
إنريكي ونيفيز مهددان بالغياب عن باريس سان جيرمان في السوبر الأوروبي
وكان نيفيز قد تعرض للطرد خلال مباراة فريقه أمام تشيلسي، والتي انتهت بخسارة باريس سان جيرمان بثلاثية نظيفة، في نهائي كأس العالم للأندية الذي أقيم أمس الأحد.
ووفقًا لصحيفة 'لو باريزيان' الفرنسية، فإن المادة 69.2، الفقرة 'ج' من لائحة الانضباط التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، تنص على أن 'العقوبة التي لم تُنفذ خلال البطولة يتم ترحيلها إلى أول مباراة رسمية للنادي'، وهو ما يعني غياب نيفيز عن لقاء السوبر الأوروبي المقبل.
ومن المقرر أن يواجه باريس سان جيرمان، بطل دوري أبطال أوروبا، نظيره توتنهام، بطل الدوري الأوروبي، يوم 13 أغسطس المقبل.
وفي سياق متصل، قد يواجه المدرب الإسباني لويس إنريكي عقوبة هو الآخر، بعد أن قام بصفع جواو بيدرو مهاجم تشيلسي خلال مشادة وقعت بين لاعبي الفريقين عقب نهاية اللقاء. ورغم عدم حصوله على بطاقة حمراء من الحكم، إلا أن تقرير المباراة قد يتضمن ما يدينه، مما يفتح الباب أمام احتمالية إيقافه عن مباراة السوبر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 34 دقائق
- فيتو
شريف: الأهلي لا يقارن بأي ناد والعودة كانت الخيار الوحيد
قال محمد شريف، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي: إن الأهلي لا يقارن بأي نادٍ آخر، كونه منظومة محترفة وتملك كل أدوات النجاح، وهو ما جعله الخيار الأول له بدون تفكير، عند عودته من الاحتراف الخارجي. شريف تحدث لموقع النادي ومنصاته الرسمية عن كواليس عودته للفريق من جديد، مؤكدًا أنه لم يكن هناك مجال للتفكير في الأمر، خاصة أن الأهلي هو المكان الذي صنع اسمه، موضحًا أهدافه التي يسعى لتحقيقها من جديد. وأوضح أنه بدون مبالغة الأهلي هو جنة كرة القدم في مصر وإفريقيا، ويختلف عن أي مكان آخر على كافة المستويات، وهو المكان الذي صنع اسمي، وكان من الطبيعي أن أعود إليه. وواصل: لديَّ الكثير من الأهداف، وكل يوم يحمل العديد من التحديات والطموحات لكتابة التاريخ من خلال الفوز بالألقاب وإسعاد الجماهير. وأضاف أنه عندما تحصل على بطولة في الأهلي لا يستمر الأمر طويلًا، وسريعًا ما يتم إغلاق هذه الصفحة، والبحث عن إنجاز جديد، وهذا هو أحد أهم أسرار نجاح النادي، لأن هناك دومًا إنجازات جديدة تتطلع إليها الجماهير، وهو ما يجعل العمل مستمرًّا من أجل تحقيق هذه التطلعات، وبالتالي تزداد صعوبة المهمة. وأشار شريف إلى أن هناك ضغوطًا عدَّة تحيط بالجميع، نتيجة صعوبة المنافسة، ورغبة الجماهير في الفوز بكل المباريات والبطولات، وهو أمر صعب للغاية في ظل متغيرات كرة القدم، مع ضغط المواجهات وتلاحم المنافسات، وأن اللاعبين اعتادوا على التعامل مع هذا الأمر رغم ما يحمله من صعوبات عديدة. وأكمل: اللاعبون في الأهلي دائمًا على قدر المسؤولية، وعندما يثق الأهلي بلاعب ويمنحه شرف تمثيله، لا بد أن يكون على قدر هذه المسؤولية، وأن يتحلى بالثقة اللازمة بالنفس، وهذه سمة أي مكان كبير، يتطلب من الجميع ضرورة الحفاظ على التركيز والنجاح في تحقيق هذه الأهداف. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 44 دقائق
- مصرس
تيلجراف: نيوكاسل يستهدف ضم إيكيتيكي لمزاملة إيزاك
كشفت تقارير صحفية إنجليزية، عن أن نادي نيوكاسل يونايتد يستهدف ضم هوجو إيكيتيكي مهاجم فريق إينتراخت فرانكفورت، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. وأكدت صحيفة تيلجراف، أن نيوكاسل يرغب في تعزيز صفوفه بمهاجم جديد، قادر على اللعب بجوار ألكسندر إيزاك في خط المقدمة، وبعد فشله في التعاقد مع جواو بيدرو، قرر الاتجاه لضم إيكيتيكي.وأوضحت أن المهاجم الشاب يمتلك شرطًا جزائيًا في عقده مع فرانكفورت، يبلغ 86 مليون جنيه إسترليني.وأشارت إلى أن نيوكاسل أبلغ ممثلي اللاعب برغبتهم في ضمه، ويأملون في التوصل لاتفاق مادي مع إدارة ناديه الألماني.وحاول نيوكاسل ضم اللاعب مرتين من قبل، في عام 2022، لكن المفاوضات لم تكلل بالنجاح، وانتقل إلى باريس سان جيرمان خلال تلك الفترة.سجل إيكيتيكي 22 هدفًا وقدم 12 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات الموسم الماضي، وساهم في تأهل آينتراخت فرانكفورت إلى دوري أبطال أوروبا.


الجمهورية
منذ 44 دقائق
- الجمهورية
"ستبقى فى قلبى للأبد" .. رسالة مؤثرة من مودريتش لريال مديد
ودع لوكا مودريتش جماهير ريال مدريد بعد مسيرة أسطورية شهدت تتويجه بـ28 لقبا خلال 13 موسما ليصبح أنجح لاعب في تاريخ النادي الملكي. وقال مودريتش لتليفزيون ريال مدريد"تجتاحني مشاعر متضاربة، لقد انتهت حقبة لا تُنسى، مجيدة ومظفرة، ما مررت به يمنحني المزيد من السعادة، إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيداً للغاية، حتى لو انتهى، في ريال مدريد ، نضجت كلاعب وكشخص، لقد منحني ريال مدريد كل شيء كلاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتناً طوال حياتي. سأظل دائماً مدريديستا". وتابع "لقد كانت رحلة طويلة، لكنها لا تُنسى. لقد نضجتُ كثيراً كلاعب وكشخص، لديّ بيتٌ آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني. أنا سعيدٌ جداً ومتأكدٌ من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكاً بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا". وأشار "الاستماع إلى أرقامي يملأني فخراً وسعادة بما حققته هنا، كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل نادٍ في تاريخ كرة القدم أمرٌ مثيرٌ للإعجاب، لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير. أتذكرها دائماً لأنها شيءٌ لا يمكن لأحدٍ أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك المودة التي منحوني إياها مذهلة، لمجرد أنني ألعب في ريال مدريد". وأوضح النجم الكرواتي "رئيس النادي فلورنتينو بيريز ، كان مهماً جداً بالنسبة لي، أولاً لأنه جلبني إلى هنا. ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائماً مودة خاصة، وعاملني معاملة حسنة. الآن أستطيع أن أقول، لقد عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكنّ لي مشاعر خاصة جداً. وأعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أرَ الرئيس يبكي من قبل. عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق. سأظل ممتناً له إلى الأبد لكل ما فعله لي ولعائلتي". وأكد "من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على كأس أبطال أوروبا العاشرة وأرغب في تذكرها، لأنها كانت نقطة البداية لكل شيء. إنها بداية الهيمنة على مدار 12 أو 13 عاماً الماضية، والتي كانت رائعة، حيث فزنا في غضون عشر سنوات بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا ، دائماً ما أذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرة، والطريقة التي فزنا بها تُجسد تماماً جوهر ريال مدريد... عدم الاستسلام والإيمان بقدرتنا حتى النهاية. لقد فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة. سأتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة ثيبيليس في مدريد. كان حدثاً رائعا. وختم بالقول "لم أفكر قط في الطريقة التي أرغب أن يتذكرني بها الناس. كيفما يريدون. أولاً وقبل كل شيء، كشخص جيد. وكلاعب بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع، منافسيه وزملاءه وجماهيره، كلاعب بذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد". مع دخوله عامه الـ39 سيحاول النجم الكرواتي لوكا مودريتش مساعدة ميلان الإيطالي، بطل أوروبا سبع مرات، على العودة لأمجاده بعد موسم هو الأسوأ في تاريخ النادي. ميلان خيار ا لتمديد لموسم إضافي.