logo
سعر ومواصفات جالكسي زي فليب 7 إف إي

سعر ومواصفات جالكسي زي فليب 7 إف إي

رقميمنذ 2 أيام
أطلقت سامسونج أحدث إضافة إلى سلسلة هواتفها القابلة للطي، جالكسي زي فليب 7 إف إي Galaxy Z Flip7 FE، الذي يُعد الإصدار الأرخص ضمن الجيل الجديد من أجهزة Flip. وتهدف الشركة من خلال هذا الإصدار إلى توسيع شريحة مستخدمي الهواتف القابلة للطي، مع الحفاظ على التصميم الأيقوني والتجربة المميزة التي تشتهر بها هذه الفئة.
التصميم والشاشة
يأتي Galaxy Z Flip7 FE بتصميم صدفي أنيق يشبه إلى حد كبير الإصدارات السابقة، مع مفصل مرن وشاشة رئيسية قابلة للطي. الهاتف يوفّر نفس تجربة الطي المدمجة التي تسمح باستخدامه كهاتف بالحجم الكامل عند الفتح، وجهاز صغير الحجم عند الطي.
الأداء والمواصفات التقنية
المعالج: شريحة Exynos الجديدة (حسب المعلومات الأولية)
شريحة Exynos الجديدة (حسب المعلومات الأولية) الذاكرة العشوائية: 8 جيجابايت
8 جيجابايت سعات التخزين: 128 جيجابايت و256 جيجابايت
128 جيجابايت و256 جيجابايت دعم شبكات الجيل الخامس (5G): مدعوم
مدعوم من المتوقع أن يقدم الهاتف أداءً مستقرًا لتلبية الاستخدامات اليومية وتطبيقات التواصل الاجتماعي والتصوير.
الأسعار الرسمية عند الإطلاق
يمتاز هاتف Galaxy Z Flip7 FE بأسعار أقل بشكل ملحوظ مقارنةً بالإصدار الرئيسي Z Flip7، مما يجعله خيارًا مناسبًا للراغبين في دخول عالم الهواتف القابلة للطي:
النسخة السعر في الولايات المتحدة السعر في بريطانيا السعر في أوروبا 8GB RAM + 128GB 900 دولار 850 جنيه إسترليني 1000 يورو 8GB RAM + 256GB 960 دولار 910 جنيه إسترليني 1060 يورو
برأيكم، هل يستحق الهاتف الشراء؟
المصدر
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تطبيق كاميرا سامسونج في واجهة One UI 8 سيحصل على تحسينات هامة
تطبيق كاميرا سامسونج في واجهة One UI 8 سيحصل على تحسينات هامة

رقمي

timeمنذ 6 ساعات

  • رقمي

تطبيق كاميرا سامسونج في واجهة One UI 8 سيحصل على تحسينات هامة

تطبيق كاميرا سامسونج في واجهة One UI 8 سيحصل على تحسينات هامة: هل نشهد ثورة في التصوير؟ بحسب أحدث التسريبات، تختبر شركة سامسونج بنشاط الإصدار التجريبي من أحدث برامجها على سلسلة هواتف جالكسي اس 25 (Galaxy S25)، مما يشير إلى قرب إصدار تحديث مستقر. وتكشف معلومات جديدة أن سامسونج تعمل على تحسين تطبيق الكاميرا من خلال تحديث واجهة One UI 8 المستقر القادم لسلسلة جالكسي اس 25. تفاصيل تحسين تطبيق الكاميرا من خلال تحديث واجهة One UI 8 وفقًا للمُسرب Tarunvats، ستُحسّن شركة سامسونج تطبيق الكاميرا من خلال تحديث واجهة One UI 8 المستقر على سلسلة جالكسي اس 25. وقد تمكن المُسرب من الحصول على إصدار تحديث واجهة One UI 8 المستقر، BYG3، على أجهزة جالكسي اس 25. في هذا الإصدار، تمت ترقية تطبيق كاميرا سامسونج من الإصدار 16.0.00.40 إلى الإصدار 16.0.00.37 على سلسلة جالكسي اس 25. يأتي هذا التحديث الجديد مع تحسين رسوم فتح وإغلاق تطبيق الكاميرا، مما يوفر تجربة مستخدم أكثر سلاسة وسلاسة. هذا يعني أن الشركة تختبر تطبيق كاميرا مُحسّنًا لسلسلة هواتف سامسونج جالكسي اس 25، والذي سيصدر مع تحديث واجهة One UI 8 المستقر. ونظرًا لظهور الإصدار على منصة الاختبار، يُمكننا توقع المزيد من التحسينات مع التحديث المستقر. موعد توفر تحديث One UI 8 للأجهزة القديمة لم تكشف سامسونج بعد عن موعد توفر تحديث One UI 8 للأجهزة القديمة بعد الإصدار المستقر مع أحدث هواتف Galaxy القابلة للطي. ولكن من المتوقع أن تُصدره الشركة لسلسلة هواتف Galaxy S25 قريبًا. الخلاصة: عند صدور التحديث، يُمكن لمالكي هواتف جالكسي اس 25 توقع تجربة أفضل مع تطبيق الكاميرا. سيُفتح ويُغلق بشكل أسرع مع رسوم متحركة أكثر سلاسة. لن يُحسّن التحديث المستقر تطبيق الكاميرا فحسب، بل سيُحسّن أداء الهاتف بشكل عام. برأيكم، ما هي أبرز ميزة في تطبيق كاميرا سامسونج؟ المصدر

بعد أن هدأت العاصفة.. خريطة ما تحقق فى البنية التحتية الرقمية خلال 10 سنوات
بعد أن هدأت العاصفة.. خريطة ما تحقق فى البنية التحتية الرقمية خلال 10 سنوات

الدستور

timeمنذ 6 ساعات

  • الدستور

بعد أن هدأت العاصفة.. خريطة ما تحقق فى البنية التحتية الرقمية خلال 10 سنوات

الجهود المتواصلة منذ 2014 منعت حدوث «شلل» فى الدولة لفترة طويلة بعد حريق «سنترال رمسيس» تنفيذ خطة لتطوير البنية التحتية للاتصالات باستثمارات 3 مليارات دولار منذ 2018 ربط كل المبانى الحكومية بالألياف الضوئية وإمداد المدارس بالإنترنت فائق السرعة مضاعفة سرعة الإنترنت الثابت أكثر من 10 مرات خلال 6 سنوات ربط 850 قرية بالألياف الضوئية.. وإنشاء وتطوير 3974 برج محمول ضمن «حياة كريمة» السماح بإنشاء وتأجير أبراج الاتصالات لتوسيع تغطية الشبكات وتحسين الخدمة ارتفاع عدد الكابلات البحرية التى تمر عبر مصر إلى 20.. وافتتاح 3 محطات إنزال للكابلات بعد انتهاء أزمة حريق سنترال رمسيس، أحد أقدم المراكز الحيوية للبنية التحتية الرقمية فى مصر والمنطقة، ونجاح الأجهزة المعنية فى التعامل معه باقتدار كبير، على رأسها الحماية المدنية، أعاد ما حدث إلى الواجهة تساؤلات عديدة، لعل أبرزها: إلى أى مدى أصبحت البنية الرقمية فى مصر قادرة على الصمود؟، وما الذى أُنجز خلال السنوات الماضية فى هذا الملف؟ المتابع لهذا الملف جيدًا، حتى المواطن نفسه، يدرك تمامًا أن مصر وضعت البنية التحتية الرقمية فى صدارة أولوياتها، خلال العقد الأخير، إدراكًا لأهمية التكنولوجيا فى دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية. بناءً على هذه النظرة للملف، شهدت مصر طفرة غير مسبوقة فى مشروعات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، منذ عام ٢٠١٤، سواء على المستوى المحلى أو الدولى. ولم يكن الهدف فقط تحسين جودة الاتصالات، بل بناء منظومة رقمية شاملة تدعم الحكومة الذكية، وتواكب متطلبات الاقتصاد الرقمى، وتعزز مكانة مصر كمركز عالمى لنقل البيانات. فى التقرير التالى، تستعرض «الدستور»، بالأرقام والحقائق، أبرز ما تحقق فى البنية الرقمية، فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى، وكيف أسهمت المشاريع الاستراتيجية فى إعادة تشكيل بنية الاتصالات من الجذور، بداية من خدمات الإنترنت والمحمول، مرورًا بالكابلات البحرية، ومشروعات قرى «حياة كريمة»، مع استعراض أبرز المؤشرات الدولية التى تقدمت مصر فيها بصورة كبيرة. خدمات المحمول تصل إلى «الجيل الخامس» شهد قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فى مصر، تطورًا كبيرًا خلال السنوات العشر الأخيرة، نتيجة خطة وطنية متكاملة استهدفت بناء بنية تحتية رقمية متطورة، تكون قادرة على تلبية احتياجات المواطنين والدولة على حد سواء، وداعمة لطموحات التحول الرقمى ومجتمع المعرفة. مع بداية تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى المسئولية، وضعت الدولة استراتيجية تعتمد على التطوير التكنولوجى كمكون أساسى من مكونات التنمية المستدامة، ما أسفر عن تنفيذ عدد من المشروعات الضخمة فى البنية التحتية المحلية والدولية للاتصالات. وعلى مستوى خدمات المحمول، بدأت الدولة إطلاق خدمات «الجيل الرابع»، فى عام ٢٠١٦، وهى خطوة نوعية رفعت من كفاءة الشبكات وسرعة نقل البيانات، وصولًا إلى إطلاق خدمات «الجيل الخامس» للهاتف المحمول، فى عام ٢٠٢٥، بعد أن حصلت الشركات الأربع العاملة فى السوق المصرية على التراخيص المطلوبة، بقيمة إجمالية بلغت ٦٧٥ مليون دولار، شملت أيضًا تجديد تراخيص الأجيال السابقة لمدة ١٥ عامًا. هذا التوسع صاحبته قرارات بطرح وتخصيص «نطاقات ترددية» إضافية للشركات، ما وفر للدولة إيرادات قاربت ٢ مليار دولار، وعزز قدرة الشبكات على استيعاب الطلب المتزايد، وتحسين جودة الخدمات. ومن أبرز التحولات التكنولوجية التى جرت فى هذا السياق، إدخال خدمات الشرائح المدمجة «eSIM»، التى تتيح للمستخدمين التبديل بين شبكات المحمول دون الحاجة إلى تغيير الشريحة، إلى جانب إطلاق خدمات المكالمات عبر الإنترنت اللاسلكى «WiFi Calling»، التى حسّنت من جودة الاتصالات الصوتية فى الأماكن المغلقة، والبعيدة عن أبراج التغطية. «حياة كريمة» التحول الرقمى يغطى الريف شاركت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فى المشروع القومى لتطوير الريف «حياة كريمة»، عبر تنفيذ مشروعات لرفع كفاءة البنية الرقمية فى القرى، على رأسها ربط أكثر من ٨٥٠ قرية بكابلات الألياف الضوئية. وتضمنت الجهود، أيضًا، فى إطار المبادرة الرئاسية، إنشاء وتطوير ٣٩٧٤ برج محمول بتكلفة ٨.٨ مليار جنيه، من المنتظر الانتهاء منها بالكامل خلال العام الجارى، إلى جانب تطوير ١٦٤٤ مكتب بريد من إجمالى ١٨٧٩ مكتبًا فى القرى، لتسهيل الحصول على الخدمات الحكومية. ولم تغفل الوزارة عن تطوير العنصر البشرى، فتم تدريب نحو ١٦٠ ألف مواطن على المهارات الرقمية الأساسية، وتأهيل أكثر من ٣١٠٠ شخصية مؤثرة فى المجتمع القروى من الواعظات والرائدات والمُيسرات للمساعدة فى نشر الوعى الرقمى، إلى جانب تدريب ١١٫٨٠٠ موظف إدارى من العاملين بدواوين المحافظات، فى إطار دعم مشروعات التحول الرقمى على المستوى المحلى. «الإنترنت الثابت» من ذيل التصنيف إلى قمة إفريقيا فى مجال الإنترنت الثابت، شهدت البلاد تطورًا لافتًا بدأ بتطبيق خطة تطوير البنية التحتية للاتصالات، التى نُفذت عبر الشركة المصرية للاتصالات، باستثمارات تخطت ٣ مليارات دولار منذ عام ٢٠١٨. اعتمدت الخطة على التوسع فى استخدام تكنولوجيا الألياف الضوئية، وأسفرت عن مضاعفة سرعة الإنترنت الثابت بأكثر من ١٠ مرات خلال ٦ سنوات، لتصل إلى ٨٥.٦٤ ميجابت/ ثانية بحلول أبريل ٢٠٢٤، ما جعل مصر تتصدر القارة الإفريقية فى سرعة الإنترنت، وتصبح ثانى أقل دولة من حيث أسعار الخدمة. وامتدت الجهود لتشمل ربط كل المبانى الحكومية بشبكة الألياف الضوئية، بإجمالى مستهدف يبلغ نحو ٣١.٥ ألف مبنى حكومى على مستوى الجمهورية. وحتى الآن، تم ربط أكثر من ٢٠ ألف مبنى فعليًا، مع استمرار العمل على استكمال المشروع خلال الفترة المقبلة، ما يساعد فى تحسين جودة الخدمات الحكومية الرقمية، وضمان استمراريتها دون انقطاع. وفى قطاع التعليم، تم تنفيذ مشروع ضخم لتوصيل الإنترنت فائق السرعة إلى المدارس الثانوية فى مختلف المحافظات، أسفر عن توصيل ٢٥٦٣ مدرسة بشبكات الألياف الضوئية، فى إطار دعم منظومة الامتحانات الرقمية والتعليم الذكى، وتحقيق التكامل بين البنية التحتية وخطط تطوير المناهج. ولتنظيم بيئة الاتصالات، أصدرت الدولة عددًا من الأطر التنظيمية الجديدة، أبرزها السماح بإنشاء وتأجير أبراج الاتصالات اللاسلكية، لتوسيع تغطية الشبكات وتحسين جودة الخدمة، بالإضافة إلى إصدار الإطار التنظيمى لتقديم خدمات «إنترنت الأشياء»، ما يواكب التحول نحو المدن الذكية، ودمج التكنولوجيا فى الخدمات اليومية للمواطنين. وتضمنت هذه الجهود، أيضًا، إطلاق المركز القومى لمراقبة جودة خدمات الاتصالات، ليكون مسئولًا عن إجراء عمليات قياس دورية لمستوى جودة خدمات الصوت والبيانات التى تقدمها شركات المحمول، وفقًا للمعايير الدولية. كما تم اعتماد آليات جديدة لمحاسبة الشركات فى حالة انخفاض مستوى الخدمة، حيث يتم توجيه قيمة الجزاءات المفروضة نحو تحسين البنية التحتية فى المناطق المتأثرة. فى سياق موازٍ، أطلقت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عددًا من المبادرات التى تستهدف تحسين تجربة المستخدم، مثل تشجيع استخدام المحافظ الإلكترونية لدفع المصروفات الدراسية، وتفعيل خدمات كبار السن، وتوسيع نطاق التثقيف المالى والرقمى فى الأقاليم. «الاتصالات» الأعلى نموًا بين كل قطاعات الدولة على المستوى الاقتصادى، سجل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات معدلات نمو تراوحت بين ١٤٪ و١٦٪ لـ٧ سنوات متتالية، ليصبح الأعلى نموًا بين قطاعات الدولة. وبلغت مساهمة القطاع فى الناتج المحلى الإجمالى نحو ٦٪. كما قفزت الصادرات الرقمية من ١.٥ مليار دولار فى ٢٠١٤ إلى ٦.٩ مليار دولار فى ٢٠٢٤، بينها ٤.٣ مليار دولار صادرات خدمات تعهيد، محققة نموًا بنسبة ٨٠٪ فى عامين فقط. ونتيجة لكل ما سبق، تقدمت مصر بصورة ملحوظة على مستوى المؤشرات العالمية، حيث جاءت مصر فى المركز الثالث عالميًا فى مؤشر «الثقة فى مواقع تقديم خدمات التعهيد العابرة للحدود»، وتقدمت من المركز ١١١ إلى المركز ٦٥ عالميًا فى مؤشر «الذكاء الاصطناعى» الصادر عن مؤسسة «Oxford Insights»، واحتلت المركز الأول إفريقيًا على مؤشر «الذكاء الاصطناعى» الصادر عن «Tortoise Media». وصُنّفت مصر ضمن الدول الرائدة فى الحكومة الرقمية، وقفزت من التصنيف «C» فى عام ٢٠١٨ إلى التصنيف «A» فى عام ٢٠٢٢، وفقًا للبنك الدولى. وحققت مصر المركز الأول إفريقيًا فى «سرعة الإنترنت الثابت»، وفق تقرير شركة «Ookla». كما جاءت ضمن الفئة الأولى فى مؤشر «الأمن السيبرانى العالمى GCI» الصادر عن الاتحاد الدولى للاتصالات، محققة الدرجة الكاملة «١٠٠ نقطة» فى جميع معايير التقييم. كل هذه المؤشرات تعكس حقيقة لا يمكن إنكارها، أن ما تم بناؤه فى قطاع البنية التحتية الرقمية، خلال الـ١٠ سنوات الماضية، لم يكن فقط لمجاراة التطورات التكنولوجية، بل لإرساء أساس قوى لدولة رقمية حديثة، قادرة على المنافسة، وتقديم خدمات أكثر كفاءة وأمانًا واستدامة للمواطنين. خبراء: نقلة نوعية غير مسبوقة «استباقية» لا «رد فعل» أكد عدد من خبراء الاتصالات أن ما تحقق فى ملف البنية التحتية المعلوماتية، خلال السنوات العشر الماضية، يمثل نقلة نوعية غير مسبوقة فى تاريخ قطاع التكنولوجيا المصرى، سواء من حيث حجم المشروعات، أو قيمة الاستثمارات، أو التأثير الفعلى على جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمؤسسات. قال الدكتور حمدى الليثى، رئيس شعبة الاتصالات باتحاد الصناعات، إن الدولة أدركت مبكرًا أن بناء اقتصاد رقمى حديث لا يمكن أن يتم دون بنية تحتية قوية وآمنة، لذا جاء ما شهدناه من استثمار فى تكنولوجيا الألياف الضوئية، وتوسيع الشبكات، وإنشاء مراكز مراقبة الجودة، ما أسهم فى رفع ترتيب مصر عالميًا فى مؤشرات الاتصالات. وأوضح «الليثى» أن حجم الاستثمارات فى البنية التحتية وحدها بلغ أكثر من ٣ مليارات دولار منذ ٢٠١٨، إلى جانب نحو ٢ مليار دولار أخرى خُصصت لتوسيع النطاقات الترددية وتحسين خدمات المحمول. أما الدكتور عمرو بدوى، الرئيس التنفيذى الأسبق للجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، فقال إن التحديث المؤسسى والتشريعى فى قطاع الاتصالات لم يقل أهمية عن المشروعات الفنية، مشيرًا إلى اعتماد أطر تنظيمية جديدة لتراخيص الأبراج، و«إنترنت الأشياء»، والمكالمات عبر الواى فاى «WiFi Calling». وأضاف «بدوى»: «هذه الجهود أسهمت فى تعزيز مرونة الشبكة واستعدادها لمواجهة أى ظرف طارئ»، مشددًا على أن «ما تحقق هو أساس متين سيحمى البنية الرقمية من الانهيار الكامل حتى فى أسوأ الظروف، وهو ما لمسناه بوضوح مؤخرًا». وواصل: «هذه المشروعات لم تكن رد فعل لأزمات، بل كانت جزءًا من استراتيجية استباقية وضعتها الحكومة ضمن رؤية مصر الرقمية، تشمل الربط بالألياف الضوئية لجميع المبانى الحكومية، وخلق ممر عالمى لنقل البيانات من خلال مضاعفة المسارات الدولية البحرية والبرية، لتصل إلى ١١ مسارًا دوليًا تمر عبر الأراضى المصرية». تعزيز موقع مصر كممر رئيسى لحركة البيانات العالمية على صعيد البنية التحتية الدولية، عملت الدولة على تعزيز موقع مصر كممر رئيسى لحركة البيانات العالمية، وارتفع عدد الكابلات البحرية التى تمر عبر مصر إلى ٢٠ كابلًا، منها ١٥ كابلًا تعمل حاليًا، و٥ قيد الإنشاء بالشراكة مع تحالفات دولية، فضلًا عن افتتاح ٣ محطات إنزال للكابلات فى كل من: رأس غارب والزعفرانة وسيدى كرير، ليصل العدد الإجمالى إلى ١٠ محطات. وانتهت الدولة، كذلك، من تنفيذ مشروع «طريق المرشدين»، وهو مسار برى يربط بين البحرين الأحمر والمتوسط عبر شبكة ألياف ضوئية مخصصة لنقل البيانات، ويُعد من أهم مشروعات الربط الدولى، علاوة على مضاعفة المسارات الأرضية الدولية لتصل إلى ١١ مسارًا، بعد إضافة ٥ مسارات جديدة بطول ٢٦٥٠ كم خلال عامين، مقارنة بـ٦ مسارات فقط قبل عام ٢٠١٩.

كل المميزات عندك.. سعر ومواصفات Oppo A60 المميزات كلها هنا
كل المميزات عندك.. سعر ومواصفات Oppo A60 المميزات كلها هنا

المساء الإخباري

timeمنذ 7 ساعات

  • المساء الإخباري

كل المميزات عندك.. سعر ومواصفات Oppo A60 المميزات كلها هنا

يعتبر هاتف Oppo A60 إضافة جديدة إلى سلسلة الهواتف الاقتصادية من شركة أوبو، حيث يتميز بتصميم أنيق مع شاشة كبيرة ومعالج قوي سنتناول في هذا المقال مميزات وعيوب الهاتف بالإضافة إلى المواصفات الكاملة المتعلقة به. سعر ومواصفات Oppo A60 مواصفات Oppo A60 المعالج والأداء يأتي الهاتف مزودا بمعالج Snapdragon 680 الذي يعمل بتكنولوجيا 6 نانو مما يوفر أداء جيدا للفئة الاقتصادية يتوفر بأكثر من إصدار من حيث الذاكرة، حيث يمكنك الاختيار بين 128 جيجابايت و256 جيجابايت من الذاكرة الداخلية، وكلاهما يأتي مع 8 جيجابايت من الذاكرة العشوائية. التصميم والشاشة يتمتع Oppo A60 بتصميم شيك وأبعاد 165.7 × 76 × 7.7 ملم مع وزن خفيف يبلغ 186 جرام الشاشة بحجم 6.67 بوصة من نوع IPS بدقة HD+، مما يوفر تجربة مشاهدة جيدة ولكن بدقة أقل مقارنة ببعض الهواتف المنافسة تحتوي الشاشة على ثقب صغير لاحتواء الكاميرا الأمامية. الكاميرا يمتاز الهاتف بكاميرا خلفية مزدوجة حيث تأتي الكاميرا الأساسية بدقة 50 ميجا بكسل، بينما تأتي الكاميرا الثانية بدقة 2 ميجا بكسل مما يضيف خيارات جيدة لتصوير الصور كما أن الكاميرا الأمامية تأتي بدقة 8 ميجا بكسل. البطارية تتمتع البطارية بسعة 5000 مللي أمبير مما يوفر تجربة استخدام طويلة الأمد كما يدعم الهاتف الشحن السريع بقوة 45 واط، مما يتيح شحن الهاتف بسرعة أكبر. مميزات Oppo A60 تصميم أنيق: يجمع بين الخامات الجيدة والحماية من الماء والغبار بشهادة IP54. كاميرا خلفية جيدة: توفر الصور بدقة عالية مع خيارات لأوضاع تصوير مختلفة. صوت ستيريو: يوفر تجربة صوتية محسنة خلال تشغيل الموسيقى أو مقاطع الفيديو. يدعم شريحتين وكارت ميموري: يتيح لك استخدام شريحتين SIM في وقت واحد بالإضافة إلى زيادة مساحة التخزين. بطارية قوية: مع دعم الشحن السريع، يمكن الاعتماد على الهاتف لفترات طويلة. عيوب Oppo A60 دقة الشاشة: دقة HD+ تعتبر أقل من العديد من الهواتف المنافسة التي تقدم دقة FHD+. أداء المعالج: المعالج مقبول ولكن ليس الأفضل في الألعاب الثقيلة. الكاميرا الأمامية: يفضل أن تكون بدقة أفضل لتحسين تجربة تصوير السيلفي. فتح علبة Oppo A60 عند فتح علبة الهاتف ستجد إسكرينة موضوعة مسبقا شاحن بقوة 45 واط، سلك USB من نوع Type C، جراب شفاف، دبوس معدني، وكتيب التعليمات. السعر يتوفر هاتف Oppo A60 في السوق المصرية بسعر 9300 جنيه للنسخة 128 جيجا مع 8 جيجابايت رام و10300 جنيه للنسخة 256 جيجا مع 8 جيجابايت رام وفي الإمارات يباع بسعر 700 درهم للنسخة 256 جيجا رام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store