
نائب وزير الخارجية يستقبل سفير الاتحاد الأوروبي لدى المملكة
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين المملكة والاتحاد الأوروبي وتعزيزها في شتى مجالات التعاون، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 29 دقائق
- عكاظ
ترمب: قادة السعودية عظماء.. والسلام مع إيران قريباً
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أن السعودية والإمارات وقطر لديهم قادة عظماء، مشيراً إلى أن الأمور ستستقر في الشرق الأوسط. وقال خلال استقباله في البيت الأبيض ليل (الثلاثاء) رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: «إيران تريد الاجتماع معنا وصنع السلام، حددنا موعداً للمحادثات وسيتم إعلانه قريباً»، منوّها إلى أنه لا يرغب في شن أي ضربات عسكرية جديدة على إيران. وأكد أن «إيران لن تكون دولة نووية، وآمل ألا نضربها مجدداً، لاسيما بعد القضاء على برنامجها بحسب ما أشارت الوكالة الدولية الذرية»، لافتاً إلى رفع العقوبات عن إيران «في الوقت المناسب». وعن إمكانية حل الدولتين قال ترمب: «لا أعرف، وعرضنا الحالي لإنهاء حرب غزة قد يكون الأخير، في ظل وجود رغبة من حركة حماس لوقف إطلاق النار». من جانبه، سلّم نتنياهو ترمب خطاب ترشيحه لجائزة نوبل للسلام. وقال: «أعمل مع الرئيس الأمريكي على إيجاد دول تمنح الفلسطينيين مستقبلاً أفضل». أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
مصادر: واشنطن لن ترسل خطاباً للاتحاد الأوروبي برفع الرسوم الجمركية
ذكرت مصادر مطلعة في الاتحاد الأوروبي، الاثنين، أن الولايات المتحدة لن ترسل إلى التكتل الأوروبي خطاباً تبلغه فيه بفرض رسوم جمركية أعلى، بينما يسعى التكتل للحصول على إعفاءات محتملة من الرسوم الأميركية الأساسية البالغة 10%. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب بدأ بالفعل في إخطار عدد من الشركاء التجاريين مثل اليابان وميانمار بعزمه فرض رسوم جمركية أعلى بكثير على السلع المصدرة إلى الولايات المتحدة اعتباراً من الأول من أغسطس. وقالت بعض المصادر الأوروبية إن التكتل يقترب من التوصل إلى اتفاق مع إدارة ترمب، وفق "رويترز". وذكرت 3 مصادر مطلعة، الاثنين، أن هذا الاتفاق ربما يشمل تنازلات محدودة عن الرسوم الجمركية الأميركية الأساسية البالغة 10% على الطائرات وقطع الغيار وبعض المعدات الطبية، وذلك في إطار صفقة نهائية مع إدارة ترمب. الاتحاد الأوروبي أمام خيارين وأوضح مصدران أن الاتحاد الأوروبي يدرس ترتيبات تتيح لشركات صناعة السيارات الأوروبية، التي تنتج وتُصدر من داخل الولايات المتحدة، استيراد مزيد من السيارات الأوروبية إلى السوق الأميركية برسوم تقل عن المعدل الحالي البالغ 25%. وأبلغت المفوضية الأوروبية سفراء الاتحاد الأوروبي في وقت متأخر من مساء الاثنين، بأن الدول الأعضاء أمام خيارين إما قبول اتفاق غير متوازن أو مواجهة مزيد من الغموض. وحذرت المفوضية أيضاً من عدم وجود أي ضمانات بأن إدارة ترمب لن تفرض رسوماً إضافية أو تطالب بتنازلات أخرى في المستقبل. ويخضع الاتحاد الأوروبي حالياً لرسوم أميركية تبلغ 50 % على صادراته من الصلب والألمنيوم و25 % على السيارات وقطع الغيار و10% على معظم المنتجات الأخرى، في الوقت التي تدرس فيه الولايات المتحدة فرض رسوم جديدة على الأدوية وأشباه الموصلات. وفي السياق، أعلن متحدث باسم المفوضية الأوروبية، الاثنين، أن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والرئيس الأميركي دونالد ترامب أجريا "حواراً جيداً"، الأحد، مشيراً إلى أن هدف الاتحاد الأوروبي لا يزال التوصل إلى اتفاق تجاري مع واشنطن بحلول 9 يوليو الجاري. وأضاف المتحدث خلال مؤتمر صحافي: "نريد التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة ونريد تجنب الرسوم الجمركية. نعتقد أنها تسبب الألم. نريد تحقيق نتائج مربحة للطرفين، وليس نتائج لا تحقق أي فائدة". وكانت إدارة ترمب قد أشارت إلى رسائل لإخطار الشركاء التجاريين، الذين لم يتوصلوا إلى اتفاق تجاري بحلول 9 يوليو، بالرسوم الجمركية المرتفعة، التي ستدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس المقبل.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
وزيرا خارجية السعودية والبرازيل يناقشان القضايا ذات الاهتمام المشترك
ناقش الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، مع نظيره البرازيلي ماورو فييرا، الاثنين، القضايا ذات الاهتمام المشترك، وذلك عقب استعراض الجانبين العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تنميتها. جاء لقاء الأمير فيصل بن فرحان مع الوزير ماورو فييرا في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، على هامش القمة السابعة عشرة لمجموعة بريكس 2025، التي تشارك فيها السعودية كدولة مدعوة للانضمام إلى المجموعة. ونيابةً عن الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، رأس الأمير فيصل بن فرحان وفد المملكة في القمة، وشارك في أعمال اليوم الثاني من الاجتماع، الذي تحضره الدول الشريكة والدول المدعوة من الرئاسة والمنظمات الدولية، لمناقشة جهود التنمية الدولية، بما فيها قضايا المناخ ومحاربة تفشي الأوبئة والأمراض. تأتي أهمية القمة في عالمٍ يزداد فيه الانقسام، وسط اضطرابات اقتصادية ضربت سلاسل التوريد العالمية، جراء رسوم جمركية أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي حذَّر «بريكس»، بشكلٍ علني من تبنّي عُملة موحدة والتخلي عن الدولار.