
هواتف أندرويد أداة فعالة في الكشف المبكر عن الزلازل
اضافة اعلان
التوسع والتأثير:
النظام يغطي الآن 2.5 مليار شخص في 98 دولة.
يعتمد على مستشعرات الحركة في الهواتف لإرسال بيانات لغوغل لتحديد موقع وقوة الزلزال.
أنواع التنبيهات:
Be Aware: للهزات الخفيفة (تنبيه غير مزعج).
Take Action: للهزات الأقوى (تنبيه بصوت عالٍ حتى في وضع "عدم الإزعاج").
النتائج:
ساعد النظام في رصد أكثر من 18,000 زلزال، مع إرسال 790 مليون تنبيه.
خلال عام، أصدر تنبيهات لـ1279 زلزالًا مع 3 إنذارات كاذبة فقط.
نجاح النظام مدعوم بانتشار هواتف أندرويد عالميًا، ويُعد مثالًا رائدًا على استخدام التكنولوجيا في تقليل خسائر الكوارث الطبيعية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 10 ساعات
- جو 24
انفجار بطاريات "بيكسل 6 إيه" رغم تحديثات غوغل لمواجهة المشكلة
جو 24 : أطلقت شركة غوغل في مطلع يوليو/حزيران الجاري تحديثا لهواتف "بيكسل 6 إيه" (Pixel 6a) لحماية المستخدمين من انفجار البطارية، ولكن التحديث لم ينجح في إيقاف الانفجارات، وفق التقرير الذي نشره موقع "آرس تكنكيا" التقني. ويهدف تحديث "غوغل" لخفض حمل البطارية عبر تخفيض دورة حياتها وتقليل سرعة الشحن في الهواتف التي أتمت أكثر من 400 دورة شحن منذ تشغيلها للمرة الأولى، حسبما أشار التقرير. ولكن حسب ما نُشر على منصة "ريديت" (Reddit)، فإن التحديث لم يكن كافيا لمنع هاتف أحد المستخدمين من الانفجار تماما، حسب الصورة التي أرفقها في منشوره كما جاء في تقرير الموقع. ويؤكد التقرير أن الهاتف كان متصلا بشاحن معتاد ومعد من "غوغل" للشحن ليلا، ولكن المالك استيقظ على رائحة حريق ليفاجأ بوجود دخان من بطارية الهاتف، مما تسبب في سقوط الهاتف على الأرض حتى هدأت النيران، ويذكر المالك أنه قام بتحديث الهاتف إلى النسخة الأخيرة مؤخرا. ويذكر أن هذه ليست الحالة الأولى لمثل هذه الحرائق في هواتف "بيكسل 6 إيه"، لذلك احتاجت الشركة لإطلاق هذا التحديث بعد موجة موسعة من الشكاوى الواردة من المستخدمين. وقامت "غوغل" أيضا بعرض تعويض 150 دولارا في صورة رصيد في المتجر أو 100 دولار مباشرة، فضلا عن استبدال مجاني للبطارية في متاجرها الرسمية للمتضررين من بطاريات الهاتف وأدائها الحالي، وذلك وفق ما جاء في تقرير الموقع. ويبدو أن "غوغل" لديها تاريخ طويل مع مشاكل البطارية في هواتف "بيكسل" الاقتصادية، إذ عانى هاتف "بيكسل 4 إيه" من مشاكل مماثلة دفعت "غوغل" لإطلاق تحديث لمعالجة مشاكلها وتسبب في ضعف بطاريات الهواتف كثيرا. ويقول صاحب الهاتف أن متجر "غوغل" القريب منه لا يملك بطاريات هاتف "بيكسل 6 إيه" وإرسال الهاتف من أجل إصلاحه يستغرق وقتا وتكلفة كبيرة، ولا يغطي التعويض المقدم من الشركة ثمن هاتف جديد. إعلان وتعد انفجارات بطاريات الهواتف المحمولة من أكثر الأخطار المتعلقة بهذه التقنية والتي تمنع الشركات من طرح بطاريات جديدة ذات مواصفات خارقة، وذلك وفق ما جاء في التقرير. المصدر: مواقع إلكترونية تابعو الأردن 24 على

عمون
منذ 15 ساعات
- عمون
«دليل الويب» خطوة جديدة من «غوغل» لإعادة تصميم نتائج البحث الذكية
عمون - أعلنت شركة «غوغل» عن إطلاق ميزة تجريبية جديدة ضمن برنامج المختبرات البحثية «Search Labs» (مختبرات البحث) تحت اسم «Web Guide» (دليل الويب)، وتهدف هذه الميزة إلى إعادة تصميم تجربة البحث عبر الإنترنت من خلال تنظيم النتائج باستخدام الذكاء الاصطناعي بدلاً من عرض قائمة الروابط التقليدية. ويُعد هذا الإطلاق تحديثاً جوهرياً لمحرك بحث «غوغل» وخطوة مهمة نحو تطوير طريقة عرض المعلومات، بما يواكب التحول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي في تقديم نتائج أكثر دقة وتنظيماً للمستخدمين. ميزة «دليل الويب» تعتمد «دليل الويب» على نموذج الذكاء الاصطناعي (جيميني) من«غوغل»، وتستخدم تقنية تُعرف باسم «Query Fan‑out» (توزيع الاستفسارات)، حيث يتم إرسال عدة استفسارات فرعية مرتبطة في الوقت نفسه، ثم تقوم الخوارزمية بجمع النتائج وتصنيفها في مجموعات موضوعية لتسهيل عملية الاستكشاف والبحث. ومن أبرز الميزات التي يقدمها «دليل الويب» في تجربة البحث الجديدة هو التصنيف الذكي للنتائج؛ إذ تُعرض الصفحات تحت عناوين فرعية منظمة مثل «الدليل الشامل» أو «تجارب المجتمع»، ما يسهل على المستخدم الوصول إلى محتوى منظم وذي صلة. هذا الأسلوب لا يكتفي بتقديم روابط تقليدية فحسب، بل يوسّع نطاق الاكتشاف ليشمل مصادر متنوعة، بما في ذلك مواقع الويب المتخصصة ومنصات مثل «يوتيوب» و«ريديت»، مما يمنح المستخدمين منظوراً أوسع حول الموضوعات التي يبحثون عنها. وتبدو هذه التجربة مثالية بشكل خاص للاستفسارات المعقّدة التي تتطلب أكثر من زاوية للإجابة، مثل تلك التي تتعلق بالخطوات أو الخيارات المتعددة لحل مشكلة معينة أو اتخاذ قرار مدروس. الفروقات والميزات الأخرى أما من حيث الفروقات بين «دليل الويب» والميزات الأخرى في محرك بحث «غوغل»، فيمكن القول إن «Web Guide» يعيد ترتيب نتائج الإنترنت الفعلية ويعرضها في مجموعات موضوعية منظّمة تساعد المستخدم في تصفح المحتوى بطريقة أكثر وضوحاً وتركيزاً. في المقابل، تقدم ميزة «AI Overviews» إجابة موجزة يتم توليدها مباشرة من خلال نموذج الذكاء الاصطناعي استناداً إلى مصادر متعددة، دون عرض روابط واضحة. بينما يوفّر «AI Mode» تجربة تفاعلية أكثر مرونة، تتيح للمستخدم التحدث مباشرة مع النظام والحصول على إجابات فورية سواء عبر النص أو الصوت. بهذا الشكل، تمنح كل ميزة من هذه الميزات أسلوباً مختلفاً في تقديم المعلومات، وتلبي احتياجات متنوعة تتراوح بين التصفح المنظّم، والحصول على ملخصات سريعة، أو إجراء تفاعل مباشر للحصول على إجابات دقيقة وفورية. دليل الويب لا يستبدل هذه الميزات بل يكملها، حيث يركز فقط على تنظيم النتائج الحقيقية بطريقة أكثر وضوحاً وموضوعية. الوصول إلى التجربة الميزة متاحة حالياً للمستخدمين المشتركين في برنامج Search Labs (مختبرات البحث) ويمكن تفعيلها من خلال تبويب (الويب) في واجهة البحث. كما يمكن للمستخدمين التبديل في أي وقت بين العرض التقليدي والنسخة المصنفة من النتائج، وأكدت «غوغل» أن هذه التجربة ستُدمج لاحقاً في تبويب البحث الرسمي الخاص بنتائج البحث بعد انتهاء فترة الاختبار وتحليل ردود المستخدمين. ميزة «دليل الويب» خطوة جديدة لتطوير تجربة البحث عبر الإنترنت، حيث تقدم طريقة أكثر ذكاءً لتنظيم النتائج استناداً إلى الذكاء الاصطناعي. الميزة متاحة الآن بشكل تجريبي ضمن «Search Labs» (مختبرات البحث)، ومن المتوقع أن يتم تعميمها تدريجياً لجميع المستخدمين لتسهّل عليهم الوصول إلى المعلومات بشكل منظم وفعّال، مع تقديم تجربة بحث أكثر وضوحاً وعمقاً تساعد في استكشاف الموضوعات من زوايا متعددة، وتلبي احتياجات الاستفسارات المعقدة والمفتوحة بطريقة أسرع وأكثر دقة. الشرق الأوسط

عمون
منذ 15 ساعات
- عمون
«غوغل» تقر بالفشل في تحذير 10 ملايين شخص من زلزال تركيا
عمون - أقرت «غوغل» بفشل نظامها للإنذار المبكر من الزلازل في تنبيه الناس بدقة خلال زلزال تركيا المدمر عام 2023. وكان من الممكن أن يتلقى عشرة ملايين شخص ضمن نطاق 98 ميلاً من مركز الزلزال تنبيه «غوغل» عالي المستوى، مما يتيح لهم مهلة تصل إلى 35 ثانية للبحث عن ملجأ آمن. وبدلاً من ذلك، لم يُرسل سوى 469 تحذيراً من نوع «اتخذ إجراءً» للزلزال الأول الذي بلغت قوته 7.8 درجة. وأبلغت «غوغل» هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» أن نصف مليون شخص تلقوا تحذيراً منخفض المستوى، وهو مصمم لـ«الهزات الخفيفة»، ولا يُنبه المستخدمين بنفس الطريقة الواضحة. وسبق أن صرحت عملاقة التكنولوجيا لـ«بي بي سي» أن النظام «كان أداؤه جيداً». وجدت «بي بي سي» في عام 2023 أنه لم يتم تنبيه الجميع بشأن الزلزال، ولكن لم يُعرف المدى الكامل لذلك حتى الآن. ويتوفر نظام التنبيهات في أقل من 100دولة، وتصفه «غوغل» بأنه «شبكة أمان عالمية» تعمل غالباً في دول لا يوجد بها نظام إنذار آخر. يتم تشغيل نظام «غوغل»، المسمى Android Earthquake Alerts (AEA) بواسطة شركة «وادي السيليكون»، وليس البلدان بشكل فردي. ويعمل النظام على أجهزة أندرويد التي تُشكّل أكثر من 70 في المائة من الهواتف في تركيا. ولقي أكثر من 55 ألف شخص حتفهم عندما ضرب زلزالان كبيران جنوب شرقي تركيا في 6 فبراير (شباط) 2023، وأصيب أكثر من 100 ألف شخص. كان الكثيرون نائمين في مبانٍ انهارت حولهم عند وقوع الهزات. كان نظام «غوغل» للإنذار المبكر جاهزاً للعمل يوم وقوع الزلازل، إلا أنه قلّل من تقدير قوة الزلازل. وقال متحدث باسم «غوغل»: «نواصل تحسين النظام بناءً على ما نتعلمه من كل زلزال». كيف يعمل نظام "غوغل" للإنذار المبكر؟ ويستطيع نظام «غوغل» رصد الاهتزازات الصادرة عن عدد كبير من الهواتف الجوالة التي تستخدم نظام التشغيل أندرويد. ونظراً لبطء حركة الزلازل نسبياً عبر الأرض يُمكن إرسال تحذير. يُطلق على أخطر تحذيرات «غوغل» اسم «اتخذ إجراءً»، حيث يُصدر تنبيهاً عالياً على هاتف المستخدم -متجاوزاً إعداد «عدم الإزعاج»- ويغطي الشاشة. وهذا هو التحذير المُفترض إرساله للأشخاص عند رصد اهتزازات قوية قد تُهدد حياة الإنسان. كما تُصدر هيئة الطاقة الذرية الأميركية تحذيراً أقل خطورة «كن حذراً»، مُصمماً لإبلاغ المستخدمين باحتمالية حدوث اهتزازات خفيفة، وهو تحذير لا يُلغي تفعيل وضع «عدم الإزعاج» على الجهاز. وكان تنبيه «اتخاذ إجراء» ذا أهمية خاصة في تركيا نظراً للزلزال الكارثي، ولأن الزلزال الأول ضرب الساعة 04:17 عندما كان العديد من المستخدمين نائمين. كان التنبيه الأكثر خطورة هو الذي يوقظهم. خطأ في الخوارزمية؟ كتب باحثو «غوغل» في مجلة «ساينس» تفاصيلَ عن الخطأ الذي وقع، مشيرين إلى «قيود خوارزميات الكشف». في الزلزال الأول، قدّر النظام قوة الهزة بما بين 4.5 و4.9 درجة على مقياس العزم الزلزالي (MMS)، بينما كانت في الواقع 7.8 درجة. كما تم التقليل من تقدير زلزال كبير ثانٍ في وقت لاحق من ذلك اليوم، حيث أرسل النظام هذه المرة تنبيهات «اتخذ إجراءً» إلى 8158 هاتفاً وتنبيهات «كن على دراية» إلى ما يقرب من أربعة ملايين مستخدم. وبعد الزلزال، غيّر باحثو «غوغل» الخوارزمية، وأعادوا محاكاة الزلزال الأول. وهذه المرة أنتج النظام 10 ملايين تنبيه «اتخذ إجراءً» للأشخاص الأكثر عرضة للخطر، و67 مليون تنبيه «كن على دراية» إضافية لأولئك الذين يعيشون بعيداً عن مركز الزلزال، فيما صرحت «غوغل» لـ«بي بي سي»: «تواجه جميع أنظمة الإنذار المبكر بالزلازل نفس التحدي -ضبط الخوارزميات للأحداث ذات الشدة الكبيرة». لكن إليزابيث ريدي، الأستاذة المساعدة في كلية كولورادو للمناجم، تقول إنه من المقلق أن يستغرق الحصول على هذه المعلومات أكثر من عامين. وقالت: «أشعر بالإحباط الشديد لأن الأمر استغرق كل هذا الوقت». وتابعت: «نحن لا نتحدث عن حادثة صغيرة -فقدنا أشخاصاً- ولم نرَ أداءً لهذا التحذير بالطريقة التي نتمناها». وتقول «غوغل» إن النظام من المفترض أن يكون مُكمّلاً وليس بديلاً عن الأنظمة الوطنية. مع ذلك، يخشى بعض العلماء من أن الدول تُفرط في الثقة بتقنيات لم تُختبر بالكامل، وقد صرح هارولد توبين، مدير شبكة رصد الزلازل في شمال غربي المحيط الهادئ، لـ«بي بي سي»: «أعتقد أن الشفافية التامة بشأن مدى فعالية هذه التقنيات أمر بالغ الأهمية. هل ستُجري بعض الدول حساباتها على أساس أن (غوغل) هي من تقوم بذلك، حتى لا نضطر إلى ذلك؟» ويقول باحثو «غوغل» إن تحليل ما بعد الحدث قد حسّن النظام بشكل أفضل، وقد أصدرت هيئة الطاقة الذرية تنبيهات في 98 دولة. الشرق الاوسط