
جواو بيدرو يقود تشلسي إلى نهائي مونديال الأندية
وسجل بيدرو البالغ 23 عاما، المنتقل إلى تشلسي قبل 6 أيام فقط قادمًا من 'برايتون'، هدفي لقاء نصف النهائي، في الدقيقتين 18 و56، ليوصل فريقه الجديد إلى النهائي، للمرة الثانية في تاريخه، في انتظار التعرف على الخصم، الذي سيكون أحد طرفي مواجهة ريال مدريد الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي، المقررة يوم غد الأربعاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ 8 ساعات
- المنتخب
أزنو وضع كومباني في ورطة
إدارة بايرن ميونيخ التي لا تتخذ القرارات الكبيرة إلا بعد وضعها ضمن قالب التشاور والتداول، دعت المدرب كومباني ليدلي بدلوه في قصة الواعد آدم أزنو و قد اجتهدت الإدارة ذاتها في تأهيله وإعادته سريعا من إعارة بلد الوليد ليلعب في مونديال الأندية وينال ما يستحق من دقائق ليكون البديل الأمثل للكندي ألفونسو ديفيس. أزنو طلب الخروج والعودة لليغا وهذه المرة بعقد بيع وليس إعارة وهو يعلم أن خيطافي لن يكون سوى جسرا سيطرق من خلاله باب العودة لحيث يحلم و هو برشلونة حيث تكون داخل لاماسيا مع صديقه لامين جمال. بايرن رفضوا اتخاذ أي قرار ما لم يؤشر عليه كومباني ويتحمل فيه مسؤوليته كاملة للعب شاب يشغل مركزا حيويا ولم يتحصل على ما يستحق من فرص لتقديم أوراق اعتماده وجودته ...


عبّر
منذ 8 ساعات
- عبّر
انريكي يصنع المجد مع باريس ومغاربة يتساءلون : كيف أخرجه الركراكي من المونديال
لويس إنريكي، المدرب الذي ودع كأس العالم في قطر على يد المنتخب المغربي، يعود اليوم إلى الواجهة بقوة غير متوقعة، بعدما قاد باريس سان جيرمان إلى نهائي مونديال الأندية، بعد موسم خارق أحرز فيه دوري أبطال أوروبا، وبدون نيمار، ولا ميسي ولا حتى مبابي، المفاجأة ليست فقط في النتائج، بل في الطريقة التي تحول بها باريس من ناد يعتمد على النجوم إلى فريق جماعي متماسك يخيف كبار القارة. وفي المغرب، حيث الذاكرة لا تموت بسهولة، لا يزال اسم إنريكي مرتبطا بتلك الليلة التي سقط فيها أمام منتخب يقوده وليد الركراكي بالمونديال حيث تمت كتابة فصل غير متوقع في تاريخ كأس العالم. المغاربة، كعادتهم، لم يفوّتوا الفرصة لإحياء المقارنة. صفحات التواصل امتلأت بالسخرية: 'واش هذا هو إنريكي اللي دوخو الركراكي؟'، وكيف نجح الركراكي في الفوز على هذا الداهية الذي أطاح بالبايرن والريال وقلم أظافر الإنجليز وما زال يواصل كتابة التاريخ في مونديال الأندية. الغريب أن الأسلوب الذي يمدح به إنريكي اليوم هو نفسه ما اعتمد عليه الركراكي في الدوحة، اللعب كمجموعة، الانضباط، واللعب من أجل القميص وليس الأسماء اللامعة أو النجوم. نشطاء يرون أن النادي الفرنسي حتى وإن خفتت فيه أسماء النجوم. فالحقيقة أن إنريكي تغير بعد قطر، ترك الغرور التكتيكي، وتخلى عن 'التيكي تاكا' العقيمة، وبدأ يعتمد على الواقعية، وربما على شيء من الدروس المغربية التي لم تنس بعد. لكن، وبينما يحسد إنريكي على نهضته، لا يمكن إغفال حقيقة أخرى بدأت تُزعج الشارع الكروي المغربي، الركراكي نفسه لم يعد يبهر كما فعل في مونديال قطر. الأداء الأخير للمنتخب المغربي بدا باهتا، والتكتيك الذي صفق له الجميع أصبح مكشوفا. الروح القتالية ما تزال حاضرة، لكنها وحدها لم تعد تكفي. هناك ملل واضح من خطط تكرار نفس النهج، وغياب الجرأة الهجومية. الواقع يقول إن إنريكي تطور، وتجاوز هزيمته، فيما الركراكي ما زال يبحث عن لحظة جديدة تعيد ربطه بالإنجاز. والمفارقة الأشد سخرية، أن إنريكي ربما تعلم من الركراكي كيف يصنع فريقا يلعب بالقلب، بينما الركراكي يواجه اليوم ضغطاً من جماهير لا يرحم، تطالبه باحراز اللقب الإفريقي وبأن يبدع في المستطيل الأخضر خصوصا وأن المنتخب يمتلك أفضل اللاعبين في القارة السمراء والمؤكد في هذه المقارنة أن لا الجماهير تعيش على الذكريات، ولا المدربين يخلدون باللحظة فقط. الركراكي مطالب بإثبات أن قطر لم تكن صدفة، وإنريكي مطالب بأن يتذكر أن أول سقوط له لم يكن بقدم ميسي أو نيمار، بل بأقدام منتخب يسمى أسود الأطلس لعبوا بروح الفريق والأداء الجماعي بقلب واحد، وهو الدرس الذي صار يطبقه في ملاعب العالم ويحصد به الأخضر واليابس


WinWin
منذ 11 ساعات
- WinWin
طاقم أسترالي يدير نهائي مونديال الأندية بين باريس وتشيلسي
كشفت مصادر رسمية في لجنة الحكام بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، عن رغبة السويسري ماسيمو بوساكا، مدير لجنة التحكيم في الفيفا، في تعيين الطاقم التحكيمي ذاته الذي أدار مباراة افتتاح مونديال الأندية بين الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، ليتولى أيضًا إدارة مواجهة النهائي. وتقام المباراة النهائية لكأس العالم للأندية يوم الأحد 13 يوليو/ تموز في العاشرة مساءً بتوقيت مكة المكرمة، بين باريس سان جيرمان الفرنسي وتشيلسي الإنجليزي، على ملعب "ميت لايف" في نيوجيرسي بنيويورك. وتشير المعلومات الواردة من الفيفا إلى تعيين طاقم تحكيم أسترالي بقيادة الدولي علي رضا فغاني، ويعاونه مواطناه أنطون شتشيتيني (مساعد أول)، وآشلي بيتشام (مساعد ثانٍ)، إضافة إلى الأرجنتيني فاكوندو تيلو حكمًا رابعًا، ومواطنه غابرييل تشاد حكمًا احتياطيًا. أما بالنسبة لحكام تقنية الفيديو، فقد تقرر اختيار ثلاثة حكام لتقنية الـVAR، على رأسهم الألماني باستيان دانكيرت حكم VAR رئيسي، ويعاونه الأرجنتينية تاتيانا غوزمان (AVAR)، والكرواتي المخضرم إيفان بيبيك (AAVAR). من هو الأسترالي علي رضا فغاني حكم نهائي مونديال الأندية 2025؟ يعد الأسترالي علي رضا فغاني من أصول إيرانية، وحصل على الجنسية الأسترالية بعد تدخل السويسري ماسيمو بوساكا، الذي تمسك باستمراره في القائمة الدولية، إثر رفض الاتحاد الإيراني لكرة القدم استمراره ضمن الحكام الدوليين للفيفا. وقد حصل فغاني على الجنسية الأسترالية بعد انضمامه للاتحاد الأسترالي لكرة القدم، وقيده ضمن القائمة الدولية خلال السنوات الماضية. موعد حفل ختام كأس العالم للأندية 2025 والقنوات الناقلة اقرأ المزيد تجدر الإشارة إلى أن عددًا كبيرًا من حكام بطولة كأس العالم للأندية التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية وتنتهي منافساتها الأحد المقبل، قد غادروا بالفعل عائدين إلى بلادهم، إذ رحل 14 حكمًا من حكام تقنية الفيديو، إلى جانب 20 حكمًا للساحة، بعد اقتراب البطولة من خط النهاية. واستمر الحكم القطري خميس المري حتى ختام بطولة مونديال الأندية 2025، في حين كان المغربي حمزة الفارق، والمصري محمود عاشور، من ضمن حكام تقنية الفيديو (VAR) الذين غادروا.