
: Microsoft تحذر شركات وأجهزة حكومية من هجوم «يوم الصفر»
قد يعجبك أيضا...
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 5 ساعات
- المشهد العربي
تصاعد الهجمات الإلكترونية بعد رصد ثغرة في أنظمة شيربوينت
تتصاعد مخاطر الهجمات الإلكترونية التي تستهدف مؤسسات حيوية حول العالم، بعد استغلال ثغرة في أنظمة "شيربوينت" الخاصة بشركة "مايكروسوفت". وقام قراصنة مرتبطون بأجهزة الاستخبارات الصينية باختراق مئات الجهات، من بينها دوائر حكومية وشركات كبرى ومؤسسات صحية وتعليمية. ووفقًا لتقديرات شركة "آي سيكيوريتي" الهولندية للأمن السيبراني، التي رصدت موجة مبكرة من الهجمات الأسبوع الماضي، فقد اخترق قراصنة حوالي 400 وكالة حكومية وشركة وهيئات أخرى، ارتفاعًا من حوالي 60 بناءً على تقديرها السابق. وبحسب خبراء أمن المعلومات، فإن المجموعات ليست مسؤولة مباشرة من قبل الحكومة الصينية، وإنما تعمل كوسيط، وتنفذ هجماتها عبر مجموعة من الشركات الخاصة التي تقدم خدمات القرصنة مقابل الأجر، بحسب "بلومبرج". فيما أشار وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، الذي من المقرر أن يلتقي بنظرائه الصينيين في ستوكهولم الأسبوع المقبل لعقد جولة ثالثة من المحادثات التجارية، إلى أنه ستتم مناقشة هذه الاختراقات، وقال: "من الواضح أن مثل هذه الأمور ستكون على جدول أعمالي مع نظرائي الصينيين".


مصراوي
منذ 8 ساعات
- مصراوي
وزارة الاتصالات تعلن فتح باب التقديم في برنامج تدريب مهارات تكنولوجيا المعلومات
أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فتح باب التقديم في برنامج تدريب مهارات تكنولوجيا المعلومات في إطار مبادرة "طوّر وغيّر"، المقدم مجانًا عبر الإنترنت، وذلك بالشراكة مع شركة مايكروسوفت مصر، ومؤسسة كير مصر للتنمية، ومؤسسة التنمية الإنسانية المستدامة. وتستهدف المبادرة الشباب من سن 18 إلى 35 عامًا، وتقدم تدريبات متميزة تواكب التطورات المتسارعة في سوق العمل. ويشمل البرنامج مجموعة متنوعة من المهارات، من بينها تطبيقات مايكروسوفت المكتبية "Office 365"، والتفكير التصميمي، والمستويان الأول والثاني من لغة البرمجة بايثون، واستخدام تطبيق "Microsoft Designer" لتصميم الرسوم البيانية والصور، والتوعية الرقمية، وتحليل البيانات، وريادة الأعمال "مرحلتا توليد الأفكار وما قبل الاحتضان".


البورصة
منذ 8 ساعات
- البورصة
مايكروسوفت تمنح كوبايلوت هوية رقمية وشخصية مستقلة
كشفت مايكروسوفت عن ملامح رؤيتها الجديدة لمساعدها الذكي «كوبايلوت»، والذي تسعى لتحويله من أداة دعم تقني إلى كيان رقمي دائم يحمل هوية شخصية ويتفاعل مع المستخدمين بطرق غير مسبوقة، في وقت تتسارع فيه وتيرة تطور الذكاء الاصطناعي عالمياً. وتظهر تصريحات رئيس قطاع الذكاء الاصطناعي في الشركة، مصطفى سليمان، وفق بيان رسمي صدر يوم السبت، عن طموحات واسعة تتجاوز الاستخدام التقليدي، وتشير إلى تحوّل عميق في علاقة الإنسان بالتقنية خلال المرحلة المقبلة وفقا لسي ان ان. ناقش مصطفى سليمان، الرئيس التنفيذي لقطاع الذكاء الاصطناعي في شركة مايكروسوفت، مستقبل مساعد الشركة الذكي «كوبايلوت» خلال مشاركته في برنامج ذا كولين آند سمير شو «The Colin & Samir Show»، مشيراً إلى تغييرات جوهرية في طبيعة العلاقة بين المستخدم والتقنية خلال السنوات القادمة. وأكد سليمان أن «كوبايلوت» لن يظل مجرد مساعد ذكي تقني، بل سيتحول تدريجياً إلى كيان رقمي يتمتع بهوية دائمة، وعمر رقمي يتطور بمرور الوقت، وأضاف أن الفكرة الأساسية تتمثل في خلق إحساس «بالزمن الرقمي»، وهو ما تفتقر إليه بيئات التقنية الحالية التي تُوصف عادة بالثبات والجمود. وأوضح أن ما يميز الأشياء في الواقع هو آثار الاستخدام والزمن التي تتركها، مثل الخدوش والعلامات، والتي تخلق إحساساً بالملكية والانتماء، أما في العالم الرقمي، فإن هذا الإحساس يكاد يكون غائباً، إذ تفتقر التطبيقات والمنصات إلى الطابع الشخصي المتراكم الذي يعكس مرور الزمن. ضمن تصريحات لافتة، كشف سليمان عن اهتمام مايكروسوفت بإدماج صناع المحتوى ضمن منظومة «كوبايلوت»، مشيراً إلى احتمال أن يتحول المساعد الذكي إلى بديل أو مكمّل لمنصات الفيديو مثل يوتيوب، من خلال تعاون مباشر مع المبدعين لتوليد محتوى مخصص وتفاعلي. واعتبر أن هذه الفكرة «محفزة للغاية»، وأن الشركة بدأت بالفعل التفكير في سبل تحقيقها ضمن خطة أوسع لتنويع خدمات «كوبيلوت» وجعلها أكثر قابلية للتخصيص والتوسع. كما دعا سليمان المهتمين بهذه الأفكار إلى مراسلته مباشرة عبر البريد الإلكتروني الخاص به في الشركة، في إشارة إلى الانفتاح الكبير الذي تتبناه مايكروسوفت تجاه التعاون المجتمعي في تطوير منتجاتها المستقبلية. وتشير هذه الرؤية إلى توجه استراتيجي لدى مايكروسوفت لتحويل «كوبيلوت» من أداة دعم ذكية إلى منصة رقمية متعددة الوظائف، ما يعزز من قدرتها التنافسية في سوق الذكاء الاصطناعي، خاصة في ظل تصاعد المنافسة من شركات مثل غوغل وأوبن إيه آي. وتأتي هذه التحركات في سياق سباق عالمي لتحديد مستقبل العلاقة بين الإنسان والتقنية، في مجالات تشمل العمل، والتعليم، والإعلام الرقمي.