
زياد برجي يتلقى العزاء بوفاة شقيقه محمد
صلاة الجنازة أقيمت ظهر الإثنين 14 يوليو 2025 في بيروت، على أن تُقام مراسم تقبّل العزاء يوم غد الثلاثاء في الرملة البيضاء.
وشهدت الساعات الماضية حالة من التضامن الكبير من قبل الفنانين والمحبين، حيث توافد عدد من نجوم الفن وأصدقاء زياد لمواساته والوقوف إلى جانبه في هذا الظرف الأليم، وسط أجواء يسيطر عليها الحزن والصدمة.
ومن بين النجوم الذين نعوا شقيق زياد كل من نجوى كرم، نانسي عجرم، كارول سماحة، هيفاء وهبي و غيرهم.
وظهر زياد برجي خلال العزاء متأثرًا برحيل شقيقه، محاطًا بزملائه الذين حاولوا التخفيف عنه بكلمات الدعم والمواساة، في مشهد عكس روح المحبة والتكاتف داخل الوسط الفني اللبناني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
الشاعر إيهاب عبد العظيم: فخور بوضع اسمى بجوار تامر حسنى فى ألبومه الجديد
أعرب الشاعر إيهاب عبد العظيم عن سعادته الكبيرة بالمشاركة فى ألبوم الفنان تامر حسنى من خلال أغنية "هموت ويرجع"، مؤكدًا أن هذا التعاون يمثل له حلمًا تحقق. وقال إيهاب في تصريحات لـ"اليوم السابع": "التعاون مع نجم كبير بحجم تامر حسنى شرف كبير لى، ومنذ أن بدأت كتابة الأغانى وأنا أحلم أن يُكتب اسمى بجوار اسمه". وأضاف أن الأغنية من كلماته بالمشاركة مع الشاعر عمر عبده على، وألحان سامر أبو طالب وعمرو الشاذلى، وتوزيع محمد ياسر، مشيرًا إلى أن العمل تم في أجواء مليئة بالمحبة والتفاهم بين جميع المشاركين. وأكد أن التعاون مر بسلاسة وأريحية تامة، لأن جميع المشاركين أصدقاء تجمعهم علاقة طيبة، وكان الحماس كبيرًا منذ اللحظة الأولى التي تم الاتفاق فيها على تنفيذ الأغنية، خصوصًا مع كونها من غناء نجم جماهيري بحجم تامر حسني. وطرحت شركة روتانا ديو الكينج محمد منير والنجم تامر حسنى والذى يحمل اسم "الذوق العالى"، من كلمات تامر حسين وألحان محمد رحيم وتوزيع أحمد طارق يحيى، وقد تم تصوير أجزاء من كليب الأغنية بمنزل الكينج محمد منير. وكان الكينج محمد منير ، قد كشف فى وقت سابق خلال تصريحات لـ"اليوم السابع" عن كواليس هذا التعاون مع النجم تامر حسنى، قائلاً: الأغنية تحمل عددًا من المفاجآت. وأضاف "أنه مبسوط بالتعاون فى أغنية مع تامر حسنى، وأتمنى تنال الأغنية إعجاب الجمهور، حيث إن فكرتها جديدة". ديو محمد منير وتامر حسني يحمل العديد من المفاجآت وتعد الأغنية بمثابة أول ديو غنائى يجمع بين الكينج محمد منير والنجم تامر حسني، وهو ما يحمل مفاجأة سارة لكل جمهور النجمين ممن اعتادوا منهم على بصمات غنائية مميزة خلال مسيرتهما. شركة تذكرتي تتطرح تذاكر حفل تامر حسني في العلمين وطرحت تذاكر حفل تامر حسنى فى مهرجان العلمين الجديدة فى دورته الثالثة، يوم 25 يوليو الجارى، خلال منصة "تذكرتي" الإلكترونية، وتمت إتاحة التذاكر لـ5 فئات متاحة للجميع، ويشارك فى الحفل مع تامر المطرب الشامى. ويحرص النجم تامر حسني على التواجد مع جمهور العلمين كل عام، إذ شارك منذ انطلاق مهرجان العلمين في نسخته الأولى عام 2023، وقدم خلال الدورة الأولى عددا كبيرا من أغانيه وسط تفاعل الجمهور، وحقق حفله نجاحا كبيرا، وكرر تامر حسني هذا النجاح العام الماضي خلال فعاليات الدورة الثانية، وقدم حفلا كامل العدد، ليأتي حفله الغنائي المقرر يوم 25 يوليو كثالث تعاون بينهم وبين مهرجان العلمين.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
"كانت أيام.. حاجات من زمن فات".. زياد فايد يوثق ملامح الحياة المصرية القديمة
في كتابه "كانت أيام.. حاجات من زمن فات"، يوثق الكاتب زياد فايد ملامح الحياة المصرية القديمة، بما فيها من مهن وأدوات وتفاصيل كانت يوما ما جزءا لا يتجزأ من الواقع اليومي، ثم غابت تدريجيا تحت وطأة التطور والزمن. ومن بين تلك المهن التي رصدها في كتابه، مهنة "المكوجي" واستخدام ما عرف بـ"مكواة الرجل"، وهي واحدة من أدوات الكي التقليدية التي اشتهرت بها بعض المناطق، خاصة في صعيد مصر، لما لها من قدرة على فرد الملابس الثقيلة بكفاءة لا تضاهيها المكاوي الحديثة. مكواة الرجل.. مهنة اندثرت وبقيت في الذاكرة ويذكر زياد: على مدار السنين، اشتهر المصريون بعدد كبير من الحرف التقليدية التي تحولت مع الوقت إلى تراث شعبي ينتقل من جيل إلى آخر، غير أن التطور التكنولوجي والانفتاح المجتمعي خلال العقود الأخيرة أدى إلى اندثار كثير من تلك المهن، حتى أصبحت مجرد مشاهد من الماضي أو عناصر من الفلكلور الشعبي، لا يعرفها أبناء الجيل الجديد إلا من خلال الأفلام القديمة أو روايات الأجداد. واحدة من أبرز هذه المهن التي كانت تحظى بأهمية كبيرة هي مهنة "المكوجي"، وهي الحرفة التي ارتبطت بفكرة الأناقة والاعتناء بالمظهر، وكانت تمارس في البيوت والأسواق والشوارع، ويتوارثها الأبناء عن آبائهم وأجدادهم، وكان أول شكل من أشكال هذه المهنة يعتمد على أداة تقليدية تعرف باسم "مكواة الرجل"، وهي مكواة حديدية تزن نحو 18 كيلوغراما، وتعد من أقدم أدوات الكي التي عرفها المصريون. ورغم أنها أصبحت نادرة الوجود، إلا أن مكواة الرجل لا تزال تستخدم في بعض محافظات الصعيد، نظرا لما تتمتع به من قدرة فائقة على فرد الملابس الثقيلة المصنوعة من الأصواف، والجلباب البلدي تحديدا، والذي يشكل الزي التقليدي لمعظم أبناء الصعيد، فهي تتفوق من حيث الكفاءة والنتيجة النهائية على المكواة الكهربائية الحديثة، خاصة في فصل الشتاء، حيث تفضل الأقمشة الصوفية الثقيلة التي تحتاج إلى حرارة عالية لكيّها. ويوضح: تتكون مكواة الرجل من قطعة حديدية ثقيلة، كانت قديما توضع على وابور الجاز لتسخينها، ثم تطورت لاحقا لتستخدم فوق شعلة من النار المتصلة بأسطوانة غاز، وكان العاملون في هذه المهنة، بحكم خبرتهم الطويلة، يحددون درجة الحرارة المناسبة دون أدوات قياس، بل بإحساسهم وبصمات التكرار. عند استخدام المكواة، يحملها المكوجي بيده، ثم يضعها مباشرة على الثياب، وتستغرق عملية الكي الواحدة قرابة خمس إلى ست دقائق، خاصة في حالة الجلباب الصوفي الذي يتطلب حرارة مرتفعة لضمان فرده بالشكل المثالي، وتتطلب هذه المهنة مجهودا بدنيا كبيرا، فلا يتقنها إلا من يتمتع ببنية قوية تمكنه من سحب المكواة الثقيلة على النار، ثم قيادتها بقدمه فوق القماش بحرص ودقة. ويضيف: كانت الجلابيب الصوفية من أهم الملابس التي يحرص أبناء الصعيد على ارتدائها، لا سيما في فصل الشتاء، وفي المناسبات الخاصة مثل الأعياد، والأفراح، والعزاءات، أما في فصل الصيف، ومع ارتفاع درجات الحرارة، فإن الملابس تكون أخف وزنا، ويمكن كيها بالمكاوي الكهربائية العادية. واليوم، لم يعد كثير من الناس، خاصة من الأجيال الجديدة، يعرفون شيئا عن مكواة الرجل، وقد لا يكونوا قد رأوها إلا في مشاهد من أفلام الأبيض والأسود التي دارت أحداثها في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي، ومع مرور الزمن، تراجعت المهنة خلف زحام التطور، لكنها بقيت حاضرة في الذاكرة، كصورة من صور البساطة والعمل اليدوي والدقة، ضمن مشهد طويل من حكايات مصر القديمة.


ET بالعربي
منذ 2 ساعات
- ET بالعربي
نجوم الفن يحضرون عزاء شقيق زياد برجي وخطأ طبي وراء الوفاة
في أجواء يسودها الحزن والأسى، حضر عدد من نجوم الوسط الفني في بيروت، اليوم الثلاثاء 15 يوليو 2025، لتقديم واجب العزاء لـ زياد برجي بوفاة شقيقه محمد حسني البرجي، المعروف بـ'أبو ربيع'، والذي توفي يوم الأحد الماضي. وائل جسار، ناصيف زيتون، دانييلا رحمة وغيرهم في عزاء شقيق زياد برجي وأُقيمت مراسم العزاء في 'جمعية التخصص والتوجيه العلمي' في منطقة بيروت، حيث توافد النجوم لدعم زياد في هذا الظرف الأليم، من بينهم باسم مغنية، وائل جسار، دانييلا رحمة وزوجها ناصيف زيتون، محمد الأحمد، رحمة رياض، دينا حايك، محمد فضل شاكر، نيشان، ميشال فاضل، أنابيلا هلال وزوجها الدكتور نادر صعب. كما حضرت زوجة زياد لمساندته في هذا الوقت الصعب، وحضر أيضاً فارس كرم، سيف نبيل، عاصي الحلاني، فارس ياغي، إضافةً إلى عدد من الوجوه الفنية والإعلامية. أما زياد برجي، فقد حاول التماسك خلال العزاء وتقبّل الموقف بقوة، إلا أن التأثر بدا عليه واضحاً، لتغلبه دموعه في أكثر من مرة. خطأ طبي وراء وفاة شقيق زياد برجي والعائلة تتحرّك قضائيًا وفي تصريح خاص لـ ET بالعربي، كشف ناصر برجي، شقيق الراحل، عن تفاصيل صادمة حول أسباب الوفاة، مؤكدًا أن ما حدث كان نتيجة خطأ طبي كبير، حيث أشار تقرير الطبيب الشرعي إلى وجود إهمال وتقصير، بعد أن تُرك محمد لمدة ثلاث ساعات في قسم الطوارئ دون التدخل السريع المطلوب، وتم خلالها إعطاؤه ثلاث حقن مورفين وست حقن أدرينالين. أضاف ناصر أن الطبيب المعالج هرب من الطوارئ عبر الباب الخلفي فور إعلان الوفاة، الأمر الذي دفع العائلة إلى رفع دعوى قضائية ضد المستشفى لدى النيابة العامة، مطالبة بالعدالة وكشف الحقيقة كاملة. وشكّل رحيل محمد حسني البرجي صدمة كبيرة لعائلة برجي والمقربين منه، خاصة أن الوفاة جاءت في ظروف مأساوية وغير متوقعة، لتُسلّط الضوء من جديد على مسألة الإهمال الطبي وأهمية محاسبة المقصرين.