logo
مايا دياب عن أغنية «حرّمت أحبك»: أريد إيصالها إلى كل الأجيال

مايا دياب عن أغنية «حرّمت أحبك»: أريد إيصالها إلى كل الأجيال

الأنباء٢٣-٠٦-٢٠٢٥
بيروت - بولين فاضل
منذ مدة والفنانة مايا دياب تشوق الجمهور إلى جديد غنائي مختلف تستعد لطرحه في الأسواق، إلى أن كانت المفاجأة بتقديمها أغنية «حرمت أحبك» للفنانة الكبيرة الراحلة وردة الجزائرية بتوزيع عصري، من توقيع الموسيقي هادي شرارة، وبكليب مصور خارج عن المألوف يشبه مايا ولا يشبه سواها.
وقد عزت دياب اختيارها هذه الأغنية بالذات من أرشيف وردة الغني والواسع إلى كونها تعشق هذا العمل وتعشق وردة وقد أرادت تقديمها بطريقة حديثة لإيصالها إلى كل الأجيال، خصوصا الأجيال الصغيرة التي لا تعرف وردة بحيث تكتشفها وترقص على أنغامها.
وكشفت مايا عن أن هذه الأغنية هي في حوزتها منذ 4 سنوات، لكنها لم تنفذها إلا قبل سنة ونصف السنة، كما صورتها قبل سنة وشهرين منتظرة الوقت المناسب لطرحها، فإذا بالحرب في لبنان تندلع في الصيف الماضي، الأمر الذي أرجأ طرحها حتى اليوم، وبالرغم من الحرب الإسرائيلية - الإيرانية، أبت مايا مزيدا من الإرجاء لهذا العمل قائلة إنه لا علاقة للبنانيين بهذه الحرب، ومن هذا المنطلق طرحت الأغنية مرفقة بالكليب الذي وقعه المخرج رجا نعمة.
وتقول مايا دياب إن أكثر ما يعنيها هو أن تكون قد صنعت عملا على المستوى المطلوب بعدما اختارته من إرث فنانة كبيرة وسيدة راقية تحبها وتقدرها كثيرا، مشيرة إلى أنها حصلت على الحقوق اللازمة لتقديم الأغنية انطلاقا من حرصها على حماية الحقوق الفنية واحترام القوانين.
وعن الغرابة التي انطوى عليها الكليب، أوضحت أن من يعرفها يعرف أن الكليب يشبهها ويحاكي تطلعها الدائم إلى تقديم ما هو مختلف وخارج عن المألوف. ولكن ماذا عن معايير اختيارها لإطلالاتها وفساتينها؟ تجيب مايا: «هذا الأمر متصل بالعلاقة بيني وبين الموضة وبما أحبه على هذا الصعيد، وكم أحب أن أكون سباقة في بعض الأمور قبل أن يفكر فيها أحد، وكل ذلك هو من صميم شخصيتي منذ زمن بعيد ويتماشى مع فني وموسيقاي وأسلوبي».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ماكدونالدز الكويت» تُكرِّم أوائل الثانوية العامة بمكافآت مالية قيمتها 40 ألف دينار
«ماكدونالدز الكويت» تُكرِّم أوائل الثانوية العامة بمكافآت مالية قيمتها 40 ألف دينار

الأنباء

timeمنذ 16 ساعات

  • الأنباء

«ماكدونالدز الكويت» تُكرِّم أوائل الثانوية العامة بمكافآت مالية قيمتها 40 ألف دينار

تأكيداً لالتزامها الراسخ بدعم التفوق الأكاديمي وتشجيع الطاقات الشابة الواعدة، نظمت ماكدونالدز الكويت - شركة المعوشرجي حفلا لتكريم أوائل خريجي الثانوية العامة الكويتيين - بقسميها العلمي والأدبي - للعام الدراسي 2024-2025. وتأتي هذه المبادرة، التي تقام للعام الثاني على التوالي، ضمن برنامج الشركة الشامل للمسؤولية الاجتماعية، وتأكيدا لدورها الفعال في دعم مسيرة التعليم والتميز بين الشباب الكويتي. وقد شهد الحفل الخاص، الذي أقيم في فرع ماكدونالدز الجابرية يوم الإثنين الموافق 8 يوليو، وقدمه الإعلامي البارز علي نجم، تكريم 10 طلاب من القسم العلمي و10 طلاب من القسم الأدبي، الذين أحرزوا أعلى المراتب على مستوى الثانوية العامة في الكويت. وتأكيدا لحجم هذا الإنجاز وتميز هؤلاء الطلبة، قدمت ماكدونالدز الكويت مكافآت نقدية بلغ مجموعها 40 ألف دينار، وذلك كخطوة تحفيزية لدعمهم في مسيرتهم الجامعية المقبلة، واعترافا بجهودهم المضنية التي أثمرت هذا التفوق الباهر. وتفخر شركة المعوشرجي «ماكدونالدز الكويت» بتنظيم هذا الحدث السنوي، الذي يجسد قناعتها الراسخة بأن التعليم هو الأساس في بناء مجتمعات مزدهرة ومستدامة. وتؤمن بأن الاستثمار في رأس المال البشري، لاسيما الكفاءات الأكاديمية الشابة، يمثل ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الوطنية وضمان مستقبل أكثر إشراقا للكويت. ومن هذا المنطلق، تضع الشركة دعم الجيل الصاعد على رأس أولوياتها، عبر توفير مختلف سبل التشجيع والتحفيز التي تعينهم على مواصلة درب التفوق في مسيرتهم الأكاديمية والمهنية. وتم اختتام الحفل بتأكيد «ماكدونالدز الكويت» على فخرها واعتزازها العميقين بهؤلاء الطلبة المتفوقين، معربة عن أطيب تمنياتها لهم بتحقيق دوام النجاح والتميز في مسيرتهم الدراسية والمهنية، علما أن التزام شركة المعوشرجي «ماكدونالدز الكويت» بالمسؤولية الاجتماعية يتجاوز مجرد تقديم الدعم المادي، حيث يتجلى في سعيها الدائم لتكون جزءا فاعلا وإيجابيا من المجتمع الكويتي. ومن خلال حملاتها ومبادراتها المتنوعة في إطار برنامجها الشامل للمسؤولية الاجتماعية «معاكم»، تسعى ماكدونالدز إلى المساهمة في خلق بيئة داعمة للشباب.

سميرة سعيد تستعد للعودة
سميرة سعيد تستعد للعودة

الأنباء

timeمنذ 16 ساعات

  • الأنباء

سميرة سعيد تستعد للعودة

كشفت الفنانة سميرة سعيد عن كواليس ألبومها الجديد، والتحضيرات التي تقوم بها الفترة الحالية تمهيدا لطرحه بعد الانتهاء منه، وشاركت مقطع فيديو عبر حسابها على منصة «إكس»، من داخل الاستوديو برفقة الموزع الموسيقي هاني يعقوب، وظهرت وهي تستمع إلى مقطع من العمل. وعلقت: «التحضيرات للألبوم الجديد بدأت مع رفيق النجاحات والصديق المبدع هاني يعقوب. مسيرة طويلة من الأعمال المميزة بنكملها مع بعض». وقد لاقت تدوينة سميرة تفاعلا كبيرا من قبل متابعيها الذين عبروا عن حماستهم لعودتها بمشروع غنائي جديد. يذكر أن آخر أغنية طرحتها الفنانة سميرة سعيد كانت في صيف 2024 بعنوان «زن»، من كلمات مصطفى ناصر، وألحان عمرو مصطفى، وتوزيع تيم.

بعد مشاركتها في «فينوس».. ريتا حايك: أريد حقي!
بعد مشاركتها في «فينوس».. ريتا حايك: أريد حقي!

الأنباء

timeمنذ 16 ساعات

  • الأنباء

بعد مشاركتها في «فينوس».. ريتا حايك: أريد حقي!

لاتزال الممثلة ريتا حايك تحت تأثير صدمة الخلاف الكبير الذي وقع بينها وبين المنتج والمخرج جاك مارون، الذي هو شريكها مع الممثل بديع أبو شقرا في صنع مسرحية «فينوس» التي عرضت أخيرا على خشبة مسرح «مونو» في بيروت. المسرحية التي كانت عرضت قبل 10 سنوات مع فريق العمل نفسه وحصدت حينها ما حصدته من نجاح كبير، وعادت مايو الماضي إلى الخشبة بناء على اقتراح من ريتا التي هاتفت مارون المقيم في فرنسا وعرضت عليه الفكرة، فوافق عليها وتم التنفيذ بثقة كبيرة من جانب ريتا بصديقها جاك مارون إلى حد عدم الحديث معه في أي جانب مادي له علاقة بأجرها في العمل والى حد عدم التوقيع على أي عقد تاركة هذا الشق إلى ما بعد انتهاء العروض التي استغرقت شهرا كاملا سبقتها ثلاثة أشهر من التمارين. وحين اجتمعت حايك بمارون للحديث في الماديات، كانت الصدمة بالمبلغ القليل كأجر باعتبار أن كلفة إنتاج المسرحية على ذمة مارون بلغت 99 ألف دولار، وبعدما شعرت ريتا بأن كلام المنتج يفتقر إلى المصداقية والشفافية، عادت واجتمعت به بحضور بديع أبو شقرا، ثم كان كلام عن كلفة 75 ألف دولار لتنكسر حينها كل ثقة بصديقها المنتج وتبدأ رحلة حل النزاع بالطرق القانونية عبر المحامين. وبحسب ريتا، فإن شعورها بالخذلان إزاء ما فعله جاك، جعلها تقرر عدم المضي في الجولة الخارجية للمسرحية في كل من دبي وكندا، والذي كان تحدث معها بشأنها من دون التوقيع على أي عقد، فإذا بها تفاجأ بأنه وقع على عروض الخارج من دون علمها لتعود وتكتشف أنها استبدلت بالممثلة رولا بقسماتي التي اتصلت بها لسؤالها عن سبب الانسحاب من العمل، فروت لها ريتا كل الحكاية، وأكدت في الاتصال أن المسرحية تعني لها الكثير وهي بمثابة طفلها. ولا تخفي ريتا حايك عتبها على بديع أبو شقرا الذي قرر المضي في المسرحية، بالرغم من أن هذا العمل يقوم على شراكة ثلاثية قائلة إنه لو كانت الأمور معكوسة لما ارتضت بديلا عنه. وفي وقت تنتظر مسرحية «فينوس» عروضا في الخارج سبتمبر المقبل، تصر ريتا حايك على المضي في إجراءاتها القانونية، والقضية كما يبدو تكبر ككرة الثلج، لاسيما أن بطلة «فينوس» تؤكد أنها تطالب بحقها ومتمسكة بنيله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store