logo
العيسوي: قوة الأردن بقيادته الهاشمية ووحدة شعبه وثبات...

العيسوي: قوة الأردن بقيادته الهاشمية ووحدة شعبه وثبات...

الوكيلمنذ 10 ساعات
الوكيل الإخباري- أكد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي أن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، مستمر في مسيرته الوطنية بثقة واقتدار، مرتكزًا إلى نهج ثابت في التحديث السياسي والاقتصادي والاجتماعي، يهدف إلى تعزيز قوة الدولة وصون استقرارها وخدمة مواطنيها.
وقال العيسوي إن الأردن يواصل العمل بثبات على ترسيخ منظومة وطنية متجددة ترتكز على تطوير الحياة السياسية والاقتصادية والخدماتية، ضمن رؤية إصلاحية شاملة يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني.
جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الأحد في الديوان الملكي الهاشمي، ثلاثة وفود من عشيرة السكر، وجمعية أهالي السبع الخيرية، واللجنة الاستشارية للرئاسة الروحية الارثوذكسية في محافظة الكرك.
وأشار العيسوي إلى أن منظومة التحديث الشامل، التي ينتهجها الأردن تعزز مكانته على خريطة الاستثمار العالمي، تجسيدا للرؤية الملكية في بناء بيئة مستقرة وجاذبة للاستثمارات، رغم التحديات التي تشهدها المنطقة.
اضافة اعلان
من جهتهم، عبّر المتحدثون من الوفود الثلاثة عن اعتزازهم بالنهج الحكيم الذي يقوده جلالة الملك، مؤكدين أن الأردن، بقيادته الهاشمية، يمضي بثقة نحو المستقبل ويواصل تحقيق المنجزات على مختلف الصعد، وسط إدراك وطني عميق لحساسية المرحلة التي تتطلب وعيًا راسخًا ووحدة صف لا تتزعزع.
وأعربوا عن فخرهم بما تحقق في الأردن من إنجازات نوعية في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، مؤكدين أن هذه المنجزات تمثل امتدادًا لمسيرة التضحيات والعمل التي قادها الهاشميون عبر مراحل الدولة الأردنية، حتى غدت نموذجًا يحتذى في البناء والإنجاز رغم التحديات
وأشاروا إلى أن ما يشهده الأردن اليوم من تطور واستقرار يُعد مصدر فخر واعتزاز أمام العالم، ويجسد حقيقة الدولة القوية الراسخة، التي تجمع بين الثبات السياسي والتقدم التنموي، بقيادة هاشمية حكيمة مخلصة لشعبها وأمتها.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنه Too Much
إنه Too Much

الغد

timeمنذ 34 دقائق

  • الغد

إنه Too Much

اضافة اعلان تعليق بسيط في مكالمة هاتفية مع مقرب استوقفتني حين استعرضنا أحداث المشهد الأردني في أسبوعين. التعليق الذي سمعته كان: والله الأردن صار فيه Too Much.ترددت بترجمة ما سمعته لغايات جودة المقال، لكن جودة إيقاع المعنى الذي استقبلته ستضيع في الترجمة، فالعذر من القارئ.نعم، كثير كل ما يحدث.. وأغلب ما يحدث يقع في باب لزوميات ما لا يلزم، وهناك غرق غير منطقي بتفاصيل كثيرة عبثية، والناس بين منشغل بها، والأكثرية بصراحة منشغل عنها.مثلا: التعديل والذي يتحدث عنه كثيرون، كتاب وأشباه كتاب ورواد صالونات التواصل الافتراضي وصالونات السهرات في عمان وضواحيها، ثم عملية "حشر" الأسماء في البورصة الموسمية لكل تعديل، وهي عمليات مركبة ونوعية قد يكون خلفها طامحون للتوزير أو كارهون لشخصيات محددة، مع افتراض مسبق لدى الجميع أن رئيس الوزراء منهمك بقراءة تقلبات البورصة الموسمية المثقلة بالأسماء! ( أتمنى ألا يكون كذلك فعلا).غاب عن بال هؤلاء "الكثيرين" فكرة الإصلاح السياسي والإداري والتي يجب أن تشمل فيما تشمل أيضا ذلك قرارات "التوزير". وقد وصلنا إلى مرحلة في الأردن إلى معارك كسر عظم في تشويه واغتيال السمعة لغايات إزاحة أسماء محتملة أو ترقية احتمالات أسماء غير منطقية.لماذا إذا أقحمنا مفهوم الأحزاب في الانتخابات؟ وما المعنى من كل ذلك ما دامت فكرة تداول السلطة قائمة على "الشخصنة" والترضية والإرضاء متعدد المستويات لمرجعيات متعددة في الدولة.هذا ما ينشغل كثيرون به، وبتفرعاته من تصيد عكر للتصريحات وتفسيرها بما يغذي صراع الزوابع في فنجان على الرف.أما الكثيرون، وهم الأكثر فعلا، منشغلون عن كل ذلك، حانقون وغاضبون ومنشغلون بعيشهم وتفاصيل حياة بعيدة عن كل زوابع الفنجان على الرف.يقرأون الأخبار مثلما يقرأون يومهم كل صباح بحثا عن تغيير حقيقي ينعكس على تفاصيل واقعهم اليومي، وحين تتحدث إليهم عن زوابع الفنجان المرمي على طرف الرف، تشعر أن لسان حالهم يقول لك: كثير والله كثير هالحكي. بمعنى أنه فعلا Too Much.كل ما يمكن رؤيته اليوم أن الأردن قطاع عام وقطاع خاص، وما بينهما بطالة يسكنها القهر ويتمدد.في القطاع العام، هناك الطبقة العليا التي اختارت فنجان الزوابع وصراعاته وطبقة كبيرة تحتها غير معنية بالصراع ما دام لا يغير شيئا من واقعهم.في القطاع الخاص، هناك أيضا طبقة عليا تملك رأس المال وتقفز داخل الفنجان الذي على الرف للبحث عن مكان أو مكاسب أكثر في فروقات الصراع، وطبقة واسعة تحتهم لا يعنيها كل الصراع أيضا لأنه بعيد عن واقعهم.زوابع الفنجان ستكسره وصار من الضرورة أن يخلع احدهم ذلك الرف، لأنه فعلا صارت الأموركلها: Too Much.

"التحديث الاقتصادي" تحت المجهر: مراجعة علمية مؤسسية بامتياز
"التحديث الاقتصادي" تحت المجهر: مراجعة علمية مؤسسية بامتياز

Amman Xchange

timeمنذ ساعة واحدة

  • Amman Xchange

"التحديث الاقتصادي" تحت المجهر: مراجعة علمية مؤسسية بامتياز

الغد-يوسف محمد ضمرة انطلقت في الديوان الملكي الهاشمي العامر، أمس، الورشة القطاعية في جلسة مراجعة لمتابعة الإنجازات في إطار رؤية التحديث الاقتصادي، تحت شعار "إطلاق الإمكانيات لبناء المستقبل"، على خلفية من الرضا في دوائر الخبراء وأصحاب المصلحة الآخرين حول منهجية الأداء الذي كان على درجة عالية من المؤسسية والحرفية المدفوعة بتحقيق النتائج. وقد كانت الجلسات التفاعلية لمراجعة قطاع الأسواق والخدمات المالية والمياه، مثالا حيا على التزام الدولة بنهج المراجعة والتقييم المستمرين، بما يضمن بقاء الرؤية حيّة، قابلة للتطوير، ومتماشية مع المستجدات. ولا مناص من القول هنا إن هذا الأسلوب من المتابعة وقياس النتائج، ليس مألوفا تاريخيا في نطاق الإدارة العامة. وما ميّز جلسات أمس، إلى جانب الحضور النوعي من ممثلي القطاعين العام والخاص، هو الطابع العلمي والمنهجي للحوار؛ بحيث لم تكن النقاشات مجرد استعراض للأرقام، بل عملية تقييم دقيقة لنقاط القوة والفرص المتاحة، وتحديد مساحات التحسين الممكنة، بما يتماشى مع مؤشرات الأداء والأهداف المرحلية للرؤية. لم يكن انعقاد الجلسات والورشات في الديوان الملكي العامر، مجرد تفصيل بروتوكولي، بل يحمل رمزية واضحة تفيد بأن هذه الرؤية هي بالفعل "عابرة للحكومات"، كما شدد جلالة الملك عبدالله الثاني عند إطلاقها. إنها رؤية وطنية طويلة الأجل، تخضع للتنفيذ على ثلاث مراحل، وتُراجع قبل نهاية كل مرحلة، وفقًا لمبدأ التشاركية مع القطاع الخاص. ويعكس ذلك هذا النهج المتّسق مع ما تنشره منصة "رؤية الأردن" الرسمية، إصرار الدولة على تحويل التخطيط الإستراتيجي إلى ممارسة مؤسسية متجذّرة، لا تتأثر بتغيّر الأشخاص أو الحكومات. وفي هذا النطاق، لم تكن النقاشات إنشائية أو عامة، بل تناولت بالتفصيل، نقاط القوة والتحديات التي جرى تحديدها في المرحلة الأولى من تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي، ما يعكس الطابع الجاد والعلمي الذي اتسمت به الجلسات. أما أبرز نقاط القوة التي سُجلت، فتجلت بوجود بنية تحتية رقمية قوية، وتوافر منظومة من التشريعات، بالإضافة لاستقرار مالي مستند على مؤشرات اقتصادية إيجابية. في المقابل، كشفت الجلسات عن تحديات جوهرية، أبرزها انخفاض عدد الشركات المدرجة، وضعف عمق السوق، وعدم وجود أدوات تمويل إسلامية ملائمة، ناهيك عن الحاجة لرفع كفاءة التنسيق بين الجهات الرقابية. كما تناولت النقاشات، أهمية تنويع أدوات التمويل، وتعزيز الاعتماد على التصنيف الائتماني، ومعالجة ضعف تداول المستثمرين الأفراد، وسد الفجوة بين التعليم والمهارات، وهي قضايا جوهرية تمثل مفاصل حقيقية للنهوض بالقطاع المالي الأردني. هذا المستوى من التشخيص، يعكس فهماً دقيقاً للواقع، ويؤكد أن الرؤية لا تكتفي برسم الطموحات، بل تبحث بعمق في أدوات التنفيذ والمعيقات الواقعية. وكذا استعرض الحاضرون مؤشرات قطاع البنوك وقوتها. الرسالة التي يجب أن تترسخ اليوم، هي أن رؤية التحديث، ليست مجرد وثيقة طموح، بل مسار عملي يخضع للتقييم والمساءلة، وإعادة التوجيه حسب الحاجة. وما شهدناه أمس من مراجعات علمية وواقعية، دليل إضافي على أنها قيد المتابعة الجدية، وأن الأردن ماضٍ بثقة نحو بناء مستقبل اقتصادي متين ومستدام، يستند على المعرفة، ويستثمر في الإمكانات الكامنة لموارده البشرية والطبيعية. ففي زمن تتسارع فيه التحولات الإقليمية والدولية، لا بد من الإشادة بمأسسة الرؤية، وبالإرادة السياسية التي تحرص على تجديدها وتطويرها باستمرار، بما يضمن أن تبقى البوصلة الوطنية متجهة بثبات نحو المستقبل. ولعل من المجدي، أن نطرح اقتراحا يتضمن دعوة صغار الموظفين في دوائر الدولة والمتفوقين من طلبة الجامعات، لحضور جلسات المراجعة كمراقبين ليستفيدوا من هذه الممارسات، ذاك أنهم قادة المستقبل، والأمل معقود عليهم بأن يرسخوا هذا النهج العلمي المتزن والحصيف في سياساتهم وقراراتهم، عندما يؤول تدبير أمور الدولة لهم في المستقبل.

أنا لن أنسحب …
أنا لن أنسحب …

وطنا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وطنا نيوز

أنا لن أنسحب …

وطنا نيوز / خاص بقلم فايزة عبد الكريم الفالح البطولة والرجولة الحرة، صفتان عظيمتان يتمتع بهما الأبطال الذين يقدمون أنفسهم للخطر ؛ من أجل الدفاع عن الوطن والشعب ، والدين والعروبة ، فالبطولة ليست مجرد كلمة، بل هي فعل وشجاعة وإقدام. والشجاعة هي التي تدفع الأبطال إلى مواجهة التحديات والمخاطر بكل ثبات وإصرار. ، والصمود هو الذي يجعلهم يقاومون كل الصعاب ولا يتراجعون ، ولم يبدّلوا تبديلا . تعدّدت الأعداء ، وارض المعركة واحدة، فالأرض هي الوطن، والأعداء هم الذين يستبيحون الحمى، ويحتلون الأرض، ويقومون بالسلب والنهب، والتقتيل والتشريد. كما أن هناك عدوًا آخر لا يقل خطورة، وهو النار التي تشتعل وقد تفلّت عيارها، فتصبح عدوًا يجب إخماده. فالنار ، مثل العدوّ البشري، تتطلب شجاعة وإقدامًا لمواجهتها وإخمادها. وكما قال الشاعر: 'مفر مكر مدبر مقبل معا' فهذه الأبيات الشعرية تُعبّر عن شجاعة الأبطال وإقدامهم في مواجهة الأعداء، سواء كانوا بشرًا أو نارًا. فالأبطال لا يتراجعون أمام التحديات والمخاطر، بل يواجهونها بكل ثبات وإصرار. وللجندية الأردنيّة شرف عظيم ؛ ليس فقط عند مُنتسِبي الجيش العربيّ الأردنيٍّ المصطفويّ فقط ؛ بل عند كلّ أردنيّ حرّ شريف . فالجندي هو درع الوطن الحصين ، وهو الذي يدافع عن الأرض والشعب بكلّ ما أوتي من قوة. وشرف عظيم ايضاً أن يدافع عن كلّ بلاد العُرب، والوقوف مع شعوبها إذما تعرضت لأيّ هجوم ، أو غزو خارجي ، أو لكوارث الطبيعية، كما هو الآن في البلد الشقيق 'سوريا' على إثر الحرائق التي شبّت هشيمها في غابات مدينتها 'اللاذقية' فهبّ الجيش العربيّ الأردنيّ المصطفويّ ومنتسبوه الدفاع المدني ؛ لنجدة إخوانهم السوريين في مواجهة حرائق الساحل في ريف 'اللاذقية' الشمالي . كروح واحدة في جسد واحد ، وعلى رأسهم قائد الفريق الأردني للدفاع المدني بسوريا ، المُقَدَم ' مهند عبد الكريم العويدي العجارمة' ابن بلدة 'أم البساتين' / لواء 'ناعور' في جنوب العاصمة 'عمان' . في هذا السياق، نجد أن البطل 'مهند العجارمة' يُجسد روح البطولة والشجاعة، حيث يقول 'أنا لن أنسحب' في مواجهة التحديات والمخاطر. فهو نموذج للشباب الأردني الذي يمثل المستقبل المشرق للوطن، وهو الذي يواجه ورفاقه عدوّهم النار بكلّ شجاعة وإقدام . البطل ' العجارمة' ، ذلك الشاب الأردني الذي تربى على الأخلاق الحميدة والقيم المثلى، والرجولة والشهامة . جذوره المتجذرة في أرض الكرامة الأردن جعلته يعرف معنى الولاء لها، ويكون بارًا بها. حيث تربى على حبّ الأرض والوطن . بمقولته الشهيرة 'أنا لن أنسحب'، يُظهر 'مهند' عزمه وإصراره على تقديم المساعدة والحماية لأبناء الشعب السوري الشقيق. فكان مثال الجندية الأردنيّة ، ومثله الأعلى بالتضحية والبسالة والشرف والإقدام الجندي الأول المغوار ، والفارس المقدام الملك المُفدى 'عبدالله الثاني ابن الحسين'. هذه المقولة ليست مجرد كلمات، بل هي تعبير عن روح الجندية التي تتحلى بالشجاعة والبطولة. فالجندي الأردني يمثل وطنه وقائده ملكه، يمثل بيته وأسرته، يمثل أمّه وأباه اللذان ربياه على الشرف ، و بلدته 'أم البساتين' يمثل قبيلته عامة 'العجارمة' في لواء ناعور. كما يمثل الشباب في الأردن، و كلّ جنديّ أردنيّ. كما أنه يُجسد معنى الكرامة، تلك الكلمة التي تعني الحياة للجندي الأردنيّ. فالكرامة هي شرف الجندي، عزته، وهي دافعته للقتال. نعم . بكلّ فخرٍ واعتزاز أكتب عنه فأقول : هذا البطل يُجسد هذه الأبيات الشعريّة التي تطاول عنان السماء فيه . حيث قال الشاعر : 'وإذا لم يكن من الموت بد فمن العار أن تموت جبانا' وهنا نستذكر ما قاله الملك الباني 'حسين بن طلال' رحمه الله: 'الأردن أرض الكرامة، وستبقى كذلك ما دمنا أحياء'. 'فمهند العجارمة' ابن القوات المسلحة الأردنيّة يُجسّدون هذه الكلمات، بحبهم لأرض الكرامة الأردن . وما أبهى وأجمل قول مليكنا المُفدى 'الملك عبدالله الثاني ابن الحسين: 'الجيش الأردني هو درع الوطن الحصين، وسيبقى دائمًا على أتم الاستعداد للدفاع عن الوطن والشعب'. كما سيبقى يا سيدي رمزاً للعطاء والتضحية لكلّ البلاد العربيّة . 'فمهند العجارمة' ورفاقه في فريق الدفاع المدني الأردني يُجسدون هذه الكلمات، بكل شجاعة وإقدام. ما أشبه اليوم بالأمس …! 'أنا لن أنسحب'، هذه المقولة تذكرنا بمقولة أخرى شهيرة للجندي الأردنيّ البطل 'خضر شكري يعقوب دنكجيان' في معركة الكرامة: 'الهدف موقعي ارمي ارمي انتهى'. كلا المقولتين تعبّران عن روح البطولة والشجاعة التي يتمتع بها الجنود الأردنيون.كما تعبران عن معنى واحد، وهو أن الجندي الأردنيّ لا يعرف الاستسلام. فهو دائمًا ما يكون مستعدًا للقتال حتّى أخر نفس فيه ، و كما قال الشاعر: 'إذا غامرت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم' في مشهد مهيب، يقف المقدم 'مهند عبدالكريم العويدي العجارمة' بكل شموخ أمام النار ولهيبها، عيناه الجريئتان تنظران إلى الأمام بثبات، ولون سمرته يلمع في ضوء النار. حمرة أزيز النار الملتهبة لوّحت لون سمرة وجهه، لكنه لم يتراجع، بل زاد إصرارًا وعزما على تقديم المساعدة والحماية. وعلى قولٍ واحد نقول : نتمنى لأبطالنا النشامى الأشاوس الغرّ الميامين في فريق الدفاع المدني الأردني كلّ السلامة ، والنصر المؤزر والتوفيق والفلاح في مهماتهم الإنسانية. 'أنا لن أنسحب' هي شعار يا 'مهند ' سيبقى خالدًا في قلوب الأردنيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store