
أول نجمة تتصدر الإيرادات منذ سنوات.. كيف أحدثت دنيا سمير غانم انقلابا في شباك التذاكر بـ"بروكي الغلابة"؟
"روكي الغلابة" لدنيا سمير غانم يتصدر شباك التذاكر
كم هي إيرادات فيلم "روكي الغلابة"؟
استطاع فيلم "روكي الغلابة" للنجمة دنيا سمير غانم أن يحقق ما يزيد على 2 مليون و800 ألف جنيه "ما يقارب 58 ألف دولار أمريكي"، وذلك في يوم واحد، ويتفوق على فيلم "الشاطر" للنجم أمير كرارة، الذي يعد أحد أنجح أفلام الموسم، وينافس بقوة في قاعات السينما المصرية، فيلم "روكي الغلابة" استطاع أيضا، على مدار الأيام الخمسة الماضية، وتحديدا مع بداية عرضه في 31 يوليو الماضي، أن تصل إجمالي الإيرادات التي حققها إلى أكثر من 14 مليون جنيه، أي ما يزيد على 300 ألف دولار، وهي أرقام مرشحة للزيادة خلال الأيام القادمة، لا سيما أن تيارا من الجمهور يشيد بتجربة دنيا في الفيلم وكذلك فريق العمل.
"روكي الغلابة" لدنيا سمير غانم يتصدر شباك التذاكر
دنيا سمير غانم تعيد البطولة النسائية للسينما
دنيا سمير غانم استطاعت أن تقدم تجربتها الخاصة من خلال فيلم "روكي الغلابة"، وتعيد من جديد التأكيد على قدرة النجمات على منافسة كبار النجوم، خصوصا أن تجربة فيلم دنيا سمير غانم تحمل قدرا كبيرا من المنافسة، التي أعادت للأذهان أفلام ياسمين عبد العزيز التي كانت تحضر بقوة في شباك التذاكر وتنافس أبرز الأفلام لكبار نجوم السينما. لذلك تحول فيلم "روكي الغلابة" إلى محطة جديدة جاذبة للجمهور، لا سيما أن الفيلم ينتمي لفئة الأعمال الكوميدية، لكن ببطولة نسائية تتصدرها دنيا سمير غانم، التي لا تزال تنتظر عرض فيلمها الجديد في المملكة العربية السعودية خلال الفترة المقبلة.
دنيا سمير غانم تعيد البطولة النسائية للسينما
دنيا سمير غانم تتفوق على أفلام كبار النجوم
كيف تصدرت دنيا سمير غانم شباك التذاكر المصري؟
شباك التذاكر في مصر واجه ندرة فيما يخص الحضور النسائي مع البطولة المطلقة، فكثير من النجمات قدمن عددا من الأعمال الناجحة، استطاع بعضها أن يترك تأثيره، لكن كثيرا من تلك الأعمال احتفظ بخصوصية، وتحديدا الأفلام التي تصدرت بطولتها النجمة ليلى علوي على مدار السنوات الأخيرة، حيث تميزت أعمالها بالبطولة الجماعية، لكنها لم تحقق نجاحا ضخما في شباك التذاكر المصري، على عكس ما حدث في قاعات السينما في المملكة العربية السعودية.
كما أن فيلم "شوجر دادي"، أنجح أفلام ليلى علوي في 2023، قد واجه منافسة محدودة مع كل من فيلم "ماما حامل"، وفيلم "يوم 13"، وغيرها، بعكس نوعية المنافسة التي تتصدرها دنيا سمير غانم في فيلم "روكي الغلابة"، الذي يواجه كلًا من فيلم "الشاطر"، وكذلك فيلم "مشروع X"، وفيلم "أحمد وأحمد"، وهي جميعها أعمال تحمل زخما وحضورا كبيرا لأبرز نجوم السينما في العالم العربي.
دنيا سمير غانم تتفوق على أفلام كبار النجوم
"روكي الغلابة" يقدم دنيا سمير غانم بشكل جديد
قصة فيلم "روكي الغلابة"
فيلم "روكي الغلابة" يقدم تجربة جديدة لدنيا سمير غانم، ومختلفة عن أعمالها السابقة التي تميزت بطابعها اللايت والكوميدي؛ فقصة الفيلم تدور حول فتاة قادمة من الريف، وتبدأ مسيرتها مع الملاكمة، وتُجبرها الظروف على أن تصبح حارسة شخصية لأحد الأطباء الذي يواجه مجموعة من الصراعات، لكنها تتعرض معه للعديد من المفارقات الكوميدية. وكانت دنيا قد رسخت حضورها السينمائي من خلال فيلم "تسليم أهالي"، مع النجم هشام ماجد، وكان الفيلم بمثابة تأكيد لحضور دنيا سمير غانم في السينما، وقدرتها على التواجد بين كبار النجوم.
أحمد الفيشاوي ضيف شرف فيلم "روكي الغلابة"
وشارك في بطولة فيلم "روكي الغلابة" مجموعة كبيرة من النجوم، يتصدرهم: محمد ممدوح، ومحمد ثروت، وأحمد سعد، وسلوى عثمان، ومحمد رضوان. كما يُعد النجم أحمد الفيشاوي من أبرز ضيوف الشرف في الفيلم، حيث نشر صورة له من كواليس التصوير. كذلك روّج النجم أحمد سعد للفيلم من خلال فيديو طريف جمعه بكل من محمد ثروت ودنيا سمير غانم. "روكي الغلابة" هو أيضًا من إخراج أحمد الجندي، الذي تولّى إخراج فيلم "الشاطر" مع أمير كرارة.
الصور من حسابات صناع الفيلم على انستجرام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
أقلامٌ للإيجار!
قبل ثورة المعلومات، وبعدها، وقبل عصر الذكاء الاصطناعي، كانت هناك «أقلام للإيجار». منذ أن صار للكلمة ثمن وللشهرة سوق، وحيثما كان هناك مبدعون يعرضون -راغبين أو مكرَهين- بضاعتهم للبيع على قارعة الطريق؛ وُجدت «أقلام للإيجار»، حيث يمكن للعاجزين عن الإبداع أن يشتروا أقلاماً تكتب لهم، وعقولاً تُسخِّر إبداعها لمصلحتهم. في ذهن كل واحدٍ منَّا كاتبٌ أو كاتبة، اشتهر أنها اشترت شهرتها الشعرية أو الروائية خصوصاً من أديب آخر. اليوم هؤلاء ليسوا بحاجة إلى المغامرة. يمكنهم أن يستلقوا على الأريكة ويكتبوا رواية مكتملة الأركان بلمسة زرٍّ على شاشة المحمول. الذكاء الاصطناعي سيوفر لهم سوقاً لتوليد الأفكار والقصص والحبكات وحتى الصياغات. في سبتمبر (أيلول) 2024 أعلن الكاتب المصري الشاب محمد أحمد فؤاد إصدار أول رواية عربية كتبها بواسطة الذكاء الاصطناعي بعنوان «حيوات الكائن الأخير»، وقال في حوار مع «الأهرام»، (في 8 - 9 - 2024)، إن هذه الرواية نُفِّذتْ في 23 ساعة فقط، فقد استغرق تأليفها 12 ساعة، واستغرق التحرير والمراجعة 11 ساعة لا غير! لكن ما زال هناك من يبيع في السوق القديمة! قبل يومين نشر الصديق إبراهيم الهاشمي، المدير التنفيذي لـ«مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية»، في جريدة «الخليج» الإماراتية، رسالة وصلت إليه من أحدهم عبر إحدى وسائل التواصل الاجتماعي عرّف نفسه بأنه يعمل «كاتب ظل متخصصاً في كتابة الروايات، والقصص القصيرة، والمسرحيات، ومقالات الرأي لحساب الغير»، ويعرض خدماته؛ إذ يستطيع «العمل على نص أدبي كامل انطلاقاً من فكرة يقدّمها العميل، أو تطوير عمل مكتوب مسبقاً وضبطه ليناسب البيئة الثقافية والاجتماعية التي يختارها الكاتب، وحدّد سعره بما يعادل 20 دولاراً لكل ألف كلمة مكتوبة». وسائل التواصل أعطت زخماً هائلاً لعملية الكتابة والنشر وصناعة المحتوى، لأنها تمثل مجالاً واسعاً للتربح والشهرة، وبفضلها تكاثر المبدعون الجدد، وانتشرت كالفطر أعمالهم ورواياتهم الأدبية الغامضة، التي تملأ سوق الكتاب اليوم، وتشكل مزاج وذائقة القراء الجدد. الاستعانة بالذكاء الاصطناعي لا تعني إلقاء الحمل على عاتق الآلة لكي تفكّر نيابةً عن الإنسان. هناك كتّاب اعترفوا أنهم استعانوا ببرامج الذكاء الاصطناعي للمساعدة في توليد نصوصهم، بينهم الروائية اليابانية ري كودان التي حصلت روايتها «برج الرحمة في طوكيو» على أرقى جائزة أدبية في اليابان، لكن اللافت في هذه الرواية أن الكاتبة اعترفت رسمياً بأنها استخدمت برنامج الذكاء الاصطناعي «ChatGPT» لكتابة نحو 5 في المائة من نص الرواية. وهي نسبة معقولة قياساً بأعمال كاملة جرت صياغتها بواسطة الذكاء الاصطناعي، فحتى منتصف فبراير (شباط) 2023، ظهر على متجر «أمازون»، «Kindle»، أكثر من 200 كتاب إلكتروني يحمل اسم «ChatGPT» كمؤلف أو مشارك في التأليف. المثير في الأمر أن تقنيات الذكاء الاصطناعي تتطور أسرع مما نظن، ويمكنها فعلياً أن ترث الإنسان. في أكتوبر (تشرين الأول) 2024 حضرتُ ندوة في الحيّ الثقافي القطري «كتارا» عن «الرواية في عصر الذكاء الاصطناعي»، تحدث خلالها الروائي واسيني الأعرج قائلاً: «الذكاء الاصطناعي لا يمكنه حالياً الوصول إلى نفس العمق الذي يبلغه الكاتب فـي عمله الإبداعي؛ لأنه يفتقر إلى المخزون العاطفـي والتجربة الشخصية التي تميز الكتابة الأدبية. لكن فـي حال تمكُّن الذكاء الاصطناعي من استيعاب جميع الأعمال السابقة وفهم نفسية الكاتب، فقد يقترب من ذلك، وإن لم يكن بصورة حرفية». وفي الندوة ذاتها، خفف الروائي السوداني أمير تاج السر من منسوب القلق قائلاً: «الذكاء الاصطناعي لن يكون بديلاً للكاتب لأسباب كثيرة. فالنص الذي يقدمه الذكاء الاصطناعي يكون نصاً معداً مسبقاً، وهو يعتمد على برمجة موجهة وتخزين كمية هائلة من المفردات، لكن هذه المفردات لا تعكس بالضرورة الأسلوب الإبداعي الذي يستخدمه الكاتب، فالكاتب دائماً يبتكر فـي استخدام اللغة، ويخلق ترتيبات لغوية مميزة، ويضيف تفاصيل ورؤى غير متوقعة، وهذا ما يفتقر إليه الذكاء الاصطناعي». أما الروائي المصري إبراهيم عبد المجيد، فقال: «الذكاء الاصطناعي قد يفتح أفقاً جديداً بالفعل، لكنّ الإبداع الحقيقي هو نشاط روحاني يتجلى فـي الصدق الإنساني. الإبداع الأدبي يأتي من الروح، وهو مختلف تماماً عن الإنجازات التي تعتمد على الحسابات العقلية البحتة. الإبداع هو مزيج من الأحاسيس والتجارب الإنسانية والخيال، وهذه أمور يصعب على الذكاء الاصطناعي تحقيقها». حسناً، ما دمنا في عصر روايات «الروبوت» هل يمكن أن يأتي يومٌ نحضر فيه أمسية شعرية أو أدبية يكون المتحدثون فيها «روبوتات» توظِّف الذكاء الاصطناعي في إلقاء نصوص أدبية، وتقديم قراءات نقدية بشأنها؟ وإذا كان الأمرُ كذلك؛ فلماذا نتجشم عناء الحضور، حيث يمكننا أن نتابع تلك الأمسية الافتراضية عبر شاشات البث المحمولة؟ ماذا سيبقى حينئذٍ للإبداع البشري؟!


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
الاستراتيجية تمكن المواهب المحلية في صناعة المحتوى الموسيقيتركي آل الشيخ.. يعزز حضور الموسيقيين السعوديين والخليجيين في موسم الرياض
في خطوة تعزز من الحضور المحلي والخليجي في صناعة الترفيه، أعلن معالي المستشار الأستاذ تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA)، عبر تغريدة على حسابه الرسمي في منصة "إكس"، عن توجه موسم الرياض القادم للاعتماد الكامل على العازفين والموسيقيين السعوديين والخليجيين في الحفلات الغنائية، مما يعكس توجها استراتيجيا لتمكين المواهب المحلية وصناعة محتوى ترفيهي يعكس الهوية الثقافية للمنطقة. وأوضح آل الشيخ أن هذا التوجّه يشمل أيضًا اعتمادًا شبه كامل على المسرحيات السعودية والخليجية، على أن يتم تطعيم الموسم ببعض المسرحيات السورية والعالمية المتميزة، ما يشير إلى توازن بين دعم المحتوى المحلي والانفتاح على التجارب المسرحية العربية والعالمية ذات الجودة العالية. ويُعد هذا الإعلان استمرارًا لرؤية الهيئة العامة للترفيه في تعزيز الهوية الثقافية للمملكة ودول الخليج، من خلال إشراك الكفاءات الوطنية في تنظيم وتقديم العروض الفنية، ما يسهم في خلق فرص عمل جديدة، ويدفع بعجلة النمو في قطاع الترفيه، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وقد شهدت تغريدة آل الشيخ تفاعلًا واسعًا، حيث تجاوز عدد المشاهدات 2.9 مليون مشاهدة في أقل من يوم، إلى جانب آلاف التفاعلات من تعليقات وإعجابات ومشاركات، عكست ترحيبًا شعبيًا كبيرًا بهذه الخطوة، خصوصًا من المهتمين بالحراك الثقافي والفني في المملكة. ويُنتظر أن يكون الموسم القادم لموسم الرياض، أحد أبرز المواسم الفنية التي تضع المواهب السعودية والخليجية في الواجهة، خصوصًا مع النجاحات التي حققها الموسم في نسخه السابقة، من حيث حجم الزوار، وتنوع الفعاليات، واستقطاب النجوم العالميين. الجدير بالذكر أن موسم الرياض بات أحد أكبر المواسم الترفيهية في المنطقة، وتحول إلى منصة كبرى لاكتشاف المواهب وتقديم محتوى نوعي يجذب ملايين الزوار من داخل المملكة وخارجها. ويُتوقع أن يشهد الموسم المقبل انطلاقة جديدة بروح خليجية أكثر حضورًا، وتمثيلًا أكبر للفنون المسرحية المحلية، ما يمنح التجربة طابعًا أكثر أصالة وخصوصية. وبهذه الخطوة، ترسّخ هيئة الترفيه توجهها نحو تمكين الشباب، وفتح المجال أمام الطاقات السعودية والخليجية لتكون عنصرًا محوريًا في بناء صناعة ترفيهية مستدامة وقادرة على المنافسة إقليميًا وعالميًا وكشف معاليه في وقت سابق، عن جانب من المفاجآت الكبرى التي ينتظرها الجمهور في موسم الرياض لهذا العام، مشيرًا إلى أن النسخة المقبلة ستكون مختلفة ومليئة بالأحداث العالمية والمحتوى السعودي والخليجي والسوري. مشيرًا معاليه إلى أن الرياض تعيش حاليًا حراكًا ترفيهيًا غير مسبوق من خلال استضافة كأس العالم للألعاب الإلكترونية، أكبر بطولة في العالم للرياضات الإلكترونية، التي تتجاوز قيمة جوائزها "70" مليون دولار، وتستقطب اهتمامًا عالميًا واسعًا، مؤكدًا أن فعاليات الموسم مستمرة بوتيرة متصاعدة في كل أسبوع. كما تحدث معاليه عن إطلاق مهرجان الرياض للكوميديا المرتقب في أواخر سبتمبر المقبل والذي أعلن عن جزء من الأسماء المشاركة فيه، في وقت سابق من اليوم، حيث سيشارك أكثر من 50 مؤديا كوميديا وممثلا من عدد من دول العالم من الوجوه التي يتابعها الملايين عبر منصات عالمية مثل نتفليكس وأبل تي في وأمازون برايم. مؤكدًا أن الجمهور سيحظى بفرصة مشاهدة هذه الأسماء العالمية على مسارح منطقة بوليفارد سيتي، إلى جانب فعاليات عالمية تشمل حفلات موسيقية ضخمة، مباريات كرة قدم، نزالات ملاكمة، عروض UFC، وعرض WWE حيث ينتظر عشاق المصارعة إقامة "رويال رامبل" في يناير المقبل. إضافة، من بينها فعاليات بالتعاون مع النجم العالمي "MrBeast"، وبطولة "Six Kings Slam" للتنس التي تستضيف أبرز ستة لاعبين في العالم يتنافسون على أكبر جائزة في تاريخ اللعبة، وذلك بعد النجاح الكبير الذي تحقق العام الماضي.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
نجمه وزهره
أسماء من النجمه وهي زهرة الكون وصل السناء الساهر عبير الخزاما ياورد منك العطر يسري مع اللون يسبح مع النسمه وهمس الضلاما الليل حالم والمساء فيك مفتون يسبق على الاغصان صوت الحماما جيتي مثل ليلى وانا جيت مجنون تكفيني النظره ورد السلاما بالله لاتجرح فوادي على الهون ياما بقلبي لك من البوح ياما دايم خيالي فيك بالطيف مسكون وعيني تبيك وخاطري مستهاما والقلب لو ناشه من احساسك أمزون غنت عصافيره وعشبه تناما كن البحر في داخل اهدابك أعيون والبدر نصفه جر ليلك لثاما لو ثلجك بعنابك أشافيك مصيون في نظرتك معنى وصمتك كلاما كل البني حلوه وعن طلتك دون لاجيت معن عنهن الحسن قاما وطاريك عند الناس بالمسك مدهون طيب تعطر به وجيه النشاما