
بديل ووكر؟ غوارديولا يضع دومفريس ضمن أولوياته الصيفية
صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية كشفت أن هذا الشرط المفاجئ جذب اهتمام كل من مانشستر سيتي وبرشلونة، في ظل سعي الناديين لتعزيز الجبهة اليمنى قبل انطلاق الموسم الجديد.
إنتر متمسك..لكن الشرط الجزائي يفتح الباب
دومفريس (29 عامًا) كان أحد أبرز عناصر إنتر ميلان في الموسم الماضي، وساهم في وصول الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، قبل الخسارة أمام باريس سان جيرمان بخماسية نظيفة.
إدارة إنتر حريصة على بقاء اللاعب، لكنها تدرك في الوقت نفسه صعوبة مقاومة عرض رسمي من نادٍ كبير مثل السيتي أو برشلونة في حال تفعيل الشرط الجزائي.
السيتي يبحث عن بديل لووكر
يسعى المدرب بيب غوارديولا لتدعيم مركز الظهير الأيمن بعد رحيل المخضرم كايل ووكر إلى بيرنلي هذا الصيف. ويُعد دومفريس أحد الخيارات التي تناسب فلسفة اللعب الهجومية التي يعتمدها الفريق، خاصة مع خبرته في البطولات الكبرى.
يُذكر أن دومفريس سبق له اللعب في بطولات دولية كبرى مع منتخب هولندا، ويمتاز بقدرته على الجمع بين الأدوار الدفاعية والهجومية بكفاءة عالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 5 ساعات
- الغد
ماريسكا يدير حملة تشيلسي بهدوء غير مألوف
اضافة اعلان عمان -الغد- أصبح تشيلسي مرادفا لحصد البطولات، بعد أن رفع كل الألقاب الممكنة على الساحة الأوروبية. والآن يتطلع النادي اللندني لإضافة لقب كأس العالم للأندية إلى خزائنه، عندما يواجه باريس سان جيرمان يوم غد على ملعب "ميتلايف ستاديوم".ويشتهر "البلوز" أيضا بقراراته الجريئة فيما يتعلق بتغيير المدربين، إذ لم يتردد في الاستمرار بتدوير عجلة القيادة الفنية العام الماضي، رغم النجاح المتأخر الذي حققوه بضمان مقعد أوروبي.أنهى الفريق موسم الدوري الإنجليزي الممتاز تحت قيادة ماوريسيو بوكيتينو في المركز السادس، لكن كلا الطرفين ارتأى أن الانفصال هو الحل الأفضل. بعد موسم واحد فقط مع الأرجنتيني، كان على إدارة تشيلسي تكليف مدرب جديد بمواصلة مهمة صعبة: تحويل الصفقات الباهظة الثمن إلى منظومة متماسكة وقادرة على المنافسة في أقوى دوري بالعالم.ربما يكون من المبالغة وصف إنزو ماريسكا بـ"صانع المعجزات"، لكن المدرب الإيطالي البالغ من العمر 45 عاما يستحق كل إشادة، حتى لو كانت مبالغا فيها، بالنظر إلى ما حققه في أول مواسمه مع البلوز.جاء ماريسكا إلى "ستامفورد بريدج" في تموز (يوليو) 2024 بعد أن قاد ليستر سيتي للصعود إلى الدوري الإنجليزي الممتاز، وسط ضجيج إعلامي أقل بكثير من سلفه. ومع ذلك، نجح في قيادة تشيلسي خلال موسم مليء بالتقلبات، قبل أن يشهد الفريق تحولا جماعيا مذهلا في آخر شهرين، بدأ بتأهل غير متوقع إلى دوري أبطال أوروبا.نجح تشيلسي في حجز مقعد في دوري الأبطال بعد أن أنهى الدوري رابعا، ثم واصل تألقه القاري بفوز كاسح 4-1 على ريال بيتيس في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي بمدينة فروتسواف البولندية، ليصبح أول ناد يحقق جميع البطولات الكبرى التابعة للاتحاد الأوروبي لكرة القدم.شهد الفريق تطورا ملحوظا تحت قيادة ماريسكا، حيث أصبح مويسيس كايسيدو أحد أفضل لاعبي الارتكاز الدفاعيين في أوروبا، واستعاد إنزو فرنانديز استقراره وتألقه ليصبح قائدا داخل الملعب، فيما تطور المدافع الشاب ليفي كولويل ليكون صخرة دفاع الفريق.وبالإضافة إلى تفوقه التكتيكي، حظي ماريسكا بإشادة واسعة لقدرته على إدارة لاعبيه نفسيا، بأسلوب هادئ بعيد عن الانفعالات التي اشتهر بها مدربو تشيلسي السابقون مثل جوزيه مورينيو وأنتونيو كونتي وتوماس توخيل.وقال لاعب الوسط روميو لافيا: "ماريسكا لاعب سابق، وأعتقد أن أهم ما يميزه أنه يفهم اللاعبين جيدا ويعرف كيف يشعرون في مواقف معينة. هذا كان المفتاح لتقدمنا وشعورنا بالثقة".دخل النجم كول بالمر البطولة وهو يمر بفترة جفاف تهديفي منذ كانون الثاني (يناير)، لكن تغييرات ماريسكا التكتيكية، بإشراكه على كلا الجناحين وفي مركز الرقم 10، حررت اللاعب الإنجليزي وأعادته إلى التألق، حيث صنع هدفا وسجل آخر في مباراتي دور الـ16 وربع النهائي.وقال المدافع توسين أدارابيويو الشهر الماضي: "لقد أدخل المدرب فلسفته في النادي والفريق، وقد استوعبناها جميعا. النتائج تتحدث عن نفسها، وقد حققنا كل أهدافنا هذا الموسم. إنه مدرب شاب لكنه قادر على صنع أشياء مذهلة".الفوز على بطل دوري الأبطال سيكون أعظم إنجاز لماريسكا حتى الآن مع تشيلسي. الفريق الفرنسي استقبل هدفا وحيدا فقط في البطولة، وسجل انتصارات عريضة 4-0 ثلاث مرات، أبرزها سحق ريال مدريد في نصف النهائي.وقال ماريسكا بعد الفوز 2-0 على فلومينينسي في نصف النهائي: "ما حققناه إنجاز عظيم. لقد كان موسما رائعا – المركز الرابع في الدوري، لقب دوري المؤتمر الأوروبي، والآن بلوغ نهائي هذه البطولة. نحن سعداء جدًا، وسنخوض المباراة الأخيرة بكل تركيز على أمل الفوز بالكأس".وإذا نجح الإيطالي في قيادة البلوز للتتويج، فقد يكتب فصلا جديدا مختلفا عن مدربي تشيلسي السابقين ويثبت أقدامه على مقعد القيادة في "ستامفورد بريدج".


الغد
منذ 9 ساعات
- الغد
سان جيرمان يأمل بإضافة تشيلسي إلى قائمة ضحاياه الإنجليز
اضافة اعلان عمان -الغد - تم تجهيز المسرح الكبير. باريس سان جيرمان يستعد لمواجهة تشيلسي على أرض ملعب "ميتلايف ستاديوم" في نيوجيرسي يوم غد الأحد، في المباراة النهائية لكأس العالم للأندية.وعلى الرغم من أن آخر مواجهة جمعت الفريقين تعود إلى آذار (مارس) 2016، إلا أن الصدام المرتقب على الأراضي الأميركية يحمل نكهة مألوفة حديثة لعشاق كرة القدم الأوروبية، لا سيما بعد موسم تاريخي حققه الباريسيون في دوري أبطال أوروبا 2024/25، والذي تميّز بمواجهة فرق إنجليزية في معظم محطاته. على طريقهم نحو ميونخ، واجه رجال لويس إنريكي جميع الفرق الأربعة التي مثلت الدوري الإنجليزي الممتاز، وتمكنوا من التفوق عليها وإقصاء ثلاثة منها من البطولة.كان لقاء باريس أمام مانشستر سيتي في دور المجموعات لحظة محورية في موسمهم الأوروبي. دخل الفريق المباراة متأخرا في الترتيب وبحاجة ماسة للفوز، لكنه وجد نفسه متأخرًا بهدفين بعد أن سجل جاك جريليش وإيرلينج هالاند للضيوف وسط أمطار غزيرة في "حديقة الأمراء".لكن الباريسيين أثبتوا قوتهم الذهنية، فعادلوا النتيجة في غضون أربع دقائق قبل أن يمنحهم جواو نيفيس التقدم برأسية متقنة في الدقيقة 78. وأضاف جونكالو راموس هدفا رابعا في الوقت بدل الضائع ليحققوا فوزا مذهلا.وقال النجم الشاب سيني مايوولو عقب الفوز في نصف نهائي كأس العالم للأندية على ريال مدريد: "مباراة مانشستر سيتي كانت نقطة التحول. فهمنا خطة اللعب جيدا، وكل شيء بدأ يعمل منذ تلك الليلة، ومن حينها أصبحنا أقوى وأقوى".بعد تخطي بريست الفرنسي في الدور الإقصائي بنتيجة ساحقة 10-0 بمجموع المباراتين، اصطدم باريس بمواجهة صعبة أمام ليفربول المتألق. رغم سيطرتهم على مباراة الذهاب في باريس، تلقوا هدفا قاتلا من البديل هارفي إليوت في الدقيقة 87 ليخسروا 1-0 بطريقة مؤلمة.وقال لويس إنريكي بعد المباراة: "كان ذلك غير عادل تمامًا، لكن في كرة القدم عليك استغلال الفرص".واعترف مدرب ليفربول آرني سلوت: "أعتقد أننا كنا محظوظين للغاية بالخروج فائزين. كانوا الفريق الأفضل بكثير".في مباراة العودة، قلب الباريسيون الطاولة في أنفيلد بفضل هدف مبكر من عثمان ديمبيلي، ثم حسموا التأهل بركلات الترجيح بعد التعادل في مجموع المباراتين، ليواصلوا مسيرتهم بثبات.في ربع النهائي، أطاح باريس بـأستون فيلا بعد فوز مريح 3-1 ذهابا، رغم أن الفريق الإنجليزي حاول العودة إيابا وتقدم 3-2، إلا أن رجال إنريكي نجحوا في الصمود والتأهل.وفي نصف النهائي ضد آرسنال، أظهر باريس نضجا تكتيكيا كبيرا، حيث خطفوا الفوز 1-0 في لندن بفضل هدف مبكر آخر من ديمبيلي، قبل أن يؤكدوا تفوقهم إيابا بفوز 2-1 أمام جماهيرهم.وقال لويس إنريكي عقب الفوز: "أظهرنا العقلية التي أحب رؤيتها كمدرب. لقد أصبحنا فريقا متكاملا قادرا على الفوز في أي ملعب".وفي النهائي القاري، قدّم باريس واحدة من أفضل عروضه، إذ اكتسح إنتر ميلان بخماسية نظيفة ليحصد لقب دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه، في مباراة أثبتت أن الفريق بات قوة لا تقهر هجوميا ودفاعيا.ومع سلسلة انتصاراتهم على الأندية الإنجليزية هذا الموسم، يبدو أن الباريسيين يتطلعون لإضافة تشيلسي كآخر طبق رئيسي على مائدة انتصاراتهم الخماسية.وقال ديمبيلي: "نحن نعيش أفضل نسخة من باريس سان جيرمان. جاهزون لإنهاء الموسم كما بدأناه.. بحصد البطولات".


رؤيا نيوز
منذ 18 ساعات
- رؤيا نيوز
الأصفر ينضم الى كيرينيا القبرصي
ذكرت مصادر صحفية أن لاعب فريق شباب الأردن زيد الأصفر، قد وقع الكترونيا على كشوفات نادي بييك كيرينيا القبرصي لمدة موسمين. وبحسب المعلومات فإن الأصفر سيغادر الثلاثاء الى قبرص لإجراء الفحوصات الطبية قبل التوقيع الرسمي على كشوفات النادي. ويعتبر الأصفر من اللاعبين الشابين الصاعدين حديثا، ومثل نادي شباب الأردن وحقق معه مستويات فنية لافتة.