بينهم أطفال..سقوط العشرات اثر غارات للجيش استهدفت مراكز إيواء للنازحين غرب كردفان
سكرتيرة الباشا حسن (60 عامًا) – نازحة من هبيلا
مريم بليلة الوكيل (45 عامًا) – نازحة من هبيلا
نسرين ميرغني أحمد (19 عامًا) – نازحة من أم درمان
حنان قادم (19 عامًا) – نازحة من أم درمان
إسماعيل عبد الحميد الحاج (16 عامًا)
إبراهيم (16 عامًا)
مصطفى عبد الحميد الحاج (5 أعوام)
مصطفى إبراهيم مصطفى (12 عامًا)
كما أُصيب عدد من المدنيين بجروح متفاوتة، من بينهم:
جميلة سعيد الزايد (25 عامًا) – نازحة
براءة عبد الحميد الحاج (5 أعوام)
عبد الحميد الحاج (49 عامًا) – رب الأسرة
نصر الدين عبد الحميد الحاج (19 عامًا)
محاسن مصطفى (14 عامًا) – نازحة من هبيلا
هادية عبد الله علي أبكر (7 أعوام) – نازحة من هبيلا
وأكدت غرفة الطوارئ أن الهجوم لا يستهدف أي مواقع عسكرية، بل يُعد جريمة حرب موثقة، خاصة أن المدرستين المستهدفتين تُستخدمان كمراكز لإيواء النازحين منذ اندلاع النزاع المسلح في البلاد. وأشار البيان إلى أن هذا القصف يأتي بعد أقل من شهر على غارة جوية سابقة استهدفت مدرسة الثانوية للبنات في نفس المدينة ، ما يعكس نمطًا متكررًا من استهداف المدنيين ومرافقهم الحيوية.
وأعربت غرفة الطوارئ عن إدانتها الشديدة لما وصفته ب"الحملة المتكررة ضد المدنيين"، مؤكدة أن هذه الهجمات لا تستند إلى أي مبررات عسكرية وتشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، داعية المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لحماية المدنيين ووقف استهداف مراكز الإيواء والمرافق التعليمية في مناطق النزاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموقع بوست
منذ 25 دقائق
- الموقع بوست
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال
اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين اليهود، صباح اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة وذلك من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة في بيان، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى وتجولوا في باحاته..مشيرة الى أن المقتحمين تلقوا شروحات عن "الهيكل" المزعوم، وأدوا طقوسا تلمودية في المنطقة الشرقية منه.


الموقع بوست
منذ 25 دقائق
- الموقع بوست
الموظفون النازحون يطالبون بصرف رواتبهم المتوقفة منذ 9 أشهر
دعا ملتقى الموظفين النازحين، الحكومة اليمنية لصرف رواتبهم المنقطعة منذ 9 أشهر، وإنهاء معاناتهم المتفاقمة بالتزامن مع إنهيار العملة الوطنية لأدنى مستوى قياسي لها على الإطلاق. وقال ملتقى الموظفين النازحين إن كشوفات رواتب شهري نوفمبر وديسمبر 2024 الخاصة بالموظفين النازحين في عدد من المحافظات، تم إعدادها وتسليمها لوزارة المالية من قِبل السلطات المحلية والمركزية منذ عدة أشهر، لكن مع ذلك، لم تقم الوزارة حتى الآن باتخاذ الإجراءات اللازمة لصرفها، رغم المتابعة المستمرة، ودون أي مبرر واضح. وأشار البيان، إلى صرف الحكومة لرواتب الموظفين حتى شهر مايو 2025 باستثناء الموظفين النازحين. ولفت الملتقى إلى أن الموظفين المتوقفة رواتبهم يعانون من أزمة مزدوجة، تتمثل في النزوح القسري من مناطقهم الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، وهو ما فاقم من معاناتهم المعيشية. وأدان ملتقى الموظفين النازحين حرمانهم من حقوقهم المالية، مطالباً بالتعامل معهم على قدم المساواة مع بقية الموظفين. وناشد البيان، المجلس الرئاسي بسرعة التدخل، وتوجيه الحكومة بصرف الرواتب المنقطعة، وضمان انتظام صرفها، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد.


الموقع بوست
منذ 25 دقائق
- الموقع بوست
متحدية الحصار الإسرائيلي.. سفينة "حنظلة" تنطلق من إيطاليا باتجاه غزة
انطلقت سفينة "حنظلة" من إيطاليا، الأحد، وعلى متنها نشطاء دوليون، في محاولة جديدة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، ورفضا للإبادة الجماعية التي يتعرض لها الفلسطينيون فيه. جاء ذلك وفق ما أعلنت "اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة" في بيان على صفحتها في فيسبوك، وهو الحراك الثاني من نوعه لكسر الحصار عن غزة خلال شهر بعد محاولة مماثلة من خلال سفينة "مادلين". وفي 9 يونيو/ حزيران الماضي استولى الجيش الإسرائيلي على سفينة "مادلين" ضمن "أسطول الحرية" من المياه الدولية، بينما كانت في طريقها إلى قطاع غزة المحاصر لنقل مساعدات إنسانية، واعتقل 12 ناشطا دوليا كانوا على متنها، ولاحقا رحلت إسرائيل الناشطين شرط التعهد بعدم العودة إليها. وقالت اللجنة: انطلقت اليوم الأحد، سفينة حنظلة من ميناء سيراكوزا في إيطاليا، وعلى متنها نشطاء دوليون من مختلف أنحاء العالم، في مهمة جديدة تهدف إلى كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، ورفضا لجرائم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها سكان القطاع في ظل صمت دولي مخزٍ". وأشارت أنه "بسبب الرياح القوية التي دفعت السفينة نحو الرصيف، تم إرجاعها إلى الخلف، ثم غادرت الميناء وهي تبحر بالمؤخرة أولًا بمهارات قيادة رائعة من القبطان وإصرار منقطع النظير". وأكدت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة أن "هذا التحرك الشعبي والدولي يأتي امتدادا لسفن سابقة مثل 'الضمير' و'مادلين'، ومقدمة لموجة تضامنية أكبر خلال هذا العام". وأضافت: "جرائم الاحتلال، من قرصنة بحرية، واختطاف النشطاء، ومصادرة السفن، واعتقال المتضامنين لن تُرهبنا، ولن توقف مساعينا، ما دام الحصار مستمرًا". وأردفت: "إننا في اللجنة الدولية، وضمن تحالف أسطول الحرية، نعمل على تصعيد الحراك البحري الدولي لكسر الحصار". وفي هذا المجال دعت "جميع الحراكات والمؤسسات التضامنية حول العالم إلى توحيد الجهود وتصعيد الضغط على الاحتلال الإسرائيلي وحلفائه الدوليين، من أجل إنهاء الحصار تمهيدًا لإنهاء الاحتلال نفسه، باعتباره أصل كل مآسي المنطقة"، وفق البيان ذاته. وشددت اللجنة على أن "سفينة حنظلة ليست مجرد قارب، بل صرخة ضمير عالمي في وجه التطبيع مع الحصار، ورسالة إلى شعوب العالم أن التحرك التضامني ليس خيارا، بل واجباً إنسانيًا وأخلاقيًا". وحيّت صمود الفلسطينيين في غزة، مؤكدة أهمية تتبع السفينة حنظلة ومسارها عن كثب "لحماية المتضامنين على متنها وتعزيز رسالتها وأهدافها ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.