logo
فاسكيز يودّع ريال مدريد ويكتب السطر الأخير من مسيرته الملكية

فاسكيز يودّع ريال مدريد ويكتب السطر الأخير من مسيرته الملكية

النهارمنذ 2 أيام
أعلن ريال مدريد الإسباني رسمياً رحيل ظهيره لوكاس فاسكيز الخميس.
خاض فاسكيز مباراته الأخيرة ضد باريس سان جيرمان في نصف نهائي كأس العالم للأندية بعد عشرة مواسم قضاها مع الفريق الملكي.
وشارك الدولي الإسباني، الذي لم يُعلن عن ناديه المستقبلي بعد، في 402 مباراة مع الفريق الأبيض وحصد 23 لقباً (5 دوري أبطال أوروبا، 5 كأس العالم للأندية، 4 في الكأس السوبر الأوروبية، 4 مرات الدوري الإسباني، لقب واحد في كأس إسبانيا، و4 في الكأس السوبر الإسبانية).
سيتم تكريمه الخميس خلال حفل وداع في فالديبيباس، ملعب تدريب النادي.
انضم لاعب خط الوسط، الذي تحول إلى ظهير أيمن، إلى ريال مدريد عام 2007 في سن السادسة عشرة. وتدرج في مختلف الفئات العمرية.
أعير إلى إسبانيول لموسم واحد عام 2014، وشارك للمرة الأولى مع الفريق الأول في أيلول/سبتمبر 2015. وصرح رئيس النادي فلورنتينو بيريز قائلاً: "يجسد لوكاس فاسكيز قيم ريال مدريد على نحو مثالي، مما يجعله أحد أكثر اللاعبين المحبوبين لدى جماهيرنا".
وقال فاسكيز على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي: "بعد أكثر من 400 مباراة، حان وقت وداع نادي حياتي. أغادر مرتاح بال، مدركاً أنني بذلت قصارى جهدي".
وأضاف: "لطالما كنت مدركاً للمسؤولية والشرف اللذين يرافقان الدفاع عن هذا الشعار".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معركة على إيزاك وإكيتيكي... اختبار لطموحات نيوكاسل
معركة على إيزاك وإكيتيكي... اختبار لطموحات نيوكاسل

الجمهورية

timeمنذ 4 ساعات

  • الجمهورية

معركة على إيزاك وإكيتيكي... اختبار لطموحات نيوكاسل

الطريقة التي سيردّ بها صانعو القرار في النادي على محاولات ليفربول جذب ألكسندر إيزاك إلى «أنفيلد»، ستكشف الكثير عن المسار الحقيقي لنيوكاسل على المدى القريب والمتوسط. تثبيت نفسه بقوة بين «النخبة» الكروية - أو كـ«رقم 1»، كما يعبّر ياسر الرميان، رئيس النادي ومحافظ صندوق الاستثمارات العامة السعودي (المالك بنسبة 85% للنادي). حقق نيوكاسل تقدّماً سريعاً، وإن كان متقطّعاً، خلال 4 سنوات منذ الاستحواذ. لكنّ الكليشيه ينطبق هنا فعلاً: الأفعال تتحدّث بصوت أعلى من الكلمات. لأشهر، كان موقف النادي واضحاً لا لبس فيه، علناً وضمنياً: إيزاك ليس للبيع. في آذار، وصف الرئيس التنفيذي المنتهية ولايته، دارين إيلز، فكرة قبول عرض لضمّ إيزاك هذا الصيف بأنّها «جنون». وأكّد المدرب إيدي هاو، في أيار، أنّ المهاجم السويدي (25 عاماً) «ليس للبيع من وجهة نظري». وكانت جميع المؤشرات تشير إلى أنّ نيوكاسل يعتبر إيزاك لاعباً لا يُقدّر بثمن تقريباً، مع تلميحات بأنّ عروضاً تتجاوز 150 مليون جنيه إسترليني ستكون الحدّ الأدنى لجعله يفكّر في احتمال التخلّي عنه. يوم الاثنين، أفادت The Athletic أنّ نيوكاسل يسعى لإحداث ضربة في سوق الانتقالات بضمّ المهاجم الفرنسي هوغو إكيتيكي من أينتراخت فرانكفورت الألماني. وكانت الرسالة من داخل النادي واضحة: المسألة لا تتعلق بالتعاقد مع إكيتيكي كبديل لإيزاك، بل بجمع الاثنَين في الهجوم. ومع اقتراب العودة إلى دوري أبطال أوروبا في أيلول، بدا هذا الإعلان وكأنّه نقطة تحوّل في نوايا النادي. بحلول يوم الثلاثاء، أفادت The Athletic أنّ ليفربول أبدى استعداده لدفع 120 مليون جنيه إسترليني لضمّ إيزاك. لم يكن ذلك عبر عرض رسمي، بل بدا كأنّه اختبار لموقف نيوكاسل، خصوصاً أنّه يقل عن «سعر الطلب» النظري. حتى صباح أمس، لم يتغيّر موقف إدارة نيوكاسل. كلمتان بسيطتان: «ليس للبيع»، تُكرّر مراراً وتكراراً. الموقف حتى الآن كان عدائياً بشكل لافت. لدى إيزاك 3 سنوات متبقية في عقده، والنادي يرغب في تمديده. على عكس حزيران 2024، لا توجد حاجة للبيع من أجل الالتزام بقواعد الربحية والاستدامة في الدوري الإنكليزي (PSR). الرميان من كبار المعجبين بإيزاك، وأوضح أنّه لن يسمح ببيعه، وصفه بأنّه «المفضّل لديه». النظرية تبدو متماسكة، لكنّ ليفربول يضعها الآن على المحك. نيوكاسل مملوك لصندوق ثروة سيادي من الأغنى في العالم، وفي أقل من 4 سنوات ساهم الصندوق في تحويل النادي من مرشح للهبوط إلى بطل لكأس ومشارك في دوري الأبطال. التشكيلة تضمّ لاعبين موهوبين من ضمنهم إيزاك، ساندرو تونالي، وأنطوني غوردون. النادي يبدو وكأنّه يقترب من مصاف أندية النخبة، لكنّ الفجوة لا تزال قائمة - وتُقاس بالمال، الهيبة، الألقاب، والقدرة على جذب النجوم. إذا انجذب إيزاك لفكرة الانضمام إلى ليفربول - وهو أمر يُفترض أنّه محتمل - فلن يتفاجأ أحد، وسيُسهّل ذلك خروجه، خصوصاً إذا بدأ في الضغط للمغادرة (وهو أمر كان نيوكاسل دائماً يعتقد أنّه لن يحدث، وهو الآن موضع اختبار). صحيح أنّ ليفربول ليس مغرياً للاعبين في العصر الحديث بقدر ريال مدريد أو برشلونة، لكنّه بطل إنكلترا، وقد يكون النظير الأقرب لهذَين العملاقَين في إنكلترا. لهذا السبب، تبدو هذه اللحظة مفصلية في مساعي نيوكاسل لتكريس نفسه كأحد أعضاء طبقة النخبة الكروية الحديثة. نعم، بيع إيزاك بمبلغ يفوق 120 مليون جنيه قد يُنهي عملياً أي قيود مرتبطة بـ PSR في المستقبل القريب، وقد يُعاد استثمار العائد في التشكيلة. وإذا ضمّ نيوكاسل إكيتيكي - وهو أمر غير محسوم لأنّ ليفربول أبدى اهتمامه الرسمي به - فسيكون بديلاً جاهزاً مع فائض مالي لإنفاقه في أماكن أخرى. إكيتيكي أصغر من إيزاك بنحو 3 سنوات، ولم يُثبِت نفسه بعد في الدوري الإنكليزي، لكنّه يملك إمكانات تجعله من الطراز العالمي. ومع ذلك، فإنّ استبدال إيزاك بإكيتيكي سيكون رهاناً محسوباً، كما كان التعاقد مع السويدي في آب 2022، لأنّ الفرنسي سيظل مطالباً بتحويل موهبته إلى نتائج ملموسة في الـ«بريميرليغ». الفوز بصفقة إكيتيكي سيكون إعلاناً حقيقياً عن نوايا النادي، خصوصاً بعد أن رفض الانتقال إلى نيوكاسل في 2022. وسيمنح ذلك مزيداً من الصدقية لفكرة أنّ نظرة الوسط الكروي إلى النادي آخذة في التغيّر. لكنّ الأهم من ذلك، هو كيفية تعامل نيوكاسل مع سعي ليفربول وراء إيزاك. طُرحت أسئلة بشأن التزام صندوق الاستثمارات العامة، في ظل غياب (وعود) التحديث بخصوص مستقبل ملعب «سانت جيمس بارك»، وعدم بناء مركز تدريب جديد. دائماً ما رُفض هذا التشكيك من قِبل كبار مسؤولي النادي، الذين أصرّوا على أنّ الدعم المالي هو الدليل على طموح المالكين، وأنّ قرارات الاستثمار الأساسية ستُتخذ في وقتها المناسب. وفي هذا السياق، لا شيء سيكون أكثر دلالة على جدّية نواياهم من الوقوف في وجه إغراءات ليفربول. حتى لو بقي نيوكاسل مع لاعب غير سعيد ووافق في نهاية المطاف على بيعه خلال 12 شهراً، فربما يكون ذلك منطقياً أكثر من الناحية التجارية، إذ سيدخل إيزاك حينها العامَين الأخيرَين من عقده. أمّا البيع الآن، فقد يكون له تأثير مدمِّر. موقف نيوكاسل كان حاسماً إلى درجة أنّ تراجعه عنه قد يرسل إشارات تُهدّد بتراجع المشروع ككل. قد تستشعر أندية كبرى أخرى حالة من الضعف، وتسعى إلى خطف لاعبين آخرين، وقد يبدأ النجوم في الشك بمستقبلهم على «تاينسايد». إذا خسر نيوكاسل سباق التعاقد مع إكيتيكي، فستكون ضربة، لكنّها ضربة يمكن احتمالها. أمّا انتقال إيزاك إلى «أنفيلد»، فستكون له ارتدادات تنعكس على مدى سنوات. فوق فقدان موهبة اللاعب وقدرته التهديفية، سيُسجَّل على النادي أنّه خسر المزيد من الأرض في سباق اللحاق بالنخبة.

ليس الهلال.. عرض سعودي خرافي لفينيسيوس جونيور
ليس الهلال.. عرض سعودي خرافي لفينيسيوس جونيور

النهار

timeمنذ 7 ساعات

  • النهار

ليس الهلال.. عرض سعودي خرافي لفينيسيوس جونيور

لا تزال محاولات أندية الدوري السعودي للمحترفين مستمرة لإقناع النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، مهاجم ريال مدريد الإسباني، بالانتقال إلى الملاعب السعودية، رغم ارتباطه بعقد مع النادي الملكي يمتد حتى صيف عام 2027، في ظل مفاوضات حالية لتمديده لأطول فترة ممكنة. ووفقاً لما ذكره موقع "TalkSport" البريطاني، فإن مسؤولي الدوري السعودي يجهزون عرضاً تاريخياً بقيمة مليار يورو لضم فينيسيوس، موزعة على 5 مواسم، أي بمعدل 200 مليون يورو سنوياً، في صفقة تعد من الأكبر في تاريخ كرة القدم. وأشار التقرير إلى أن العرض المقدم إلى ريال مدريد نفسه تُقدّر قيمته بـ 350 مليون يورو، في محاولة لفتح باب المفاوضات بشأن أحد أبرز نجوم "الميرينغي". وأوضح الصحفي بن جاكوبس أن نادي الأهلي السعودي هو الطرف المعني بالتفاوض مع فينيسيوس، رغم ارتباط اسمه سابقاً بالانضمام إلى الهلال. ورغم تصريحات فينيسيوس المتكررة التي عبّر فيها عن رغبته بالبقاء داخل أسوار "سانتياغو برنابيو"، فإن مستقبله لا يزال محل جدل، خاصة بعد بطولة كأس العالم للأندية الأخيرة، وفقاً لما نشرته صحيفة "آس" الإسبانية. فينيسيوس جونيور نجم ريال مدريد (أ ف ب) وكانت شبكة "ريليفو" قد أشارت في وقت سابق إلى عقد اجتماع غير معلن بين رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز ومسؤولين في الدوري السعودي، خلال شهر نيسان/أبريل الماضي، ناقشوا فيه احتمالية انتقال اللاعب إلى السعودية في المستقبل. في المقابل، يعمل ريال مدريد حالياً على تجديد عقد فينيسيوس، لضمان استمراره مع الفريق في ظل العروض المغرية القادمة من الخارج. يُذكر أن فينيسيوس، شارك في 58 مباراة مع ريال مدريد خلال الموسم المنقضي، سجل خلالها 22 هدفاً، وقدّم 19 تمريرة حاسمة، مما يعزز مكانته كأحد أفضل لاعبي العالم حالياً.

ديلاب: بدايتي مثالية مع تشيلسي وكول بالمر نجم استثنائي
ديلاب: بدايتي مثالية مع تشيلسي وكول بالمر نجم استثنائي

Elsport

timeمنذ 7 ساعات

  • Elsport

ديلاب: بدايتي مثالية مع تشيلسي وكول بالمر نجم استثنائي

عبّر المهاجم الإنكليزي ​ليام ديلاب​ عن سعادته الكبيرة بعد تتويجه بأول لقب له مع ​تشيلسي​، عقب فوز الفريق بلقب ​كأس العالم للأندية​ على حساب ​باريس سان جيرمان​ بثلاثية نظيفة. ديلاب، المنتقل حديثًا من إبسويتش تاون، وصف انطلاقته مع "البلوز" بالرائعة، مؤكدًا أن الطموح لا يتوقف عند هذا اللقب. وأشاد ديلاب بزميله ​كول بالمر​، قائلاً: "الجميع يعلم أن كول لاعب استثنائي"، لكنه أكد أن النجاح جاء بفضل العمل الجماعي والانسجام الكبير تحت قيادة المدرب ​إنزو ماريسكا​. ورغم غيابه عن نصف النهائي بسبب الإيقاف، ترك ديلاب بصمة واضحة بمشاركته في النهائي، إلى جانب مساهماته أمام لوس أنجلوس إف سي والترجي. وختم بقوله: "نملك مجموعة مميزة وقادرة على الفوز بالمزيد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store