
بيسان إسماعيل تحسم الجدل بشأن انفصالها من محمود ماهر
بيسان إسماعيل عن إنفصالها : " الدنيي قسمة ونصيب".
اضافة اعلان
وأعلنت بيسان اليوم الإثنين 7 يوليو 2025 خبر الانفصال، في بوست مؤثر عبر ستوري حسابها الخاص على إنستغرام، بدأته بآية قرآنية : 'وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ'.
أضافت: 'مسا الخير، الدنيي قسمة ونصيب وما حدا بياخد غير نصيبه. أنا كتير بحب وبعز محمود، بس اتفقنا نحنا التنين إنو ننفصل. محمود إنسان بجنن ووقف معي وقفات كتير.'
ثم تابعت: 'شو بدنا نعمل؟ الدنيي كلو نصيب. بتمنى ما حدا يحكم لا عليي ولا عليه، بالعكس، نحنا منعز بعض وفي بينا خبز وملح. دعولي وإن شاء الله كلو لخير، بحبكن كتير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ 2 ساعات
- العرب اليوم
وفاة المطرب الشعبي محمد عواد
أعلنت عدد من المطربين الشعبيين في مصر، وفاة المطرب الشعبي محمد عواد، أحد الأصوات المميزة في الأغنية الشعبية المصرية. ونعى المطرب محمود الليثي، الراحل محمد عواد، عبر حسابه الشخصي: "لا حول ولا قوة إلا بالله.. إنا لله وإنا إليه راجعون.. الأخ والزميل محمد عواد فى ذمة الله.. الله يرحمك ويغفرلك ويسكنك فسيح جناته يارب.. فضلا وليس امرًا نسألكم الدعاء". كما نعى المطرب مصطفى كامل نقيب الموسيقيين عبر حسابه، قائلاً: "إنا لله وإنا إليه راجعون.. وفاة صديق العمر المحترم المؤدب محمد عواد.. الله يرحمك ياحبيبي ويغفرلك ويسامحك.. كنت معايا في العزاء من يومين وبتقوللي أنا الحمد لله بقيت زي الفل".


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
وفاة المطرب محمد عواد بعد أيام من رحيل زميله أحمد عامر
خبرني - توفي المطرب الشعبي محمد عواد بشكل مفاجئ، في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس. وبحسب صحف محلية، نقل محمد عواد إلى أحد مستشفيات مدينة الإسماعيلية فور شعوره بألم في الصدر، مساء أمس الأربعاء، لكنه رحل في الساعات الأولى من صباح اليوم بعد فشل محاولات إسعافه. وكتب نقيب المهن الموسيقية الفنان مصطفى كامل، عبر صفحته على موقع "فيسبوك": "إنا لله وإنا إليه راجعون.. الله يرحمك يا حبيبي، ويغفر لك ويسامحك.. كنت معي في العزاء قبل يومين وقلت لي: أنا الحمد لله أصبحت بخير". أزمة قلبية مفاجئة وجاءت وفاة المطرب محمد عواد إثر إصابته بأزمة قلبية مفاجئة أودت بحياته على الفور، وذلك بعد أيام قليلة من ظهوره في عزاء صديقه وزميله المطرب الشعبي الراحل أحمد عامر. وكان محمد صبحي، عضو نقابة المهن الموسيقية وصديق الراحل محمد عواد، قد أعلن عن سبب الوفاة، مؤكدا أنه رحل نتيجة أزمة قلبية مفاجئة ناجمة عن ضعف في عضلة القلب، وهو السبب ذاته الذي أودى بحياة المطرب الشعبي الراحل أحمد عامر قبل أيام. وقد نعى عدد من نجوم الأغنية الشعبية في مصر الفنان الراحل.


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
حكايتي والأسد
عاطف أبو حجر جو 24 : في لحظةٍ لم يكن فيها العقل سيّد الموقف، حملت الكاميرا، واندفعت بروح المغامرة لتصوير حلقة من البرنامج الكوميدي "حقك على راسي" داخل حديقة الحيوانات في اليادودة. المكان؟ قفص الأسد. الهدف؟ مشهد مؤثر، ومعلومة عميقة، ووجهاً لوجه مع الوحش الذي يهابُه الجميع. لم أكن وحدي في هذا الجنون. رفيق التجربة كان صديقي مدرب الأسود، الكابتن "شرحبيل إخميس" رحمه الله والذي لم يكن يربّي الأسود فقط، بل يربّي علاقة نادرة من الثقة والتحدي مع هذا الكائن المهيب والكثير من الحيوانات المتوحشة. دخلنا الحديقة، فاستُقبلنا كما يُستقبل "ضيوف الشرف" بحفلة "متنية"أو ربما كما يُستقبل المجانين الذين قرروا الدخول إلى قفص فيه أسدٌ مخيف، وأربعُ لبؤاتٍ تُرعِب ! وحتى نُضفي على المشهد لمسة درامية أكثر، أحضرت معي قميصين من "البالة" عليهما صور نمور وأسود. ارتديت واحدًا، وشرحبيل – كما يليق بمدرب محترف – ارتدى الآخر. ثم بدأ العرض. شرحبيل يُطعم الأسد... بقايا دجاج مسحب! وأنا أرتجف من الداخل، المايك بيدي ومبتسم أمام الكاميرا، بينما الأسَد يقلب في نظراته بيني وبين الكاميرا... وبين صدر قميصي اللي عليه صورة نمر يعضّ على أسنانه! وفيما أنا مشغول بتحليل مشهد النهاية المحتمل لحياتي، بدأ شرحبيل بشرح معلومات عن الأسود… معلومات كنت أظنها من "عالم ديزني"حتى سمعتها منه وجهاً لوجه: "الأسد ما بوكل كل يوم يا صاحبي، بوكل مرة وحدة، بس بكسرها… بيأكل تقريبًا ٢٠ كيلو لحمة أو ٣٠ دجاجة دفعة وحدة! وبعدها بنام، بنام مرتاح، بنام أكثر من ٢٠ ساعة باليوم!" عشرين ساعة؟! نعم"ملك الغابة" فعليًا ينام أكثر مما يحكم. الأسد ليس حيوانا شرسا طوال الوقت، بل كائن مزاجي بامتياز. يكون سعيدًا حين: يأكل وجبته كاملة. لا يزعجه أحد. يشعر بالسيطرة على من حوله (حتى لو كانوا بشرًا بقميص عليه صورة نمر). ويكون غاضبًا حين: يُزعج أحد لبؤاته. يشمّ رائحة غريبة (مثل عطر مذيع مثلي دخل القفص عن ثقة زائدة!). يشعر بالجوع ولا يجد فريسة. أو ببساطة، إن أُجبر على التصوير وهو بنعوس. الأسد ليس قاتلًا بالفطرة. هو ملك… لكنه لا يحب الازعاج. الأسد يُقدّر الصمت، الهيبة، والمساحة الشخصية. وإن اقتربت منه دون حساب، فاعلم أن نظرة واحدة من عينيه كافية لإعادة ترتيب أولوياتك في الحياة. لكن لحظة... لماذا نحب الأسود؟ ربما لأننا نراها قوية دون صراخ، مهابة دون استعراض. لأنها تمشي وكأنها لا تحتاج أن تُثبت شيئًا. وربما، لأننا نحلم أحيانًا أن نعيش مثلها: نأكل وجبة دسمة… ثم ننام 20 ساعة… ولا يجرؤ أحد أن يطلب منا الرد على رسالة واتساب! ختامًا،تجربتي في قفص الأسد لم تكن مجرد تصوير حلقة، بل كانت درسًا في الصبر، في الهيبة، وفي كيف تكون القوّة هادئة… كقلب أسد بعد 30 دجاجة. ورحم الله شرحبيل، من أطعم الأسود ولم يخشَ الزئير. تابعو الأردن 24 على