
عام / نائب أمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة أبناء عبدالعزيز السالم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 15 دقائق
- عكاظ
عبده خال: تركي الحمد حاملاً تهماً مغلقة
في زمن (الغفوة) كانت الأرضية الفكرية خليطا من أفكار سوداء، وانشغل الكتاب المستنيرون في تبيض ذلك السواد، كانت فترة عصيبة، فبث الآراء غير متزن، والمجتمع مشبع بالآراء الدينية المكتسبة من غير تمحيص، وحينما يأتي الكاتب لإيضاح أن ما يقال بحاجة ماسة للمراجعة، ومن هنا مال المجتمع إلى ما يؤمن به (عمياني)، واستغل رجال (الصحوة) ذلك الإيمان المسلم به في تحريض الناس ضد كل كاتب يريد فتح أبواب التعصب الديني، وإيضاح الفروق بين ما جاء به الإسلام وبين العادات والتقليد التي تعطل صيرورة الحياة، في هذه النقطة نحر عشرات الكتّاب بتهمة أن فلاناً ضد الدين وضد الوطن، ومن الذين تم نحرهم الدكتور تركي الحمد.. أُوردت هذه المقدمة كتعليل لظهور حالة التشدد التي ظهرت فيها حركة أدبية تجديدية في الخطاب الحياتي والديني معا. والدكتور تركي أستاذ سياسة انشغل كثيرا بدراسته ونشرها، وطبيعة التنظير السياسي نظريات يبتعد عنها القراء، فوجد الدكتور تركي أن حقل الأدب وتحديدا الرواية منفذ للدخول إلى عقول الناس والتأثير بها من خلال الحبكة الدرامية التي تحتاج إلى بث الأفكار المتباينة (الفكرة ونقيضها) ولأن شخصيات روايات الدكتور تركي شخصيات مفكرة كانت تحمل أفكارا تزلزل القناعات المترسخة من غير أن تخضع تلك الأفكار إلى التمحيص وإظهار أهمية التفكير المنطقي حيال ما هو متواجد على سطح الواقع ومتبلد في الأذهان، ومحاولته زحزحة الواقع ودفع أناسه للتفكير، قامت ثورة من لا يريد التفكر، وكأي محاولة تخضع لتقويم بين عقلين (عقل متفتح وعقل مغلق) ستكون النتيجة مخيبة لأصحاب العقول المستنيرة، إذ يصبح الكاتب وما يعرضه من أفكار عدواً لمجتمع لا يريد أن يفكر. وإزاء كتابات الدكتور تركي تم حشد أكوام من التهم أضرت بشخصيتيه على المستويين الاجتماعي والتعليمي، وهو النصيب الذي حمله كل من سبقه، هو نصيب كل من يفكر ويجتهد لإخراج مجتمعه أو أمته من تكلس الأفكار. الآن، المهم أن يعود لنا الدكتور تركي الحمد، يعود فتياً بأفكاره، فالجسد يبلى والأفكار تتجدد. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 29 دقائق
- عكاظ
الصدر يدعو إلى حل المليشيات وتسليم السلاح للدولة
دعا زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر إلى تسليم السلاح للدولة العراقية وحل المليشيات، مجددا تأكيده على مقاطعة الانتخابات البرلمانية القادمة. وفي رسالة نشرها عبر حسابه على منصة «إكس»، اليوم(الجمعة)، شدد على أنه يجب تقوية الجيش والشرطة واستقلال العراق وعدم تبعيته. وجدد الصدر تأكيده على مقاطعة الانتخابات البرلمانية القادمة، وكتب «مقاطعون». وكان الصدر أعلن في أبريل الماضي مقاطعة الانتخابات، وقال الصدر رداً على رسالة من الرئيس العراقي عبداللطيف جمال رشيد، طلب فيها من الصدر العدول عن قرار عدم المشاركة في الانتخابات البرلمانية القادمة: «لن أشترك مع الفاسدين وأعداء الشعب وسأبقى جنديا من جنود العراق أمام كل ما يعصف به من بلاءات ومصائب». وأضاف: «سأكون أول المدافعين عن العراق أمام التحديات من شرق وغرب لكي نعيش بلا فساد ولا تبعية ولا طائفية». وتابع: «إنني حينما أمرت بمقاطعة الانتخابات لم أكن أبغي تأجيلها أو إلغاءها على الإطلاق». ومن المتوقع أن يخوض الانتخابات البرلمانية القادمة نحو 322 كيانا سياسيا أفرادا وتحالفات لانتخاب برلمان جديد هو السادس في تاريخ العراق، بعد سقوط حقبة الرئيس الراحل صدام حسين عام 2003. وشرعت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق بالعمل على تهيئة مستلزمات التصويت في الانتخابات القادمة المرجح أن يشارك فيها 30 مليون ناخب من أصل 46 مليون عراقي لانتخاب برلمان جديد يضم 329 نائبا. وفي أبريل الماضي، صوت مجلس الوزراء العراقي، على تحديد 11 نوفمبر القادم موعدا لإجراء الانتخابات البرلمانية، بعد تحديث سجلات الناخبين، حيث يحق لنحو 30 مليون عراقي الإدلاء بأصواتهم. أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
خاص لافروف للعربية: منصة الرياض مهمة لتطبيع العلاقات بين روسيا وأميركا
شدد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، في حديث خاص لـ ( العربية \ الحدث) على الدور الذي تضطلع به منصة الرياض من أجل تطبيع العلاقات بين روسيا وأميركا، واصفاً إياه بـ "الدور المهم". جاء ذلك في أثناء مؤتمر صحافي مع نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان في موسكو، يجد لافروف أن بلاده تتفق مع السعودية بأن الدبلوماسية تعد السبيل الوحيد لحل الأزمات، موضحاً أيضاً أن روسيا تتقارب مواقفها مع المملكة بشأن قضية فلسطين. في الأثناء، أشاد بجهود السعودية لترسيخ الاستقرار في اليمن، معرباً في الوقت ذاته عن موقف بلاده إزاء الأوضاع في سوريا، إذ شدد على أن هناك موقف مشترك يدعو لمعالجة الأزمة والحفاظ على وحدة وسلامة وسيادة الاراضي السورية. وبشأن القمة العربية الروسية التي تستضيفها موسكو في أكتوبر المقبل، قال :" إننا نعوّل بشأن مستوى تمثيل السعودية، إذ ستُمثل بمستوى جدير". الوزير الروسي كشف أيضاً أن بلاده تعمل على إلغاء تأشيراتها للمواطنين السعوديين، مشيداً في الإطار ذاته بتطور العلاقات الثنائية، لافتاً إلى توافر حالة نمو في شتى المجالات بين البلدين سواءً اقتصادياً أو تنموياً أو ثقافياً.