
المنتخب الوطني ينتصر بصعوبة على البنين
حسم المنتخب الوطني المغربي المباراة الودية التي جمعته قبل قليل بضيفه البينيني، على أرضية مركب فاس، لصالحه بهدف دون مقابل.
وعرفت المواجهة ندية قوية بين الطرفين، مع شح في الفرص الواضحة للتسجيل، حيث انتظرنا إلى حدود الدقيقة الأولى من الوقت الاضافي، الذي شهدت تسجيل الهدف الوحيد عن طريق مقصية للمهاجم أيوب الكعبي.
وتعتبر هذه المباراة الودية الثانية والأخيرة للمنتخب الوطني في فترة التوقف الدولي، حيث انتصر في الأولى على المنتخب التونسي بهدفين نظيفين، إذ يدخلان في اطار الاستعدادات لكأس أمم إفريقيا 2025، الذي سيقام ببلادنا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأيام
منذ 6 أيام
- الأيام
الجامعة تتريث والركراكي يحسم مصير مساعديه
رفض الناخب الوطني وليد الركراكي، بشكل حاسم، إدخال أي تغييرات على تركيبة طاقمه الفني المساعد، مفضلا الحفاظ على الانسجام والاستقرار التقني داخل صفوف المنتخب المغربي الأول، وذلك في ظل التحضيرات المتقدمة لكأس أمم إفريقيا 2025 التي ستحتضنها المملكة المغربية. وأفادت مصادر مطلعة أن الركراكي عبّر عن موقفه الرافض أمام مسؤولي الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وعلى رأسهم فوزي لقجع، مؤكدا تشبثه الكامل بكل من رشيد بنمحمود وعبد العزيز بوحزامة، ومدرب الحراس عمر الحراق، الذين يشكلون دعامة رئيسية في المشروع الفني الذي يقوده منذ توليه تدريب المنتخب. ويأتي هذا الموقف في وقت شهد فيه الوسط الكروي تداول أخبار عن نية الجامعة ضخ دماء جديدة في الطاقم التقني للمنتخب الوطني، في ظل تراجع الأداء الجماعي خلال المباريات الأخيرة، وهو ما دفع البعض لطرح أسماء بارزة على الطاولة، من بينها طارق السكتيوي، الذي قاد المنتخب الأولمبي لتحقيق ميدالية برونزية في أولمبياد باريس 2024. إلا أن الركراكي، وفق نفس المصادر، شدد على أن المرحلة تتطلب الحفاظ على الاستقرار لا المجازفة بتعديلات قد تُربك تحضيرات المنتخب قبل محطة قارية حاسمة، وهو ما أقنع فوزي لقجع بتمديد الثقة في الطاقم الحالي دون تغيير، دعماً للاستمرارية التقنية. وتُراهن الجماهير المغربية على طاقم الركراكي لقيادة 'أسود الأطلس' نحو لقب قاري طال انتظاره، خصوصا أن البطولة ستقام على أرض المغرب، ما يرفع سقف التطلعات ويعزز ضغط النتائج.


WinWin
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- WinWin
رفع أسهمه.. مروان سنادي استفاد بذكاء من ظهوره مع المغرب
يعتبر مروان سنادي مهاجم نادي أتلتيك بيلباو الإسباني، واحدا من أبرز اللاعبين المغاربة في الوقت الحالي الناشطين في منافسات الدوري الإسباني، فاللاعب بات ينال ثقة مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي من أجل الدفاع عن قميص منتخب بلده. ويدخل صاحب الـ24 عاما ضمن مشروع ربان "أسود الأطلس" الذي يجهز جيلًا بإمكانه المنافسة بقوة على لقب بطولة كأس أمم أفريقيا 2025، التي يستضيفها المغرب نهاية السنة الجارية. مروان سنادي.. حضور لافت واستفادة كبيرة استفاد المهاجم مروان سنادي من حضوره رفقة المنتخب المغربي، لترتفع قيمته التسويقية من 5 إلى 10 ملايين يورو حسب موقع " ترانسفير ماركت"، وهو الأمر الذي يؤكد أن هداف الفريق الباسكي الذي اجتهد هذا الموسم في "الليغا"، قد ارتفعت أسهمه بمجرد حضوره مع منتخب بلاده، لاسيما أنه قدم تمريرة حاسمة في مباراة المغرب وتونس لزميله أيوب الكعبي التي سجل منها في شباك "نسور قرطاج" بملعب فاس الكبير في فترة التوقف الدولي لشهر يونيو/حزيران الجاري. ويستفيد العديد من اللاعبين الذين يحضرون لحمل قميص المغرب، من ارتفاع أسهمهم؛ إذ يصبحون تحت مجهر العديد من الأندية العالمية، وهو المعطى الذي سبق للدولي المغربي السابق المهدي بنعطية أن أكده بالقول إن المنتخب أعطى للعديد من اللاعبين الشيء الكثير ورفع من قيمتهم في سوق الانتقالات بمجرد حمل قميصه. مهاجم منتخب المغرب على أجندة 3 أندية إنجليزية اقرأ المزيد الجدير بالذكر بأن مهاجم الفريق الباسكي خاض هذا الموسم 16 مباراة، في أول موسم يتقمص فيه ألوانه ضمن منافسات الليغا، في انتظار المزيد من التطور في الفترة المقبلة، وكله أمل في مواصلة الحضور في الخط الأمامي لمنتخب بلده، حيث يجد منافسة شرسة من يوسف النصيري لاعب فنربخشة التركي ثم أيوب الكعبي نجم أولمبياكوس اليوناني وأيضا حمزة إكمان لاعب رينجرز الإسكتلندي.


WinWin
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- WinWin
العروض الخليجية تُغري أيوب الكعبي.. فهل يطوي صفحة أوروبا؟
أصبح مستقبل المهاجم المغربي أيوب الكعبي نجم أولمبياكوس اليوناني، موضع نقاش ساخن في سوق الانتقالات الصيفية، بعد أن دخلت أندية عربية بقوة على خط التعاقد معه، مستغلة بزوغ نجمه في الملاعب الأوروبية. الكعبي، الذي يبلغ من العمر 31 عامًا، بصم على موسم استثنائي في الدوري اليوناني 2024-2025، أنهى خلاله المسابقة وصيفًا لهدافي الدوري بـ18 هدفًا، متخلفًا بهدف وحيد فقط عن المتصدر خيفتي بيتانكور مهاجم بانسيرايكوس، لكن إنجازه الأبرز كان مع أولمبياكوس على الصعيد القاري، حين قاد الفريق للتتويج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي، محرزًا أهدافًا حاسمة ساهمت في كتابة التاريخ للنادي اليوناني. التألق الكبير للمهاجم المغربي جعل اسمه يتردد بقوة في مكاتب أندية من الدوري الإماراتي والدوري السعودي، حيث كشف مصدر خاص لموقع winwin أن اللاعب بات قريبًا من مغادرة أوروبا، بعد تلقيه عروضًا مغرية من الخليج العربي. وحسب نفس المصدر، فإن إدارة أولمبياكوس تميل لقبول أحد هذه العروض، تفاديًا لخسارة اللاعب دون مقابل عند نهاية عقده في صيف 2026. العروض الخليجية تُغري الكعبي العرض السعودي الأخير الذي تلقاه اللاعب هذا الأسبوع، يبدو الأكبر حاليًا، من حيث القيمة المالية، مقارنة بعروض أوروبية أخرى وصفها المصدر بـ"الأقل جاذبية". ومع ذلك، لم يُحسم القرار بعد؛ فالكعبي، الذي يُفضّل الاستمرار في أوروبا لمواسم إضافية، يدرس الوضع مع وكيل أعماله، قبل تحديد وجهته النهائية خلال الأيام المقبلة. وسجل الكعبي هذا الموسم 18 هدفًا في 29 مباراة بالدوري اليوناني، إلى جانب 7 أهداف في 8 مباريات ضمن منافسات الدوري الأوروبي، ما يضعه ضمن قائمة أبرز المهاجمين العرب المحترفين في أوروبا حاليًا. لكن ورغم تألقه، يواجه مهاجم "أسود الأطلس" منافسة قوية على مركزه في تشكيلة منتخب المغرب، مع وجود أسماء بارزة مثل يوسف النصيري، سفيان رحيمي، والوافد الجديد مروان سنادي. 3 أسباب دفعت الرجاء للاحتفاظ بالشابي قبل وصول الرئيس الجديد اقرأ المزيد ونجح أيوب الكعبي في إبراز إمكانياته الهجومية في فترة التوقف الدولي الأخيرة، إذ يعتبر أكثر المهاجمين استفادة من المنتخب المغربي، بتسجيله هدفاً في شباك تونس، وهدفا بمقصية رائعة في شباك منتخب بنين، في آخر مباراتين وديتين.