logo
سرايا القدس تستهدف تحشّدات إسرائيلية شرق مدينة حمد جنوب القطاع

سرايا القدس تستهدف تحشّدات إسرائيلية شرق مدينة حمد جنوب القطاع

فلسطين اليوممنذ 12 ساعات

أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم الجمعة، عن تنفيذ قصف بقذائف الهاون النظامي من عيار 60 ملم استهدف تحشّدات لقوات الاحتلال الإسرائيلي المتمركزة شرق مدينة حمد شمال محافظة خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وأوضحت السرايا، في بيان مقتضب، أن مقاتليها "وجّهوا ضربات دقيقة لتحشّدات العدو الصهيوني باستخدام قذائف الهاون عيار 60، محققين إصابات مباشرة في صفوفه"، دون أن تورد تفاصيل إضافية حول حجم الخسائر.
ويأتي هذا الاستهداف في إطار معركة "طوفان الأقصى" المستمرة، والتي تخوضها فصائل المقاومة الفلسطينية منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ردًا على العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.
وتشهد مناطق متفرقة من جنوب القطاع، لا سيما محيط خان يونس، اشتباكات عنيفة وعمليات نوعية تنفذها المقاومة ضد القوات الإسرائيلية المتوغلة، وسط تصعيد ميداني متواصل منذ أيام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المقاومة تقصف حشود الاحتلال بمحاور خانيونس
المقاومة تقصف حشود الاحتلال بمحاور خانيونس

معا الاخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • معا الاخبارية

المقاومة تقصف حشود الاحتلال بمحاور خانيونس

غزة - معا- أعلنت كل من كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، وسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، يوم الجمعة، عن سلسلة عمليات استهدفت حشودا عسكرية إسرائيلية في محاور التوغل في خانيونس جنوب قطاع غزة. وقالت كتائب القسام، إنها دكّت تجمعًا لجنود وآليات الاحتلال في منطقة السطر الغربي شمالي مدينة خانيونس بقذائف الهاون من العيار المتوسط. كما أعلنت عن قصف حشودات الاحتلال في محيط مسجد حليمة جنوب المدينة بقذائف الهاون من العيار الثقيل، بالاشتراك مع سرايا القدس. وفي وقت سابق اليوم، أعلنت كتائب القسام استهداف قُمرة "باقر" هندسي إسرائيلي بقذيفة "الياسين 105" في بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس.

إيران وإسرائيل.. من الذي انتصر؟!
إيران وإسرائيل.. من الذي انتصر؟!

جريدة الايام

timeمنذ 8 ساعات

  • جريدة الايام

إيران وإسرائيل.. من الذي انتصر؟!

من الذي انتصر ومن الذي انهزم في المواجهة الإسرائيلية الإيرانية التي استمرت 12 يوماً متواصلة، ولم يوقفها إلا تدخل مباشر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي كان قد أمر بقصف المنشآت النووية الإيرانية قبل هذا التدخل بساعات؟! السؤال السابق، يردده الجميع في إيران وإسرائيل والمنطقة والإقليم وأماكن أخرى في العالم، والمؤكد أنه سوف يستمر لفترة طويلة من دون إجابة شافية. ورغم أننا في عصر انفجار ثورة المعلومات، لكن المفارقة أن حجم الدعاية والتضليل والشائعات وأنصاف وأرباع وأخماس الحقائق هو سيّد الموقف، ويجعل عدداً كبيراً من الناس في حالة صعبة من التشوش والارتباك. شخصياً - ولأنني أحاول أن أكون موضوعياً قدر المستطاع - أقول بوضوح: إنه يصعب عليّ أن أحدد من الذي انتصر في هذه المعركة، حتى تتضح الحقائق والبيانات والمعلومات الصحيحة، أو حينما تتضح وتتجسد النتائج السياسية على الأرض. ورغم ذلك، فسوف نحاول سرد وقراءة بعض المؤشرات التي ربما تقربنا من الإجابة عن السؤال. المؤشر الأول: أن مثل هذا النوع من الحروب، بل وأغلب الحروب لا تقاس نتائجها بعدد القتلى والجرحى والمفقودين أو حتى بحجم الدمار فقط، ورغم أهمية هذه العوامل، إلا أن القياس الحقيقي لنتائج أي حرب هو ما ستتم ترجمته من نتائج سياسية على الأرض. وقد يسأل البعض: وكيف يمكن تطبيق وقياس هذا العامل على أرض الواقع؟ الإجابة ببساطة يمكن معرفتها من خلال تأمل أحوال وأوضاع كل طرف قبل بداية الحرب وبعدها، ليس فقط في معركة الـ12 يوماً الأخيرة، ولكن في المعارك والحروب في عموم المنطقة منذ عملية «طوفان الأقصى» التي نفذتها حركة «حماس» ضد المستوطنات الإسرائيلية صباح 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وأدت إلى شن إسرائيل لعدوان كاسح على غزة وجنوب لبنان وسورية واليمن لا يزال بعضه مستمراً حتى الآن. على سبيل المثال، فإن إيران قبل 7 أكتوبر كانت تملك برنامجاً نووياً وصاروخياً طموحاً، فكيف صار وضع هذا البرنامج الآن؟ وكان لدى إيران نفوذ هائل في كل من لبنان وسورية والعراق واليمن وغزة، فهل يستمر هذا النفوذ أم يتراجع أم يختفي تماماً؟ المؤشر الثاني: هو حجم الاختراق الاستخباري لكل طرف من الأطراف، من الذي تمكن من تسجيل عمليات نوعية أكثر، وأظن أن إجابة هذا السؤال تصب للأسف في صالح إسرائيل تماماً. أحد المؤشرات المهمة في حساب النتائج هو النظر إلى تحقيق الأهداف التي رفعها كل طرف. أول هدف أعلنته إسرائيل هو القضاء على البرنامج النووي الإيراني، وقد وجهت بالفعل ضربات موجعة للمنشآت، ثم جاءت ضربة «مطرقة منتصف الليل» الأميركية ضد المنشآت قبل ساعات من وقف إطلاق النار. ترامب قال: إنه تم تدمير البرنامج، ونتنياهو قال: وجّهنا له ضربات موجعة، وإيران تقول: إن البرنامج لا يزال كما هو، وكل ما حدث هو تدمير للمباني والمقرات والهياكل، وليس للبرنامج نفسه. السؤال المحوري هنا هو: هل ستتمكن إيران من استئناف البرنامج، وبأي نسبة تخصيب، وهل ستتمكن من تصنيع قنبلة نووية من الـ400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب، في حين أن نتنياهو هدد بتوجيه ضربات لهذا البرنامج لو استأنفت إيران العمل فيه؟! من الأهداف أيضاً أن إسرائيل أرادت القضاء على البرنامج الصاروخي الإيراني. ومن الواضح طبقاً للوقائع أن إيران ظلت تقصف إسرائيل بالصواريخ حتى آخر دقيقة قبل وقف إطلاق النار. لكن الحقيقة سوف تتضح أكثر حينما نعرف ما هو حجم ما تبقى من صواريخ لدى إيران، وكذلك القدرة على تصنيعها. لو أن إيران هي التي تصنع هذه الصواريخ بشكل كامل، فسوف يكون ذلك خبراً سيئاً لإسرائيل، لأن تجربة الـ12 يوماً أثبتت أن إيران قادرة على إيذاء إسرائيل بصورة كبيرة. في الأيام المقبلة سوف نرى جمهور كل طرف يحتفل بالانتصار، وهذا أمر طبيعي خصوصاً عند الجمهور الأكثر ولاء لإيران أو لإسرائيل. لكن مرة أخرى، فإن الإجابة الحقيقية عن سؤال من الذي انتصر لن تكون سهلة، والأهم أنها سوف تستغرق وقتاً حتى تتجسد في صورة نتائج سياسية على الأرض.

القسام تبث مشاهد استهدافها للقوات الإسرائيلية ضمن سلسلة عمليات "حجارة داوود"
القسام تبث مشاهد استهدافها للقوات الإسرائيلية ضمن سلسلة عمليات "حجارة داوود"

معا الاخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • معا الاخبارية

القسام تبث مشاهد استهدافها للقوات الإسرائيلية ضمن سلسلة عمليات "حجارة داوود"

غزة- معا- بثت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة (حماس)- مشاهد قالت إنها من استهداف جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في محاور التوغل بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وذلك ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود". وأظهرت المشاهد استهداف مقاتلي القسام في عملية مشتركة مع سرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– ناقلة جند بعبوة شواظ في 16 يونيو/حزيران الجاري في عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس. وأسفرت العملية عن قتل قائد سرية "هندسة"، بالإضافة إلى سقوط عدد من الجرحى. وتضمنت المشاهد تفاصيل العملية، حيث التقطت كاميرا القسام صورا عن عملية التفجير، وهبوط الطيران المروحي الإسرائيلي للإخلاء. كما قامت كتائب القسام -بحسب ما أظهر مقطع الفيديو الذي عرضته قناة الجزيرة- في 16 يونيو/حزيران الجاري بتفجير عين نفق في منطقة القديحات في عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store