
سوريا على مشارف تطبيع مع إسرائيل
دولي
قال مصدر سوري إن إسرائيل وسوريا ستوقعان اتفاقية سلام قبل نهاية عام 2025.
وأضاف المصدر في تصريحات لقناة 'آي 24' الإسرائيلية، مساء أمس الجمعة، أن من شأن هذه الاتفاقية 'تطبيع العلاقات بين البلدين بشكل كامل'، وأن مرتفعات الجولان ستكون 'حديقة سلام'.
وأوضح المصدر نفسه أنه 'بموجب الاتفاقية المرتقبة، ستنسحب إسرائيل تدريجيا من جميع الأراضي السورية التي احتلتها بعد غزو المنطقة العازلة، في 8 دجنبر 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ'.
تابعوا آخر أخبار كِشـ24 عبر Google News
اقرأ أيضاً
غوتيريش: البحث عن الطعام بمثابة حكم بالإعدام في غزة
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الجمعة، أن البحث عن الطعام ينبغي ألا «يكون بمثابة حكم بالإعدام» في غزة، مندداً بالنظام الجديد لتوزيع المساعدة الإنسانية في القطاع والذي يؤدي «إلى قتل الناس».وصرح غوتيريش للصحفيين في نيويورك: «يقتل الناس لمجرد محاولتهم إطعام عائلاتهم وأنفسهم. لا ينبغي على الإطلاق أن يكون البحث عن الطعام بمثابة حكم بالإعدام»، وذلك من دون أن يسمي مؤسسة غزة الإنسانية التي تتخلل عملياتها لتوزيع المساعدات مشاهد فوضوية ودامية.ووصف الأمين العام للأمم المتحدة عملية الإغاثة التي تدعمها الولايات المتحدة في قطاع غزة بأنها «غير آمنة بطبيعتها»، قائلاً بوضوح «إنها تتسبب في مقتل السكان».وقال إن الجهود الإنسانية التي تقودها الأمم المتحدة «تتعرض للاختناق» وإن العاملين بالإغاثة أنفسهم يعانون الجوع وإن إسرائيل، بصفتها قوة احتلال، مطالبة بالموافقة على إيصال المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وتسهيلها.
دولي
جريمة مروعة في شوارع الهرم بمصر
ارتكب مواطن مصري جريمة أسرية مروعة عندما أطلق النار قاصدا إصابة زوجته السودانية في أثناء سيرهما بالطريق العام، لكنه قتل طفلتهما الرضيعة التي تلقت الرصاصة بدلا من أمها. وكانت الأسرة المكونة من أب مصري وأم سودانية وطفلين، يسيران على الطريق الدائري بالقرب من منطقة الهرم في محافظة الجيزة، وحينها أطلق الأب الرصاص على الأم لكنها أصابت طفلتهما الرضيعة بالخطأ لتلقى حتفها في الحال. وتلقت الأجهزة الأمنية بلاغا بسماع صوت طلق ناري وسقوط طفلة غارقة في دمائها على جانب الطريق الدائري. وانتقلت قوة من قسم شرطة الهرم إلى موقع البلاغ، وتبين أن الأب استهدف زوجته بسلاح ناري كان بحوزته، إلا أن الرصاصة أصابت طفلتهما الرضيعة التي كانت بين ذراعيها، ما أدى إلى وفاتها في الحال، بينما لم تُصب الزوجة أو الطفل الآخر. وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها لضبط المتهم، وباشرت التحقيق، وقررت سرعة استدعاء شهود العيان والتحفظ على كاميرات المراقبة في محيط الواقعة.
دولي
'بسرعة وعلى مستوى عالمي'.. انتشار متزايد لمتحور كوفيد الجديد 'ستراتوس'
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن مرحلة جديدة لوباء "كوفيد 19" تُظهر صورة متحوراته التي ستُصبح أكثر انتشارا هذا الصيف، مع تضاعف أعداد المتحورات الرئيسية في غضون أسبوعين. وذكرت المنظمة: "بعد المتحور (NB.1.8.1)، الذي أطلق عليه الخبراء النشطون على وسائل التواصل الاجتماعي اسم "نيمبوس"، لفت زميل آخر الانتباه فورا إلى (XFG)، الذي صنفته المنظمة مؤخرا كمتحور لفيروس "سارس-كوف-2" تحت المراقبة، نظرا لانتشاره على مستوى عالمي وينمو بسرعة". وقد أصدرت منظمة الصحة العالمية بالفعل، بالتعاون مع الفريق الاستشاري الفني المعني بتطور الفيروس (Tag-Ve)، أول تقييم للمخاطر، والذي يُقيّم حاليًا بأنه "منخفض على المستوى العالمي". وعلى الصعيد الاجتماعي، أطلق الخبراء وباحثو المتحورات، الذين طالما وضعوا (XFG) ضمن المراقبين الخاصين، اسم: "ستراتوس"، نسبة إلى "الطابع الجوي"، كما يوضح مروّجو الاسم غير الرسمي.
دولي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأيام
منذ 5 ساعات
- الأيام
الجيش الإسرائيلي يأمر بإخلاء أحياء في غزة، و81 قتيلاً خلال 24 ساعة في غارات إسرائيلية على القطاع
Reuters أمر الجيش الإسرائيلي بالإخلاء الفوري لعدد من أحياء وسط قطاع غزة، في ظل استمرار العمليات العسكرية في المنطقة. في حين استقبلت مستشفيات القطاع 81 قتيلاً خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. ودعا أفيخاي أدرعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في بيان، سكان عدد من الأحياء في منطقة بلديات النصيرات وسط قطاع غزة إلى الإخلاء الفوري، موضحاً أن الدعوة تشمل أحياء يُعتقد أنها تستخدم لإطلاق قذائف صاروخية.وأضاف أن الجيش "يعمل بقوة شديدة لتقويض قدرات الفصائل المسلحة"، داعياً السكان إلى التوجه جنوباً نحو منطقة المواصي.وفي السياق ذاته، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم السبت، أن مستشفيات القطاع استقبلت 81 قتيلاً و422 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية، نتيجة الغارات الإسرائيلية المستمرة على مناطق متفرقة من القطاع.وأشارت الوزارة إلى أن طواقم الإسعاف والدفاع المدني تواجه صعوبات كبيرة في الوصول إلى عدد من الضحايا العالقين تحت الأنقاض وفي الطرقات، بسبب الوضع الميداني وتعذر الحركة في بعض المناطق المتضررة. جدل حول دور مؤسسة غزة الإنسانية في توزيع المساعدات دافع رئيس مؤسسة غزة الإنسانية، عن عمل المؤسسة بعد حوادث قتل وإصابة متكررة طالت فلسطينيين يسعون للحصول على مساعدات.وفي حديثه لبرنامج "نيوز آور" على قناة بي بي سي، لم ينفِ جوني مور وقوع وفيات قرب مواقع الإغاثة، لكنه قال "يتم نسب جميع تلك الضحايا إلى قربهم من المؤسسة وتنسب أيضاً إلى الجيش الإسرائيلي. وهذا غير صحيح". واتهم مور الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى بنشر معلومات لم تتمكن من التحقق منها.وأضاف: "يجب أن يفهم الناس أن قتل الأشخاص الذين يقصدون مواقع المؤسسة هو تضليل إعلامي، وليس لدينا أي دليل على حدوث ذلك بالقرب من مواقعنا".وعندما سُئل مور عمّا إذا كان الطعام يصل بالفعل إلى مستحقيه، أقرّ بأن العملية "غير كافية"، لكنه قال إن 50 مليون وجبة أكثر مما كان متاحاً قبل شهر.وقد أدانت وكالات الأمم المتحدة نظام المساعدات التابع لمؤسسة غزة الإنسانية، ووصفه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يوم الجمعة بأنه "غير آمن بطبيعته".وقال الأمين العام للأمم المتحدة: "إن أي عملية تُوجّه المدنيين اليائسين إلى مناطق عسكرية هي عملية غير آمنة بطبيعتها. يجب ألا يكون البحث عن الطعام حكماً بالإعدام".بالمقابل، قال مور إنه قبل استلام المؤسسة عملية توزيع المساعدات، كانت غالبية الشاحنات التابعة للأمم المتحدة تُختطف تحت تهديد السلاح. الأمر الذي تنفيه الأمم المتحدة، وتقول إنه لا يوجد دليل على حدوث اختطاف واسع النطاق لشاحنات المساعدات التابعة لها.وتقول وزارة الصحة في غزة إن أكثر من 500 فلسطيني قُتلوا وجُرح 4000 آخرين وهم في طريقهم للحصول على المساعدات منذ أن تولّت المؤسسة توزيع المساعدات.ونشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية يوم الجمعة خبراً، قال فيه جنود من جيش الدفاع الإسرائيلي، لم تُسمّهم، إنهم تلقوا أوامر بإطلاق النار على مدنيين عُزّل بالقرب من مواقع توزيع المساعدات، لإبعادهم أو تفريقهم.وبناء عليه، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس بياناً مشتركاً، قالا فيه إن "إسرائيل ترفض قطعاً الافتراءات التي نُشرت في الصحيفة. هذه أكاذيب خبيثة تهدف إلى تشويه سمعة الجيش الإسرائيلي، الذي يعد أكثر الجيوش أخلاقية في العالم".وأكدا أن "جنود الجيش الإسرائيلي يتلقون أوامر واضحة بتجنب إيذاء الأبرياء والعمل وفقاً لذلك".وأضافا في بيانهما: "يعمل الجيش الإسرائيلي في ظروف صعبة ضد عدو إرهابي ينطلق من بين المدنيين ويختبئ خلفهم، مستخدماً إياهم دروعاً بشرية، ويلجأ إلى الأكاذيب لضرب شرعية دولة إسرائيل". "مرحلة الكارثة" EPA ارتفاع وفيات الأطفال بسبب سوء التغذية إلى 66 طفلاً في غزة قال المكتب الإعلامي التابع لحركة حماس، إن عدد وفيات الأطفال بسبب سوء التغذية ارتفع إلى 66 طفلاً، داعياً المجتمع الدولي إلى التدخل الفوري والضغط لفتح المعابر.وقالت منظمة الصحة العالمية، إن نحو 112 طفلاً يُنقلون يومياً إلى المستشفيات في قطاع غزة لتلقي العلاج من سوء التغذية، محذرة من أن الوضع الإنساني تجاوز "مرحلة الكارثة".وقال تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام للمنظمة، إن 17 مستشفى فقط تعمل جزئياً من أصل 36، مشيراً إلى غياب الخدمات الصحية بالكامل في شمال القطاع ومدينة رفح، وأن 500 شخص لقوا حتفهم أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء من نقاط توزيع مساعدات لا تشملها الأمم المتحدة.بدورها، قالت وكالة "الأونروا" التابعة للأمم المتحدة إن الاستجابة الصحية تواجه تحديات كبيرة، بما فيها الأضرار التي لحقت بالمرافق الطبية، والقيود المفروضة على إدخال الإمدادات الحيوية.وفي تطور ميداني، أعلنت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنها فجّرت عبوة ناسفة بآلية إسرائيلية متوغلة شمال مدينة خان يونس.وفيما يتعلق بمفاوضات وقف إطلاق النار، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن المبعوث الأمريكي دانيال ويتكوف سيزور القاهرة قريباً وسط مؤشرات إيجابية عن إحراز تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار. وألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إمكانية التوصل لاتفاق تهدئة "خلال الأسبوع المقبل".وارتفع إجمالي عدد القتلى في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 56,412، فيما بلغ عدد المصابين 133,054 شخصاً، بحسب إحصائية الوزارة.وأوضحت الوزارة أن حصيلة الضحايا منذ بدء التصعيد الأخير في 18 مارس/ آذار 2025 بلغت 6,089 قتيلاً و21,013 إصابة.


الأيام
منذ 5 ساعات
- الأيام
'مجلس جنيف' يرصد انتهاكات 'البوليساريو'
احتضن نادي 'ألبين السويسري' بجنيف، أمس الجمعة، حدثا جانبيا رفيع المستوى تحت عنوان 'أوضاع حقوق الإنسان في مناطق النزاع: تعزيز الحوار من أجل السلام والمصالحة'، بتأطير من 'منتدى الحوار بين الثقافات والأديان' (FICIR)، 'المركز الدولي لمكافحة الإرهاب' (ICAT)، وذلك بهدف تسليط الضوء على الانتهاكات الجسيمة والممنهجة لحقوق الإنسان المرتكبة داخل مناطق النزاع، لا سيما في منطقة الساحل والصحراء حيث تنشط الجماعات المسلحة الإرهابية التي تتبنى العنف وسيلة لفرض سيطرتها والمس بالأمن والاستقرار الإقليميين. وقدّم المتدخلون في سياق الدورة 59 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة صورة قاتمة عن الأوضاع الأمنية والإنسانية في مناطق النزاع، في إشارة منهم إلى الانتهاكات المرتكبة داخل مخيمات تندوف الواقعة فوق التراب الجزائري والخاضعة لسيطرة الجماعة المسلحة المعروفة باسم 'جبهة البوليساريو'. وتحت إشراف بيرو دياوارا، الأمين العام لمنتدى 'FICIR' ومدير مركز 'ICAT'، سلط النقاش الضوء على وقائع كثيرًا ما يتم تغييبها، في ظل انعدام أي رقابة قانونية فعّالة وكذا تفشي ثقافة الإفلات من العقاب. وقد افتتح مولاي لحسن الناجي، رئيس 'اللجنة المستقلة لحقوق الإنسان في شمال إفريقيا'، سلسلة المداخلات، حيث استنكر في هذا الإطار بشدة الانتهاكات الممنهجة للحقوق الأساسية داخل مخيمات تندوف، مستعرضا حالات محددة من الإعدام خارج نطاق القانون والاختفاء القسري والاتجار بالبشر، بما في ذلك التجنيد القسري للقاصرين واستغلال النساء، مؤكدا أن هاته الجرائم تتغذى من غياب آليات الحماية المستقلة للاجئين، داعيا إلى تعبئة دولية لتوثيق هاته الانتهاكات وملاحقة مرتكبيها قضائيًا. وأشار رئيس 'منظمة ماعت من أجل السلام والتنمية وحقوق الإنسان'، أيمن عقيل، إلى خطورة الانتهاكات التي تطال حقوق الإنسان في مناطق النزاع، لا سيما في الساحل والصحراء، مشددا على أن الجماعات المسلحة تنتهج أساليب تقوم على بث الرعب والخوف بين السكان واستعمال العنف الجنسي كسلاح لفرض السيطرة. كما حمّل 'جبهة البوليساريو' مسؤولية ارتكاب انتهاكات ممنهجة داخل مخيمات تندوف، حيث تفرض هذه الجماعة المسلحة، وفق تعبيره، نمطاً استبدادياً وعنيفاً في خرق صارخ للقانون الدولي الإنساني ولمواثيق حقوق الإنسان. من جهته، وسّع بيرو دياوارا، الأمين العام لـ'منتدى FICIR' ومدير مركز 'ICAT'، إطار التحليل ليشمل الديناميات الإقليمية، مشيرًا إلى أن تفشي الجماعات الإرهابية المسلحة وتنامي الجريمة المنظمة، وضعف البنى المؤسسية، كلها عوامل تساهم في تأبيد حالة عدم الاستقرار داخل المنطقة، داعيا إلى تعزيز التعاون الدولي من أجل تفكيك شبكات الاتجار بالبشر وحماية المدنيين وكذا تمكين الضحايا من الوصول إلى العدالة. واختُتمت أشغال الحدث الجانبي بمناشدة المشاركين للأمم المتحدة وكذا الدول الأعضاء تكثيف الجهود الدولية من أجل معاقبة الجناة منتهكي حقوق الإنسان داخل مناطق النزاع، وكذا تعزيز آليات التوثيق والمساءلة ودعم المبادرات المحلية الهادفة إلى جبر ضرر وضمان إنصاف الضحايا. كما شددوا على أهمية تجريد الخطاب الحقوقي من أي توظيف سياسي، مبرزين أن الانتهاكات الجسيمة، بما في ذلك تلك المرتكبة في مخيمات تندوف الخاضعة لسيطرة 'جبهة البوليساريو'، تستوجب تحركًا حازمًا وشاملاً يضع كرامة الإنسان فوق كل اعتبار.


أخبارنا
منذ 7 ساعات
- أخبارنا
المينورسو ترصد خروقات للبوليساريو قرب السمارة
قامت بعثة الأمم المتحدة بالصحراء "المينورسو"، مساء الجمعة، بزيارة ميدانية لمحيط مدينة السمارة عقب سقوط مقذوفات، مصدرها جبهة البوليساريو. وجاءت هذه الخطوة في إطار مهمة أممية تهدف إلى توثيق التطورات الميدانية، وسط تصاعد التوتر بالمنطقة، حيث كانت عناصر من القوات المسلحة الملكية برفقة البعثة الأممية خلال المعاينة. مصادر محلية أكدت أن فرق المينورسو وقفت على موقع سقوط أحد المقذوفات قرب ثكنة تابعة لها، في دلالة واضحة على انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار المبرم سنة 1991. البعثة باشرت تحقيقًا ميدانيًا شمل تحليل نوعية المقذوفات ومساراتها، تمهيدًا لإعداد تقرير مفصل سيرفع إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش. الهجوم لم يسفر عن أي خسائر بشرية أو مادية، إذ سقطت أربعة مقذوفات في مناطق غير مأهولة. وتبنت جبهة البوليساريو العملية، زاعمة أنها استهدفت مواقع عسكرية. ومن المرتقب أن تدرج نتائج تحقيق المينورسو في تقرير الأمين العام المرتقب خلال أكتوبر المقبل، في سياق نقاشات مجلس الأمن حول ملف الصحراء المغربية.