخرج عن المألوف. فكاميرا المخرج إيلي رزق الله تتحرّك بإيقاع سينمائي حرّ، يلحقها بعينه قبل عدسته. يقترب من ملامح وجهها بطبيعية لافتة، لتبدو كأنها تتصور بين أصدقاء لها أو أفراد عائلتها. في أحد شوارع مدينة نيويورك جرى تصوير الكليب، واستشف إيلي من أجوائها ما أضاف إلى فكرته اللون والنكهة المطلوبين. فولدت خلطة فنية تشبه تنقله الدائم بين لبنان وأميركا. غريبة وجذابة، ودافئة ومشبعة بالعفوية. ويوضح في حديث لـ«الشرق الأوسط»: «أعدّ فكرة الكليب امتداداً أو ملحقاً لحياتي. فتنبثق أولاً وأخيراً من أحاسيسي. فأنا أرى الأمور من هذا المنظار؛ أي ما يسمونه (الخارج عن المألوف). واختبرت وجهتي منذ صغري وأنا في لبنان. أعتقد أن هذا الأمر يتأتى من حياة نفتقد فيها الاستقرار. فنحن نعيش في أجواء القلق، وهو ما يحرك تفكيرنا باتجاه عالم أجمل كي نستطيع الاستمرار». من كليب أغنية «ورانا إيه» مع نانسي عجرم (إيلي رزق الله) لا شك أن نانسي عجرم بطاقتها الإيجابية وتمرّسها في الوقوف أمام الكاميرا، تزوّد أي مخرج يقف أمامها بالطاقة. ومع إيلي رزق الله برزت هذه الطاقة لتنثر جرعات إيجابية يلمسها بسرعة مشاهد الكليب. ويعلّق رزق الله: «الفكرة برمّتها استمددتها من الفنانة نانسي. فنحن صديقان منذ زمن، ولطالما تمنينا التعاون معاً. وعندما أسمعتني هذه الأغنية أعجبتني وتحمست كثيراً لتصويرها. سمعتها عشرات المرات. فتخيلت بسرعة الإطار الذي يجب أن تدور فيه. فكوّنت صورة واضحة عن خطة العمل وهو ما نفّذته في الواقع». يقول إيلي رزق الله إنه غالباً ما يشكّل أول انطباع قبل البدء في العمل. «في (ورانا إيه) لفتني مقطع يحمل إيقاعاً جميلاً. وتصدح أصوات مجموعة كجوقة كورال. فولدت معي فكرة وجود نانسي ضمن سهرة والجميع يغني معها. الناس اليوم يحتاجون بقعة ضوء ومساحة تخرجهم من همومهم. فجاء الكليب كاحتفالية تترجم هذا الشوق». تسأل «الشرق الأوسط» إيلي رزق الله عن تأثير الذكاء الاصطناعي على الأعمال الفنية. يردّ: «لا أراه بمستوى إبداع الإنسان. فهذا الأخير يصنع طبقات فنية تواكب ما نعيشه. أما الذكاء الاصطناعي فهو مفرغ من الأحاسيس. ولا يمكنه التماهي مع لحظة معينة لأنه يلزمها الروح». إليسا من الفنانات اللاتي تعاون معهن (إيلي رزق الله) ويستطرد: «قد يسهم الذكاء الاصطناعي في تزويدنا بجرعات صغيرة لفكرة تشبه مشوار نانسي من قبل. ولكنني رغبت في تنفيذ عمل يحاكي تطلعات نانسي اليوم وغداً. لذلك لا أجد له مستقبلاً كبيراً؛ كونه لا يستطيع أن يكوّن أفكاره من خبرة الحياة أبداً». تشعر في كليب «ورانا إيه» بعمل هندسي يقوم به إيلي رزق الله، وكأنه يحسب تحركات كاميرته بالأرقام والسنتيمترات، فيعمّر مجرياته بإتقان كعمارة أصيلة وليس كناطحة سحاب. فنرى مشاهد الكليب تواكبها خلفيات متعددة تزوده بإضافات بصرية. فتبقى العيون معلّقة بها من اللحظة الأولى للعمل. وليتبين لـ«الشرق الأوسط» أن إيلي يحسن حساباته ويهوى مادة الـ«ماثماتيكس». فتطبع عمله تلقائياً لتولّد صورة تبهر العين وتشغل الفكر في آن. «أحب مجال الرياضيات بكل أبعاده ومعادلاته. فأرى الأمور من خلاله، ليس من باب استراتيجية أتبعها، بل بالفطرة. وأعتمد فيها على توازن معين تكسرها الموهبة». الذكاء الاصطناعي مفرغ من الأحاسيس ولا يمكنه التماهي مع لحظة معينة لأنه من دون روح برأيه أن الفن يتجه نحو البساطة بشكل كبير. ويتابع: «أشعر وكأنه كلما تطوّر العلم التكنولوجي عدنا أدراجنا بشكل أكبر نحو الحقيقة العادية. ونلمس اليوم عودة مدوية إلى البساطة. فعندما بدأت بمشواري الفني كنت أعمل في مساحة تشبه العالم الموازي للذكاء الاصطناعي. اليوم أتجه أكثر نحو كل ما يحمل قيمة بسيطة. وأرى أن المستقبل سيرتكز على هذه القيمة؛ على أن يشمل ذلك كل ما عشناه تقريباً». يتحدث إيلي رزق الله بإسهاب عن نانسي عجرم الفنانة والإنسانة. «لقد فاجأتني بحرفية تتسّم بها أمام الكاميرا. فهي تتحرك أمامها على قاعدة السهل الممتنع. ولذلك يقال عنها إنها قريبة من القلب. لم نتفّق مسبقاً على ما ستقوم به أثناء التصوير. كل ما فكّرت به هو أني صنعت حالة وضعتها في وسطها. فتصرّفت بعفوية فائقة وعلى سجيتها. لم يسبق أن رأيت فنانة تتمتع بهذه المزايا. وأعتقد أن شخصيتها هذه تسهم بشكل أساسي بنجاح كليباتها الغنائية». لإيلي رزق الله تجارب وخبرات عدة مع نجوم فن لبنانيين وعرب وأجانب، تعاون مع إليسا وأصالة وفيفي عبده وألانا حديد ومارينا ديامانديس وغيرهن. فالأولى تربطه بها علاقة صداقة قديمة ولديهما تجارب متشابهة كما يقول. أما نانسي فتعرّف إليها من خلال إليسا. ويشير إلى أنه يملك نظرة معينة عن كل فنانة يتعامل معها. ويترجمها على طريقته أمام الكاميرا. وبالنسبة لفيفي عبده فيصف تجربته معها بواحدة من الأجمل في مشواره الفني. «كانت المرة الأولى التي أعمل فيها مع فنانة تتمتع بكل هذه الخبرة من خلال تاريخ فني مديد. كما أنها خفيفة الظل ويجمعنا قاسم مشترك ألا وهو العلاقة الإنسانية. أمر لا نصادفه كثيراً في أيامنا اليوم. وعندما كنت أشتغل معها في مشروع فني شعرت وكأني أتعامل مع نفسي. فهي مغرمة بعملها إلى أقصى حدّ مثلي تماماً».

مجلة سيدتي

منذ 11 ساعات

• مجلة سيدتي

بعد فوزه بثلاث جوائز عالمية.. لماذا شاركت نيللي كريم في "هابي بيرث داي"؟!

بعد حصول فيلم "هابي بيرت داي" بطولة النجمة نيللي كريم على ثلاث جوائز من مهرجان تريبيكا الذي أقيم بالولايات المتحدة الأمريكية، وهي جائزة أفضل فيلم عالمي، وجائزة أفضل سيناريو عالمي، وجائزة أفضل مخرج، كشفت بطلة الفيلم النجمة نيللي كريم عن سبب حماسها للمشاركة في الفيلم؛ وذلك خلال حلولها ضيفة مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامجها "معكم" المذاع على قناة " on.e " . لماذا تحمست نيللي كريم لفيلم "هابي بيرث داي"! عبرت نيللي كريم عن سعادتها الكبيرة بالمشاركة في فيلم "هابي بيرث داي"؛ مشيرة إلى أن الفكرة لمست قلبها، وأن ارتباطها بالمشروع بدأ من أول سطر في السيناريو، دون الحاجة إلى قراءة تفاصيل أكثر، حيث قالت : "الفكرة نفسها لمست قلبي من أول سطر، مكنتش محتاجة أعرف التفاصيل على قد ما السطر نفسه شدني". وأكملت نيللي كريم: "لما اتبعتلي الاسكريبت سألتهم الفيلم عن إيه، فهو السطر ده كان يكفي إني أقولهم يلا هنصور امتى؟ مفكرتش كتير، لأني كنت حابة المشروع كله، ففي أفلام أنت بتدور على الدور؛ لكن دا فيلم تحب المشروع كله". وأضافت نيللي : " وأنا بشتغل هذا الفيلم ومدركة أن الطفلة ضحى هي البطلة، و الفيلم ميزته أن كل شخصية فيه بطل، لو شيلتي شخصية من الأحداث الفيلم هيهتز، وده بيدل على أن الأسكريبت مكتوب بحرفية وعمق في الكتابة". View this post on Instagram A post shared by ON E (@on.e) وخلال الحلقة أشادت نيللي كريم بالطفلة ضحى إحدى بطلات الفيلم والمخرجة سارة جوهر ودورها في توجيه الطفلة؛ مؤكدة على تواجدها المستمر بروحها وجسدها في كل لحظة مع شخصية "توحة" وهذا ما جعل أداء الطفلة ضحى صادق جدًا. كما أوضحت نيللي أن علاقتها بالمخرج محمد دياب وزوجته المخرجة سارة جوهر، والتي بدأت منذ فيلم "678"، جعلت ثقتها في المشروع أكبر، وجعلتها مستمتعة بمشاركتها في هذا الفيلم قائلة : "سارة مش بس مخرجة، هي كمان صاحبة روح حساسة، وموجودة دايمًا في كواليس كل مشروعات محمد دياب". وأضافت : " كنت دايمًا أقول لها: امتى هتخرجي الفيلم؟ ولما قررت، قلت لها فورًا: أنا معاكي، وكنت بحب أقعد أتابع المشاهد وأشارك بالرأي، ومحمد وسارة كانوا بيتقبلوا ده بروح جميلة لأنهم عارفين نيتي". يذكر أن "هابي بيرث داي" قد حصد ثلاث جوائز بمهرجان تريبيكا السينمائي بالولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بعد مشاركته في المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الدولية، وحصل الفيلم على جائزة أفضل فيلم عالمي، وأفضل سيناريو عالمي، وأفضل مخرجة، ليصبح بذلك أول فيلم مصري يحصل على ثلاث جوائز من مهرجان تريبيكا. أطلعوا على موسم سينمائي قوي لـ نيللي كريم: أدوار متعددة قصة وأبطال الفيلم الفيلم من تأليف محمد دياب وسارة جوهر وإخراج سارة جوهر في أولى أعمالهما المشتركة بعد نجاحهما في المسلسل العالمي "MoonKnight"، والفيلم بطولة نيللي كريم، شريف سلامة، حنان يوسف، حنان مطاوع ، والطفلة خديجة. ويروي الفيلم قصة تجربة إنسانية عاشتها مخرجة العمل في طفولتها وتستعرض براءة الطفولة وسط تعقيدات المجتمع الحديث. وتدور أحداث الفيلم حول الطفلة "توحة"، وهي خادمة تبلغ من العمر ثماني سنوات، تبذل مجهوداً استثنائياً لضمان نجاح حفل يوم ميلاد "نيللي"، ابنة مخدوميها الأثرياء، ومن خلال هذه القصة الإنسانية، يسلط الفيلم الضوء على الفوارق الطبقية في المجتمع المصري المعاصر، بأسلوب مؤثر وبسيط. يمكنكم قراءة لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

مجلة هي

منذ 15 ساعات

• مجلة هي

أجمل خواتم مرصعة بأحجار التوباز 2025 لإطلالة ملكية أنثوية

يتألق التوباز كأحد أكثر الأحجار الكريمة سحراً وتنوعاً حيث يتمتع هذا الحجر بظلاله المتعددة بين الأزرق السماوي والوردي والأصفر والأخضر، مانحاً كل قطعة مجوهرات يرتكز عليها إشراقة خاصة تلفت الأنظار، كما يعد بديلاً ذو سعر رائع للأحجار الأغلى ثمناً مثل الياقوت والتورمالين. ويُعرف التوباز بقدرته على التقاط الضوء وتكسيره بطرق تضيف عمقاً بصرياً لافتاً بالاضافة الى شفافيته الفاخرة، مما يجعله خياراً مثالياً في تصاميم الخواتم سواء كانت مخصصة للإطلالة النهارية أو مفعمة بالفخامة في سهرات الكوكتيل. وننتقي لك اليوم هذه التشكيلة الخلابة من موديلات خواتم التوباز الراقية التي ابتكرتها ماركات المجوهرات العالمية بتصميمات جذابة تلفت الأنظار بين أناملك، وتلائم اطلالتك المشرقة بالألوان هذا الموسم. خاتم Rainbow Heart من Fry Powers خاتم Rainbow Heart من Fry Powers من نيويورك انطلقت علامة Fry Powers كأحد الأسماء التي تحتفي بالفخامة الحيوية والمرحة، وتتبنى المصممة Annie Powers فلسفة التصميم المتمحورة حول المرح حيث تمزج بين الأحجار الكريمة الملونة والبراعة الحرفية الدقيقة باستخدام ذهب عيار 14، ومن خلال تشكيلات تصلح للتكديس أو الارتداء المنفرد تُصمم القطع لتعزيز الأسلوب الشخصي مما يجعل Fry Powers خياراً لافتاً لعشاق التميز العصري. ويتألق خاتم Rainbow Heart بحجر توباز على شكل قلب ويتوفر بلون وردي زاهي أو أزرق سماوي، وتم تثبيت الحجر على حلقة مصقولة مصنوعة من ذهب عيار 14، ويجمع التصميم بين الطاقة البصرية المرحة والأناقة الراقية ويظل خفيفاً بما يكفي ليرافق الإطلالات اليومية أو المسائية بلمسة لونية مشرقة، ويُعتبر هذا الخاتم خياراً مثالياً لعشاق التكديس في الصيف. خاتم Nudo من Pomellato خاتم Nudo من Pomellato منذ انطلاقتها في ميلانو عام 1967 اشتهرت علامة Pomellatoبتقديم مجوهرات غير رسمية ولكنها مترفة في الوقت ذاته، وتُعد مجموعة Nudo إحدى أشهر ابتكاراتها حيث تسلط الضوء على جمالية الأحجار الكريمة من دون تعقيدات تصميمية زائدة، وتركز العلامة على الألوان والأحجام والانسيابية مما يمنح قطعها طابعاً إيطالياً أنيقاً وبسيطاً في آنٍ واحد. ويقدم خاتم Nudo توليفة فاخرة من الذهب الأبيض عيار 18 وحجر توباز أزرق لندني مقطوع بأسلوب الوسادة ويقدر وزنه بما يتراوح بين 10 و15 قيراطاً، وقد تم تثبيت الحجر بأسلوب شبه خفي يتيح للضوء أن يتخلله من جميع الزوايا مما يضفي عليه وهجاً ساحراً، كما تحيط بالحجر هالة ناعمة تتكون من 58 ماسة بيضاء تزن مجتمعة نحو 0.7 قيراط وتضيف لمسة براقة. خاتم Solitaire Crown من Ileana Makri خاتم Solitaire Crown من Ileana Makri تستوحي Ileana Makriالمصممة اليونانية المقيمة في أثينا رؤيتها من التوازن بين البنية الملكية والتصميم المعاصر، وتتمحور تصاميمها حول فكرة التاج المنفرد التي تجمع بين البساطة والوقار، مما يمنح مجوهراتها طابعاً عصرياً ذا جذور تاريخية يجمع بين العصرية والفخامة. ويتألق خاتم Solitaire Crown بحجر توباز أصفر تم تثبيته على قاعدة من ذهب أصفر عيار 18 ، ويحيط بالخاتم شريط من الماس حوالي 0.08 قيراط مما يضيف لمسة من الرقي الملوكي، كما يرفع التاج الحجر قليلاً عن القاعدة ليمنحه حضوراً ملكياً دون أن يُثقل اليد، بينما يظل مناسباً للتكديس أو كقطعة مميزة بحد ذاتها في شكل خاتم كوكتيل فاخر. خاتم Slanted من Mateo خاتم Slanted من Mateo تجسد علامة Mateoالتي تتخذ من نيويورك مقراً لها مفهوماً يوازن بين الجرأة الهندسية وسهولة الارتداء، وتتميز قطعها بتركيزها على الأحجار الكريمة حيث تتخذ من التصميم وسيلة للاحتفاء بالجمال الطبيعي للأحجار من دون تنازل عن الأناقة اليومية. ويتميز خاتم Slanted بانحناءة جذابة لحجر توباز كمثري الشكل بلون أزرق سويسري وقد تم تثبيت الحجر على قاعدة من ذهب أصفر عيار 14 بزاوية مائلة تضيف طاقة وحيوية بصرية، ويمتد سوار مرصع بماسات pavéبوزن 0.27 قيراط بمحاذاة زاوية الحجر، مما يضاعف من بريقه، مما يجعله مثالياً لإطلالة مسائية ذات طابع فاخر. خاتم Albion من David Yurman خاتم Albion من David Yurman تُعد علامة David Yurman واحدة من أبرز دور المجوهرات الأمريكية التي تدمج بين النحت والمجوهرات الفاخرة، وتشتهر مجموعتها Albion بالأحجار المقطوعة بأسلوب الوسادة والمزينة بتقنية القطع الشطرنجي، مما يمنحها بعداً بصرياً مميزاً يرمز إلى الثقة والفخامة. ويعتمد هذا التصميم على حجر توباز أزرق هامبتون تم قطعه على هيئة وسادة تعكس الضوء من زوايا المختلفة، ويحيط بالحجر هالة من الماس pavé بوزن إجمالي يبلغ 0.28 قيراط تضيف بريقاً دقيقاً يعزز من جمال القطعة مع ذهب أصفر عيار 18 لبريق راقي، ويجسد هذا التصميم فخامة كلاسيكية تناسب الإطلالات الراقية والمناسبات المسائية. خاتم من Diane Kordas خاتم من Diane Kordas تمتاز تصاميم Diane Kordas بمزجها بين التقنية الكلاسيكية والنزعة المعاصرة، مما يمنحها هوية فريدة تتسم بالبساطة المعمارية والإشعاع البصري، وتُعرف المصممة تحديداً بخواتم الخنصر التي تجمع بين التميز والحس الهادئ في التصميم. ويتميز هذا الخاتم النحيف بتصميمه المرتكز على حجر توباز أزرق مقطوع بشكل ماركيز بوزن يبلغ نحو 2.22 قيراط يضفي طابعاً طولياً أنيقاً على الإصبع، وتحيط بالحجر ماسات pave يبلغ مجموع وزنها نحو 0.75 قيراط تمتد على جوانب الحلقة لتمنحها تألقاً خفيفاً وأنيقاً، ومع الحفاظ على حجم مصغر تبرز القطعة كخيار فاخر لاطلالة النهار أو المساء لعاشقات التميز البسيط مع لمسة براقة. خاتم Mini Mimette من L'Atelier Nawbar خاتم Mini Mimette من L'Atelier Nawbar تقدم دار L'Atelier Nawbarمجوهرات تتميز بطابع أرستقراطي وتصميمات تليق بأن تكون إرثاً عائلياً، وتركز العلامة على التفاصيل الدقيقة والألوان الحيوية لتقدم قطعاً تعبّر عن الفخامة الهادئة. ويعكس خاتم Mini Mimette الصغير أسلوباً مصقولاً يجمع بين الحيوية والبساطة، حيث تم صنعه من ذهب أصفر عيار 18 بتشطيب لامع، وفي مركزه يتألق حجر توباز أخضر مستدير يضفي إشراقة لونية تحيط به هالة من الماس الأبيض، وبرغم حجمه الصغير يترك أثراً بصرياً واضحاً ويصلح لارتدائه على الخنصر منفرداً أو مكدساً مع خواتم أكبر لمظهر مسائي أنيق مليء بالمرح والرقي.