
أرامكو تدرس صفقة استحواذ
البلاد – متابعات
ذكرت وكالة بلومبيرغ نقلا عن مصادر لها، أن شركة أرامكو السعودية تدرس تقديم عرض محتمل للاستحواذ على أصول زيوت التشحيم التابعة لشركة 'بي بي'، بما في ذلك الأصول التي تعمل تحت العلامة التجارية كاسترول.
وقالت الوكالة، إن المناقشات لا تزال في مراحلها الأولية، مبينة أنها تدرس ما إذا كانت ستتقدم بعرض لشراء جزء أو كل الأعمال، التي تعمل تحت اسم العلامة التجارية كاسترول ، مشيرة إلى أن أرامكو لم تتخذ قراراً نهائياً بشأن هيكلة العرض المحتمل.
ونوهت بلومبيرغ إلى أن 'بي بي' تجري حالياً مراجعةً لاستراتيجية أعمال زيوت التشحيم التابعة لـ'كاسترول'، حيث قد تصل قيمتها إلى 10 مليارات دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأمناء
منذ 41 دقائق
- الأمناء
أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم 29 يونيو
(الامناء نت / خاص) العاصمة عدن: دولار امريكي= 2754 : 2739 ريال سعودي= 722 : 720 حضرموت: دولار امريكي= 2754 : 2739 ريال سعودي= 722 : 720 صنعاء: دولار امريكي= 522 : 524 ريال سعودي= 138.5 : 139 يورو= 642.06 : 646⁵

موجز 24
منذ 41 دقائق
- موجز 24
الشيوخ الأمريكي يوافق جزئيا على مشروع قانون ترامب الضريبي
وافق مجلس الشيوخ، اليوم الأحد، جزئيًا على مشروع قانون شامل لخفض الضرائب والإنفاق، يحظى بتأييد الرئيس دونالد ترامب؛ وذلك حسب وكالة رويترز. جاء ذلك بعد الاتفاق على تغييرات لمعالجة مخاوف إزاء تمويل المستشفيات بالمناطق الريفية وقابلية خصم ضرائب الولايات. وقال عدد من أعضاء المجلس الجمهوريين الذين عبّروا في وقت سابق عن ترددهم في التصويت لصالح المشروع، في تصريحات للصحفيين أوردتها وكالة 'رويترز'، إنَّ مخاوفهم تبددت، وأصبحوا مستعدين للتصويت لتجاوز أول عقبة إجرائية في الساعات القادمة. وذكر السيناتور الجمهوري جون باراسو، وهو الرجل الثاني في المجلس، إنَّ التصويت الإجرائي الأول على التشريع سيُجرى في الساعة الرابعة عصرًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة. ويُعد مشروع القانون الهدف التشريعي الأبرز لـ'ترامب'، ومع سيطرة رفاقه الجمهوريين على كامل الكونجرس بمجلسيه الشيوخ والنواب، لم يرفض البرلمان حتى الآن أيًا من أولويات ترامب. ومن شأن مشروع القانون الضخم، المؤلف من 940 صفحة، تمديد تخفيضات ضريبية جرى إقرارها عام 2017، ومثّلت إنجازًا تشريعيًا كبيرًا لترامب في فترة رئاسته الأولى، ويخفض ضرائب أخرى ويعزز الإنفاق على الجيش وأمن الحدود. وتشير تقديرات محللين غير منتمين إلى أي من الحزبين إلى أنَّ النسخة التي أقرها مجلس النواب الشهر الماضي، ستُضيف نحو 3 تريليونات دولار إلى الدين الحكومي البالغ 36.2 تريليون. ولم يصدر مكتب الميزانية في الكونجرس توقعات بشأن المبلغ الذي ستُضيفه نسخة مجلس الشيوخ، التي لا تزال عرضة للتغيير، إلى الدين في حال إقرارها. وأوضحت لجنة الميزانية الاتحادية المسؤولة، وهي منظمة غير حزبية تعمل في مجال السياسة العامة، في وقت سابق، أنَّ تقديرها الأولي هو أن نسخة مجلس الشيوخ من القانون من شأنها أن تُضيف 4 تريليونات دولار إلى الدين على مدى العقد المقبل، بما في ذلك تكاليف الفائدة. من جانبه، أشار البيت الأبيض إلى أنّ التشريع سيخفض العجز السنوي بمقدار 1.4 تريليون دولار. في المقابل، عارض الديمقراطيون مشروع القانون، قائلين إنَّ عناصر خفض الضرائب فيه من شأنها أن تعود بالنفع بشكل غير متناسب على الأثرياء، على حساب البرامج الاجتماعية التي يعتمد عليها الأمريكيون من ذوي الدخل المنخفض. وسيؤدي التصويت بالموافقة إلى بدء عملية طويلة، ربما تستمر حتى اليوم، مع تقديم الديمقراطيين سلسلة من التعديلات التي لا يُرجَّح إقرارها في مجلس يسيطر عليه الجمهوريون بأغلبية 53 مقعدًا مقابل 47. إلى ذلك، ذكر رئيس لجنة الميزانية في مجلس الشيوخ، لينزي جراهام، في بيان مع نص مشروع القانون: 'بإقرار مشروع القانون هذا الآن، سنجعل أمتنا أكثر ازدهارًا وأمنًا'.


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
بينهن 4 من الصين.. أغنى 10 نساء عصاميات حول العالم
شهدت العقود الثلاثة الماضية تحوّلاً نوعيًا في عالم الأعمال، مع تزايد حضور النساء في مواقع القيادة، لا سيما بعد سنوات من التمثيل المحدود في القطاعات الرئيسية. وساعد في هذا التحول توسع فرص التعليم، وانفتاح الأسواق، إلى جانب العزيمة الفردية لنساء قرّرن صنع النجاح بأنفسهن. في تصنيف مجلة 'فوربس' لعام 2025، تم تسليط الضوء على أغنى عشر نساء عصاميات حول العالم، ممن كوّن ثرواتهن من خلال مسارات ريادية متميزة. تتربع على رأس القائمة السويسرية رافاييلا أبونتي-ديامانت، بثروة تُقدّر بـ39 مليار دولار، بصفتها الشريكة المؤسسة لشركة الشحن العالمية 'MSC'. وتُعدّ أبونتي-ديامانت (79 عامًا) أغنى امرأة عصامية في العالم، بل يُقال إنها الوحيدة بين أغنى عشر نساء عالميًا التي بنت ثروتها بالكامل بمفردها. وتليها الأمريكية ديان هندريكس، المتخصصة في قطاع مواد البناء، الذي ازدهر مع طفرة العقارات في الولايات المتحدة. أما الصين، فحافظت على حضور قوي في التصنيف من خلال سيدات أعمال بارزات: تشونغ هويغوان (قطاع الأدوية) تشو كونفي (شاشات الأجهزة المحمولة) وانغ لاي تشون (مكونات إلكترونية) لينغ تانغ (برمجيات وألعاب رقمية) كما تبرز في التصنيف البريطانية دينيس كوتس، صاحبة شركة للمقامرة الإلكترونية، والأمريكيات جودي فولكنر (برمجيات طبية)، ماريان إليتش (وجبات سريعة)، وليندا ريسنيك (قطاع الأغذية). تعكس هذه القائمة تنوعًا ملحوظًا في القطاعات، من الرقمنة إلى التصنيع والرعاية الصحية. ورغم اختلاف مجالات النجاح، إلا أن القاسم المشترك بين هؤلاء النساء هو القدرة على اقتناص الفرص، وتحويل الأفكار إلى شركات عملاقة، دون الاعتماد على إرث عائلي، ما يؤكد تصاعد مكانة ريادة الأعمال النسائية عالميًا، رغم تمركزها الجغرافي في مناطق محددة.