
محمد بن سلمان وطحنون بن زايد يستعرضان علاقات البلدين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 32 دقائق
- صحيفة سبق
وزير الخارجية يبحث مستجدات المنطقة مع نظيره البريطاني
تلقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية, اتصالًا هاتفيًا اليوم، من وزير الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة السيد ديفيد لامي.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
انعقاد قمة «بريكس» 2025 في أوضاع استثنائية
تستعد البرازيل لاستضافة قمة مجموعة «بريكس» لعام 2025، التي تُقام في 6 و7 يوليو الجاري في ريو دي جانيرو، تحت شعار «تعزيز التعاون بين دول الجنوب العالمي لحوكمة أكثر شمولاً واستدامة»، حيث تنعقد قمة هذا العام في ظل أوضاع استثنائية، مع التوترات التجارية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب على معظم دول العالم واقتراب انتهاء مهلة تعليقها، والنزاعات الجيوسياسية، مثل دخول حرب روسيا وأوكرانيا عامها الرابع. ولأول مرة ستشارك 20 دولة عضوة وشريكة في قمة «بريكس» وهي: البرازيل وروسيا والهند والصين، الدول الأربع المُؤسسة قبل انضمام جنوب أفريقيا في 2010، ومصر والإمارات وإثيوبيا وإيران التي انضمت في يناير 2024، وإندونيسيا بعد انضمامها رسمياً إلى المجموعة في يناير الماضي، إلى جانب 10 دول شريكة: بيلاروسيا، وبوليفيا، وكوبا، وكازاخستان، وماليزيا، ونيجيريا، وتايلند، وأوغندا، وأوزبكستان، وفيتنام، التي أُعلن انضمامها كدولة شريكة الشهر الماضي. ويُتوقع أن يحضر القمة كل من: رئيس البرازيل لولا دا سيلفا، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ورئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، ورئيس جنوب أفريقيا سيريل رامفوزا، والرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان، ورئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد، ورئيس إندونيسيا برابوو سوبيانتو، فضلاً عن قادة وزعماء الدول الشريكة في المجموعة، ومن تُوجّه إليهم الدعوة لحضور القمة. ما البنود والموضوعات المتوقع طرحها خلال قمة «بريكس 2025»؟ خلال رئاستها المتناوبة لمجموعة «بريكس» هذا العام، تعطي البرازيل الأولوية لموضوعين: التعاون بين دول الجنوب العالمي، والشراكات بين دول المجموعة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية. وتقترح البرازيل تركيز الاهتمام السياسي في إطار هذين الموضوعين على 6 مجالات رئيسية. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
طالب بالشفافية.. الأمير تركي بن خالد: لا بد من معايير واضحة لدعم الأندية خارجياً
في تصريحٍ يعكس حرصه على نزاهة المشهد الرياضي وعدالة المنافسة، شدّد رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم السابق والمشرف العام السابق على المنتخبات السعودية الأمير تركي بن خالد، على ضرورة وجود معايير ثابتة وواضحة لدعم الأندية السعودية المشاركة في المنافسات الخارجية. وأكد الأمير تركي أن غياب هذه المعايير يُعرض الجهات الداعمة لخطر الاتهام بـ«المحاباة والتمييز»، ويضعها في موضع التشكيك بالميول والانحياز، محذرا من أن هذا النهج قد يُسيء إلى مفهوم العدالة الرياضية ويُضعف الثقة بين أطراف المنظومة. وقال الأمير تركي: «يجب أن تكون هناك بداية جديدة عنوانها الشفافية والمساواة»، مشيرا إلى أن رياضة الوطن وأبناءه يستحقون آليات دعم عادلة تتعامل مع الجميع بمعيار واحد، بعيدا عن الاعتبارات الضيقة أو الاجتهادات الفردية. ويأتي هذا التصريح في وقت تتزايد المطالبات بوضع إطار تنظيمي مُعلن للدعم المالي والمعنوي الموجه للأندية في المشاركات القارية والدولية، بما يضمن تكافؤ الفرص ويعزز من صورة الرياضة السعودية على الساحة الإقليمية والدولية. ويُعد الأمير تركي بن خالد من الأصوات الرياضية البارزة التي طالما دعت إلى إصلاحات جذرية في إدارة الرياضة السعودية، خصوصا في ما يتعلق بالحَوْكَمة، وتكريس الشفافية، وتوحيد المعايير بين الأندية، بما ينعكس إيجابا على العدالة التنافسية والمستقبل المهني للكرة السعودية. أخبار ذات صلة