logo
جوني ديب يكشف تفاصيل مؤلمة عن طفولته وتعرضه للإساءة والتعذيب من قبل والدته

جوني ديب يكشف تفاصيل مؤلمة عن طفولته وتعرضه للإساءة والتعذيب من قبل والدته

البوابةمنذ 6 أيام
في تصريح صادم، كشف النجم العالمي جوني ديب عن تفاصيل مؤلمة من طفولته، مشيرًا إلى تعرضه للإساءة الجسدية والنفسية من قبل والدته الراحلة بيتي سو بالمر، مؤكدًا أنها كانت سببًا في تشكيل نظرته الخاصة للأبوة.
جوني ديب: "كانت تضربني بأي شيء.. لكنني أشكرها'
وفي مقابلة جديدة مع صحيفة The Telegraph، قال بطل سلسلة Pirates of the Caribbean، البالغ من العمر 62 عامًا: "كانت تضربني بعصا، أو حذاء، أو منفضة سجائر، أو حتى هاتف… لم يكن يهمها بشيء. لكنني أشكرها، لأنها علّمتني كيف لا أربي أطفالي. فقط افعل العكس تمامًا مما فعلته هي.'
علاقة معقدة رغم كل شيء
ورغم هذه التجربة القاسية، أوضح ديب أنه كان قريبًا من والدته في سنواتها الأخيرة، قبل وفاتها في عام 2016 عن عمر 81 عامًا، قائلًا إنه تعلّم من معاناته كيف يكون أبًا مختلفًا تمامًا لأطفاله ليلي-روز (26 عامًا) وجاك (23 عامًا) من زوجته السابقة فانيسا باراديس.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها ديب عن طفولته، فقد سبق أن كشف عن تفاصيل مشابهة خلال محاكمته الشهيرة ضد زوجته السابقة آمبر هيرد عام 2022، حيث وصف والدته بأنها 'قاسية نفسيًا وعنيفة جسديًا'.
كما أدلت شقيقته كريستي ديمبروفسكي بشهادتها، مؤكدة أنها وديب اتفقا منذ الصغر على كسر دائرة العنف، قائلة: "اتفقنا نحن الاثنين على أننا عندما نكبر وننشئ بيوتنا، لن نكرر أبدًا ما عايشناه في طفولتنا.'
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من ضوء الثلاجة إلى ظلام البطون.. هل يحق للجميع أن يحتفلوا بعيد الطعام؟
من ضوء الثلاجة إلى ظلام البطون.. هل يحق للجميع أن يحتفلوا بعيد الطعام؟

رؤيا نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • رؤيا نيوز

من ضوء الثلاجة إلى ظلام البطون.. هل يحق للجميع أن يحتفلوا بعيد الطعام؟

تزداد شعبية يوم الطعام اللذيذ الذي يوافق 16 يوليو في جميع أنحاء العالم وخاصة بالطبع في المجتمعات المرفهة، حيث تعدى الغذاء كونه ضرورة حياتية وأصبح مصدرا للمتعة والإلهام. لا يعرف مصدر هذا العيد الذي يحرص البعض على الاحتفاء فيه بالأطعمة الشهية. البعض يرى أن أهمية هذا 'العيد' يتمثل في كونه فرصة لكل شخص للشعور بمزيد من المتعة والسعادة من خلال الجلوس مع طبقه المفضل حتى لو كان بسيطا ولا يتعدى كونه فطيرة أو قطعة كعك. عن الأكل وما يختمر من خواطر حوله، يقول الكاتب الساخر مارك توين إن 'جزءا من سر النجاح في الحياة هو أن تأكل ما تحب وتترك الطعام يتصارع في داخلك'. وعن وجبات منتصف الليل، يقول بلهجته الساخرة الدائمة: 'إذا لم يكن من المفترض أن نتناول وجبات خفيفة في منتصف الليل، فلماذا يوجد ضوء في الثلاجة أصلا'؟ من وحي الأكلات الشهية أيضا تعليق ممثلة الإغراء الإيطالية الشهيرة صوفيا لورين بقولها: 'أدين بكل ما تراه للسباغيتي'، مضيفا في هذا السياق أن 'أفضل طريقة لتناول السباغيتي هي امتصاصها كالمكنسة الكهربائية'! الكاتب الأمريكي ستيفن كينغ أراد التعبير عن مدى شغفه بالفطائر ومعرفته بأذواقها فوصف 'قطعة فطيرة من دون جبن' بأنها 'مثل قبلة من دون عناق'، فيما رأت الكاتبة والناقدة باربرا جونسون أن 'النظام الغذائي المتوازن هو بسكويت في كل يد'. أما الممثل جاي لينو فانصب اهتمامه على الحساء، ووصفه بأنه على المائدة 'مجرد وسيلة لإلهاء نفسك عن وجبتك'، في حين رسم الممثل كيفن جيمس صورة لما يشتهي من طعام قائلا: 'لا يوجد شعورٌ أفضل من صندوق بيتزا دافئ على الأحضان'. وفي لهجة ساخرة مزجت بين مشاغل السياسة ومشاغل البطون، قال المخرج الأمريكي أورسون ويلز: 'لا تسأل عما يمكنك فعله لبلدك. اسأل عما يُقدم في وجبة الغداء'. من العبارات الرنانة المشابهة واحدة انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي عام 2015، وترددت في مناقشات حول الرغبات الغذائية المستقبلية ثم تحولت على نطاق واسع منذ عام 2019 إلى عبارة للترويج التجاري للعديد من المنتجات. نص هذه العبارة يقول: 'لن أُعجب بالتكنولوجيا حتى أتمكن من تحميل الطعام'. من المفارقات الصارخة أن الأجواء السابقة مقتصرة على مجتمعات الوفرة والغنى والترف، وهي لا تعني من قريب أو بعيد معظم أرجاء الأرض، وخاصة مناطق العالم الثالث المنكوبة بالجفاف وبالحروب الأهلية المزمنة، حيث لا يفكر الناس في نوعية الأكل الذي سيدخل أجوافهم، بل فيما أذا سيجدون كسرة خبز يابسة قوتا ليومهم أم سيتضورون جوعا. المضحك المبكي أن الأرض تعطي الآن ما يكفي لإعالة عشرة ملايين شخص، أي ما يزيد عن سكان الكوكب، ومع ذلك 'يعاني 733 مليون شخص في العالم من جوع مزمن'، على خلفية التقاتل والتغيرات المناخية وعدم المساواة. هذه ليست كل حدود المشكلة. يوجد أيضا على الأرض أكثر من '2.8 مليار شخص لا يستطيعون تحمل تكاليف الأنظمة الغذائية الصحية'، ما يؤدي إلى الإصابة بسوء التغذية. يحدث كل ذلك على كوكب الأرض رغم أن 'الإعلان العالمي لحقوق الإنسان' يكرس الغذاء باعتباره حقا أساسيا مثل الهواء والماء. هاتان الصورتان المضيئة والباذخة في مجتمعات الرفاه، ونظيرتها البائسة في مجتمعات الموت البطيء، تعكس حالة مؤلمة تعبر عنها بشكل مرير العبارة الشائعة القائلة: 'كل يغني على ليلاه'!

بسمة بوسيل تهنئ تيمو بـ 'لينا معاد'
بسمة بوسيل تهنئ تيمو بـ 'لينا معاد'

رؤيا نيوز

timeمنذ 21 ساعات

  • رؤيا نيوز

بسمة بوسيل تهنئ تيمو بـ 'لينا معاد'

فاجأت الفنانة بسمة بوسيل متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي بلفتة مميزة تجاه طليقها النجم تامر حسني، حين نشرت عبر خاصية 'الستوري' على 'إنستغرام' بوستر ألبومه الجديد 'لينا معاد'، موجهة له رسالة تهنئة بمناسبة صدوره. وكتبت بسمة في تعليقها على البوستر: 'تهانينا يا تيمو، عسى أن يغمرك الله دائماً بالتوفيق والنجاح'، في إشارة واضحة إلى استمرار علاقة الود والاحترام بينهما على الرغم من انفصالهما. وكان حسني قد طرح ألبومه الجديد 'لينا معاد' أمس الثلاثاء، عبر قناته الرسمية على 'يوتيوب' وجميع منصات الاستماع الرقمية، ويتضمن 15 أغنية جديدة تجمع بين الرومانسية والطابع الشبابي العصري، وهي: 'ملكة جمال الكون'، 'الأنوثة الطاغية'، 'يا حب'، 'حبك لو غلطة'، 'لينا معاد'، 'خلونا نشوفكم تاني'، 'هو ده بقى'، 'حبيبي تقلان'، 'الذوق العالي'، 'يلا يا كدّاب'، 'واحشني يا بن اللذينة'، 'الاحتياج وحش'، 'هيموت ويرجع'، 'مستني إيه'، و'حفلة تخرج من حياتي'.

'سيفيرانس' و'ذي بنغوين' يتصدران ترشيحات إيمي هذا العام
'سيفيرانس' و'ذي بنغوين' يتصدران ترشيحات إيمي هذا العام

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • رؤيا نيوز

'سيفيرانس' و'ذي بنغوين' يتصدران ترشيحات إيمي هذا العام

تصدّر مسلسل 'سيفيرانس' Severance السوداوي السباق إلى جوائز إيمي التلفزيونية؛ إذ سينافس العمل الذي يتناول أساليب جهنمية في مجال العمل في 27 من فئات هذه المكافآت التي تُعَدّ بمنزلة جوائز الأوسكار السينمائية. أما مسلسل 'ذي بنغوين' The Penguin القصير عن صعود رجل العصابات الشهير بمدينة غوثام سيتي في عالم 'باتمان'، فنال 24 ترشيحا.وحلّ المسلسل الهوليوودي الساخر 'ذي ستوديو'The Studio على رأس قائمة الترشيحات في فئة الكوميديا بحصوله على 23 منها. ويتناول الموسم الثاني من 'سيفيرانس' الذي يُعَدّ الأوفر حظّا للفوز بجائزة أفضل مسلسل درامي قصة موظفين تزرع لهم في أجسامهم الشركة العالمية الانتشار التي يعملون فيها شريحة إلكترونية تُنسيهم العالم الخارجي تماما عند وصولهم إلى المكتب. إلا أن المنافسة بين المسلسلات الدرامية تبدو هذه السنة مفتوحة أكثر مما كانت العام المنصرم، حين حقق مسلسل 'شوغان' Shogun عن اليابان الإقطاعية فوزا كاسحا بـ 18 جائزة. وأبرز الأعمال المنافِسة لـ'سيفيرانس' في هذه الفئة 'ذي بيت' The Pitt الحائز 13 ترشيحا، وهو مسلسل درامي يتناول في 15 حلقة الأجواء خلال نوبة عمل مدتها 15 ساعة بقسم الطوارئ في مستشفى بيتسبرغ. كذلك يُواجه 'سيفيرانس' مسلسل 'ذي وايت لوتس' (23 ترشيحا) الذي يروي قصصا عن أفعال السياح الأثرياء الفاسدة، و'ذي لاست أوف أس' The Last of Us عن نهاية العالم (16 ترشيحا) 'أندور' Andor الذي يتناول المؤامرات السياسية في عالم 'ستار وورز' Star Wars، ولديه 14 ترشيحا. وفي فئة الممثلين، يواجه نجما 'سيفيرانس' و'ذي بيت' آدم سكوت ونُوا وايل منافسة شرسة من النجم الحائز جائزة الأوسكار غاري أولدمان المرشح عن مسلسل 'سلو هورسز' Slow Horses، وبيدرو باسكال (عن 'ذي لاست أوف أس') وستيرلينغ ك. براون (عن 'بارادايس').

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store