
وفاة نجمة هندية تصدم الجمهور
جو 24 :
توفيت النجمة الهندية شيفالي جاريوالا، المعروفة بفيديو أغنية كانتا لاغا الشهير، يوم الجمعة، تاركةً جمهورها في حالة صدمة.
وأفادت التقارير أنها نُقلت على وجه السرعة إلى مستشفى بيلفيو متعدد التخصصات في مومباي من قِبل زوجها باراج تياغي وأصدقائها المقربين، ولكن أُعلنت وفاتها فور وصولها. وقد خلّفت وفاتها المبكرة فراغًا عميقًا في عالم الترفيه الهندي.
اشتهرت شيفالي فورًا في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين بنسخة الريمكس من أغنية كانتا لاغا، وهو فيديو موسيقي أصبح ظاهرة ثقافية. وبفضل مظهرها الجريء وحضورها الواثق على الشاشة، سرعان ما اكتسبت لقب "فتاة كانتا لاغا". وبينما توقع الكثيرون أن تتبع المسار النموذجي للنجمة الصاعدة، اختارت شيفالي مسارًا أكثر انتقائية في عالم الترفيه.
تصدرت مشاركتها في برنامج "بيغ بوس" عناوين الأخبار بعد لمّ شملها مع حبيبها السابق والممثل الراحل سيدهارث شوكلا. كان الاثنان على علاقة منذ أكثر من عقد، لكنهما حافظا على صداقة ودية حتى بعد انفصالهما. وبرز انسجامهما واحترامهما المتبادل في البرنامج. في مقابلة مع "بوليوود لايف"، تذكرت شيفالي قائلةً: "في البداية، ارتبطنا ببعضنا البعض، ثم تشاجرنا بشدة. بعد عودته من الغرفة السرية، تحسنت علاقتنا... حتى بعد توقفنا عن المواعدة، كنا دائمًا على ودّ كلما التقينا صدفةً".
وأضافت أنه على الرغم من ماضيهما، تجدّدت صداقتهما داخل منزل "بيغ بوس". وقالت: "كنا نتحدث عن السفر والفضاء والقطارات السريعة وما إلى ذلك"، مسلطةً الضوء على علاقتهما الفكرية.
في عام 2014، وجدت شيفالي الحب مجددًا وتزوجت من الممثل باراج تياغي. وكثيرًا ما كان الزوجان يتشاركان لمحات من حياتهما معًا، ويظهران في برامج تلفزيون الواقع ويكسبان قلوب الناس بفضل علاقتهما.
كانت وفاتها المفاجئة عن عمر يناهز 42 عامًا بمثابة صدمة مفجعة. يصفها المقربون منها بأنها عاشت حياةً وفق شروطها الخاصة.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
سينما "شومان" تعرض الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس غدا
جو 24 : تعرض لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان، يوم غد الثلاثاء، الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس، وذلك في تمام الساعة السادسة والنصف مساء في قاعة السينما والساعة الثامنة مساء في الهواء الطلق بمقر المؤسسة بجبل عمان. يسرد فيلم "هُنا" قصة غرفة في منزل في بقعة من أرض أميركا معتمدا على كادر وحيد يتغير ما في داخله ولا تتغير حدوده، فالفيلم مأخوذ عن رواية مصورة بالاسم نفسه للرسام ريتشارد ماكغواير، داخل هذه الغرفة، ثمة قصة رئيسة تدور حول عائلة ممتدة زمنيا سكنت المنزل. الأبن ريتشارد يانغ الذي يلعب دوره توم هانكس، ينشأ طفلا محبا للرسم ثم يبعده عن هوايته كسب الرزق ومحاولة إدامة عائلته التي كونها مع مارغريت (روبن رايت). تدخل العائلة في دراما على مدى الأجيال وتكافح من أجل أن تستمر، بينما نتابع قصص والديه آل (بول بيتاني) وروز (كيلي رايلي)، بالإضافة إلى العديد من الحبكات الفرعية التي تحتل وقتا أقل من مدى الفيلم. تتشابك في "هُنا" مستويات متعددة من القراءة، فعلى المستوى الأول نجد دراما عائلية تقليدية: أب يحاول الحفاظ على تماسك عائلته، وأم تصارع المرض، وابنة تبحث عن هويتها. لكن على مستوى أعمق، يطرح الفيلم أسئلة فلسفية حول طبيعة الزمن والمكان والذاكرة، إنه يقدم الزمان في قبضة المكان. المنزل في الفيلم ليس مجرد خلفية للأحداث، بل هو شخصية رئيسة تشهد على تحولات المجتمع الأميركي. تتجلى براعة زيمكس التقنية في قدرته على تصوير المشاهد المتداخلة زمنيا دون أن تفقد تماسكها البصري. يمكن أن نرى في المشهد نفسه ثلاثة أجيال من العائلة، وآخرين من أزمان مختلفة، يتحركون في فضاء واحد، كل في زمنه الخاص، مع الحفاظ على وحدة الكادر وانسيابية الحركة. هذا الأسلوب، الذي يبدو للوهلة الأولى استعراضا تقنيا، يخدم في الحقيقة فكرة محورية في الفيلم: أن المكان يحتفظ بكل لحظات وجوده في آن واحد. يتجاوز الفيلم حدود السرد التقليدي ليستكشف العلاقة بين الفضاء والزمن. فالغرفة التي تشهد ولادة طفل في الخمسينيات هي نفسها التي تشهد وفاة مسن في الحاضر. والشجرة التي يتسلقها الأطفال في الماضي تظهر مقطوعة في المستقبل. هذه التفاصيل الصغيرة تخلق نسيجا معقدا من الذكريات والتوقعات، يجعل من المكان نفسه راويا للقصة التي قد يعاب عليها المبالغة في أداء الممثلين إذ يأتي كنوع من المسرحة، تساندها موسيقا تصويرية بديعة من عمل رفيق درب زيمكس الموسيقي الفذ (آلان سيلفستري) الذي لم يفارقه منذ الثمانينيات. يتعامل زيمكس مع التاريخ الأميركي بطريقة غير مباشرة. فالأحداث الكبرى - مثل الحروب والأزمات الاقتصادية - تظهر من خلال تأثيرها على الحياة اليومية للعائلة. هذا الأسلوب في السرد يتطلب من المشاهد معرفة جيدة بالسياق التاريخي الأميركي ليفهم دلالات بعض المشاهد التاريخية وإشاراتها، لا سيما وأنه يكتفي بإشارات ضمنية لتحديد وقت الحدث من خلال علامات يفهمها المطلع على التاريخ وإن كانت تقع في التنميط. "هُنا" ليس فيلما سهلا، ولا يقدم تسلية عابرة، إنه يتطلب مشاهدا صبورا، مستعدا للغوص في طبقات متعددة من المعنى، ومنفتحا على تجربة سينمائية تتحدى توقعاته عن كيفية سرد القصص على الشاشة. في عصر أصبحت فيه السينما تميل إلى الصيغ المكررة والحبكات المتوقعة، يقف "هُنا" بوصفه تذكيرا بأن الفن السابع ما زال قادرا على المغامرة والتجريب، ويصر على التواصل مع فنون أخرى كالمسرح، والكتب المصورة في هذه الحالة. تابعو الأردن 24 على


أخبارنا
منذ 4 ساعات
- أخبارنا
وفاة غامضة تهز بوليوود وتعيد فتح ملف رحيل المشاهير المفاجئ
أخبارنا : توفيت نجمة بوليوود شيفالي جاريوالا، المعروفة بأدائها الشهير في فيديو كليب «Kaanta Laga»، في ظروف وصفت بالغامضة بعد نقلها إلى مستشفى Bellevue في مومباي، حيث أُعلن عن وفاتها فور وصولها إثر إصابتها بأزمة قلبية مفاجئة. ولم تصدر أسرتها بيانًا رسميًا حتى الآن، بينما باشرت السلطات الهندية التحقيق بتفتيش منزلها واستجواب العاملين فيه، في انتظار التقرير الطبي النهائي. رحيل شيفالي، أعاد إلى الواجهة سلسلة من الوفيات الغامضة لمشاهير آسيويين خلال العامين الماضيين، أبرزها في كوريا الجنوبية، حيث صدمت وفاة الممثلة كيم ساي - رون (24 عامًا) الجمهور بعد العثور عليها منتحرة، كما عُثر على المغني «ويسونغ» متوفى في شقته وسط شكوك حول ظروف الحادث. وفي اليابان، فُجعت الساحة الفنية بوفاة عدد من نجوم الدراما والبوب تحت غطاء «الاكتئاب المفاجئ» أو «المرض غير المعلن». هذه الوقائع تكشف عن هشاشة الشهرة وضغط الأضواء، وتطرح تساؤلات متجددة عن الصحة النفسية للفنانين، ومدى الحماية التي يلقونها في ظل عالم لا يرحم، وإن بدا براقًا في عيون الجمهور.


جو 24
منذ 5 ساعات
- جو 24
فيديو صادم.. صعقة كهربائية تُسقط ملاكماً بعد فوزه في النزال
جو 24 : سجّل أحد حضور مباراة ملاكمة في تايلاند لحظة صادمة بهاتفه المحمول، حين سقط ملاكم روسي مغشياً عليه بعد أن تعرّض لصعقة كهربائية مفاجئة أثناء احتفاله بالفوز، وسط ذهول الجمهور والحكام. وأظهر مقطع الفيديو، الذي جرى تداوله بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي، الملاكم الروسي إيفان بارشيكوف، البالغ من العمر 29 عاماً، وهو يعتلي حبال الحلبة بعد فوزه في إحدى مباريات "ملاكمة الحشيش" في تايلاند، وهي سلسلة مباريات غير تقليدية يُشترط على المشاركين فيها تدخين القنب قبل بدء النزال، في إطار تنظيم ترفيهي مثير للجدل. وبينما كان بارشيكوف يهمّ بالقفز في المسبح الذي كان يحيط بالحلبة كجزء من طقوس الاحتفال، حاول الإمساك بأحد مصابيح الإضاءة القريبة من الحلبة، ليُفاجأ بصعقة كهربائية عنيفة جعلت جسده يتيبّس فجأة قبل أن يسقط بقوة على أرض الحلبة وسط صدمة الحضور. ورغم أن البعض ظنّ في البداية أنه قد تعرض لإصابة خطيرة أو حتى فقد حياته، فإن الملاكم نهض سريعاً بشكل غير متوقّع، مستأنفاً احتفاله بالقفز في المسبح، ثم حصل لاحقاً على فحص طبي للتأكد من سلامته، حيث تبيّن أنه لم يتعرض لأي إصابة بالغة. بارشيكوف، الذي يحمل سجلًا احترافياً بـ16 فوزاً مقابل 5 خسائر، لم يُبدِ أي انزعاج كبير من الحادث، بل تقبّله بسخرية ونشر الفيديو بنفسه على حسابه في إنستغرام، حيث تفاعل المتابعون بتعليقات طريفة، بعضها قال: "لقد فاز في الحلبة وخسر خارجها"، وآخر وصفه مازحاً بـ"البنك الكهربائي المشحون طوال الليل". وقد شارك الملاكم لاحقاً مقطعاً آخر يظهر فيه وهو يخضع لجلسة علاج كهربائي باستخدام جهاز TENS، ما أضفى مزيداً من الطرافة على الموقف الغريب. يُذكر أن البطولة التي شارك فيها بارشيكوف تُعد واحدة من الفعاليات المثيرة للجدل، وتحظى بدعم رمزي من بعض رموز الملاكمة مثل مايك تايسون، وتُلزم المقاتلين بتدخين الحشيش قبل النزال كجزء من طقوسها الترفيهية الفريدة. تابعو الأردن 24 على