logo
'الرواية والتاريخ' ندوة ضمن فعاليات معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب

'الرواية والتاريخ' ندوة ضمن فعاليات معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب

نظمت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الرواية والتاريخ" ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب في نسخته العشرين بحضور الأديبة الدكتورة رشا سمير وأدار اللقاء دينا المهدي.
في البداية، قالت دينا المهدي، إن الرواية التاريخية تتميز بالسرد الأدبي الذي يعتمد على الخيال ولكن أيضا تعيد صياغة الماضي بعدسة الحاضر عبر خيال الكاتب.
وأضافت أن الرواية التاريخية تسلط الضوء على شخصيات تاريخية حقيقية ولكن في إطار أدبي يمزج بين الحقائق التاريخية والخيال.
بدورها، قالت الدكتورة رشا سمير، إن التاريخ عبارة عن صفحات متكررة من الأحداث، مشيرة إلى أن القارئ الجيد للتاريخ يستطيع أن يتنبأ بالمستقبل.
وأشارت إلى أنها في كتاباتها للروايات التاريخية تستعين بالمراجع التاريخية المتعلقة بالحدث الذي ترغب في الكتابة عنه، مشيرة إلى أنها قد تستغرق أكثر من العام في جمع المادة التاريخية خصوصًا المتعلقة بطرق المعيشة وأنماط الملابس.
وأوضحت أنها تلجأ في بعض الأوقات إلى زيارة الأماكن التي ستتناولها في أعمالها الأدبية، موضحة أنها زارت واحة سيوة أكثر من مرة لكي تتمكن من الكتابة عنهم.
وأضافت أن الرواية التاريخية لا تلتزم كلية بالأحداث التاريخية، لافتة إلى أنها تحرص على تسليط الضوء على المنسيين في الحقب التاريخية السابقة.
وأشارت إلى أنه لا يجوز المشتغل بالكتابة الروائية التاريخية أن يكتب أحداث تاريخية بشكل مغلوط ولكنه قد يتخيل وجود بعض الشخصيات.
وأوضحت أن الرواية التاريخية تشجع القارئ وتفتح آفاقه على البحث في الكتب التاريخية المتخصصة للأحداث التاريخية القديمة.
وأشارت إلى أن تحويل الأعمال الأدبية إلى دراما سلاح ذو حدين، فهن تساهم في الترويج للعمل الأدبي على نطاق واسع ولكن في الوقت نفسه قد يكون العمل الدرامي لا يعبر عن العمل الأدبي.
وتحدثت عن تجربتها في الكتابة عن إيران في رواية "سألقاكي هناك" رغم أنها لم تزر إيران في السابق، لافتة إلى أن إيران بلد لديه حضارة كبيرة وممتدة.
جدير بالذكر أن فعاليات الدورة العشرين لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولى للكتاب تتواصل خلال الفترة من 7 إلى 21 يوليو الجارى، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحادى الناشرين المصريين والعرب، في مقر المكتبة على كورنيش الإسكندرية وبالتوازى في القاهرة في "بيت السنارى" بحى السيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان.
وتقدم 79 دار نشر مصرية وعربية أحدث إصداراتها بخصومات متميزة لرواد المعرض، وعلى هامش المعرض يتم تقديم 215 فعالية ثقافية، ما بين ندوات وأمسيات شعرية وورش متخصصة، بمشاركة قرابة 800 مفكر ومثقف وباحث ومتخصص في شتى مناحى الإبداع والعلوم الإنسانية والتطبيقية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«السرد والتراث الشعبي» في ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب
«السرد والتراث الشعبي» في ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الأهرام

«السرد والتراث الشعبي» في ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب

مصطفى طاهر نظّمت مكتبة الإسكندرية، ندوة بعنوان "السرد والتراث الشعبي"، ضمن فعاليات البرنامج الثقافي المصاحب للدورة العشرين من معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، وذلك بحضور نخبة من الكُتّاب والأدباء، بينهم الروائي أحمد أبو خنيجر، والدكتور السيد نجم، والكاتبة فاطمة عبدالله، والروائي محمد عطية محمود، وأدار الندوة الكاتب وحيد مهدي. موضوعات مقترحة - تحية لمكتبة الإسكندرية استهل وحيد مهدي الندوة بتوجيه الشكر لمكتبة الإسكندرية على تنظيم هذه الفعاليات التي تجمع رموز الإبداع من كتّاب وشعراء، مؤكدًا أن الفن الشعبي هو انعكاس للواقع وتعبير عن وجدان المجتمع. من جانبه، أشاد الدكتور السيد نجم بأهمية موضوع الندوة، خاصة في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها المنطقة، والتي تستوجب الوعي بأهمية الحفاظ على التراث الثقافي. - أدب المقاومة وأكد اهتمامه بأدب المقاومة، مستعرضًا مجموعة من الأمثال الشعبية المرتبطة بالمقاومة الشعبية، منها مثل "ضرب الطوب ولا الهروب"، مؤكدًا دور هذه الأمثال في تشكيل الوعي الشعبي. وتطرّق إلى سيرة "أدهم الشرقاوي" كبطل شعبي، مشيرًا إلى أن الرئيس جمال عبدالناصر هو من طلب تحويلها إلى عمل درامي، مضيفًا أن أدهم الشرقاوي يُعد آخر نموذج حقيقي للبطل الشعبي. - سيرة ذات الهمة وتناول نجم أيضًا سيرة "ذات الهمة" بوصفها واحدة من أطول السير العربية، تدور أحداثها حول أميرة عربية تقود حروبًا ضد التحالف البيزنطي، وتعكس أبعادًا من الكفاح الممتد على مدار أربعة قرون. من جهته، أكد الروائي أحمد أبو خنيجر أن السيرة الشعبية تنشأ استجابة لأزمة تعاني منها الجماعة الشعبية، حيث تُجسَّد في صورة بطل يتصدر مشهد المقاومة الشعبية. - السير الشعبية وأضاف الروائي أبو خنيجر أن السير الشعبية اختفت بعد عصر المماليك، وأن ما أعقبها مجرد حكايات شعبية متداولة. وأوضح أبو خنيجر أن التراث الشعبي يشكّل نمطًا حياتيًّا متكاملًا، ويعكس الموروث الثقافي للأعراف والتقاليد، واصفًا إياه بـ"الحياة الحيّة" التي تعبّر عن الناس ومجتمعاتهم. في السياق ذاته، شددت الكاتبة والناقدة فاطمة عبدالله على ضرورة إلمام الباحث في الأدب الشعبي بلغة البيئة المحلية وعاداتها وتقاليدها، مؤكدة أن التراث الشعبي هو "الحبل السري" الذي يربط الإنسان بأرضه، ويلعب دورًا مقاومًا للعولمة. وأضافت أن التغيرات المتسارعة تدفع البعض إلى استعادة التراث الشعبي كوسيلة للعودة إلى الجذور. ولفتت إلى أن الكاتب الإنجليزي وليام شكسبير كان شديد الاهتمام بالتراث الشعبي، معتبرًا أنه يقربه من الناس. - أبطال الظل وأشارت إلى تميز مصر بالاحتفاء بـ"أبطال الظل" مثل شيبوب وعلاقته بعنترة بن شداد، فضلًا عن تميز مصر في فنون السيرة مثل "أبو زيد الهلالي" و"الإمام علي". بدوره، تحدّث الروائي محمد عطية محمود عن العلاقة الوثيقة بين السرد الروائي والتراث الشعبي، مستعرضًا نموذج أدبي تتجسد فيها الأمثال والعادات والتقاليد كعناصر سردية مهمة تعزز من خصوصية الهوية الثقافية. يُذكر أن معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب يُقام بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحاد الناشرين المصريين والعرب، بمشاركة 79 دار نشر مصرية وعربية تقدم أحدث إصداراتها بخصومات مميزة. يشهد أكثر من 215 فعالية ثقافية بمشاركة نحو 800 من المفكرين والمثقفين، إضافة إلى أنشطة ثقافية متزامنة في "بيت السناري" بالسيدة زينب و"قصر خديجة" بحلوان.

"السرد والتراث الشعبي" ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية للكتاب
"السرد والتراث الشعبي" ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية للكتاب

فيتو

timeمنذ 4 ساعات

  • فيتو

"السرد والتراث الشعبي" ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية للكتاب

نظّمت مكتبة الإسكندرية، ندوة بعنوان "السرد والتراث الشعبي"، ضمن فعاليات البرنامج الثقافي المصاحب للدورة العشرين من معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، وذلك بحضور نخبة من الكُتّاب والأدباء، بينهم الروائي أحمد أبو خنيجر، والدكتور السيد نجم، والكاتبة فاطمة عبدالله، والروائي محمد عطية محمود، وأدار الندوة الكاتب وحيد مهدي. استهل وحيد مهدي الندوة بتوجيه الشكر لمكتبة الإسكندرية على تنظيم هذه الفعاليات التي تجمع رموز الإبداع من كتّاب وشعراء، مؤكدًا أن الفن الشعبي هو انعكاس للواقع وتعبير عن وجدان المجتمع. من جانبه، أشاد الدكتور السيد نجم بأهمية موضوع الندوة، خاصة في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها المنطقة، والتي تستوجب الوعي بأهمية الحفاظ على التراث الثقافي. وأكد اهتمامه بأدب المقاومة، مستعرضًا مجموعة من الأمثال الشعبية المرتبطة بالمقاومة الشعبية، منها مثل "ضرب الطوب ولا الهروب"، مؤكدًا دور هذه الأمثال في تشكيل الوعي الشعبي. وتطرّق إلى سيرة "أدهم الشرقاوي" كبطل شعبي، مشيرًا إلى أن الرئيس جمال عبدالناصر هو من طلب تحويلها إلى عمل درامي، مضيفًا أن أدهم الشرقاوي يُعد آخر نموذج حقيقي للبطل الشعبي. وتناول نجم أيضًا سيرة "ذات الهمة" بوصفها واحدة من أطول السير العربية، تدور أحداثها حول أميرة عربية تقود حروبًا ضد التحالف البيزنطي، وتعكس أبعادًا من الكفاح الممتد على مدار أربعة قرون. من جهته، أكد الروائي أحمد أبو خنيجر أن السيرة الشعبية تنشأ استجابة لأزمة تعاني منها الجماعة الشعبية، حيث تُجسَّد في صورة بطل يتصدر مشهد المقاومة الشعبية. وأضاف الروائي أبو خنيجر أن السير الشعبية اختفت بعد عصر المماليك، وأن ما أعقبها مجرد حكايات شعبية متداولة. وأوضح أبو خنيجر أن التراث الشعبي يشكّل نمطًا حياتيًّا متكاملًا، ويعكس الموروث الثقافي للأعراف والتقاليد، واصفًا إياه بـ"الحياة الحيّة" التي تعبّر عن الناس ومجتمعاتهم. في السياق ذاته، شددت الكاتبة والناقدة فاطمة عبدالله على ضرورة إلمام الباحث في الأدب الشعبي بلغة البيئة المحلية وعاداتها وتقاليدها، مؤكدة أن التراث الشعبي هو "الحبل السري" الذي يربط الإنسان بأرضه، ويلعب دورًا مقاومًا للعولمة. وأضافت أن التغيرات المتسارعة تدفع البعض إلى استعادة التراث الشعبي كوسيلة للعودة إلى الجذور. ولفتت إلى أن الكاتب الإنجليزي وليام شكسبير كان شديد الاهتمام بالتراث الشعبي، معتبرًا أنه يقربه من الناس. وأشارت إلى تميز مصر بالاحتفاء بـ"أبطال الظل" مثل شيبوب وعلاقته بعنترة بن شداد، فضلًا عن تميز مصر في فنون السيرة مثل "أبو زيد الهلالي" و"الإمام علي". بدوره، تحدّث الروائي محمد عطية محمود عن العلاقة الوثيقة بين السرد الروائي والتراث الشعبي، مستعرضًا نموذج أدبي تتجسد فيها الأمثال والعادات والتقاليد كعناصر سردية مهمة تعزز من خصوصية الهوية الثقافية. يُذكر أن معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب يُقام بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحاد الناشرين المصريين والعرب، بمشاركة 79 دار نشر مصرية وعربية تقدم أحدث إصداراتها بخصومات مميزة. يشهد أكثر من 215 فعالية ثقافية بمشاركة نحو 800 من المفكرين والمثقفين، إضافة إلى أنشطة ثقافية متزامنة في "بيت السناري" بالسيدة زينب و"قصر خديجة" بحلوان. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

"السرد والتراث الشعبي".. ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب
"السرد والتراث الشعبي".. ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • الدستور

"السرد والتراث الشعبي".. ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب

ءنظّمت مكتبة الإسكندرية، ندوة بعنوان "السرد والتراث الشعبي"، ضمن فعاليات البرنامج الثقافي المصاحب للدورة العشرين من معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، وذلك بحضور نخبة من الكُتّاب والأدباء، بينهم الروائي أحمد أبو خنيجر، والدكتور السيد نجم، والكاتبة فاطمة عبدالله، والروائي محمد عطية محمود، وأدار الندوة الكاتب وحيد مهدي. واستهل وحيد مهدي الندوة بتوجيه الشكر لمكتبة الإسكندرية على تنظيم هذه الفعاليات التي تجمع رموز الإبداع من كتّاب وشعراء، مؤكدًا أن الفن الشعبي هو انعكاس للواقع وتعبير عن وجدان المجتمع. ومن جانبه، أشاد الدكتور السيد نجم بأهمية موضوع الندوة، خاصة في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها المنطقة، والتي تستوجب الوعي بأهمية الحفاظ على التراث الثقافي. وأكد اهتمامه بأدب المقاومة، مستعرضًا مجموعة من الأمثال الشعبية المرتبطة بالمقاومة الشعبية، منها مثل "ضرب الطوب ولا الهروب"، مؤكدًا دور هذه الأمثال في تشكيل الوعي الشعبي. وتطرّق إلى سيرة "أدهم الشرقاوي" كبطل شعبي، مشيرًا إلى أن الرئيس جمال عبدالناصر هو من طلب تحويلها إلى عمل درامي، مضيفًا أن أدهم الشرقاوي يُعد آخر نموذج حقيقي للبطل الشعبي. وتناول نجم أيضًا سيرة "ذات الهمة" بوصفها واحدة من أطول السير العربية، تدور أحداثها حول أميرة عربية تقود حروبًا ضد التحالف البيزنطي، وتعكس أبعادًا من الكفاح الممتد على مدار أربعة قرون. ومن جهته، أكد الروائي أحمد أبو خنيجر أن السيرة الشعبية تنشأ استجابة لأزمة تعاني منها الجماعة الشعبية، حيث تُجسَّد في صورة بطل يتصدر مشهد المقاومة الشعبية. وأضاف الروائي أبو خنيجر أن السير الشعبية اختفت بعد عصر المماليك، وأن ما أعقبها مجرد حكايات شعبية متداولة. وأوضح أبو خنيجر، أن التراث الشعبي يشكّل نمطًا حياتيًّا متكاملًا، ويعكس الموروث الثقافي للأعراف والتقاليد، واصفًا إياه بـ"الحياة الحيّة" التي تعبّر عن الناس ومجتمعاتهم. وفي السياق ذاته، شددت الكاتبة والناقدة فاطمة عبدالله على ضرورة إلمام الباحث في الأدب الشعبي بلغة البيئة المحلية وعاداتها وتقاليدها، مؤكدة أن التراث الشعبي هو "الحبل السري" الذي يربط الإنسان بأرضه، ويلعب دورًا مقاومًا للعولمة. وأضافت أن التغيرات المتسارعة تدفع البعض إلى استعادة التراث الشعبي كوسيلة للعودة إلى الجذور. ولفتت إلى أن الكاتب الإنجليزي وليام شكسبير كان شديد الاهتمام بالتراث الشعبي، معتبرًا أنه يقربه من الناس. وأشارت إلى تميز مصر بالاحتفاء بـ"أبطال الظل" مثل شيبوب وعلاقته بعنترة بن شداد، فضلًا عن تميز مصر في فنون السيرة مثل "أبو زيد الهلالي" و"الإمام علي". بدوره، تحدّث الروائي محمد عطية محمود عن العلاقة الوثيقة بين السرد الروائي والتراث الشعبي، مستعرضًا نموذج أدبي تتجسد فيها الأمثال والعادات والتقاليد كعناصر سردية مهمة تعزز من خصوصية الهوية الثقافية. يُذكر أن معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب يُقام بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحاد الناشرين المصريين والعرب، بمشاركة 79 دار نشر مصرية وعربية تقدم أحدث إصداراتها بخصومات مميزة. يشهد أكثر من 215 فعالية ثقافية بمشاركة نحو 800 من المفكرين والمثقفين، إضافة إلى أنشطة ثقافية متزامنة في "بيت السناري" بالسيدة زينب و"قصر خديجة" بحلوان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store