
أمير الشرقية يعزّي العبيد في وفاة والدته
وسأل سموه الله العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
من جانبه، أعرب خالد العبيد عن خالص شكره وامتنانه لسمو أمير المنطقة الشرقية على مواساته الصادقة، التي كان لها بالغ الأثر في التخفيف من مصابهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدينة
منذ 26 دقائق
- المدينة
سفير سريلانكا: المملكة تؤدي دورًا عظيمًا في تعزيز قيم التسامح وخدمة الإسلام عالميًا
أعرب سفير جمهورية سريلانكا لدى المملكة عمر لبي أمير أجود، عن اعتزازه بالعلاقات المتينة التي تربط بلاده بالمملكة العربية السعودية، مشيدًا بالدور الريادي للمملكة في خدمة القضايا الإسلامية، ونشر قيم التسامح والاعتدال على المستوى الدولي، لاسيما في سريلانكا، مؤكدًا أن هذه الجهود تعكس الرسالة الحقيقية للإسلام.جاء ذلك خلال لقائه معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، في مكتبه بمقر الوزارة بالرياض اليوم، حيث جرى خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وسبل تعزيز التعاون بين البلدين في الشأن الإسلامي.وقال السفير: "نفتخر بدور المملكة العظيم في تعزيز قيم التسامح والاعتدال، ونفخر بهذا العمل العظيم الذي يمثل بحق رسالة الإسلام السامية".وأضاف: نتقدم بأسمى آيات الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء –حفظهما الله– على ما يقدمانه من خدمات جليلة لسريلانكا في مختلف المجالات، وخاصة في العمل الإسلامي والدعوي وخدمة كتاب الله تعالى.وأشاد السفير بجهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في نشر رسالة الإسلام السمحة، وقيم الوسطية والاعتدال في مختلف دول العالم، وخاصة ما تقدمه من برامج توعوية، ودورات تدريبية لتأهيل الأئمة والدعاة، وتنظيم المسابقات القرآنية لخدمة الإسلام والمسلمين.


حضرموت نت
منذ 26 دقائق
- حضرموت نت
عيدروس الزبيدي يعلن الحرب ضد هذا الطرف بخطوة شجاعة وحاسمة.
أتخذ رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي خطوة حاسمة أفرحت قلوب كل جنوبي في الداخل والخارج، خاصة وأن هذه الخطوة الحاسمة جاءت في أعقاب انخفاض أسعار العملات الأجنبية التي أثارت ارتياح كبير من قبل كافة أطياف المجتمع، ورفعت سقف الطموحات والامال والشعور بأن الأمور في طريقها إلى التحسن وأن القادم يبشر بخير، كما ان هذه الخطوة سببت الرعب والهلع للبلاطجة والفاسدين الذين يعيثون في الأرض فسادا. فقد أدرك الزبيدي ان الكثيرين ممن منحهم ثقته وأولاهم كل الصلاحيات لم يكونوا اهلا لثقته، فخانوا الأمانة وقاموا بكل وقاحه وصفاقة في ارتكاب كل الجرائم من أجل الكسب السريع عبر ترويع الناس ونهب ممتلكاتهم وأراضيهم، عن طريق الترهيب بكل انواعه، سواء بالخطف أو السجن، أو حتى القتل ان لزم الأمر. لذلك لم يترد الزبيدي، وأعلن حربا لا هوادة فيها ضد هؤلاء الذين يعتبرهم العدو الحقيقي لكل أبناء الجنوب، وبطريقة قانونية حاسمة تجتثهم من أرض الجنوب وتقديمهم للمحاكم ليعرف كل مواطن جنوبي أن من سامه سوء العذاب باستفلال سلطته وفرد عضلاته على الأبرياء سينال عقابه الرادع ليكونوا عبرة لمن لا يعتبر، وأن المساس بكرامة المواطنين خط أحمر لا يمكن السماح به بأي حال من الأحوال. ويبدوا ان بعض المخلصين للزبيدي وممن يريدون له الخير ويرون فيه القائد الحقيقي لكل الجنوبيين، قد ادركوا هذا الأمر، فصارحوه بالحقيقة، وهو ان ارتفاع أو انخفاض اسعار العملات الأجنبية لن يحسن من حياة المواطنين طالما وهم يعيشون في جو من الرعب وعدم الشعور بالأمان، لا على أنفسهم ولا على عائلاتهم ولا أموالهم وبيوتهم، فالأمن قبل الايمان، وتحقيق الأمان أهم بكثير من رفع أسعار العملات الأجنبية أو خفضها. لذلك فإن هؤلاء المخلصين والشرفاء كشفوا للزبيدي أن هناك من يمارس كل أنواع الجرائم والبلطجة باسم المجلس الانتقالي الجنوبي وان هذا يسيء كثيرا للمجلس ولشخصية الزبيدي ويقلص شعبيته الجارفة بشكل كبير بين كل ابناء المحافظات الجنوبية، لذلك اتخذ الزبيدي خطوته الشجاعة والحاسمة، وقرر أن يعاقب كل اؤلئك الخونة الذين خانوا شعبهم، وقبل ذلك خانوا الله ورسوله، ولا بد أن ينزل فيهم العقاب الرادع ليكونوا عبرة لغيرهم ولكل من تسول له نفسه الغدر والخيانة. وهؤلاء السفلة والانذال، هم من وجهوا طعنات غادرة للمجلس الانتقالي الجنوبي وشوهو بصورة القيادات العليا للمجلس، ويعود السبب لسوء اخلاقهم وضمائرهم الميتة، فبدلا من نشر الأمن والأمان والطمأنينة والسكينة وسط المواطنين تحولوا إلى وحوش كاسرة لا ترحم، فصار المواطنين يخافون منهم بسبب تصرفاتهم الحقيرة في ممارسة الإرهاب والتخويف والتهديد، وزرعوا الخوف في قلوب كل المواطنين. هذه الخطوة التي افرحت كل ابناء الجنوب، ورفعت أسهم الزبيدي وزادت في شعبيته الجماهيرية، تمثلت في توجيه حاسم لإنهاء شلل السلطة القضائية في العاصمة المؤقتة، حيث اثار الانفلات الامني غضب الزبيدي، ووصف الأمر بأنه غير مقبول ان لا يجد المواطن من ينصفه ويعيد له حقه من قبل البلاطجة وضعاف النفوس الذين يستغلون نفوذهم للسلب والنهب وترويع المواطنين. لكن على القائد الزبيدي أن يدرك إن التوجيهات وحدها لا تكفي، فلابد أن يتبع هذا التوجيه خطوات حاسمة تحقق الهدف المنشود لحماية المواطنين من اؤلئك الحقراء الذين لا دين لهم ولا مبدأ ولا ضمير ولا وطنية. وهذه الخطوات تتمثل أولا في اختيار قضاة نزيهين وشرفاء يخافون الله ويسعون لتحقيق العدالة والانصاف، فحين تغيب العدالة فإن اللصوص والمجرمين يواصلون جرائمهم دون خوف من حساب أو عقاب وتتحول حياة الناس إلى جحيم. الخطوة الثانية ان يمنح اؤلئك القضاة رواتب جيدة تسمح لهم بالعيش الكريم هم وأفراد أسرهم من جهة، ولا يدفعهم العوز والحاجة لممارسة الرشوة من الفاسدين من جهة اخرى، وبذلك يكونون عونا لهم في جرائمهم. أما الخطوة الثالثة فلابد من توفير حماية قوية للقضاء، فلا يخشون من تهديدات الفاسدين والمجرمين، وبدون قوة تحمي القضاة فلن يتمكنوا من إصدار الأحكام النزيهة والعادلة، ولابد أيضا ان تكون هناك قوة أمنية جبارة تقوم بعملية تنفيذ الحكم القضائي إذا لم يذعن الفاسدين للاحكام القضائية، وبذلك يتحقق العدل والانصاف، فيشعر المواطنين بالأمن والأمان والطمأنينة والسكينة، ويدركون ان وراءهم قائد عظيم يحرص عليهم، ويوفر لهم الحماية من المجرمين وعيال الحرام وبالله التوفيق.


حضرموت نت
منذ 26 دقائق
- حضرموت نت
ناشط سياسي ينتقد ارتفاع أسعار تذاكر 'الخطوط الجوية اليمنية' ويشجب غياب التنافس وبيع التذاكر بالدولار
دعا الناشط السياسي اليمني عامر ثابت العولقي إلى وقفة جادة أمام ما وصفه بـ'الوضع المتردي' للخطوط الجوية اليمنية، مطالباً بتدخل عاجل لحماية المواطنين، خصوصاً المرضى وذويهم، من ارتفاع أسعار التذاكر التي باتت تُباع بالعملة الصعبة. وأكد العولقي في تغريدة نشرها على حائط صفحته الرسمية بموقع 'فيسبوك'، أن ما يحدث في اليمن يخالف الممارسات العالمية في مجال الطيران المدني، قائلاً: 'كل بلد في العالم، طيرانه المدني يتم حجز تذاكره بعملة البلاد الوطنية، وبأسعار منافسة، وتُوجد فيه شركات طيران متعددة تخلق بيئة تنافسية شريفة بين القطاعين العام والخاص'. وأضاف: 'أما في اليمن، فالخطوط الجوية اليمنية تُعد من أسوأ شركات الطيران على مستوى العالم'، معرباً عن استغرابه من استمرار هيمنة هذه الشركة على السوق دون منافسة حقيقية، بل وتعمدها تضييق المجال أمام أي شركة طيران خاصة تحاول الدخول إلى الساحة. وأشار العولقي إلى خطورة الوضع، قائلاً: 'تُوكل على الله وتركب بجوتاتهم – قصدي طائراتهم – ولطف الله هو الحاضر مع الركاب في الأجواء، لأن الطائرات قديمة، والخدمة دون المستوى، ومع ذلك تُفرض تذاكر بالدولار، وكأن المواطن اليمني ليس مريضاً، وليس بحاجة للسفر للعلاج أو لزيارة أقاربه'. وأكد أن بيع التذاكر بالعملة الأجنبية يُشكل عبئاً كبيراً على كاهل المواطنين، خصوصاً في ظل الأزمة الاقتصادية الخانقة التي يعيشها اليمن، داعياً الجهات المعنية إلى 'نظرة إنسانية ورحمة' تجاه المرضى وذويهم الذين يُجبرون على دفع مبالغ طائلة مقابل تذكرة طيران واحدة. وتساءل العولقي بلهجة استنكارية: 'إلى متى سيستمر هذا الباطل؟ وهل لا يوجد من يُنصف المواطن البسيط أمام احتكار وتسعير جائر باسم طيران وطني لم يعد يُمثل سوى فساد الإدارات وفشل السياسات؟'. ودعا الناشط السياسي إلى إعادة هيكلة مؤسسة الخطوط الجوية اليمنية، وفتح المجال أمام المنافسة الحرة، واعتماد العملة الوطنية في بيع التذاكر، كخطوة أولى نحو إصلاح قطاع الطيران المدني، وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين في الداخل والخارج. يُذكر أن 'الخطوط الجوية اليمنية' تواجه انتقادات متكررة بسبب تردي خدماتها، وارتفاع أسعار تذاكرها، واعتمادها على بيع التذاكر بالدولار، في ظل غياب رقابة فعالة وشفافية في إدارة الشركة، ما يفاقم معاناة آلاف اليمنيين الذين يضطرون للسفر عبرها بسبب قلة الخيارات المتاحة.