logo
بيسان إسماعيل تكشف حقيقة انفصالها عن محمود ماهر

بيسان إسماعيل تكشف حقيقة انفصالها عن محمود ماهر

صراحة نيوزمنذ 2 أيام
صراحة نيوز- أعلنت اليوتيوبر السورية بيسان إسماعيل انفصالها عن خطيبها محمود ماهر، في خبر شكّل صدمة لمتابعيها بعد أيام من تداول الشائعات حول علاقتهما.
وأكدت بيسان الخبر عبر خاصية 'الستوري' على حسابها في إنستغرام، حيث كتبت: 'مسا الخير، الدنيا قسمة ونصيب وما حدا بياخد غير نصيبه، أنا كتير بحب وبعز محمود، بس اتفقنا نحنا التنين إنو ننفصل'.
وأضافت: 'محمود إنسان بجنن ووقف معي بكتير مواقف، بس هيك النصيب، بتمنى ما حدا يحكم لا عليي ولا عليه، بالعكس في بينا خبز وملح ومنعز بعض'.
واختتمت رسالتها بطلب الدعاء، قائلة: 'دعولي وإن شاء الله كل شي لخير… بحبكن كتير'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصي خولي يحتفل بميلاد ابنه بصورة عفوية
قصي خولي يحتفل بميلاد ابنه بصورة عفوية

جو 24

timeمنذ 18 دقائق

  • جو 24

قصي خولي يحتفل بميلاد ابنه بصورة عفوية

جو 24 : احتفل النجم قصي خولي اخيراً بيوم ميلاد ابنه الوحيد العميد فارس عبر صفحته على انستغرام، وسط تفاعل كبير من جمهوره. ونشر النجم السوري صورة عفوية تجمعه بالطفل وهو يحتضنه ويقبله بحب، دون ان يظهر ملامحه، وأرفق الصورة بتعليق كتب فيه: "تناثر حبّي في مكانه. يا لهذا الغمر العاطفي… انفجر قلبي، لم يعد محصورا بداخلي، تناثر بعفوية، صانعاً حوله سياجاً كقطرات المطر، في صوته، في حضوره، في وجوده، في كل اتجاه". وتابع: "تغيّر كل شيء، صار العالم أحنّ، وأصدق، وأطيب، وبكت عيناي فرحاً. وفي هذا اليوم، فتح الله لي نوافذ المستقبل، وأدهشني بعطائه.أنا الذي خُلقت سعادتي بقدومك". وأكمل رسالته "وحيدي، وفارسي، وعميدي. رزقني الله بك يا صغيري، فصارت الحياة أجمل، وأكمل. حماك الله، وبارك فيك، وجعلك من أسعد الناس. كل لحظة وأنت بخير يا حبيبي". تفاعل الجمهور بشكل واسع مع منشور قصي خولي، ونالت الصورة إعجاب الآف من متابعيه وانهالت عليه التعليقات التي أشادت بالعلاقة المميزة التي تجمعه بطفله على الرغم من بعد المسافة بينهما، حيث يقيم الطفل مع والدته في الولايات المتحدة الأميركية منذ ولادته، ويزوره باستمرار. تابعو الأردن 24 على

نادية ابراهيم نوري تكتب : فتاة الرمالة… نموذج يحتذى في زمن المتغيرات
نادية ابراهيم نوري تكتب : فتاة الرمالة… نموذج يحتذى في زمن المتغيرات

أخبارنا

timeمنذ 13 ساعات

  • أخبارنا

نادية ابراهيم نوري تكتب : فتاة الرمالة… نموذج يحتذى في زمن المتغيرات

أخبارنا : بينما كنت أتصفح تطبيق "تيك توك'، لفتت نظري فتاة عشرينية تقف على ما يُعرف بـ'الرمالة' — وهي طريقة مبتكرة لتحضير القهوة على الرمل، يُقال إن مذاقها مميز لا يُضاهى. ما شدّني في المشهد ليس فقط طريقة إعداد القهوة، بل تلك الفتاة نفسها: شابة تقف بثبات وثقة، دون تبرج، دون بهرجة، دون ابتذال. ملابسها محتشمة وأنيقة، تجمع خصلات شعرها بعناية، وتحترم جسدها ومكانها، لا تبيع جمالها ولا تتكئ على أسلوب الإغراء أو الحديث المبالغ فيه لجذب المتابعين. بل على العكس، تتعامل برقي مع الجميع، وتواجه المتطفلين والمستهزئين بابتسامة ذكية تردعهم وتجعلهم يعيدون النظر في سلوكهم. رغم بساطة محتواها، الذي يخلو من الإبهار أو الاستعراض، تجاوز عدد متابعيها المليون، وحظيت بآلاف التعليقات الإيجابية التي تشيد بها وبكفاحها. فهي تقدم القهوة بابتسامة وكرامة، وربما تُعيل نفسها أو عائلتها، وتفتخر بعملها الذي اختارته بمحبة، كوسيلة شريفة لكسب الرزق. المُلفت أيضاً أن روادها لا يقتصرون على العامة، بل يزور مكانها فنانون ومشاهير وشخصيات مرموقة. لا ندري إن كان سر هذا الإقبال يعود إلى مذاق قهوتها المميز، أم إلى شخصيتها المحترمة التي لامست قلوب الجميع، وربما هو توفيق من الله قبل كل شيء. في المقابل، نجد على نفس المنصة نماذج مؤسفة ومؤلمة، لفتيات صغيرات يقدّمن أنفسهن كسلعة رخيصة، يعتمدن على الجسد والرقص والتعري لجذب المتابعين، ولشباب ورجال – بعضهم في سن الآباء – يتمايلون في مشاهد لا تليق، ضاربين بالكرامة والقيم عرض الحائط. والأسوأ من ذلك، سيدات أمهات وجدات، اختزلن أنفسهن في محتوى غير لائق أو إيحاءات مرفوضة، حتى آل ببعضهن المطاف إلى السجون. المأساة الكبرى أن الغالبية العظمى من مستخدمي هذه المنصة هم من فئة الشباب، في عمر التكوين، بناة المستقبل. بدلاً من أن يتابعوا محتوى تثقيفياً يلهمهم ويحفز عقولهم، يهدرون أوقاتهم في توافه تقتل الوقت والطموح معاً. تخيلوا لو أن شباب اليوم استثمروا أوقاتهم كما فعل المخترعون والمبدعون عبر التاريخ، أولئك الذين قدموا للبشرية الكهرباء والطائرات والهواتف، وغير ذلك من الابتكارات التي غيرت مجرى الحياة وأفادت أجيالاً لا تُعد. الوقت، كما قيل، "كالسيف إن لم تقطعه قطعك'، بل هو في الحقيقة أثمن ما يملكه الإنسان، ومع ذلك نرى كثيرين يضيعونه فيما لا نفع فيه. وفي خضم هذا المشهد القاتم، أضاءت حفيدتي الصغيرة أمامي شعاع أمل. أخبرتني والدتها أنها استيقظت ذات صباح لتجد الطفلة، ذات الخمس سنوات، تستخدم تطبيق "شات GPT' وتسأله: "ما فائدة الخروف للإنسان؟' ليجيبها بأن الإنسان يستفيد من صوفه ولبنه ولحمه. وعندما سألتها أمها: "لماذا تستخدمين هذا التطبيق بدلًا من متابعة برامج الأطفال أو الكرتون؟' أجابت الطفلة ببراءة مذهلة: "لأكتسب معلومات.' إجابة صغيرة… لكنها عميقة. أثلجت صدري، وبثّت فيّ الرجاء، فدعوت لها ولأمثالها بأن يكونوا منارات صلاح وفلاح، وفخرًا لوطنهم ومستقبل أمتهم

قراءة نقديّة لرواية (أصدقاء ديمة) للكاتبة الأردنيّة الدّكتورة سناء الشّعلان
قراءة نقديّة لرواية (أصدقاء ديمة) للكاتبة الأردنيّة الدّكتورة سناء الشّعلان

أخبارنا

timeمنذ 15 ساعات

  • أخبارنا

قراءة نقديّة لرواية (أصدقاء ديمة) للكاتبة الأردنيّة الدّكتورة سناء الشّعلان

أخبارنا : * الرّواية حائزة على جائزة كتارا للرّواية العربيّة عام ٢٠١٨، فئة روايات الفتيان. بقلم الأديبة النّاقدة: ميَّادة مهنَّا سليمان/ سورية الغلاف: نرى على غلاف الرّواية شخصَين، أحدهُما واقف، والآخر جالس؛ الواقف يميل بجسده نحو الجالس في إشارة إلى العطف، والمساعدة، ويتّضح لنا ذلك من خلال مدّ اليد للجالس، كنوع من مبادرة "فعل الخير"، والمصافحة كرمز "للمحبّة، والسّلام". نلحظ أنّ رسْم الشّخصين مكوّن من عدّة أشخاص صغار الحجم بألوان مختلفة، كرسالة على اختلاف البشر، وتعدّد أعراقهم، وأجناسهم، وأحوالهم، ومعارفهم، بالإضافة إلى إضفاء حالة اجتماعيّة محبّبة، تؤكّد قوله تعالى: "يا أيّها النّاس إنّا خلقناكم من ذكرٍ وأنثى وجعلناكم شعوبًا وقبائلَ لتعارفوا إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم"/ الحجرات ١٣ خارج إطار الجسدَين يظهر بأماكن متفرّقة عدّة أشخاص بأحجام صغيرة في إشارة إلى غنى الحياة بالنّاس، وغنى الإنسان بمن حوله. الإهداء: لا يوجد إهداء لكنّ الكاتبة بدأت روايتها بكلمة لديمة بطلة الرّواية: "المعاقون الحقيقيّون هم من فقدوا قدراتهم على حبّ النّاس، والإنجاز، وفعْل الخير، ومرّوا في الحياة دون أن يتركوا بصمة خير على درب الحضارة البشريّة". فصول الرّواية: تتألّف الرّواية من عشرة فصول، بعضها يحتوي على عنوان واحد كالفصول: الثّالث، والخامس، والسّابع، والعاشر، بينما احتوت بعض الفصول على عدّة عناوين، كالأوّل، والثّاني، والرّابع، والسّادس، والثّامن، والتّاسع، وقدّمت الكاتبة لكلّ فصل بعبارة أو مقولة مناسبة لهدف الرّواية، ولمضمون الفصل الجديد. هدف الرّواية: هدف الرّواية: نشر السّعادة بين الأطفال المصابين بأمراض وإعاقات، وإخراجهم من العزلة، من أجل المشاركة في بناء المجتمع بشكل فعّال، وتحقيق طموحاتهم، وأحلامهم. المكان في الرّواية: المكان في الرّواية: بيت ديمة، وقدّمت له الكاتبة بقولها: "حيث تكون الرّحمة، والمحبّة، يكون بيت ديمة". بطل الرّواية: بطل الرّواية: تبتدئ الرّواية مع البطلة (ديمة)، تعرّفما على نفسها بقولها: "اسمي ديمة، وعمري عشر سنوات ونصف، وهذا البيت اسمه (بيت ديمة)"، ثمّ تُعرّف ديمة الأطفالَ على نفسها، ومرضها، وتحكي لهم عن ثقتها بنفسها، وعن موهبتها، وكأنّها تعلم مُسبقًا نظرة النّاس للمعاقين؛ حيث يرونهم بلا فائدة تُرجى، فتقول ديمة موضحة: "الآنَ أعرف أنّك يا من تقرأ كلماتي قد بدأتَ تتساءل عن موهبتي، وعن أسرار حياتي في بيت ديمة". طبعًا هذا الأسلوب يدفع بالقارئ إلى التّشوّق أكثر للقراءة، ومعرفة ما سأحكي عنه ديمة في الصّفحات المقبلة. معرض ديمة: ديمة مصابة بمرض (متلازمة داون)، وهنا ترينا الكاتبة دور الأهل في جعل ابنهم إنسانًا ناجحًا لا يعوق نشاطاتِه مرضٌ، ولا تؤثّر على نفسيّته نظرةُ المجتمع؛ فوالد ديمة قال لها بأنّها متميّزة لأنّها مصابة بهذا المرض، وينبغي أن تكون سعيدة، وكما تقول الرّوائيّة: "فالله يميّز الأطفال الّذين يحبّهم"، ومن تشجيع والد ديمة، نقرأ على لسان ديمة: "عليّ أن أجد طريق السّعادة نحوَ نفسي بإيماني العميق بأنّني أستحقّ الحياة، وأنّني غير ناقصة أو متأخّرة عن غيري من الأطفال". الجميل أنّ ديمة تأخذ بكلام أبيها، فتقوى شخصيتُها، وتكبر طموحاتها حتّى أنّها في الرّواية تقول بأنّها تتمنّى الزّواج من (عون)، وأنّ بإمكان المصابين بهذا المرض الزّواج والإنجاب، وهكذا نرى أنّ تشجيع الأهل، وثقة الأبناء بهم عامل مهمّ للتّغلّب على أيّة عقبة تواجههم سواء أكانت مرضًا أم غير ذلك، تقول ديمة: "وأنا أثقُ في كلّ ما يقوله أبي الّذي وجدت معه... طريق السّعادة، والفرح، والإنجاز". تتأتّى لنا رؤية ثمرة الكلام الإيجابيّ الّذي غرسَ بذرَته والدُ ديمة في عقلها بقولها: "لستُ أقلَّ من غيري من الأطفال في الإنسانيّة، والجمال، والذّكاء، والإبداع". موهبة ديمة: جعلت الكاتبة ديمة إنسانة متميّزة حيث قدّمَتها لقرّائها "كبطلة خارقة"، كي تلفت نظرهم لشخصيّتها الفريدة، وتحبّبهم بها، فيجعلونها قدوة لهم، وأيقونة للتّغلّب على مصاعب الحياة، فديمة تستطيع سماع الأصوات الدّاخليّة للنّاس، وهم يتكلّمون مع أنفسهم؛ لذلك تكشف نواياهم، وتعرف ما يقولونه عنها، وعن المصابين بالأمراض الّذين يسمّونه (معاقين). تقول ديمة: "حباني الله موهبة خارقة استثنائيّة تتمثّل في قدرتي على سماع أحاديث البشر مع أنفسهم، وقراءة أفكارهم، وأحاسيسهم". كيف اكتشفت ديمة موهبتها؟ كان لدى ديمة عنزة اخترعها أبوها، تبدو كعنزة حقيقيّة تمامًا، أسمتها ديمةٌ(شقراءَ)، وكانت ديمة تخمّن أيَّ اتّجاهٍ ستختارهُ عنزتها عندما تهرب منها، حين تلعبان(الاستغمّاية)، والمفارقة أنّ هذه الموهبة الفريدة كانت سببًا في ابتعادها عن النّاس؛ لأنّها كانت تسمع ما يقوله الكبار، والصّغار عنها من كلام سلبيّ كونها مريضة. تقول الكاتبة على لسان ديمة: عرفتُ أنّهم يحتقرونَني... ويرفضون ملامحي المختلفة، وينزعجون من مظهري الخارجيّ، ومن تلعثم لفظي، وبطء حركات جسدي. معاناة ديمة: بعدما عرفت ديمة ما يقوله النّاس عنها قرّرت اعتزالهم في غرفة صغيرة في بيت جدّتها (مليحة)، وبعد أن سافر أبوها إلى أوروبّا بحثًا عن علاج لها، بعد وفاة أمّها، بذلك ظلّت ديمة وحيدةً، دون إخوةٍ أو أصدقاء، ولا سيّما أنّ المدرسة الحكوميّة رفضَت قبولها، ولم تكن في مدينتها مدرسة تعليميّة لمَن كانوا مثلها. هُنا تُرينا الكاتبة كيف يتخلّى المجتمع عن هؤلاء الأطفال بشكلٍ تدريجيٍّ؛ فالبداية من الأهل الّذين يعدّون الطّفل المريض مصيبة حلّت بهم، والدّليل أنّ الجدّة مليحة تحبّ ديمة، وتعتني بها، وتحكي لها الحكايات الجميلة، لكنّ ديمة تقول بأنّ جدّتها تراها: مثل "مصيبة أصابت ابنَها" وهنا نلمس مدى معاناة تلك الشّريحة من الأطفال الّتي تعاني من المقرّبين أوّلًا، ثمّ من الأصدقاء حين يرفضون اللعب معهم، ثمّ من المدرسة الّتي ترفضُ اندماجهم مع الطّلّاب الآخرين، ثمّ من الدّولة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store