
"إكسترا تايم" أول بودكاست رياضي يُعرض على شاشات الخطوط السعودية
ويأتي الاتفاق بين منصة "كورة بريك" والناقل الوطني، في إطار الحرص على تطوير المحتوى الرياضي والترفيهي المعروض على شاشاته، ومنح الضيوف فرصة أكبر من الرفاهية والمتعة، وتعزيز تجربتهم على متن أسطول طائرات "السعودية".
ويعد "إكسترا تايم" أول بودكاست رياضي يُعرض على شاشات الخطوط السعودية، لينضم إلى قائمة رائعة من الباقات الترفيهية التي تضم مئات الساعات من الأفلام الناجحة والأعمال الكلاسيكية والبرامج التلفزيونية والأعمال الموسيقية والمواد الإخبارية والوثائقية وبرامج الأطفال والألعاب.
ويمنح بودكاست "إكسترا تايم" ضيوف الخطوط السعودية فرصة الاستمتاع بساعات من اللقاءات الحصرية مع أبرز نجوم كرة القدم السعودية والعالمية، في قائمة عامرة بالأسماء الرنانة في عالم الساحرة المستديرة؛ تضم قائد ريال مدريد تيبو كورتوا، وأيقونة برشلونة جيرارد بيكيه، والمدرب المخضرم كلاوديو رانييري، ومدافع مانشستر يونايتد السابق باتريس إيفرا، والنجم ديوجو دالوت، ووكيل اللاعبين الأشهر خورخي مينديز، ومدافع روما الإيطالي سعود عبدالحميد، وغيرهم.
ويتسنى لضيوف الناقل الوطني الاستمتاع أيضًا، بمكتبة عامرة بالحوارات الشيقة والكواليس المثيرة والمقابلات الفريدة، مع أبرز نجوم الدوري السعودي، في قائمة أسماء بحجم؛ حسام عوار ومحمد سيماكان وكريس سيمولينج وهتان باهبري وبيتروس ماثيوس، إلى جانب جولات حصرية وممتعة في ملاعب العالم.
ويمثل محتوى بودكاست "إكسترا تايم" إضافة جديدة لباقة المحتوى الترفيهي المعروض على متن الخطوط السعودية، والذي يتخطى حاجز (7) آلاف ساعة، لتنضم منصة "كورة بريك"، التي تحظى بـ800 مليون مشاهدة شهريًا، إلى قائمة من الشركات المحلية والعالمية التي تدعم شاشة الناقل الوطني بباقات رائعة تناسب الجميع وتمنح تجربة سفر مثالية في إطار العمل على تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 22 دقائق
- الشرق الأوسط
في لندن... سندباد يبحر من جديد بحكاية عربية راقصة
احتضنت خشبة مسرح سادلز ويلز الشهير بلندن، الأسبوع الماضي، مسرحية «سندباد»، وهي عرض راقص باذخ يُعيد تشكيل إحدى أشهر الحكايات في الأدب العربي. قصص مثل «سندباد» و«ألف ليلة وليلة» ليست غريبة على الجمهور العالمي، ولكنها هذه المرة حملت بصمة عربية مميزة، حيث إن كاتبة العرض ومنتجته هي السعودية منى خاشقجي التي شهدت لندن من إنتاجها مسرحية «أم كلثوم والعصر الذهبي»، وهي المسرحية التي تجوّلت بعد ذلك لتعرض في دبي والدمام وفي باريس. ترجع منى خاشقجي سر اتجاهها للمسرح لـ«شغفها» بالثقافة العربية الغنية ورغبتها في إحياء فنونها في كل مكان. وقد تحقق حلمها بالفعل بنجاح عرضها الأول «أم كلثوم والعصر الذهبي» والإقبال الجماهيري الكبير عليه. الخلفيات والأزياء تميزت بلمسات شرقية مترفة (الجهة المنتجة) العرض الحالي «سندباد» قدّم عالماً مختلفاً عن عالم أم كلثوم وعظماء الغناء العربي، فهي هنا استخدمت قصة محببة للكبار والصغار، ونسجت من مغامرات سندباد عرضاً مسرحياً راقصاً جمع بين القديم والحديث وبين الشرقي والغربي، فتنوع الأداء ما بين الرقص المعاصر والباليه على وقع أنغام عربية محبوبة. أما لماذا قررت المنتجة والكاتبة تقديم قصة من التراث مثل قصة سندباد فتقول لنا: «قلت لنفسي لماذا لا أعيد إحياء قصة شهيرة تلائم الأطفال والعائلات؟ قصة سندباد من أشهر قصص (ألف ليلة وليلة)، ولكني كتبتها بطريقتي، واخترت لها عدداً من الأغاني العربية الشهيرة من العراق وسوريا ومصر ولبنان والسعودية، إضافة إلى أغاني الأفلام الشهيرة، واخترت أيضاً مؤلفات للموسيقي الإماراتي إيهاب درويش التي تضيف للعرض بعداً معاصراً ». من عرض «سندباد» (الجهة المنتجة) تنطلق المسرحية في قصر سندباد، في مشهد احتفالي يتألق بالأزياء المزركشة والديكور الغني . بحسب القصة، يقامر سندباد ويخسر ثروته في لعبة الورق مع الأمير صلاح الدين، ليطرد من قصره، وليس معه من مظاهر ثرائه الضائع سوى عمامة حمراء أنقذت حياته مرات عديدة بعد ذلك. ينضم سندباد لسفينة تجارية ليجوب البحار بحثاً عن الثروة. خلال رحلاته يمر سندباد بمغامرات ومواقف خطرة هددت حياته. يضم العرض أسماء لشخصيات أسطورية من عالم الليالي الألف مثل الملكة زبيدة وشخصيات متخيلة مثل كابتن ماجد وحبيبته آسيا، وتحفل القصص بالكائنات الأسطورية التي تثير خيال الأطفال. «كنت سعيدة جداً لرؤية حماسة الأطفال الحاضرين الذين تفاعلوا مع الموسيقى، وشاركوا الفرقة في الرقص في نهاية العرض». رقصات الباليه منحت العرض بعداً معاصراً (الجهة المنتجة) عن الإعداد للمسرحية، تشير منى خاشقجي إلى أن الأمر استغرق 5 أعوام، بسبب انشغالها بجولات مسرحية «أم كلثوم والعصر الذهبي». لا تنسى منى خاشقجي أن تشيد بفريق العمل في المسرحية من مصممي الأزياء والمناظر المسرحية والراقصين (تصفهم بالرائعين) «كلهم من مدرسة مصمم الرقصات الشهير ماثيو بورن، ومن فرقة الباليه الوطنية الإنجليزية وغيرها حتى مصممة الرقصات كانت راقصة رئيسة في مدرسة ماثيو بورن للرقص». للوصول لمناظر بصرية وأزياء متجانسة دارت كثير من المناقشات ما بين خاشقجي ومصممة الرقصات ومصمم الأزياء الذي راجع صوراً أرشيفية ليستوحي منها تصميم الأزياء وبالفعل جاءت التصميمات مشابهة للأصل، ولكنها نفذت بطريقة تناسب الرقصات والحركة «فهو في النهاية ليس عرضاً للأزياء بل هو عرض راقص». جانب من العرض الراقص (الجهة المنتجة) عن الفرق بين مسرحية «أم كلثوم والعصر الذهبي» و«سندباد» تشير إلى أهم عامل، وهو عدد المؤدين «بالمقارنة مع عرض أم كلثوم كان لدينا في عرض لندن 24 ممثلاً ثم اختصرنا العدد إلى 14 ممثلاً و12 موسيقياً، إضافة إلى 200 زي وديكورات ثمينة، لهذا أردت أن يكون عرض (سندباد) خفيفاً بمعنى أن يكون سهل التنقل». الخطوة المقبلة تحمل معها حلم التوسع كما تقول لنا «سنقوم بالتجول بالعرض فقد تلقينا حتى الآن نحو 4 عروض، وقد نزيد من عدد الشخصيات في المسرحية، وندخل فن العرائس، وقد نزيد مدة العرض. العرض يستغرق 45 دقيقة بعكس عرض (أم كلثوم والعصر الذهبي) الذي كانت مدة عرضه تقترب من الساعتين». ترجع منى خاشقجي السبب في اللجوء للصيغة المختصرة بقولها: «راودتني فكرة العرض الحالي خلال فترة وباء كورونا حين كانت المسارح اللندنية تتجه إلى العروض القصيرة». وتضيف لـ«الشرق الأوسط» أن «المسرحية تخاطب الأطفال والعائلات، وفي هذا الضوء تبدو مدة العرض أكثر من مناسبة».


صحيفة سبق
منذ 22 دقائق
- صحيفة سبق
صيف ساخن يسبق انطلاقة النسخة العاشرة من مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في الصياهد
يشهد قطاع الإبل هذه الأيام صيفًا ساخنًا يزخر بالحراك التنافسي المبكر، استعدادًا لانطلاقة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته العاشرة، والمقرر إقامته في الصياهد شمال شرق مدينة الرياض في الأول من ديسمبر. ويأتي هذا الحراك عقب إعلان التحدي من قِبل عدد من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي وملاك سبق لهم التتويج في أشواط الفردي خلال النسخ الماضية من المهرجان، ما أشعل أجواء المنافسة ورفع من سقف الترقب الجماهيري للنسخة القادمة. وفي سياق متصل، شهدت أسواق الإبل نشاطًا اقتصاديًا لافتًا، حيث سُجّلت صفقات بارزة تجاوزت قيمتها 5 ملايين ريال، كان أبرزها شراء أحد الفحول المميزة استعدادًا للمنافسة. ويرى متابعون ومختصون أن هذه التحديات والصفقات الكبرى تمثل مؤشرًا واضحًا على أن النسخة العاشرة من مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل ستكون نسخة استثنائية، من حيث الحضور والمشاركة والزخم الإعلامي والجماهيري المتوقع.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
"وِرث" و"السودة للتطوير" تطلقان برنامجًا تدريبيًّا لفن القط العسيري
أعلن المعهد الملكي للفنون التقليدية (وِرث)، بالتعاون مع شركة السودة للتطوير، فتح باب التسجيل في برنامج تدريبي متخصص بفن "القط العسيري"، وذلك خلال الفترة من 27 إلى 31 يوليو 2025، في منطقة عسير، ضمن الجهود المشتركة لتعزيز الثقافة والتراث في مشروع السودة السياحي. ويأتي هذا البرنامج ضمن مبادرات المعهد في مجال التعليم المستمر، لتعريف المشاركين بتاريخ فن "القط العسيري"، ومقوماته الجمالية، وأساليبه الفنية في زخرفة جدران المنازل بأشكال هندسية ونقوش مستلهمة من البيئة الطبيعية، إضافة إلى تقديم تدريب عملي على صناعة الألوان الطبيعية والتقنيات التقليدية المستخدمة في هذا الفن. وتُجسد مبادرة المعهد في تنظيم هذا البرنامج سعيه المتواصل إلى تنمية الحرف اليدوية كأحد المحاور الإستراتيجية، عبر تمكين القدرات والمواهب الوطنية المهتمة بالفنون التقليدية، وتحفيز ريادة الأعمال في مجالاتها المتعددة، تأكيدًا لمكانتها وأثرها في إثراء الهوية الثقافية للمجتمع. ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليدية (وِرث) جهة وطنية متخصصة في الحفاظ على الفنون التقليدية السعودية وتعزيز حضورها محليًا وعالميًا، من خلال دعم الكنوز البشرية الحية، والممارسين المتميزين في هذا المجال، وتوفير فرص التعلم والتطوير للراغبين في إتقان هذه الفنون ونقلها للأجيال القادمة، ويمكن التسجيل في البرنامج عبر الرابط التالي: