logo
دي خيا يثير الجدل بتعليقه الساخر على تجديد عقد رونالدو مع النصر

دي خيا يثير الجدل بتعليقه الساخر على تجديد عقد رونالدو مع النصر

الغدمنذ 8 ساعات

اثار الحارس الإسباني دايفيد دي خيا، لاعب فيورنتينا الحالي، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بتعليقه الساخر على إعلان نادي النصر السعودي تجديد عقد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو حتى عام 2027.
واعلن النصر استمرار رونالدو، البالغ من العمر 40 عامًا، لعامين إضافيين، في صفقة ضخمة كشفت تقارير صحفية أنها تتجاوز 200 مليون يورو في الموسم الواحد.
اضافة اعلان
وعقب نشر رونالدو رسالة عبر حساباته الرسمية قال فيها: "فصل جديد يبدأ، نفس الشغف، نفس الحلم، لنصنع التاريخ معًا"، تفاعل دي خيا مع المنشور بتعليق ساخر قال فيه: "واللعب بالمجان أيضا"، مرفقًا برموز تعبيرية ضاحكة، ما اعتبره البعض إشارة ساخرة إلى ضخامة العقد الجديد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ولي العهد.. سند الرياضة الأردنية وملهم "النشامى" لتحقيق حلم المونديال
ولي العهد.. سند الرياضة الأردنية وملهم "النشامى" لتحقيق حلم المونديال

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

ولي العهد.. سند الرياضة الأردنية وملهم "النشامى" لتحقيق حلم المونديال

خالد الخطاطبة عمان- يرى الشارع الرياضي الأردني، أن مناسبة عيد ميلاد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الحادي والثلاثين التي صادفت أمس، تعد فرصة مثالية وذهبية للرياضيين والشباب، للتعبير ما يجيش في صدورهم من حب وعشق لسمو ولي العهد الذي ساهم بدعمه ومتابعته في تحقيق إنجازات رياضية كبرى، كان أخرها تحقيق حلم التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026 في إنجاز تاريخي غير مسبوق. ولم يكن إنجاز بلوغ المونديال الذي طال انتظاره ليأتي، لولا متابعة جلالة الملك عبدالله الثاني، ودعم واهتمام سمو ولي العهد الذي كان حاضرا في المدرجات والتدريبات والمناسبات الرياضية، ما خلق حافزا كبيرا لنجوم المنتخب لرد الجميل، وبذل أقصى جهد لتحقيق الحلم الذي راود الأردنيين لسنوات طويلة. ويجد الرياضيون والمشجعون فرصة الاحتفال بعيد ميلاد سمو ولي العهد، مناسبة لتهنئته والتعبير عن امتنانهم لسموه على دعمه الكبير للرياضة والرياضيين، خاصة منتخب النشامى الذي نجح في تحقيق حلم اللعب في المونديال، رغم الصعوبات والعقبات، متمنين لولي العهد العمر المديد وأن يمتعه الله بموفور الصحة والسعادة ويمنحه مزيدا من القوة لخدمة وطنه. ويستذكر الشارع الرياضي لحظات اقتراب المنتخب الوطني من خوض أهم محطاته في تصفيات كأس العالم، وكيف كانت الأنظار تتجه إلى الدعم الكبير الذي يقدمه سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، للحركة الرياضية في المملكة، ولـ'النشامى' بشكل خاص، في مسيرتهم نحو الحلم المونديالي. ففي كل مناسبة رياضية كبرى، يؤكد سموه حضوره المعنوي والميداني، واضعا المنتخب الوطني في قلب اهتماماته، وموجها رسالة واضحة بأن الرياضة، وبخاصة كرة القدم، تمثل أحد أبرز وجوه الأردن الطموح، الباحث عن التميز والإنجاز على الساحة الدولية. وقد حرص سمو ولي العهد على دعم المنتخب الأردني خلال مشواره في التصفيات، سواء من خلال لقاءاته المتكررة مع اللاعبين والجهاز الفني، أو عبر التواجد الميداني في المباريات الحاسمة، مؤكدا ثقته بقدرتهم على تمثيل الأردن بأفضل صورة، وتحقيق نتائج تليق بطموحات الجماهير الأردنية. وفي تصريح سابق، عبّر سموه عن فخره بأداء المنتخب الوطني، مؤكدًا أن 'روح النشامى هي انعكاس حقيقي لعزيمة الأردنيين'، مشددًا على أن الوصول إلى كأس العالم ليس حلما بعيدا، بل هدف ممكن طالما وُجد الإصرار والدعم. وتأتي هذه المواقف ضمن نهج راسخ من قبل سموه في دعم الشباب وتمكينهم، حيث يرى في الرياضة منصة حيوية لرفع اسم الأردن عاليا في المحافل الدولية. كما كان سموه من أوائل المهنئين بعد كل فوز كان المنتخب يحققه خلال التصفيات، معبرًا عن اعتزازه بالجهد الكبير الذي يبذله اللاعبون من أجل الوطن. وحرصت المؤسسات الرياضية والشبابية والأندية وجميع أركان القطاع الرياضي، على رفع اسمى أيات التهنئة والتبريك لسمو ولي العهد المحبوب، بمناسبة عيد ميلاده، مشيدين بدور سموه في دعم الرياضة والشباب، وبدوره أيضا في تحقيق إنجازات رياضية غير مسبوقة. وبادر النادي الفيصلي إلى توجيه أصدق مشاعر المحبة والانتماء، لسمو ولي العهد بمناسبة عيد ميلاده الميمون. وقال الفيصلي على صفحته الرسمية : 'نسأل الله أن يُديم على سموّه الصحة والعافية، وأن يبقى سندًا وسُورًا منيعًا للوطن، ونموذجًا يُحتذى به في القيادة، الشباب، والإنسانية..كل عام وأنت فخرنا وعزّنا، وكل عام والأردن بألف خير في ظل قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وسموّ ولي عهده الأمين'. ويرى لاعب المنتخب الوطني السابق لكرة القدم عارف حسين، أن الشارع الرياضي الأردني يعيش أوقاتا من الفرح والسعادة، بعد تأهل المنتخب الوطني لنهائيات كأس العالم، لافتا إلى أن دعم ولي العهد كان واضحا ومؤثرا في الطريق نحو مونديال 2026. وأكد حسين أن الرياضيين يستثمرون عيد ميلاد سمو ولي العهد، للتعبير عن بالغ امتنانهم لهذا الدعم الكبير الذي يقدمه سموه لما فيه مصلحة المنتخبات الوطنية بشكل خاص، والرياضة المحلية بشكل عام. وبارك قائد المنتخب الوطني السابق لكرة القدم حاتم عقل، حلول عيد ميلاد سمو ولي العهد، متمينا لسموه دوام الصحة والعافية. وقال عقل : ما تزال صور سمو ولي العهد في الملعب والتدريبات والمدرجات حاضرة في عقولنا وقلوبنا،الأمر الذي ساهم بفاعلية في تحقيق حلم التأهل للمونديال، معتبرا أن هذا الدعم الكبير من قبل سمو ولي العهد، قاد منتخب النشامى لتحقيق الحلم الذي طال انتظاره. وشهدت جلسات رياضية زاخرة بنجوم الرياضة الأردنية، عقدت في الأيام الأخيرة، حديثا ملؤه الفخر والاعتزاز بسمو ولي العهد ودوره في تحقيق الإنجازات الرياضية، مؤكدين أن متابعة سموه للمنتخبات الوطنية والرياضة المحلية، يؤكد أهمية هذا القطاع عند سمو ولي العهد، ويؤكد أيضا رؤية سموه الثاقبة لدعم الرياضة والرياضيين بما يكفل تحقيق الكثير من الإنجازات التي تساهم في رفع علم الوطن عاليا. اضافة اعلان سمو ولي العهد يشارك المنتخب في أحد تدريباته - ( من المصدر)

العمايرة يعتذر عن عدم إكمال مشواره مع الأهلي السعودي
العمايرة يعتذر عن عدم إكمال مشواره مع الأهلي السعودي

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

العمايرة يعتذر عن عدم إكمال مشواره مع الأهلي السعودي

مهند جويلس اضافة اعلان عمان- بعد موسم مميز قضاه مدربا لحراس مرمى فريق الأهلي السعودي للسيدات لكرة القدم، قرر المدرب لؤي العمايرة الاعتذار عن عدم إكمال مشواره لموسم آخر، رغم تجديد عقد الجهاز الفني بأكمله خلال الفترة السابقة، وذلك قبل انتهاء الموسم الماضي.وحرصت إدارة النادي الأهلي على التواصل مع العمايرة في الأيام الماضية، وخلال قضاء الإجازة في عمان قبل التحضير للموسم الجديد، من أجل إقناعه بالعدول عن قراره المتمثل في عدم إكمال المسيرة، إلا أن ظروفا خاصة أجبرته على عدم السفر والبقاء في عمان، والاعتذار عن مواصلة المشوار معهم.وقد نجح العمايرة مع الأهلي في الحصول على بطولة كأس السعودية الموسم الماضي، تحت قيادة الجهاز التدريبي الذي تقوده المدربة الوطنية منار فريج، ليلفت الأنظار إليه في ظل تطوير حراسة المرمى في النادي الذي كان يضم حارسة مرمى المنتخب الوطني للسيدات روند كساب، إضافة إلى المدافعة آية المجالي.وعمل العمايرة خلال فترات سابقة كمدرب في المنتخب الوطني الأولمبي، كما درب فريقي شباب الأردن والاتحاد على صعيد الكرة النسوية، لتكون تجربته الاحترافية الأولى مع الأهلي كمدرب ناجحة، ليؤكد على جودة المدربين المحليين في الملاعب الخارجية بالسنوات القليلة الماضية.وبين العمايرة في تصريحات لـ "الغد"، أن التجربة كانت مميزة وفريدة من نوعها له، نظير التطور الكبير الحاصل في الكرة السعودية على صعيد البطولات النسوية، مفيدا بأن نجاح الفريق في المنافسة على لقب الدوري، وحصوله على لقب الكأس رغم صعوبة المنافسة.وأضاف: "كان هناك تعاونا كبيرا من قبل إدارة النادي مع الجهاز الفني في الموسم الماضي، وهو ما ساهم في تحقيق الأهداف المرسومة، ونجحنا في وضع بصمة مميزة للمدرب الأردني في الكرة النسوية هناك، نظير الاستعانة الواسعة للخبرات الأردنية هناك من مدربين ومدربات ولاعبات أيضا".ولفت العمايرة إلى أن ظرفا خاصا أجبره على الاعتذار من الأهلي، رغم حرصه الكبيرة على التواجد مع الفريق لموسم آخر، نظير الثقة التي منحتها إدارة النادي له، مؤكدا بأن التجربة كانت الأفضل له بمسيرته التدريبية، وفقا للاحترافية العالية التي تمتع بها مجلس الإدارة في تعامله مع المدربين.وتابع: "لا يوجد أي ارتباط لي بالفترة الحالية مع أي فريق، وسأخضع للراحة بعد موسم طويل وشاق مع الأهلي تخلله العديد من المباريات في مختلف البطولات، والتنقل من محافظة لأخرى باستمرار، وراض عما قدمته مع الفريق في تطوير منظومة حراسة المرمى بالنادي بشكل عام".ويعد العمايرة أحد أبرز حراس المرمى في الكرة الأردنية خلال القرن الحالي، حيث برز لسنوات طويلة مع فريق الفيصلي، وتوج معه بالعديد من الألقاب المحلية والقارية، ولعبه لفترات مختلفة مع فريقي سحاب وشباب الأردن، إضافة إلى تمثيله المنتخب الوطني في 49 مباراة دولية كرابع أكثر حراس المرمى وقوفا بين الخشبات الثلاث.

"شباب السلة" يفتتح مشواره بملاقاة الدومينيكان في كأس العالم تحت 19 سنة
"شباب السلة" يفتتح مشواره بملاقاة الدومينيكان في كأس العالم تحت 19 سنة

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

"شباب السلة" يفتتح مشواره بملاقاة الدومينيكان في كأس العالم تحت 19 سنة

اضافة اعلان - تتجه أنظار عشاق كرة السلة الأردنية عند الساعة الثامنة والنصف من مساء اليوم إلى منتخب الشباب، الذي يخوض مباراته الأولى في نهائيات كأس العالم 2025 تحت 19 سنة أمام نظيره منتخب جمهورية الدومينيكان، ضمن منافسات المجموعة الثالثة في مدينة لوزان السويسرية.تأتي هذه المشاركة التاريخية بعد غياب دام ثلاثة عقود عن البطولة، ما يضفي على اللقاء أهمية استثنائية وحماسا كبيرا من الجماهير لدعم 'الصقور' في مستهل مشوارهم الدولي.يعود المنتخب الأردني للشباب إلى نهائيات كأس العالم لكرة السلة لأول مرة منذ العام 1995، حين كان أول فريق جماعي يمثل الأردن في بطولة عالمية. وبعد 30 عامًا من الانتظار، نجح هذا الجيل الجديد في حجز مقعده بمونديال تحت 19 سنة إثر احتلاله المركز الرابع في بطولة آسيا تحت 18 عامًا 2024 التي استضافتها عمّان.وتعد هذه العودة إنجازا بحد ذاتها، إذ إن الأردن هو الممثل العربي الوحيد في النسخة الـ17 من البطولة العالمية، كما تمنح هذه المشاركة دفعة معنوية هائلة لكرة السلة الأردنية، حيث يرى فيها المتابعون فرصة لإبراز مواهب واعدة على الساحة الدولية وبناء قاعدة صلبة لمستقبل اللعبة محليا.تحمل المباراة الافتتاحية أمام الدومينيكان أهمية مزدوجة؛ فهي اختبار لبداية المشوار وفرصة لإثبات الذات أمام منافس مباشر على بطاقات التأهل. ورغم أن نظام البطولة يضمن تأهل جميع فرق المجموعة إلى دور الـ16، إلا أن ترتيب المجموعة سيحدد صعوبة الطريق في الأدوار الإقصائية.الفوز في اللقاء الافتتاحي سيمنح المنتخب الوطني أفضلية معنوية ونقطية، ويعزز حظوظه في احتلال مركز متقدم بالمجموعة الثالثة، ما قد يجنّبه مواجهة مبكرة مع أحد المنتخبات المرشحة للقب في الدور الثاني. لذا يدرك الجهاز الفني واللاعبون أن بداية قوية مساء اليوم قد ترسم ملامح مشوارهم في البطولة، وترفع سقف الطموحات نحو تحقيق مفاجأة وبلوغ أدوار متقدمة، رغم الاعتراف بصعوبة المهمة، في ظل وجود فوارق فنية.استعدادا لهذا الحدث العالمي، خاض المنتخب الوطني برنامجا تدريبيا مكثفا على الصعيدين المحلي والخارجي. وقاد المدرب الوطني سام دغلس سلسلة من المباريات الودية بهدف رفع جاهزية الفريق وصقل انسجامه. حيث بدأت التحضيرات بتدريبات محلية مكثفة ركزت على تعزيز الدفاع وتطوير اللعب الجماعي، إلى جانب استثمار أطوال اللاعبين في المتابعات تحت السلة.وانخرط في هذه التدريبات معظم عناصر القائمة الأولية التي ضمّت مجموعة مواهب واعدة. وخاض المنتخب معسكرًا داخليًا مشتركًا في عمّان مع منتخب بيلاروسيا، تخلله لعب ثلاث مباريات ودية قوية لاختبار التشكيلات والأسلوب تحت الضغط.وغادر الفريق إلى تركيا لإقامة معسكر خارجي قصير تخلله، واختتم 'النشامى' تحضيراتهم بمعسكر نهائي تخلله مواجهتان وديتان أمام كندا وأستراليا – وهما من المنتخبات المشاركة في المونديال – بهدف التأقلم مع أجواء البطولة وتصحيح الأخطاء الأخيرة.يعتمد منتخب تحت 19 سنة، على مزيج من المواهب الواعدة التي أثبتت حضورها خلال بطولة آسيا الماضية والتحضيرات الأخيرة. ومن المتوقع أن يدفع دغلس بتشكيلة أساسية تضم عناصر تمتاز بالطول والمرونة الدفاعية، مع مزيج من المهارات الفردية في الاختراق والتصويب الخارجي.يبرز روحي كيلاني صانع ألعاب الفريق وقائده على أرض الملعب، حيث يتميز برؤية جيدة وقدرة على تنظيم الهجمات، وسيكون المسؤول عن ضبط إيقاع اللعب وصناعة الفرص لزملائه.من ناحيته، يمتاز الجناح عمر سلمان بالتصويب الدقيق من خارج القوس، وهو الذي تألق في بطولة آسيا عبر تسجيل الثلاثيات الحاسمة، رغم قصر قامته (يعد أقصر لاعب في البطولة بطول 170 سم).سيف الدين صالح، يعد نجم المنتخب وكان أحد أبرز لاعبيه في البطولة الآسيوية. يشغل مركز الجناح العالي (باور فوروورد) ويمتاز بقدرات تهديفية ومتابعات دفاعية، ويعوّل عليه الفريق لتسجيل النقاط من المسافات القريبة والمتوسطة وفرض الهيمنة تحت السلتين.أما هادي الشامي لاعب الارتكاز وصاحب القامة الطويلة في الفريق، فيوفر حضورا دفاعيا قويا في منطقة العمق وقدرة على حماية السلة، إلى جانب أدواره الهجومية في التسجيل من المتابعات والتصويبات تحت السلة.هناك لاعبون جاهزون للمشاركة من دكة البدلاء عند الحاجة، مثل الطيب قاسم وحسين عبابنة وعبدالله شتات وعمر حجازي وعبدالله أبو صعب، إلى جانب الوافد الجديد فراس مشربش وغيرهم ممن أثبتوا جاهزيتهم خلال التحضيرات. ويتمتع هذا الخليط من اللاعبين بطاقة شبابية وحماس كبير، سيسعى الجهاز الفني لتوظيفهما بأفضل شكل أمام الدومينيكان.ويقف خلف هؤلاء اللاعبين، جهاز فني قدير يضم دغلس إلى جانب مساعده هيثم طليب، وقائد المنتخب الوطني السابق زيد عباس، ما يعطي دفعة معنوية إضافية للفريق.من جانبه، يحمل منتخب جمهورية الدومينيكان تحت 19، تطلعات كبيرة في هذه البطولة، وهو الآخر يعود للظهور في كأس العالم للشباب بعد غياب 10 سنوات.يتميّز المنتخب الدومينيكاني بأسلوب لعبه السريع والقوي، حيث يعتمد على البنية البدنية والمهارات الفردية للاعبيه في الاختراق والتسجيل. يشتهر هذا المنتخب باللعب بحماس وصلابة دفاعية، إذ يؤدي لاعبوه بقوة وتحد على مدار اللقاء، ما يصعّب مهمة الخصوم في الاختراق السهل.تتمثل قوة الدومينيكان الأساسية في ثنائي مميز يقود الفريق هجومياً؛ اللاعب داني كاربوتشا وصانع الألعاب لوكاس موريلو.كاربوتشا هو قائد هجومي بارز يمتلك قدرة على تسجيل النقاط وصناعة الفرص لزملائه، وقد تألق في بطولة الأميركيتين بتسجيله معدلات تهديف عالية وتوزيع الكرة بفاعلية. إلى جانبه، يعد موريلو لاعبا شاملا، يسهم بقوة في المتابعات الدفاعية والهجومية على حد سواء، وقد برز بأداء لافت في بطولة الأميركيتين بتحقيقه أرقاما مزدوجة في التسجيل والمتابعات في بعض المباريات الحاسمة.إلى جانب ذلك، يتمتع الفريق بمجموعة من اللاعبين ذوي الروح القتالية، يلعبون بشغف واندفاع طوال الأربع فترات، ما يمنحهم هوية تنافسية شرسة على أرض الملعب. لكن ورغم تلك النزعة القتالية، يعاني منتخب الدومينيكان من ضيق عمق دكة البدلاء نسبيا، حيث يبرز اعتمادهم الكبير على عدد محدود من اللاعبين لقيادة اللعب وتسجيل النقاط، وهو ما قد ينعكس سلبا عليه إذا ما تعرض الفريق لإرهاق أو مشاكل الأخطاء الشخصية خلال المباراة.كما أن قلة خبرة بعض لاعبي الدومينيكان على الساحة العالمية (نظرًا لابتعاد المنتخب عن هذه البطولة لعشر سنوات) قد تجعلهم عرضة للتوتر في اللحظات الحاسمة، تماما كما هو حال المنتخب الوطني. ورغم القوة البدنية، يمكن أن يواجه الدومينيكان مشاكل في التعامل مع فرق تعتمد أسلوب اللعب السريع وتحريك الكرة باستمرار، وقد ظهر ذلك في بعض المباريات الماضية التي فقدوا فيها التركيز أمام التصويب الخارجي السريع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store