
الشغلانة صعبة وسامحوني.. إبراهيم يعلن توقف برنامجه ويوجه رسالة للجمهور
وكتب إبراهيم فايق عبر حسابه على منصة 'إكس': "عايز أقول حاجة مهمة جدًا لأن النهاردة كانت آخر حلقة في الموسم لبرنامج الكورة مع فايق".
وأضاف: "إلى جمهور الكرة المصرية جميعا.. أنا بحبكم وبحاول وبسعى كل يوم إني أرضيكم وأقدم لكم خدمة إعلامية مرموقة.. سامحوني على أي تقصير.. وأرجوكم احسبوا لي سعيي واجتهادي".
https://x.com/IbrahimFayek/status/1940908648890273812
وتابع: "الشغلانة دي صعبة وإرضاء الكل أمر مستحيل.. لكن اللي بطلبه دايما.. اختلف معايا وانتقدني بس خليك دايما واثق إني نوايانا دايما خير للكل.. وافتكر لي دايما إني ليا رصيد عندك.. أرجوك متنساهوش.. الإعلامي رصيد ومشوار.. وأنا قطعت مشواري كله قصاد جمهور مصر.. انتوا اللي صنعتوا اسمي وكبرتوني وحبتوني علشان اتولدت قصادكم وقصتي كلكم عيشتوها معايا".
ووجه رسالة لجمهور الأهلي قائلا: "لجمهور الأهلي متشكر على دعمكم وكلامكم دايما في حقي وثقتكم فيا وفي فريق العمل.. استمعت الموسم ده بنجاح الأهلي الكبير وكنت سعيد جدا إني كنت جزء في لحظات كتير حلوة كان سببها الأهلي.. شكرًا وأوعدكم تشوفوا دايما البرنامج في أفضل صورة".
كما وجه رسالة لجماهير الزمالك قائلا: "لجمهور الزمالك متشكر على كل كلمة كان فيها نقد علشان عارف محبتكم ليا.. مش عايز أي حد يزعل مني وأن شاء الله الموسم الجديد من البرنامج تنبسطوا وتلاقوا فيه كل اللي نفسكم فيه".
وأتم: "لفريق عمل البرنامج.. متشكر يا رجالة.. دايما مرفوعين الرأس ودايما ناجحين مع بعض.. ليكم في قلبي محبة كبيرة".
واختتم: عايز أقول حاجة مهمة جدا لأن النهاردة كانت آخر حلقة في الموسم لبرنامج الكورة مع فايق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
زوج أصالة يُغازلها علناً.. هذا ما قاله (فيديو)
أطلقت مؤخرا الفنانة السورية أصالة نصري ألبومها الجديد "ضريبة البعد". الألبوم، الذي انتظره محبوها طويلًا، جاء نتاج فترة من العمل المكثّف، تخللتها لحظات تعب وسهر وإصرار، وهو ما أكده المقربون منها في كلماتهم المؤثرة احتفاءً بصدور العمل. ونشر زوج أصالة الشاعر والمخرج العراقي فائق حسن تدوينة مؤثرة عبر منصة إكس (تويتر)، أكد فيها تقديره الكبير لمجهودها وموهبتها المتجددة. قال فيها: مجهود كبير من فنانة حقيقية تعشق الغناء ويسكن فيها وتسكن فيه. كل ما يدعو للإبداع هو ما صنعتيه بصوتك غير العادي، المتجدد مثل روحك بالحب والإخلاص. وأضاف مشيدًا بالأغاني: كانت الأغاني حكايات ومواقف. شكرًا لكل من ساهم، ولكل من اجتهد لتقديم #ضريبة_البعد شكلاً ومضمونًا يدعو للفخر بصوت أيقونة الشرق صولا. مجهود كبير من فنانة حقيقية تعشق الغناء ويسكن فيها وتسكن فيه كل ما يدعو للابداع هو ما صنعتيه بصوتك الغير عادي المتجدد مثل روحك بالحب والاخلاص والمعاني كانت الاغاني حكايات ومواقف شكرا لكل من ساهم وكل من اضاف ولكل من اجتهد لتقديم #ضريبة_البعد شكلا ومضمونا يدعو للفخر بصوت… — فائق حسن (@FaikHassan) July 3, 2025 مجهود كبير من فنانة حقيقية تعشق الغناء ويسكن فيها وتسكن فيه كل ما يدعو للابداع هو ما صنعتيه بصوتك الغير عادي المتجدد مثل روحك بالحب والاخلاص والمعاني كانت الاغاني حكايات ومواقف شكرا لكل من ساهم وكل من اضاف ولكل من اجتهد لتقديم #ضريبة_البعد شكلا ومضمونا يدعو للفخر بصوت… — فائق حسن (@FaikHassan) July 3, 2025 من جهته، عبّر شقيقها ومدير أعمالها أنس نصري عن فخره وتأثره الكبير بالألبوم، من خلال منشور وجداني عبر حساباته الرسمية. كتب أنس: بعد سنة من التعب والقلق والانغماس التام في الفن، صدر اليوم ألبوم (ضريبة البعد) لحبيبتي وأختي وقدوتي أصالة. ما بشوفه مجرد ألبوم جديد، بل كنز من المشاعر، انعكاس لرحلة كاملة عاشتـها بكل تفاصيلها، من أول نغمة كتبت على ورقة، لآخر دمعة نزلت أثناء التسجيل. وتطرق أنس إلى قربه من أصالة خلال التحضيرات، قائلًا: كنت شاهدًا على لحظات تعبها وإصرارها وسهرها وتفانيها. كنت أسمع الأغاني وهي بعد أفكار، واليوم أسمعها مكتملة عبر المنصات. وأنا بسمع الألبوم للمرة المليار حسّيت إني بدي أكتب... مش كمنتج ولا كأخو أصالة، بل كإنسان ممتن إنه عنده بهالحياة أخت مثلها. وختم رسالته بكلمات امتنان وفخر: فخور فيها، بفنها، إنها بتحول أوجاعها لنور، وغيابها لحضور، وبعدها لقرب. صوتها مش بس بيغني، بيحكي، بيوجع، وبيعزّي، وبيعالج. فخور وممتن لوجودك، وعزيمتك، وإصرارك.(فوشيا)


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
ناقد فني: موسم سينمائي صيفي يشهد منافسة قوية.. ومشروع إكس يتصدر
أكد الناقد الفني أحمد سعد الدين، أن الموسم السينمائي الصيفي الحالي يشهد منافسة قوية وإقبالًا جماهيريًا لافتًا، مشيرًا إلى أن الأعمال السينمائية المعروضة تعتمد على عناصر الجذب البصري ونجوم الصف الأول، وهو ما ساهم في جذب فئة الشباب بشكل كبير. وأوضح سعد الدين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح البلد" على قناة 'صدى البلد'، أن فيلم "المشروع إكس" يتصدر شباك التذاكر حاليًا بفضل وجود النجم كريم عبد العزيز، إلى جانب ضخامة الإنتاج ومستوى الأكشن العالي. وقال: "تصدر الفيلم يعود إلى سببين رئيسيين؛ الأول هو النجم كريم عبد العزيز، الذي اعتاد على تصدر المشهد، والثاني هو اعتماد العمل على مشاهد الأكشن والإبهار البصري، ما يجذب الشباب. لكن من الناحية الفنية، فإن السيناريو يمثل الحلقة الأضعف في الفيلم، ولا يرتقي لمستوى الصورة المبهرة، وهو ما قد لا يؤثر على تقييم الجمهور الشاب الذي يركز أكثر على الصورة والحركة". وفيما يخص فيلم "ريستارت" للفنان تامر حسني، أشار سعد الدين إلى أن تامر يتمتع بشعبية كبيرة كمطرب، وجمهوره يرافقه من الحفلات الغنائية إلى شاشة السينما. وأضاف أنه رغم موهبته التمثيلية، إلا أنه لا يمكن مقارنته بنجوم الأكشن مثل كريم عبد العزيز أو أحمد عز.. وتوليه مهام الكتابة والإخراج والتمثيل معًا قد لا يكون في صالحه على المدى الطويل، ففكرة 'الون مان شو' لا تصلح في جميع الأوقات، لأن كل مجال يحتاج إلى متخصصيه. وتطرق إلى فيلم "في عز الضهر" للنجم العالمي مينا مسعود، معتبرًا أن أبرز العقبات التي واجهت العمل كانت في ضعف الحملة الترويجية، رغم أن بطل الفيلم معروف عالميًا من خلال فيلم "علاء الدين". وقال: "الشركة المنتجة لم توظف شهرة مينا بالشكل الكافي، وكان يمكن للفيلم أن يحقق انتشارًا أكبر لو تم التسويق له بطريقة أفضل، خاصة مع امتلاك العمل نجمًا عالميًا في بطولته". واختتم سعد الدين حديثه بالإشارة إلى فيلم "سيكو سيكو"، مؤكدًا أنه يواصل نجاحه الذي بدأ منذ موسم عيد الفطر، ويعتمد على جيل جديد من الفنانين مثل طه الدسوقي وعصام عمر، واصفًا إياه بأنه فيلم شبابي استطاع جذب جمهوره المستهدف بذكاء.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
قبل جوتا… نجوم خطفهم الموت في عز تألقهم في الملاعب
بينما كان العالم يودّع النجم البرتغالي ديوغو جوتا، لاعب ليفربول، الذي توفي في حادث سير مأسوي رفقة شقيقه، تعود إلى الأذهان سلسلة من القصص الحزينة للاعبين خطفهم الموت مبكراً، وهم في قمة عطائهم الكروي. جوتا، الذي رحل عن 28 عاماً بعد أيام فقط من زفافه، لم يكن الأول في لائحة الأسماء التي صُدمت بها جماهير كرة القدم. في ما يأتي تذكير بأسماء بارزة من لاعبي كرة القدم الذين رحلوا بشكل مفاجئ، إما في الملاعب وإما خارجها، لكنهم تركوا أثرًا لا يُمحى في قلوب جماهيرهم: دافيدي أستوري (إيطاليا، 31 عاماً) كان قائد نادي فيورنتينا، ومثالاً يُحتذى به في الانضباط والروح الرياضية. في صباح الرابع من آذار/ مارس 2018، لم يستيقظ أستوري من نومه في الفندق الذي أقام فيه الفريق قبل إحدى مبارياته في الدوري الإيطالي. السبب كان سكتة قلبية مفاجئة، خطفته من دون سابق إنذار. وفاته شكّلت صدمة حقيقية للكرة الإيطالية، وأثارت موجة من الحزن في مختلف ملاعب أوروبا، إذ قامت رابطة الدوري بتأجيل مباريات المرحلة، ورفعت الأندية شارات الحداد احتراماً لقائدٍ رحل بصمت. كريستيان أتسو (غانا، 31 عاماً) قليلون من ينسون صدمة شباط/ فبراير 2023، عندما ضجّت وسائل الإعلام بخبر فقدان النجم الغاني كريستيان أتسو تحت أنقاض الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا. أتسو، لاعب تشيلسي ونيوكاسل السابق، كان يلعب لنادي هاتاي سبور التركي، وكان يقيم في مبنى فاخر في مدينة أنطاكيا، وبعد 12 يوماً من عمليات البحث، عُثر على جثمانه تحت الركام. وفاته كانت بمثابة جرح مفتوح في جسد كرة القدم العالمية، وأيقظت مأساة إنسانية تتجاوز حدود الرياضة. مارك فيفيان فوي (الكاميرون، 28 عاماً) في واحدة من أكثر اللحظات مأسوية في تاريخ كأس القارات، سقط نجم منتخب الكاميرون مارك فويه مغشياً عليه في الدقيقة الـ 72 من مباراة بلاده أمام كولومبيا عام 2003، ولم يتمكّن الأطباء من إنعاشه. الوفاة كانت نتيجة تضخّم في عضلة القلب، ولم يكن هناك أيّ مؤشر سابق على خطورة حالته. صمت الملاعب حينها لم يكن فقط حداداً، بل ذهولاً أمام قسوة المفاجأة. محمد عبد الوهاب (مصر، 23 عاماً) لا يمكن لجماهير الكرة المصرية أن تنسى صبيحة يوم 31 آب/أغسطس 2006، حين أُعلنت وفاة الظهير الأيسر للنادي الأهلي ومنتخب مصر محمد عبد الوهاب أثناء تدريبات الفريق. رحل الشاب الواعد بأزمة قلبية مفاجئة، تاركاً خلفه مسيرة بدأت تلمع في سماء الكرة المصرية، وأحلاماً كانت على وشك التحقق. جماهير الأهلي المصري لا تزال تردّد اسمه في المدرجات، كأنّه لم يرحل قط. جيمي ديفيز (إنكلترا، 21 عاماً) لاعب مانشستر يونايتد المعار إلى واتفورد توفي في حادث مأسوي، عام 2003، على طريق M40، أثناء توجهه للتدريب. وفاته تركت أثراً عميقاً لدى زملائه ومدرّبيه، وتمّ تكريمه من الناديين بارتداء الشارات السوداء والوقوف دقيقة صمت. خوسيه أنطونيو رييس (إسبانيا، 35 عاماً) جناح إشبيلية وأرسنال السابق كان محبوبًا أينما حلّ. في حزيران/ يونيو 2019، تعرض لحادث سير مروّع في مسقط رأسه بمدينة أوتريرا، حيث أكدت التقارير أن سيارته كانت تسير بسرعة تجاوزت الـ 230 كم/س. رحيله المفاجئ أحزن جماهير الكرة الإسبانية، وجاء في وقت كان لا يزال فيه يلعب في دوري الدرجة الثانية. دييغو مونتييل (الأرجنتين، 23 عاماً) لاعب وسط سابق في صفوف أتلتيكو رافاييلا، لقي حتفه في حادث انقلاب سيارة في 2019. وفاته لم تحظَ بتغطية عالمية، لكنها تركت أثراً عميقاً في الأوساط الكروية المحلية في الأرجنتين، خاصة بين الذين شاهدوا بداياته. موتجيكا ماديشا (جنوب أفريقيا، 25 عاماً) مدافع نادي ماميلودي صن داونز والمنتخب الجنوب أفريقي توفي في كانون الأول/ ديسمبر 2020، بعد حادث تصادم مروّع أعقبه انفجار. رغم نجاته مبدئياً من الحطام، فإن إصاباته كانت قاتلة، وغاب عن الملاعب، لكنه لم يغِب عن قلوب الجماهير. إيميليانو سالا (الأرجنتين، 28 عاماً) في واحدة من أكثر القصص إيلاماً في تاريخ كرة القدم الحديث، تحطمت الطائرة التي كانت تُقل المهاجم الأرجنتيني إيميليانو سالا من نانت الفرنسي إلى كارديف سيتي الإنكليزي في كانون الثاني/يناير 2019. كان قد وقع عقد انتقاله للتوّ، واستقلّ طائرة صغيرة لم يكُن يفترض أن تقلّه أصلاً. استغرقت عملية البحث عدة أسابيع، وانتهت بالعثور على حطام الطائرة في قاع القناة الإنكليزية، وجثمان سالا في داخلها. قصته فتحت باباً واسعاً للحديث عن أمان الطيران الخاص ومعايير انتقالات اللاعبين. ديوغو جوتا (البرتغال، 28 عاماً) كان لاعباً في أوج نضجه الفني، هداف ليفربول ومنتخب البرتغال، متزوج حديثاً، ومقبل على موسم جديد بطموحات كبيرة، لكن الموت لم ينتظر. في طريقه من مدينة زامورا الإسبانية، انحرفت سيارته واشتعلت فيها النيران، ليفارق الحياة هو وشقيقه في مشهد مأسوي فجّر الحزن في كل زوايا الكرة الأوروبية. أنشأ نادي ليفربول "كتاب عزاء رقميّ"، وارتدت الفرق الإنكليزية شارات سوداء، فيما نشر زملاؤه السابقون رسائل وداع مؤثرة.