
24 مليون درهم صافي أرباح «رأس الخيمة للتأمين» النصفية
هذا وقد ترتب على صافي الأرباح بعد خصم الضريبة البالغة 24 مليون درهم إلى جانب الزيادة في قيمة الاستثمارات بمبلغ 4.8 مليون درهم زيادة في حقوق ملكية الشركة من 176.9 مليون درهم كما في 31 ديسمبر 2024 إلى 205.8 مليون درهم كما في 30 يونيو 2025.
ونمت إيرادات الشركة 5% لتصل إلى 255.4 مليون درهم مقابل 243.6 مليون درهم تم تسجيلها خلال فترة المقارنة.
وتبلغ ربحية السهم الأساسية ما قيمته 2.20 درهم لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2025، مقارنة بما كانت عليه في الفترة السابقة بواقع 0.01 درهم، وذلك على أساس قاعدة رأسمالية بقيمة 121 مليون درهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
العقار.. «الناقل الأمين للثروة»
يبقى العقار صامداً كإحدى أهم أدوات الاستثمار والادخار الأكثر أماناً لنقل الثروة بين الأجيال، في ظل تغيّرات اقتصادية متسارعة في الوقت الراهن، ويمتد أثره عبر الأجيال «الناقل الأمين للثروة»، كما يصفه كثير من خبراء الاقتصاد والتخطيط المالي. لنفترض أن شخصاً ما بنى ثروة مالية كبيرة خلال حياته، وعند وفاته قرر أن يُورّث هذه الثروة لأبنائه على شكل سيولة نقدية (كاش)، في هذه الحالة، وعلى الرغم من النية الحسنة، فإن التجربة تُثبت أن الورثة في الأغلب يصرفون هذه الأموال خلال فترة قصيرة، فـ«الكاش» بطبيعته يتآكل، وبين الإنفاق الاستهلاكي والتضخم وفقدان القيمة مع الوقت، قد لا يبقى شيء يُذكر بعد سنوات قليلة. في المقابل، لو حوّل هذا الشخص جزءاً كبيراً من ثروته إلى أصول عقارية وورَّثها لأبنائه، فإن النتيجة ستكون مختلفة تماماً. العقار لا يُستهلك، بل يُستثمر، ويدرّ دخلاً ثابتاً من خلال الإيجار، ويحافظ على قيمته، بل ربما ترتفع مع مرور الزمن. الأبناء بدورهم لن يملكوا «مالاً» فقط، بل «أداة لإنتاج المال»، وهذا هو الفرق الجوهري. العقار يمنح الورثة نوعاً من الانضباط المالي، فبدلاً من التصرّف العشوائي في الأموال، يصبحون مسؤولين عن إدارة أصل يُنتج دخلاً دورياً، فيمكنهم الاستفادة من العائد الإيجاري في حياتهم اليومية، أو إعادة استثماره، أو حتى تطوير العقار نفسه لزيادة قيمته، وبذلك يتحول إلى مصدر دخل مستمر، وليس مجرد مبلغ يُستهلك. وهذا ما يجعل العقار وسيلةً مثاليةً لحماية الثروة، ليس فقط من التبديد، بل من التضخم أيضاً. فعلى مر العقود، أثبتت الأسواق العقارية في كثير من الدول أن قيمة العقار ترتفع مع الوقت، ما يعني أن الثروة لا تُنقل فقط، بل تنمو أيضاً. ومن الزاوية الاجتماعية، فإن امتلاك العقارات، يمنح الأمان والاستقرار للورثة، سواء من ناحية السكن أو الدخل، كما يُخفّض من احتمالات النزاعات العائلية التي قد تحدث بسبب توزيع السيولة، حيث يمكن تقسيم العقارات أو إدارتها بطريقة تحقق العدالة بين الورثة. يقولون إن العقار هو «الابن البار»، وأقول: «الأب البار»، فالأول هو الذي يُحسن إلى فرد آخر هو أمه أو أبوه، أما الثاني فهو يُحسن إلى الجميع: أبناء وبنات وزوجة، وإذا طبقنا هذا، نجد أنه يُنمي ثروات المستثمرين، ويحمي المُلّاك، ويخلق الوظائف، ويُغذي الاقتصاد بمليارات الدراهم، هو راعٍ وسند، لا يُنتظر منه البر، بل يُمارسه على نطاق واسع، إذاً فالعقار.. هو الأب البار بحق. في النهاية، العقار ليس مجرد مبنى أو أرض، بل هو وعاء لحفظ الثروة، وأداة لضمان استمراريتها، ولهذا، نقولها بوضوح «العقار هو الناقل الأمين للثروة»، فإذا كنت تفكر في المستقبل، وحماية ما بنيته من تعبك وجهدك، فلا تبحث بعيداً.. فالعقار هو الطريق. *رئيس مجلس إدارة «شركة دبليو كابيتال للوساطة العقارية» لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«إيكاو» تعتمد مبادرة إماراتية.. فعالية سنوية
اعتمد مجلس منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو)، خلال دورته الـ235، مبادرة دولة الإمارات «السوق العالمي للطيران المستدام - GSAM» فعاليةً سنويةً رسميةً ضمن أجندة فعاليات المنظمة، لتصبح بذلك مبادرة مستقلة لدولة عضو تتطور من رؤية استراتيجية إلى فعالية دولية مدعومة تنظيمياً وإدارياً من قِبل «إيكاو». وقال وزير الاقتصاد والسياحة رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني، عبدالله بن طوق المري: «يجسد هذا الإنجاز المكانة المتقدمة التي تحظى بها الإمارات على خريطة الطيران المدني الدولي، ويؤكد تفوقها في ابتكار حلول مستقبلية».


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
بن طوق: الاستثمار في رأس المال البشري الوطني يعزز استدامة «السياحة»
زار وزير الاقتصاد والسياحة رئيس مجلس الإمارات للسياحة، عبدالله بن طوق المري، عدداً من المنشآت الفندقية في الدولة، وذلك في إطار متابعة التقدم في برنامج «المخيم الصيفي للضيافة»، الذي أطلقته الوزارة، أخيراً، بالتعاون مع مجموعة من المنشآت السياحية والفندقية الخاصة، وأكد أن الاستثمار في رأس المال البشري الوطني يعزز استدامة وتنافسية القطاع السياحي في الدولة. وأكد المري أن الاستثمار في رأس المال البشري الوطني يُعد خياراً استراتيجياً، يعزز استدامة وتنافسية القطاع السياحي في الدولة، والتقى وزير الاقتصاد والسياحة - خلال الجولة التي شملت فندقي «The First Collection»، و«Anantara the Palm» - عدداً من الطلبة المشاركين في المخيم، واطّلع على تجربتهم الميدانية في بيئة العمل الفندقي، واستمع إلى آرائهم وملاحظاتهم بشأن التدريب العملي، كما ناقش مع ممثلي الفنادق المستضيفة سبل تعزيز التعاون في تطوير القدرات البشرية في قطاع الضيافة، وتوسيع نطاق المبادرة مستقبلاً. وأكد المري أن قطاع السياحة يمثل ركيزة أساسية في منظومة الاقتصاد الوطني، ويحظى باهتمام متنامٍ في ظل رؤية القيادة الرشيدة التي تركز على تنويع الاقتصاد واستدامة النمو، مشيراً إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار حرص الوزارة على دعم المنشآت السياحية والفندقية في الدولة، وتعزيز قنوات التواصل مع الشركاء من القطاع الخاص، وذلك من خلال تطوير الشراكات الميدانية، ومتابعة سير المبادرات على أرض الواقع، ويهدف «مخيم الضيافة الصيفي» إلى تمكين الطلبة في الأنشطة والمجالات المرتبطة بقطاع الضيافة، من خلال تدريب عملي في منشآت سياحية وفندقية. وسجل في النسخة الحالية من المخيم أكثر من 500 طالب وطالبة ينتمون إلى نحو 200 مؤسسة تعليمية في الدولة، بالتعاون مع أكثر من 40 منشأة سياحية وفندقية في الدولة.