
بدعم «العضو الذهبي» …. ابن نافل سيستمر رئيسًا للهلال
ووفقاً للمصادر ذاتها، سيتم تنصيب فهد بن نافل بالتزكية لموسم جديد قبل انطلاقة الموسم الكروي المقبل، ضمن إجراءات الجمعية العمومية، ليواصل مشروعه الذي بدأه منذ توليه المنصب في يونيو 2019.
كما أشارت المصادر إلى استمرار فهد المفرج ضمن المنظومة الإدارية للفريق الأول لكرة القدم، مع احتمال حدوث تغيير طفيف في مسماه الوظيفي. ويشغل المفرج حالياً منصب المدير التنفيذي للفريق، وقد يتولى دوراً إدارياً أعلى في حال تعاقد النادي مع مدير رياضي أجنبي خلال الفترة المقبلة، وهي خطوة قيد الدراسة من قبل الإدارة.
ويحظى فهد المفرج بدعم إداري واسع، وفي مقدمته دعم مباشر من فهد بن نافل، الذي يقدّر الدور الكبير الذي قدّمه خلال السنوات الماضية ضمن طاقم العمل الإداري للفريق الأول
ويتكون مجلس إدارة مؤسسة الهلال غير الربحية من فهد بن نافل رئيسا وسليمان الهتلان نائبا له وسلمان التويجري عضوا وفيصل الغشيان عضوا وحمد المالك عضوا.
وحقق فهد بن نافل 12 بطولة منذ توليه منصب رئاسة نادي الهلال في يونيو من العام 2019 بواقع بطولتين آسيويتين وأربعة بطولات للدوري وثلاثة بطولات لكأس الملك و3 بطولات للسوبر السعودي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
"السعودي الأول" : بدء طرح صكوك بحد أدنى مليون ريال للاكتتاب
بدأ البنك السعودي الأول اليوم، طرح صكوك رأسمال من الشريحة الأولى داخل السعودية بحد أدنى مليون ريال للاكتتاب، حتى 17 يوليو الجاري. "الأول" قال عبر بيان في "تداول" اليوم الثلاثاء، إنه يهدف من الطرح لتعزيز ودعم قاعدة رأسماله لتحقيق أهدافه طويلة المدى، مبينا أنه سيتم تحديد قيمة الطرح لاحقا بناء على ظروف السوق. البنك كان قد قام بتعيين بتعيين إتش إس بي سي العربية السعودية كمدير الإصدار الوحيد فيما يتعلق بطرح وإصدار الصكوك. الصكوك ستكون دائمة وبالتالي ليس لها تاريخ استحقاق محدد أو نهائي، ولكن يمكن استردادها بشكل مبكر في حالات معينة كما هو مفصل في نشرة الإصدار والشروط المطبقة الخاصة بها.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
عن «حديقة الأراك».. أهالي العزيزية: أشبه بحلبة سباق.. «الأمانة»: جولاتنا يومية
هي أشبه بحلبة سباق أو سوق للعشوائيات، كما يقول الأهالي، فالمخلفات تنتشر في أرجاء الموقع، والسيارات المخصصة لبيع المأكولات تحيط بالمكان وتحتل مواقف سيارات الزوار.. هذه مشاهد متكررة في حديقة الأراك بمنطقة العزيزية في مكة، التي تعد المتنفس الوحيد لأهالي العزيزية والنسيم ومخطط اللحياني وبطحاء قريش وغيرها من الأحياء. «عكاظ»، رصدت الأوضاع، ولاحظت كثافة العمالة الوافدة على الممشى الرياضي، واصطفاف السيارات والدبابات والاستوكر، التي تهدد سلامة الصغار، واستمعت لبعض آراء المواطنين، إذ يستغرب صالح الحربي، ما أسماه صمت أمانة العاصمة المقدسة وبلدياتها عن الوضع الذي تشهده حديقة الأراك والعشوائية التي يواجهها الزوار. ومن جانبه، يشير علي العتيبي، إلى أن الحديقة تحولت لمرمى للنفايات وتجمعات للعمالة؛ ما حرم السكان من الاستفادة منها. وينتقد طلال الشهري تحول الممشى لسباق الدراجات والاستوكر وسوق للباعة. ويطالب أهالي العاصمة المقدسة الجهات المختصة بإعادة النظر في ما يحدث في حديقة الأراك، وإيقاف التجاوزات التي يتعرض لها الزوار. في المقابل، أكدت أمانة العاصمة المقدسة لـ«عكاظ»، أن الفرق الميدانية تقوم بجولات يومية لضبط المخالفات، وإبعاد الباعة الجائلين، ومصادرة جميع المضبوطات من ألعاب وغيرها، وأغلب هؤلاء الباعة من العمالة المخالفة لنظام الإقامة والعمل، ما يستدعي مشاركة العديد من الجهات لمكافحة الظاهرة. وأضافت الأمانة، أنها تنسق مع كافة الجهات المعنية، وهناك حملات مجدولة ومشتركة على مدار الأسبوع؛ للقضاء على الظواهر السلبية. كما تشارك إدارة المرور في مصادرة الدراجات النارية المخالفة ضمن خطة شاملة ومشتركة لتكثيف الجولات وضمان بيئة نظيفة وآمنة تليق بزوار وسكان مكة المكرمة. وفي ما يخص النظافة، قالت الأمانة، إنها تنفذ أعمال النظافة أولاً بأول في جميع الحدائق، ومنها حديقة الأراك، ويتم تكثيف الأعمال في الفترة الصباحية. أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
الأسهم الآسيوية تتأرجح وسط رسائل متناقضة من الإدارة الأمريكية
تأرجحت الأسهم الآسيوية بين مكاسب وخسائر طفيفة بعدما أبقى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الباب مفتوحاً أمام مفاوضات تجارية إضافية، وذلك عقب فرضه معدلات رسوم جمركية جديدة على عدة دول. تداول المؤشر الإقليمي "إم إس سي آي" في نطاق ضيق، وسط مكاسب في كوريا الجنوبية واليابان، وهما من الدول التي استُهدفت برسوم جديدة. ارتفعت أسهم شركة "تويوتا موتور" بنسبة 0.5% إلى جانب شركات صناعة السيارات اليابانية الأخرى، فيما حافظ الين على خسائره. كما صعد الوون الكوري الجنوبي، في حين تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.1%. وسجل اليورو مكاسب بعد ورود تقرير أفاد بأن الولايات المتحدة عرضت صفقة على الاتحاد الأوروبي تتضمن مستوى رسوم بنسبة 10%. عقب إعلانه عن فرض رسوم أعلى على عدة دول، قال ترمب مساء الاثنين إنه لا يزال منفتحاً على مفاوضات إضافية، وأرجأ زيادة الرسوم إلى ما بعد الأول من أغسطس على الأقل. كما لمح إلى احتمال حدوث تأجيلات أخرى، مشيراً إلى أن الإشعارات "ليست نهائية بنسبة 100%". التطمينات المؤقتة تقلّص المخاوف ساعدت هذه التصريحات في تهدئة مخاوف السوق من أن تؤدي الرسوم العدوانية إلى الإضرار بآفاق صادرات الدول الآسيوية إلى الولايات المتحدة. وعلى الرغم من تراجع الأسواق يوم الإثنين بسبب القلق من الرسوم، إلا أن المؤشرات لا تزال تحوم حول مستويات قياسية. وتعافت الأسهم من هبوطها الحاد في أبريل، حين تم الإعلان لأول مرة عن الرسوم الشاملة، مدفوعة بتوقعات تمديد مهلة الرسوم، بناءً على نمط ترمب المعتاد من إطلاق التهديدات ثم التراجع عنها لاحقاً. قال فريدريك نيومان، كبير الاقتصاديين لمنطقة آسيا في "إتش إس بي سي": "المستثمرون يتجاوزون الإعلانات الأخيرة بشأن الرسوم، ويرونها مجرد تكتيك لتسريع المفاوضات، وليس الكلمة الفصل في مسار الرسوم". كان ترمب قد أصدر يوم الإثنين أول دفعة من الرسائل التحذيرية بشأن الرسوم، وذلك قبل يومين فقط من الموعد النهائي المخصص لتوقيع الاتفاقات مع الدول التي تواجه ما يُعرف بـ"الرسوم المتبادلة" التي أعلن عنها في الثاني من أبريل. وشملت المعدلات الجديدة رسوماً بنسبة 25% على الواردات من اليابان وكوريا الجنوبية وماليزيا، و32% على إندونيسيا، و35% على بنغلاديش، و36% على تايلندا وكمبوديا، و 40% على لاوس وميانمار. خيارات محدودة أمام الدول .. وترمب يتراجع مؤقتا لم تتمكن سوى قلة من الدول من التوصل إلى اتفاقات خلال المهلة القصيرة. وفي الأثناء، أعلن ترمب عن اتفاقات إطارية مع المملكة المتحدة وفيتنام، بالإضافة إلى هدنة تجارية مع الصين. وقال نيك تويديل، كبير محللي السوق في "إيه تي غلوبال ماركتس": "المزيد من المناورات المتناقضة من ترمب. سنشهد المزيد من هذا خلال الأيام المقبلة مع استمرار التقلّب في التكتيكات التفاوضية الأميركية. السوق تتفاعل مع كل تحديث على حدة، وهذا ما نشهده في جلسة التداول الآسيوية هذا الصباح". ورغم التهديدات المتصاعدة بحرب تجارية عالمية، لا يزال الاقتصاد الأميركي صامداً حتى الآن، إذ يستمر التوظيف بمستويات صحية، وظلت معدلات التضخم تحت السيطرة. ومع ذلك، يبدي الاحتياطي الفيدرالي حذراً من تداعيات الرسوم، ويرغب في مراقبة آثارها على الناتج خلال الأشهر المقبلة. المستثمرون يراهنون على استمرار التمديد للمهلة قال المحلل الاستراتيجي في "ماركتس لايف" غارفيلد رينولدز إن السردية السائدة الآن تفيد بأن الرئيس الأميركي يستخدم الرسوم كتكتيك تفاوضي، لا كتهديد فعلي، ما يعني أن المستثمرين المستعدين لشراء الانخفاضات سيواصلون ضخ السيولة في السوق. وأضاف: "كلما زاد الغموض بشأن مسار التجارة، زاد يقين المستثمرين بأن التأثير سيكون محدوداً". وأشار كل من إيان لينغن وفايل هارتمن من "بي إم أو كابيتال ماركتس" إلى أن إحدى الإشارات الإيجابية في التطورات الأخيرة هي أن الرسوم الأعلى لن تدخل حيز التنفيذ خلال شهر يوليو، ما يُعد "تمديداً غير مباشر" لفترة التجميد الأصلية التي كان من المفترض أن تنتهي يوم الأربعاء. وقالا: "كان يمكن أن تكون النتائج أسوأ بكثير على التوقعات الاقتصادية لولا إضافة هذه النافذة الزمنية الجديدة لتخفيف التصعيد". من جانبهم، قال مسؤولون هنود مطلعون على الملف إن بلادهم قدّمت أفضل عرض ممكن على صعيد التجارة، وإن مصير اتفاق مؤقت بات الآن في يد ترمب. وأوضح المفاوضون الهنود لواشنطن أنهم لن يتجاوزوا بعض الخطوط الحمراء، مثل السماح للولايات المتحدة بتصدير محاصيل معدلة وراثياً إلى الهند، أو فتح قطاعي الألبان والسيارات بشكل أوسع أمام المنتجات الأميركية.