
"غوغل" تطلق نموذجاً جديداً لتوليد الفيديوهات بالذكاء الاصطناعي
يتوفر إنشاء مقاطع الفيديو عبر النموذج الجديد فقط لمشتركي باقة AI Pro المدفوعة من "غوغل"، وبحد أقصى 3 مقاطع فيديو يوميًا.
يتيح Veo 3، الذي عرضته غوغل" في مايو، للمستخدمين إنشاء مقاطع فيديو تصل مدتها إلى 8 ثوانٍ باستخدام رسائل نصية.
قال جوش وودوارد، الرئيس التنفيذي لشركة غوغل، بإن الشركة تعمل على إضافة إمكانية إنشاء الصور إلى مقاطع الفيديو إلى جيميني.
وكان ديميس هاسابيس، الرئيس التنفيذي لشركة ديب مايند، وهي منظمة أبحاث الذكاء الاصطناعي التابعة لـ "غوغل"، قد ألمح إلى إمكانية استخدام Veo 3، أحدث نموذج لتوليد الفيديو من "غوغل"، في ألعاب الفيديو.
تخطط "غوغل" لتحويل نموذجها الأساسي متعدد الوسائط، Gemini 2.5 Pro، إلى نموذج عالمي يُحاكي جوانب من الدماغ البشري.
في ديسمبر، كشفت "ديب مايند" عن Genie 2، وهو نموذج يُمكنه توليد مجموعة "لا نهائية" من العوالم القابلة للعب.
وفي الشهر التالي، أفدنا بأن "غوغل" تُشكّل فريقًا جديدًا للعمل على نماذج الذكاء الاصطناعي التي يُمكنها محاكاة العالم الحقيقي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- ليبانون 24
إليكم مواصفات الهاتف الأفضل من غوغل
بدأت غوغل بالترويج لهاتف Pixel 10 Pro XL الذي ستنافس من خلاله أفضل هواتف سامسونغ وآبل. حصل الهاتف على هيكل مصنوع من أجود المواد، مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68 ، أبعاده (162.8/76.6/8.5) ملم، وزنه 221 غ. شاشته أتت LTPO OLED بمقاس 6.8 بوصة، دقة عرضها (1344/2992) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها الأعظمي يصل إلى 3000 شمعة/م، كثافتها 482 بيكسل/الإنش. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-15" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5 المتطور، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 16 غيغابايت، وذواكر داخلية تتراوح سعاتها ما بين 256 غيغابايت و1 تيرابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (50+48+48) ميغابيكسل، فيها عدسة ultrawide وعدسة periscope telephoto، وقادرة على توثيق فيديوهات بدقة 8K، أما كاميرته الأمامية فجاءت بدقة 42 ميغابيكسل. حصل الهاتف على منفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وشريحة NFC، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وتقنيات لإرسال الرسائل عبر الأقمار الاصطناعية في حالات الطوارئ، وبطارية بسعة 5200 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 39 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 23 واط. (روسيا اليوم)


النهار
منذ 9 ساعات
- النهار
شكوى تُهدّد طموحات "غوغل" حول الذكاء الاصطناعي
تلقّت شركة ألفابت شكوى من الاتحاد الأوروبي لمكافحة الاحتكار بشأن "نظرة عامة على الذكاء الاصطناعي" من مجموعة من الناشرين المستقلين، الذين طلبوا أيضاً اتخاذ إجراء مؤقت لمنع إلحاق ضرر لا يمكن إصلاحه بهم، وفقاً لوثيقة اطلعت عليها رويترز. "نظرة عامة على الذكاء الاصطناعي" من غوغل هي ملخصات مُولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي تظهر فوق الروابط التقليدية لصفحات الويب ذات الصلة، وتُعرض للمستخدمين في أكثر من 100 دولة. بدأت الشركة بإضافة إعلانات إلى "نظرة عامة على الذكاء الاصطناعي" في مايو/أيار الماضي. تُقدم الشركة أكبر رهان لها بدمج الذكاء الاصطناعي في البحث، لكن هذه الخطوة أثارت مخاوف بعض موفري المحتوى، مثل الناشرين. وثيقة تحالف الناشرين المستقلين، المؤرخة في 30 يونيو/حزيران، تتضمّن شكوى إلى المفوضية الأوروبية، وتزعم أن الشركة تُسيء استخدام نفوذها السوقي في البحث عبر الإنترنت. ذكرت الوثيقة أن "خدمة محرّك البحث الأساسي لغوغل تُسيء استخدام محتوى الويب لأغراض عرض البيانات المُدمجة في الذكاء الاصطناعي من غوغل في البحث، ما تسبب، ولا يزال، بأضرار جسيمة للناشرين، بمن فيهم ناشرو الأخبار، من حيث انخفاض عدد الزيارات والقراء وخسارة الإيرادات". وأفادت الوثيقة أن غوغل تضع بياناتها المُدمجة في الذكاء الاصطناعي في أعلى صفحة نتائج البحث العامة لعرض ملخصاتها الخاصة المُنشأة باستخدام مواد الناشر، وتزعم أن هذا الترتيب يُضرّ بالمحتوى الأصلي للناشرين. وجاء في الشكوى: "لا يملك الناشرون الذين يستخدمون بحث غوغل خيار إلغاء الاشتراك في استيعاب موادّهم لتدريب نموذج اللغة الكبير للذكاء الاصطناعي من غوغل و/أو الزحف للحصول على ملخصات، دون فقدان قدرتهم على الظهور في صفحة نتائج البحث العامة لغوغل". ومن جهتها، رفضت المفوّضية التعليق. وأكدت هيئة المنافسة والأسواق في المملكة المتحدة تسلّم الشكوى. وأفادت غوغل أنها تُرسل مليارات النقرات إلى مواقع الويب يومياً. صرّح متحدث باسم الشركة قائلاً: "تُمكّن تجارب الذكاء الاصطناعي الجديدة في البحث المستخدمين من طرح المزيد من الأسئلة، ما يُتيح فرصاً جديدة لاكتشاف المحتوى والشركات". يُشير موقع تحالف الناشرين المستقلين إلى أنه مُجتمع غير ربحي يُدافع عن الناشرين المُستقلين، دون أن يُسمّيهم. ووقّعت على الشكوى كلٌّ من حركة الإنترنت المفتوحة، التي تضمّ مُعلنين وناشرين رقميين، وشركة فوكسغلوف القانونية البريطانية غير الربحية، التي تُدافع عن العدالة في عالم التكنولوجيا. وأكدتا ضرورة اتخاذ إجراء مؤقت لمنع إلحاق ضرر جسيم لا يُمكن إصلاحه بالمنافسة، ولضمان الوصول إلى الأخبار. وقال المتحدث باسم غوغل: "الحقيقة هي أن المواقع الإلكترونية يُمكن أن تكسب أو تفقد حركة المرور لأسباب مُختلفة، بما في ذلك الطلب الموسمي، واهتمامات المستخدمين، والتحديثات الخوارزمية المُنتظمة لمحرك البحث". وقالت روزا كيرلينغ، المديرة التنفيذية المُشاركة لفوكسغلوف، إن الصحافيين والناشرين يواجهون وضعاً مُزرياً. وأضافت لرويترز: "تواجه الأخبار المستقلة تهديداً وجودياً: نظرة عامة على الذكاء الاصطناعي من غوغل". وقد قدمت المجموعات الثلاث شكوى مماثلة وطلباً باتخاذ إجراء مؤقت إلى هيئة المنافسة البريطانية.


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
"وباء رقمي يهدّد العالم"... اختراق غير مسبوق يكشف حجم الخطر السيبراني
في واقعة غير مسبوقة، سُرّبت بيانات أكثر من 16 مليار عملية دخول لحسابات على منصّات كبرى مثل غوغل، فايسبوك، وأبل، وذلك نتيجة تجميع ضخم لبيانات من اختراقات سابقة وهجمات حديثة باستخدام برمجيات خبيثة تُعرف بـ"Infostealers"، ما يعكس تصاعداً خطيراً في الهجمات السيبرانية ويدق ناقوس الخطر حول انتشار هذه البرمجيات، المصمّمة خصيصاً لسرقة البيانات الحسّاسة من المستخدمين دون علمهم. هذه البرمجيات لا تُدمّر الأجهزة ولا تشفّر البيانات، بل تتسلّل بهدوء لتسرق كلمات المرور، وبيانات البطاقات المصرفية، والمحافظ الرقمية، وحتى سجلّ التصفح. والأسوأ من ذلك، أنها تُباع على الإنترنت المظلم ضمن ما بات يُعرف بـ"الجرائم الإلكترونية كخدمة"، وهي أسواق رقمية سوداء تتيح لأي شخص – وليس فقط للخبراء – شراء أدوات اختراق جاهزة مقابل المال. تبدأ الإصابة غالباً بخدعة بسيطة: رابط مخادع، إعلان مزيّف، أو رسالة بريد إلكتروني موثوقة المظهر، ليقع المستخدم في الفخ ويزرع بنفسه البرمجية داخل جهازه. ومن هناك، تُرسل البيانات المسروقة للمهاجم الذي يبيعها أو يستخدمها في ابتزاز أو هجمات لاحقة أكثر تعقيداً. الخبراء يُجمعون على أن ما نشهده اليوم لم يعد مجرد نشاط قرصنة عابر، بل "وباء رقمي" متكامل، قد يُهدد الأمن الاقتصادي العالمي. فالهجمات الإلكترونية تكلّف الشركات والمؤسسات مليارات الدولارات سنوياً، ليس فقط من حيث الخسائر المباشرة، بل أيضاً بسبب التكاليف الباهظة لاستعادة البيانات والحفاظ على السمعة التجارية. في ظل هذا المشهد، لا بد من التحرك. الخبراء ينصحون بتدابير أساسية: استخدام كلمات مرور قوية وفريدة، تفعيل المصادقة الثنائية، تحديث الأنظمة باستمرار، وتجنّب تحميل الملفات من مصادر غير موثوقة. أما على مستوى المؤسسات، فالحل يكمن في تبنّي فلسفة "عدم الثقة" (Zero Trust)، وتدريب الموظفين على اكتشاف التهديدات الحديثة، إلى جانب التعاون الحكومي لتفكيك الأسواق السوداء. وفي النهاية، يرى مختصّون أن الحلّ الجذري يبدأ من المجتمع نفسه، بتعزيز الوعي السيبراني لدى الأفراد، ودمجه في التعليم الأساسي، ليكون كل مستخدم مدركاً لدوره كخط الدفاع الأول في وجه هذا الطاعون الرقمي.