
القبض على مروج بارز للمخدرات في الاردن وحملة امنية تقود لاحباط تهريب 150 الف حبة مخدرة في 'جابر'
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّ العاملين في إدارة مكافحة المخدرات وبالتنسيق مع الجمارك الأردنية والأجهزة الأمنيّة في معبر حدود جابر أحبطوا تهريب 150 ألف حبة مخدرة وألقوا القبض على المتورط الرئيس في القضية،
وفي التفاصيل: وردت معلومات حول قيام أحد الأشخاص داخل المملكة بالتواصل مع أشخاص في دولة مجاورة من أجل إدخال كمّية كبيرة من الحبوب المخدرة بواسطة إحدى مركبات الشحن، حيث شُكّل فريق تحقيق من الإدارة لمتابعة تلك المعلومات، وتمكّن فريق التحقيق من تحديد كافة تفاصيل عملية التهريب وموعد وصول مركبة الشحن التي جرى ضبطها فور دخولها للأراضي الأردنية، وبتفتيشها ضُبطت 150 حبة مخدرة أُخفيت بمخابئ سرّية في المركبة، وبالوقت ذاته تمت مداهمة المتورط الرئيس في القضية وإلقاء القبض عليه .
وفي محافظة الزرقاء وبعد جمع المعلومات حول أحد تجّار مادة الحشيش المخدرة ومروجيها، بوصفه أحد المروجين الرئيسين لتلك المادّة في محافظات الوسط ، جرى تحديد موقعه والتأكد من حيازته لكمّيات كبيرة من مادّة الحشيش وجرت مداهمته وإلقاء القبض عليه وضبط بحوزته 29 كف حشيش .
وأكّد الناطق الإعلامي أنّ كوادر الإدارة وبالتنسيق مع مديرية شرطة جنوب عمان نفّذوا حملة أمنيّة على الأشخاص المشبوهين والتّجّار والمطلوبين بقضايا المخدرات في مناطق جنوب العاصمة، أُلقي القبض خلال الحملة على خمسة منهم وضُبط بحوزة عدد منهم كمّيّات متفرّقة من المواد المخدّرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
انهيار مبنى في إربد بعد ساعات من إخلائه
انهارت صباح الثلاثاء، عمارة سكنية بالكامل مكونة من أربعة طوابق في شارع بغداد في محافظة إربد، بسبب تصدعات ناتجة عن وجود أعمال إنشائية بجانبها، بحسب مراسل. وكان المراسل في إربد قد تحدث مساء الاثنين، عن وجود قرار بإرجاء عمليات هدم المبنى بالمحافظة حتى اعتماد تقرير هندسي نظرا لخطورة البناء وقربه من مبان محاذية.


الغد
منذ 3 ساعات
- الغد
الأول خلال الصيف الحالي.. حريق "سرابيس" بعجلون يعيد ملف حماية الغابات للواجهة
عامر خطاطبة اضافة اعلان عجلون- أثار حريق اندلع مؤخرا بغابات عجلون الحرجية مخاوف ناشطين ومهتمين من عودة حرائق الصيف، والتي كانت تأتي على آلاف الأشجار الحرجية النادرة والمعمرة، مؤكدين ضرورة اتخاذ جميع الإجراءات الكفيلة بعدم تكرار الحادثة، وجعل هذا الصيف آمنا وخاليا من الحرائق.وقالوا إن الحرائق تتزايد احتمالية حدوثها في المحافظة مع دخول أشهر الصيف، وما يصاحبها من ارتفاع في درجات الحرارة، وجفاف الأعشاب، وتزايد أعداد المتنزهين، وتركهم المخلفات القابلة للاشتعال في مواقع التنزه ووسط الغابات، مؤكدين أن تلك التحديات تستدعي رفع الجهات المعنية استعداداتها، وتكثيف جهودها لضمان مرور آمن لأشهر الصيف من دون وقوع أي حرائق كبرى.في المقابل، تؤكد الجهات المعنية أنها رفعت من جاهزيتها، وتضع كوادرها على أهبة الاستعداد لمنع حدوث الحرائق في خطوة استباقية، والتعامل مع النيران حال اشتعالها لمنع امتدادها على مساحات شاسعة من الغابات، والتي هي ثروة وطنية، وأصبحت تشكل أساسا في التنمية السياحية التي تشهدها المحافظة.وكان حريق اندلع الأسبوع الماضي في منطقة سرابيس بعنجرة، أتى على مئات الأشجار الحرجية في المنطقة، وفق زراعة المحافظة، ما استدعى تدخل كوادر مديرية دفاع مدني عجلون، وكوادر مديرية الزراعة والجهات المعنية الأخرى للسيطرة عليه، خصوصا بعد أن تجدد في اليوم التالي.ويقول الناشط البيئي علي القضاة، إن الجهود الاستباقية للحد من حرائق الغابات، سواء الرسمية أو الأهلية والتطوعية والتوعوية، تشكل فارقا في حماية تلك الثروة، وهذا ما حدث خلال الموسمين السابقين، مقارنة بمواسم سابقة، كان دخول الصيف يشكل حينها كابوسا لهم لما يلحقه بالغابات من خسائر فادحة.وفي سبيل عبور الصيف الحالي بشكل آمن من دون وقوع حرائق أخرى كبيرة، دعا القضاة إلى مأسسة اتخاذ الإجراءات الاحترازية المبكرة، وتكثيف الجهود الرقابية والتوعوية لأهميتها في حماية الغابات من الحرائق أو التعدي عليها، لافتا إلى أن النتائج حتى الآن أظهرت انخفاضا بأعدادها، وفق إحصائيات رسمية، ما يستدعي تكثيف هذه الجهود لتشمل إزالة الأعشاب الجافة ومخلفات التنزه التي تساعد على سرعة انتشار النيران حال وقوعها."مرحلة متدنية جدا من الخسائر"ويؤكد المهندس الزراعي سامي فريحات، أنه في حال استمرار جهود الحماية والرقابة والتوعية وتكثيفها وتعزيز الإمكانيات، فإننا قد نصل إلى مرحلة متدنية جدا من الخسائر، بحيث تضمن الحفاظ التام على هذه الثروة الوطنية التي تعد الأساس في النهضة السياحية في المحافظة، مؤكدا أن انخفاض أرقام الحرائق والتعدي على الحراج، في العامين الماضي والحالي، مقارنة بأعوام سابقة، يدفعنا إلى المزيد من اتخاذ الإجراءات الاستباقية، كإزالة الأعشاب الجافة من جوانب الطرق ومواقع التنزه، وزيادة أعداد الطوافين والمعدات، وتشجيع الجهود التطوعية، وتشديد العقوبات على متسببي ومفتعلي الحرائق.أما الناشط مهند الصمادي، فيقول إن الغابات تعد رأسمال المحافظة التي تعتمد التنمية فيها على السياحة، والتي تعد البيئة والغابات أحد أهم عوامل الجذب فيها، لافتا إلى أن شعور المواطن بالمسؤولية المشتركة وأهمية الغابات في أي تنمية سياحية ينشدها، سيسهم إلى حد كبير في حماية غابات عجلون من أي تعديات، في حين أكد أن حمايتها أصبحت مطلبا شعبيا، لا سيما مع إنشاء كثير من المشاريع السياحية.ويرى الصمادي أن كثيرا من المبادرات التطوعية والشبابية، وزيادة وعي المواطن، أسهمت في الحد من الحرائق والتعدي عليها، داعيا إلى التركيز على الجوانب التوعوية عبر كل المنابر المتاحة، وتوزيع النشرات والبروشورات التثقيفية بأهمية حماية البيئة على المتنزهين، وأن يتم تحديد مواقع التنزه وحصرها في مواقع محددة، بحيث تكون بعيدة عن أعماق الغابات، وقريبة من خدمات البلديات المتعلقة بجمع النفايات، واللجوء إلى إغلاق الطرق المؤدية إلى وسط الغابات، وزيادة كوادر الرقابة.يذكر أن مشاركين في ندوة توعوية حول حرائق الغابات ومخاطرها على البيئة والتنوع الحيوي، عقدت مؤخرا في المحافظة، أوصوا بضرورة تكثيف حملات التوعية والتثقيف المجتمعي بخطورة الحرائق وأثرها السلبي على الغابات والبيئة والتنوع الحيوي والأشجار المعمرة والغطاء النباتي لنباتات نادرة أو مهددة بالانقراض، مؤكدين في توصياتهم أن الحفاظ على الثروة الحرجية والحد من الحرائق مسؤولية الجميع، وضرورة الإبلاغ عن المتسببين بقصد أو من دون قصد."الحريق لم يكن مفتعلا"وشددت التوصيات على دور البلديات والجمعيات البيئية ومؤسسات المجتمع المدني وأندية حماية البيئة المدرسية والمراكز الشبابية والجمعيات البيئية في تنفيذ الأنشطة والبرامج التوعوية، وتنفيذ الأيام التطوعية للحفاظ على البيئة والثروة الحرجية من أي اعتداءات بالتقطيع أو إشعال الحرائق أو رمي النفايات بصورة عشوائية.وأكدت التوصيات أهمية التنسيق بين الجهات المعنية ذات العلاقة، من دفاع مدني وزراعة والإدارة الملكية لحماية البيئة، للحفاظ على الغابات، بحيث يكون هناك تناغم في العمل وتكامل بين الجهود لإنجاز المهمات المطلوبة عند الحاجة، بالإضافة إلى التوسع في أعمال التشجير للمساحات الخالية.من جهته، أكد مدير زراعة المحافظة المهندس رامي العدوان، أن الحريق الذي شب بمنطقة عنجرة الأسبوع الماضي هو الحريق الأول الذي يسجل في الأراضي الحرجية خلال الصيف الحالي، مشيرا إلى أنه أتى على مئات الأشجار الحرجية المتنوعة والمنتشرة في مساحة 200 دونم، ومن بينها أشجار الصنوبر سريعة الاشتعال، لافتا إلى أن تقرير البحث الجنائي بيّن أن الحريق لم يكن مفتعلا.كما أكد أن تراجع حوادث الحرائق يعود إلى تنفيذ أعمال تقليم الأشجار، وعمل خطوط نار، وتعشيب، وحراثة جوانب الطرق تحسبا لنشوب الحرائق، ووجود المتابعة والرقابة الحثيثة، مبينا أن مأموري وطوافي الحراج يبلغ عددهم 50 طوافا موزعين على مساحة تغطي ما نسبته 34 بالمائة من مساحة المحافظة البالغة 419 ألف دونم، ما يضمن تسيير 7 دوريات على مدار الساعة.وأضاف العدوان أن الإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها من قبل الحكام الإداريين والمديرية بالتعاون مع الشرطة والإدارة الملكية لحماية البيئة والسياحة والأجهزة الأمنية، أسهمت في تراجع التعديات على الغابات والأراضي الحرجية بشكل لافت، مبينا أن الحرائق التي نشبت خلال الصيف الحالي كانت في معظمها حرائق أعشاب جافة تقع في الأراضي المملوكة، كما لم يسجل أي ضبط تعدي خلال الفترة الماضية من الصيف الحالي.وأشار إلى أنه ومع توقع تضاعف أعداد الزوار للمواقع السياحية ومواقع التنزه وسط الغابات خلال أشهر الصيف، فقد رفعت المديرية والجهات المعنية من جهودها، وخاصة المتعلقة بإزالة الأعشاب وجهود النظافة، لمواكبة هذه الزيادة المتوقعة، بحيث تتركز هذه الجهود في جهات معنية، تتمثل بمديريات السياحة والبيئة وإدارة الشرطة البيئية والبلديات، تساندها جهات تطوعية.


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- رؤيا نيوز
ملثمون يعتدون على الزميل فارس الحباشنة أمام منزله
تعرض الزميل الصحفي فارس الحباشنة، خلال فترة فجر اليوم الثلاثاء، لاعتداء غادر على يد مجموعة من الأشخاص الملثمين أمام منزله . ونقل الزميل لمشفى ابن الهيثم لتلقي العلاج ووصفت حالته بالمتوسطة . وفي التفاصيل التي رواها 'الحباشنة' قال انه أثناء عودته لمنزله عبر أحد التطبيقات النقل الذكية تعرض له 4 ملثمين واعتدوا عليه بالضرب أمام منزله ولاذوا بالفرار. وأشار الى انه لم يتم التعرف حتى الآن على المعتدين أو أسباب تهجمهم عليه.