logo
إصدارات بأسعار مخفضة في معرض الإسكندرية للكتاب

إصدارات بأسعار مخفضة في معرض الإسكندرية للكتاب

مستقبل وطنمنذ 3 أيام
تواصل هيئة قصور الثقافة هذا الأسبوع طرح أحدث إصداراتها وذلك ضمن مشاركتها في فعاليات الدورة العاشرة من معرض الإسكندرية للكتاب، الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب، حتى 6 أغسطس، بمقر كلية سان مارك، بالشاطبي.
وتقدم الهيئة ما يقرب من 200 عنوان ضمن سلاسل النشر المتنوعة بأسعار رمزية، حرصا منها على إتاحة المعرفة للجمهور السكندري والمصطافين، وتشمل الإصدارات مؤلفات لكبار الأدباء والمفكرين مثل طه حسين والعقاد، إلى جانب إصدارات الأطفال وسلسلة "قطر الندى" والروايات العالمية المترجمة، وغيرها من الإصدارات التي تعكس تنوع رؤيتها الثقافية، ويستقبل المعرض الرواد من الساعة 12 ظهرا، وحتى 12 منتصف الليل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زكي مبارك.. الأديب المتمرد على الجمود في ذكرى ميلاده
زكي مبارك.. الأديب المتمرد على الجمود في ذكرى ميلاده

الدستور

timeمنذ 8 ساعات

  • الدستور

زكي مبارك.. الأديب المتمرد على الجمود في ذكرى ميلاده

في كل عام، تعود ذكرى ميلاد الأديب والمفكر الدكتور زكي مبارك (5 أغسطس 1892) لتعيد إلى الساحة الثقافية العربية سيرة رجل آمن بالعقل، وثار على التقليد، ودفع ثمن استقلاله الفكري غاليا، كان أديبا لا يشبه أحدا، وصوتا منفردا لا ينسجم مع الجوقة، بل يقارعها. ولد في قرية سنتريس بمحافظة المنوفية، لعائلة ريفية بسيطة، لكنه شق طريقه إلى أرفع مراتب الثقافة، وحصل على ثلاث درجات دكتوراه، متحديا كل من راهنوا على فقره أو انكساره. من الأزهر إلى السوربون: عقل لا يعترف بالسقف بدأ زكي مبارك حياته الدراسية في الأزهر الشريف، وحصل على شهادة "العالمية" سنة 1916، كان من الأوائل في دراسته، لكنه لم يكن من طلاب الطاعة، بل من أنصار النقد والتساؤل، وهو ما جعله في خلاف دائم مع مشايخه. التحق بالجامعة المصرية، وحصل منها على ليسانس الآداب، وكان من أوائل المصريين الذين سافروا إلى فرنسا في بعثة علمية، حيث حصل على الدكتوراه الأولى في الآداب من جامعة السوربون سنة 1931، وكان موضوعها عن "الحب في الشعر العربي"، ثم أتبعها بدكتوراه ثانية عن "النثر الفني في القرن الرابع الهجري"، وثالثة عن "التصوف الإسلامي"، ليصبح أول أديب عربي ينال ثلاث دكتوراه من جامعة أوروبية في زمن الاستعمار. أدب لا يخشى المعارك لم يكن زكي مبارك مجرد باحث أكاديمي، بل كان قلما ناريا يخوض المعارك الثقافية دون تردد، كتب في "البلاغ" و"السياسة" و"الجهاد"، وهاجم بشجاعة كل من اعتبرهم "حراس التقليد"، ولم يوفر حتى طه حسين، عميد الأدب العربي، الذي اتهمه ذات مرة بـ"السرقة الأدبية" في كتابه "في الشعر الجاهلي"، وهو ما تسبب في قطيعة فكرية بين الرجلين. كان يقول دائما: "أنا لا أكتب لأُعجب أحدا، ولا أكتب لأكسب رضا أحد، إنما أكتب لأنني أؤمن بما أقول." في حب الحرية والمرأة تميز زكي مبارك بأسلوب أدبي جريء يمزج بين الفكر والشغف، كتب عن الحب والتصوف والعقل في آنٍ واحد، دون أن يفصل بين قلبه وعقله. من أشهر كتبه: "الأخلاق عند الغزالي" "العبقرية" "الحديث عن المرأة" "الوجدان في الشعر العربي" "الإنسان والدين" في كتابه "الحديث عن المرأة" هاجم النظرة الذكورية الجامدة، وقال: "المرأة ليست أدنى عقلا ولا دينا، بل أدنى فرصا وظروفا." أما عن الحرية، فكان يقول: "لا معنى للحياة إن لم تكن لك فيها كلمة، وقيمة، وأثر، حتى وإن رفضوك." نفي لأنه يفكر في عام 1930، عين زكي مبارك مفتشا للغة العربية في وزارة المعارف، لكنه لم يستمر كثيرا، إذ أحيل إلى التقاعد مبكرا، ثم تم نفيه إلى العراق سنة 1932 ليعمل هناك أستاذا في كلية الآداب بجامعة بغداد. ورغم الغربة، لمع نجمه هناك، وأصبح من الشخصيات المحورية في النهضة الثقافية العراقية. كتب في "جريدة البلاد" العراقية مقالات فلسفية ونقدية وأدبية، وتوثقت علاقته بالمفكرين والشعراء في المشرق، لكنه لم يتخل أبدا عن مصريته، وكان يوقع مقالاته بـ"زكي مبارك المصري". نهاية غامضة وبصمة لا تمحى عاد إلى مصر بعد سنوات من الترحال، واستمر في الكتابة حتى وافته المنية في 23 يوليو 1952، أي قبل يومين فقط من اندلاع الثورة، وكانت وفاته مفاجئة، حيث قيل إنه توفي إثر حادث سيارة غامض، وهناك من شكك في أن الوفاة عرضية. لم يكرم زكي مبارك في حياته كما ينبغي، ولا بعد وفاته، بل تعمد كثير من خصومه تجاهله، لكنه ظل حيا في كتبه ومقالاته، وفي كل سطر أراد به تحرير العقل من الركود والخنوع. في ذكراه: لماذا نتذكر زكي مبارك اليوم؟ في زمن يحتاج فيه الفكر العربي إلى جرأة وإبداع، يبقى زكي مبارك مثالا للأديب الذي لم يتنازل، ولم ينحن. زكي مبارك لم يكن مجرد أديب أو ناقد، بل فارس قلم وفكر، فتح جبهات ضد الجمود والانغلاق، ودفع ثمن مواقفه، لكنه لم يتراجع أبدا عن أن يكون نفسه. في ذكرى ميلاده، ربما يكون أهم ما يمكن أن نفعله هو إعادة قراءة كتبه، وسيرته، وأفكاره، وفهم ما كان يحارب لأجله: حرية العقل، وكرامة الإنسان، وحق السؤال.

ثقافة : معركة شهيرة مع طه حسين و40 مؤلفا لـ زكى مبارك صاحب الثلاث درجات دكتوراه
ثقافة : معركة شهيرة مع طه حسين و40 مؤلفا لـ زكى مبارك صاحب الثلاث درجات دكتوراه

نافذة على العالم

timeمنذ 14 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : معركة شهيرة مع طه حسين و40 مؤلفا لـ زكى مبارك صاحب الثلاث درجات دكتوراه

الثلاثاء 5 أغسطس 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - أديب وشاعر وصحفي وأكاديمي عربي، حصل على ثلاث درجات دكتوراه متتالية فلقبه البعض إثر ذلك بالدكاترة زكي مبارك، بعد أن درّس في الجامعة المصرية لعدة سنوات وعمل مفتشا عاما للغة العربية، ومع مرور ذكرى ميلاده الـ133، إذ ولد في مثل هذا اليوم 5 أغسطس من عام 1892، نستعرض أبرز معاركه الأدبية الشهيرة مع عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين. وكان هناك خلاف فكري بين طه حسين وزكي مبارك بسبب أمرين، الأول كان طه حسين يرى أن العقل اليوناني هو مصدر التحضر وأن عقلية مصر هي عقلية يونانية ولا بد لمصر أن تعود إلى احتضان ثقافة وفلسفة اليونان، في حين كان زكي مبارك ضد هذه النزعة اليونانية واتهم طه حسين بنقل واتباع آراء المستشرقين والأجانب. أما الأمر الثاني فيتعلق بأطروحة النثر الفني، فحسب زكي مبارك، فإن أصل النثر الفني عند العرب يمتد إلى ما قبل الإسلام، على عكس طه حسين الذي ذهب مذهب المستشرقين ودافع عن الرأى القائل إن النثر الفنى فن اكتسبه العرب بعد الإسلام ولم يُعرَفْ إلا فى أواخر العصر الأموى حين اتصل العرب بالفرس. ويقول الكاتب الكبير سعيد الشحات عبر سلسلته "ذات يوم"، ولد الكاتب الأديب الدكتور زكى مبارك بقرية "سنتريس" محافظة المنوفية فى 5 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1892، كان والده من "الزراعيين الأذكياء الذين عرفوا بالخلق والكرم" بوصف أنور الجندى فى كتابه "زكى مبارك، دراسة تحليلية لحياته وأدبه"، مضيفا: "أحب زكى أباه، وكان موضع فخاره وإعجابه، ورسم له صورة وصفية عندما توفى عام 1935 تمثل فيه صباحة الوجه، وصحة الدين وصدق القول، وفصاحة اللسان وثبات الجنان والعزيمة والرزانة". له نحو 40 مؤلفا أبرزها، مراجع العشاق، عبقرية الشريف الرضى، الأسمار والأحاديث، فى الأدب والأخلاق، الأخلاق عند الغزالى، الموازنة بين الشعراء، وحى بغداد، ليلى المريضة فى العراق، حب ابن أبى ربيعة، اللغة والدين والتقاليد، جناية أحمد أمين على الأدب العربى، ذكريات باريس، العشاق الثلاثة، وفى رصيده مئات المقالات فى الصحف، وكثير من المعارك التى خاضها ضد أكبر مفكرى وأدباء عصره.

الدكاترة زكى مبارك، صاحب الألف مقال.. كواليس معاركه مع طه حسين وأحمد أمين والعقاد.. وسر هجومه على الأزهر
الدكاترة زكى مبارك، صاحب الألف مقال.. كواليس معاركه مع طه حسين وأحمد أمين والعقاد.. وسر هجومه على الأزهر

فيتو

timeمنذ 17 ساعات

  • فيتو

الدكاترة زكى مبارك، صاحب الألف مقال.. كواليس معاركه مع طه حسين وأحمد أمين والعقاد.. وسر هجومه على الأزهر

زكى مبارك، "ثلاث دكاترة مجموعين فى شخص واحد"، هكذا لقبته الصحافة في مصر لحرصه على تعدد دراساته للدكتوراه، وهو شاعر فى المقام الأول، وناقد أدبي لم يترك بابا للعلم وللدراسة إلا طرقه، لكنه فى نفس الوقت عاش حياة الضياع والتشتت، حاربوه كثيرا لكنه لم ييأس.. ظل فى طريقه الذى ارتضاه لنفسه، رحل عام 1952. خاض زكى مبارك الكثير من المعارك، منها معركته لمناصرة الدكتور طه حسين حين أصدر كتابه في "الشعر الجاهلى" فدافع بقلمه عنه، لكن انقلب عليه الدكتور طه حسين حين وضع كتابه "النثر الفني"، ووصفه بأنه كتاب عادى ألفه كاتب عادى، فرد مبارك بالهجوم على طه حسين، وانتقد أعماله لعشر سنوات متصلة، فكان رد الدكتور طه حسين أن رفض تجديد عقد مبارك بالتدريس فى كلية الآداب التى كان عميدا لها عام 1934، فاعتبر مبارك ذلك انتقاما، ورد ساخرا: "والله لو جاع أولادي لشويت طه حسين وأطعمتهم لحمه، هذا هو طه حسين الذى لم يقرأ في حياته كتابا كاملا، وإنما قرأ فقرات من هنا ومن هناك وأخذ يشطح ذات اليمين وذات الشمال". العقاد يصفه بـ"الكاتب بلا شخصية" كما خاض زكى مبارك معارك أخرى مع الكتاب والمفكرين، منها معركته مع المفكر أحمد أمين وكتب ضده أكثر من عشرين مقالا في مجلة 'الرسالة' يهاجم أفكاره، ولم يرد عليه أحمد أمين. كما اشتبك مع الأديب عباس محمود العقاد مما جعل العقاد يكتب عنه: هو كاتب بلا شخصية ولا طابع، وقال عنه إبراهيم المازنى: إنه لو أخلى كتابته من الحديث عن زكى مبارك لكان أحسن مما هو عليه. الدكاترة زكى مبارك، فيتو أما الأديب أحمد حسن الزيات فقد أنصف زكى مبارك، وأثنى عليه، وقال عنه: إنه لون من ألوان الأدب المعاصر، ولا بد منه ولا حيلة فيه، هو الملاكم الأدبى في ثقافتنا الحديثة. ووصفه الأديب محمود تيمور بقوله: هو كشكول حى مبعثر، بل مسرحية مختلطة فيها مشاهد شتى من مأساة وملهاة أو لكأنه برج بابل ملتقى النظائر والأضداد، أما الدكتور طه حسين فقال عنه: إنه الرجل الذى لا يخلو إلى قلمه إلا احتال على رأسه عفريت. كتابة القصائد الوطنية نما عند زكى مبارك الحس الوطنى وهو صغير حتى أنه شارك في ثورة 1919، يخطب فى الناس ويحفز الجماهير ويلقي القصائد الوطنية ويفر من ملاحقة الإنجليز، وذكر أنه اختفى في غرفة فوق السطوح طيلة ثلاثة أشهر لدى أحد أبناء سنتريس ــ وهو القبطي أنيس ميخائيل ـــ ابن قريته، وكان مطلوبا لدى الإنجليز لقتله. ابن قرية سنتريس فى مثل هذا اليوم 5 أغسطس عام 1891 ولد المفكر زكى مبارك بقرية سنتريس بمحافظة المنوفية، كان والده من أهل التصوف ومحبًا للأزهر وأهله، لم يعش له ولد حتى أنه فقد جميع أبنائه، لذلك أراد أن يهب ابنه زكى للقرآن، فحفظ القرآن الكريم، وكان يقول عن نفسه: ولدتنى أمى فأضيف إلى الوجود خير جديد وشر جديد. الدكاترة زكى مبارك، فيتو التحق زكى مبارك بالأزهر عام 1908، ثم انتسب إلى الجامعة المصرية عام 1916 بعد إتقانه اللغة الفرنسية، وحصل فيها على الليسانس، بعدها تقدم برسالة علمية الى الجامعة المصرية عن "الأخلاق عند الغزالي" عام 1924، ثم سافر إلى فرنسا عام 1927 للدراسة على نفقته الخاصة، وكان يقضي هناك أربعة أشهر من العام ثم يعود إلى القاهرة ليقضى فيها بقية السنة، وكان يعمل في الصحافة والتدريس ليجمع نفقات إقامته فى باريس، وكان يستغل الوقت للبحث والدراسة والحصول على الدكتوراة التى حصل عليها عام 1931 عن رسالته "النثر الفني في القرن الرابع الهجري"، ثم كانت الدكتوراه الثالثة عن التصوف الإسلامي من الجامعة المصرية عام 1937 ومن هنا لقب بالدكاترة زكى مبارك. الهجوم على رجال الأزهر بالرغم من دراسة زكى مبارك وإقامته سنوات طويلة فى باريس إلا أنه رفض تيار التغريب الذى بدأ ينتشر فى مصر نتيجة كتابات منصور فهمى وطه حسين وسلامة موسى ولطفى السيد، وعندما عاد إلى مصر كانت أهدافه نقد ومهاجمة رجال الأزهر وأساتذة الجامعات الذين يأكلون العيش باسم العلم والادب ــ على حد قوله. ومن أكبر أساتذة زكى مبارك فى الأزهر الذين أثروا فيه وحببوا إليه دراسة الأدب؛ الشيخ محمد المهدى الذى صحبه خمس سنوات، والشيخ سيد المرصفى الذى صحبه سبع سنوات، وكان هذان الرجلان من أعرف الناس بالشعر الجيد والنثر البليغ فتأثر زكى مبارك بهما.. وتوسم فيه الشيخ سيد المرصفى خيرًا ولمح فيه مبادئ عبقرية فذة ونادرة حتى أنه صرح لأحد شيوخ الأزهر بقوله "إنى لأخشى أن يضيع منا زكى مبارك كما ضاع طه حسين". ألف مقال سياسى واجتماعى بدأ زكى مبارك العمل الصحفى عام 1925 في جريدة "الأفكار والبلاغ"، وكتب فى جميع النواحى السياسية والاجتماعية ليبلغ عدد مقالاته فيها ألف مقال، ولم ينضم إلى حزب وألف 45 كتابا، منها اثنان بالفرنسية وظل موظفا بوزارة المعارف حتى رحل عام 1952. متحف باسم زكى مبارك وكما يحكى بلدياته الساخر محمود السعدنى، أن زكى مبارك كان يخصص كشكًا أمام بيته في سنتريس يقيم فيه ندواته ومناقشاته في فصل الصيف، وبعد رحيله هدم هذا الكشك، وكان يجب أن يحول إلى متحف باسم زكى مبارك. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store