logo
النفط يرتفع مع ترقب السوق أثر تهديدات ترامب لروسيا

النفط يرتفع مع ترقب السوق أثر تهديدات ترامب لروسيا

القدس العربي منذ 6 أيام
هيوستن: ارتفعت أسعار النفط اليوم الأربعاء مع ترقب المستثمرين لأي مستجدات تتعلق بالمهلة القصيرة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لروسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا وتهديداته بفرض رسوم جمركية على الدول التي تتعامل مع النفط الروسي.
وصعدت العقود الآجلة الأكثر نشاطا لخام برنت 40 سنتا بما يعادل 0.6 بالمئة إلى 72.09 دولارا للبرميل بحلول الساعة 1528 بتوقيت جرينتش.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 76 سنتا إلى 69.97 دولار للبرميل.
وزاد عقد خام برنت لشهر سبتمبر أيلول الذي يحل أجله اليوم 37 سنتا إلى 72.88 دولار للبرميل.
ونزل العقدان بنحو واحد بالمئة في وقت سابق اليوم.
وأعلن ترامب أمس الثلاثاء أنه سيبدأ في فرض إجراءات على روسيا، مثل رسوم جمركية ثانوية 100 بالمئة على الشركاء التجاريين، إذا لم تحرز تقدما في إنهاء الحرب في غضون عشرة أيام إلى 12 يوما، مقلصا بذلك مهلة الخمسين يوما التي حددها سابقا.
وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في مؤتمر صحفي بستوكهولم إن الولايات المتحدة حذرت الصين، أكبر مشتر للنفط الروسي، من أنها ربما تواجه رسوما جمركية باهظة إذا استمرت في الشراء.
وقال محللون من جيه.بي مورجان في مذكرة إن على الرغم من استبعاد أن تمتثل الصين للعقوبات الأمريكية، أشارت الهند إلى أنها ستفعل ذلك، مما يعرض 2.3 مليون برميل يوميا من صادرات النفط الروسية للخطر.
وقال دينيس كيسلر نائب الرئيس للتداول في بي.أو.كيه فاينانشال 'تركيز المتعاملين منصب فيما يبدو على الرسوم الجمركية (المتعلقة بروسيا) بينما يُنظر إلى التزام الهند على أنه أمر إيجابي تجاه أسعار النفط الخام'.
وذكرت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية اليوم الأربعاء أن مخزونات النفط الخام ارتفعت 7.7 مليون برميل إلى 426.7 مليون الأسبوع الماضي مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بتراجعها 1.3 مليون.
وقالت الإدارة إن مخزونات البنزين الأمريكية انخفضت 2.7 مليون برميل في الأسبوع إلى 228.4 مليون مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بتراجعها 0.6 مليون.
وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة أن مخزونات نواتج التقطير التي تشمل الديزل وزيت التدفئة ارتفعت 3.6 مليون برميل خلال الأسبوع إلى 113.5 مليون مقابل توقعات بارتفاعها 0.3 مليون.
(رويترز)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ويتكوف يلتقي مسؤولين روس في موسكو قبل انتهاء مهلة وقف الهجوم على أوكرانيا
ويتكوف يلتقي مسؤولين روس في موسكو قبل انتهاء مهلة وقف الهجوم على أوكرانيا

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

ويتكوف يلتقي مسؤولين روس في موسكو قبل انتهاء مهلة وقف الهجوم على أوكرانيا

يتوجه ستيف ويتكوف، الموفد الخاص للرئيس دونالد ترامب ، اليوم الأربعاء، إلى موسكو حيث يلتقي القيادة الروسية، وفق ما أفاد مصدر مقرب منه الثلاثاء، من دون الإدلاء بتوضيحات إضافية. وسبق أن التقى ويتكوف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرارا في موسكو، لكنّ هذه الزيارة تأتي بعدما أمهل الرئيس الأميركي روسيا حتى الجمعة لوقف هجومها في أوكرانيا تحت طائلة تعرضها لعقوبات أميركية جديدة. ولم يكشف البيت الأبيض ماهية الإجراءات التي يعتزم اتّخاذها الجمعة، لكنّ ترامب سبق أن لوّح بفرض "رسوم جمركية ثانوية" تستهدف ما تبقى من شركاء تجاريين لروسيا، على غرار الصين والهند. وترمي هذه الخطوة إلى فرض مزيد من القيود على الصادرات الروسية، لكنها قد تسبب تداعيات كبرى على المستوى الدولي. وعلى الرغم من الضغوط الأميركية، تواصل روسيا غزوها لأوكرانيا. وجرت بين روسيا وأوكرانيا ثلاث جولات تفاوضية في إسطنبول، لكن من دون تحقيق أي اختراق على مسار التوصّل إلى وقف لإطلاق النار، في ظل استمرار التباعد الكبير في موقفي البلدين. وتطالب موسكو بأن تتخلّى كييف رسميا عن أربع مناطق يحتلّها الجيش الروسي جزئيا هي دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون، فضلا عن شبه جزيرة القرم الأوكرانية التي ضمّتها إليها روسيا بقرار أحادي سنة 2014. أخبار التحديثات الحية تقدير روسي: قرار ترامب نشر غواصتين قرب روسيا لا يشكل خطرا استراتيجيا وبالإضافة إلى ذلك، تشترط موسكو أن تتوقّف أوكرانيا عن تلقّي أسلحة غربية وتتخلّى عن طموحاتها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو). وتعتبر كييف هذه الشروط غير مقبولة وتطالب من جهتها بسحب القوّات الروسية وبضمانات أمنية غربية، من بينها مواصلة تسلّم أسلحة ونشر كتيبة أوروبية على أراضيها. وإثر عودته إلى السلطة في يناير/ كانون الثاني، أعرب ترامب عن استعداده للتفاوض مع نظيره الروسي وحاول التقارب معه وانتقد المساعدات الضخمة التي قدّمتها واشنطن لكييف في عهد سلفه جو بايدن. لكنّ عدم تجاوب بوتين على النحو الذي يريده ترامب مع مبادراته أثار "استياء" و"خيبة أمل" الرئيس الأميركي. وعندما سأل صحافيون ترامب ما هي الرسالة التي يحملها ويتكوف إلى موسكو وما إذا كان هناك أيّ شيء يمكن لروسيا أن تفعله لتجنّب العقوبات، أجاب الرئيس الأميركي "نعم، التوصّل إلى اتفاق يوقف تعرض الناس للقتل". (فرانس برس)

حرب ترسيم الدوائر الانتخابية في أميركا تشتعل بتحريض من ترامب
حرب ترسيم الدوائر الانتخابية في أميركا تشتعل بتحريض من ترامب

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

حرب ترسيم الدوائر الانتخابية في أميركا تشتعل بتحريض من ترامب

أصدر قادة الحزب الجمهوري في ولاية تكساس الأميركية، أول من أمس الاثنين، مذكرات ملاحقة واعتقال بحق زملائهم الديمقراطيين في الولاية، الذين هربوا من تكساس ، لتعطيل النصاب وعدم التصويت على مشروع قانون، يصب في مصلحة الجمهوريين. هذان الكرّ والفرّ، وأوامر الاعتقال، ليست غير مألوفة في تاريخ السياسة الأميركية، علماً أنها ترتبط بما يسمى بالتلاعب بالدوائر الانتخابية، لكنها اليوم، تبدو لافتة للنظر، نظراً لأنها تحمل طابعاً تحريضياً من الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، كما أنها في العادة، تلتزم بأوقات محددة، كأن يجري ترسيم الدوائر الانتخابية كل عشر سنوات، بعد تعداد سكّاني يجري مرة واحد كلّ عقد. اليوم، يبدو الاشتباك الانتخابي على أوجه بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري، علماً أن القضية لا بتّ فيها حاسماً قانونياً، وهي مشرعة على العديد من التأويلات القانونية، لكنها في النهاية، ترسم بشكل دقيق صورة عن نوع من التلاعب الانتخابي يسمح به الدستور الأميركي، وقد يزداد حدة، بالتزامن مع محاولة ترامب الحدّ من الهجرة إلى البلاد، ووقف نزيف التغييرات الديمغرافية التي يحدثها تنامي الأقليات في البلاد، الذين يصوتون عادة للديمقراطيين. ترسيم الدوائر الانتخابية... تلاعب قديم وكلّما اقترب موعد الانتخابات في الولايات المتحدة، سواء أكانت الرئاسية كل أربعة أعوام أو النصفية لتجديد أعضاء الكونغرس كلّ عامين، يتحرك الحزبان المتنافسان الرئيسيان، على خط التجمعات الانتخابية، والكتل السكّانية البارزة، والمتغيرات الديمغرافية، في محاولة حثيثة للهيمنة على الكونغرس بمجلسيه، النواب والشيوخ، والسيطرة على البيت الأبيض. ويدرك كلا الحزبين، أن هذه اللعبة، يلعب الفارق فيها أحياناً، بواقع عضو أو اثنين فقط في الكونغرس، وكذلك في الرئاسيات، حيث تكون أصوات ولايات بعينها هي بيضة القبّان، التي قد تحمل أحد الحزبين إلى الرئاسة. لكن كل ذلك يحتاج إلى أصوات ناخبين، كل عامين أو أربعة أعوام، بينها تدور في الأوقات المتبقية أخرى، معارك طاحنة، ومناورات سياسية طاحنة، لتبديل المعادلات. ظلّ أكثر من 51 مشرّعاً ديمقراطياً في مجلس نواب تكساس الاثنين، خارج الولاية وتدخل في صلب هذه المناورات، ما تسمى في الولايات المتحدة "أكبر عمليات فساد داخلية في النظام الانتخابي"، وهي عبارة عن "تغيير ترسيم (أو تلاعب) الدوائر الانتخابية" أو gerrymandering، الذي يسمح به الدستور الأميركي بناء على التعداد السكّاني الذي يجري كل عشر سنوات. واليوم، يحاول الجمهوريون في ولاية تكساس الجنوبية، المهيمنون على مجلس نواب الولاية، تمرير إعادة ترسيم الدوائر الانتخابية في الولاية، بما يضمن زيادة عدد نوابهم في مجلس النواب الأميركي في واشنطن، في الانتخابات المقبلة، بواقع خمسة نواب إضافيين. وللعلم، فإن نواب تكساس في مجلس النواب بالكونغرس الأميركي، يبلغ عددهم بعد انتخابات العام الماضي، 38، من بينهم اليوم 25 جمهورياً، والباقون ديمقراطيون. ويطمح المشرعون الجمهوريون اليوم، في الولاية، بدعم من حاكم الولاية، غريغ آبوت، إلى إعادة ترسيم الدوائر الانتخابية في الولاية، بما يضمن فوز الحزب بعدد أكبر من 25 نائباً في الانتخابات النصفية المقرّرة في خريف عام 2025. ودفع هذا الأمر، المدعوم بقوة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، النواب الديمقراطيين في مجلس نواب الولاية، إلى "تعطيل النصاب"، وذلك عبر مغادرة حدود الولاية، لعرقلة تمرير مشروع إعادة ترسيم الدوائر الانتخابية. وفي قانون الولاية، فإن بإمكان المجلس الدعوة إلى جلسات استثنائية لمدة شهر كامل لتمرير المشروع، لكن حاكم الولاية قد يسمح بأن تكون الجلسات مفتوحة، أي من دون مهلة زمنية. ويتكون مجلس نواب تكساس، من 150 عضواً، ويحتاج إلى 100 عضو، لعقد جلسة تشريعية، والتصويت على أي مشروع قانون، أي أنّ مغادرة 51 نائباً، تكفي لتعطيل النصاب. تقارير دولية التحديثات الحية أزمة ديمقراطيي أميركا: عجز عن توحيد الصفوف ومواجهة ترامب وبالفعل، ظلّ أكثر من 51 مشرّعاً ديمقراطياً في مجلس نواب تكساس (يضم المجلس 62 مشرعاً ديمقراطياً) يوم أول من أمس الاثنين، خارج الولاية، حيث مكث بعضهم في مدينة شيكاغو، في ولاية إيلينوي، والآخرون توجهوا إلى مدينة نيويورك، ما عطّل تمرير المشروع في جلسة عقدت الاثنين، ولكن بحسب الإعلام الأميركي، فقد أصدر حاكم الولاية الجمهوري غريغ آبوت، وذلك بحسب بيان صدر عن مكتبه، ونشر على موقع المكتب الإلكتروني، أمراً، باعتقال النواب الديمقراطيين المغادرين، والذين وصفهم البيان بـ"المرتكبين لجنحة"، معتبراً أن "النواب الديمقراطيين تقاعسوا عن أداء واجباتهم تجاه سكّان الولاية"، متحدثاً عن إخفاق جلسة أول من أمس، في التصويت على مشاريع قوانين ضرورية لمساعدة ضحايا الفيضان في الولاية ، وتمرير مساعدة ضريبية. وبحسب البيان، فقد أصدر رئيس مجلس نواب تكساس، داستن بوروز، أمر اعتقال لإجبار هؤلاء المتخلفين على العودة للمجلس، وأن الحاكم أمر قسم الأمن العام في الولاية، "بالبحث عن المتخلفين واعتقالهم وإعادتهم إلى غرفة مجلس النواب". ووصف البيان النواب بـ"المختفين"، وأن الأمر سيظلّ سارياً حتى محاسبتهم وإعادتهم. وكان بوروز اعتبر في بيان من جهته، أن "مغادرة الولاية لن توقف المجلس عن القيام بعمله، بل ستؤخره فقط"، ما يعكس تصميم الجمهوريين على استكمال أجندتهم الخاصة بإعادة ترسيم الدوائر الانتخابية. في المقابل، أكد جين وو، زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس النواب بتكساس، أن قرار المغادرة "لم يتخذ باستخفاف" من جانبهم. وانضم رئيس اللجنة الوطنية الديمقراطية (دي أن سي)، كين مارتن، لدعم نواب تكساس من حزبه، مؤكداً في بيان أن الحزب الأزرق "لن يتراجع"، مندداً بـ"محاولة الاستيلاء على السلطة الجبانة" من جانب النواب الجمهوريين في تكساس. دعا حكّام ديمقراطيون لإعادة ترسيم الدوائر أيضاً في ولاياتهم، مثل كاليفورنيا شرعية دستورية وكان الأمر قد بدأ بالتصاعد الأسبوع الماضي، مع تقديم الحزب المحافظ في الولاية، المسودة النهائية لمشروع القانون، الذي يقضي بإعادة رسم الدوائر الانتخابية في تكساس، بشكل قد يُمكّن الجمهوريين وفق المعلومات والإحصاءات الحزبية، من إضافة بين ثلاثة وخمسة نواب إلى رصيد الحزب من الولاية، في مجلس النواب بالكونغرس الأميركي. وفي الحالة هذه، يبدو الأمر مشروعاً من ناحية دستورية، لكن الصرخة خرجت سريعاً من ولاية كاليفورنيا، التي تعد معقلاً للديمقراطيين، حيث أعلن حاكم الولاية، غافين نيوسوم، عزمه أيضاً على إعادة توزيع الدوائر، كما أبدى حكّام ولايات ديمقراطيون تشجيعاً لكل ولاية ديمقراطية ترغب بإجراء إعادة ترسيم الدوائر الانتخابية. واعتبروا خطوة ولاية تكساس، "غير دستورية" و"غير أميركية"، كما أعربوا عن أملهم في أن يتدخل القضاء لمنعها. وقال حاكم ويسكونسن الديمقراطي، طوني إيفرز، الخميس الماضي، إن ما يجري في تكساس "تهديد متواصل لديمقراطيتنا"، واعتبر آخرون من نظرائه الديمقراطيين أنه "حان الوقت للقتال ضد الخطط الجمهورية لإعادة توزيع الدوائر المدعومة من ترامب، لاسيما أن ولايات أخرى قد تحذو حذو تكساس، مثل ميسوري"، وفق موقع شبكة آي بي سي نيوز، يوم السبت الماضي. ويتعلق تعديل الدوائر الانتخابية في تكساس هذه المرة، كما يشتهيه الجمهوريون، ويرغبون بتمريره في ما تسمى جلسة تصويت استثنائية، بإعادة رسم الدوائر الانتخابية لتضمّ المقاطعات الانتخابية التي يمسك فيها الديمقراطيون حالياً في دالاس وهيوستن وفي ضواحي أوستن وسان أنطونيو، في الولاية، والمعروفة بأنها معاقل ديمقراطية بالولاية المحافظة، عدداً أكبر من الناخبين الذين يصوتون للجمهوريين. وبحسب التقسيم المقترح، أيضاً، يفترض أن تصبح مقاطعتان تنافسيتان في وادي ريو غراندي على الحدود مع المكسيك، أسهل للجمهوريين كي يفوزوا بها. ويؤثر التقسيم الجمهوري في العادة، على حقوق الأقليات، بشكل كبير، وتعهد النواب الديمقراطيون المتغيبون بالالتزام بالبقاء بعيداً عن الولاية لمدة أسبوعين، وهو الموعد المتوقع لنهاية الدورة الاستثنائية التي تستمر 30 يوما، لكن حاكم الولاية آبوت يجادل أن المحاكم قد تقرر أن الديمقراطيين تخلّوا عن واجبات وظائفهم، ما يسمح له بالدعوة إلى انتخابات خاصة لاستبدالهم، كما يطالبه جمهوريون. وبحسب تقرير لموقع "بي بي أس"، نشر أول من أمس الاثنين، فإن كلمة Gerrymandering، في القاموس السياسي الانتخابي الأميركي، تعود إلى العام 1812، عندما وقّع حاكم ولاية ماساشوستس، ألبريدج جيري، على مشروع قانون أعاد رسم دوائر في الولاية لمصلحة الحزب الديمقراطي الجمهوري آنذاك، وذكرت إحدى الصحف آنذاك أن إحدى المقاطعات تمّ رسمها مثل الحيوان البرمائي "السلمندر"، ليطلق على العبارة اسم الجريمندرة. ولا تملك السلطات القضائية سلطة كبيرة لوقف هذه العملية، والتي يجب أن تحصل كل عشر سنوات، بناء على التعداد السكاني الذي يجري كلّ عقد، لكن لا يوجد أي نصّ دستوري يمنع أن تجري بطلب مشرعي الولاية كلّما تمكنوا من فعل ذلك، وهو ما يتم عادة بسهولة إذا كان حاكم الولاية من ذات الحزب المهيمن على مجلس نواب الولاية، مثل حالة تكساس. لكن بعض الأحكام القضائية في الولايات، أمرت بإعادة الرسم، بعدما وجدت أن عمليات من هذا النوع أضرّت بأقليات. اقتصاد دولي التحديثات الحية إدارة ترامب تتراجع عن ربط تمويل الولايات بموقفها من مقاطعة إسرائيل

أكسيوس: ويتكوف وترامب ناقشا خططا لزيادة الدور الأمريكي في مساعدات غزة
أكسيوس: ويتكوف وترامب ناقشا خططا لزيادة الدور الأمريكي في مساعدات غزة

القدس العربي

timeمنذ 3 ساعات

  • القدس العربي

أكسيوس: ويتكوف وترامب ناقشا خططا لزيادة الدور الأمريكي في مساعدات غزة

واشنطن: ذكر موقع أكسيوس الإخباري اليوم الثلاثاء نقلا عن اثنين من المسؤولين الأمريكيين ومسؤول إسرائيلي أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف والرئيس دونالد ترامب ناقشا خططا لزيادة دور واشنطن بشكل كبير في تقديم المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأضاف الموقع أن المناقشات جرت خلال اجتماع بين ويتكوف وترامب أمس الاثنين في البيت الأبيض، مشيرا إلى أن إسرائيل أبدت تأييدها لزيادة الدور الأمريكي. ونقل أكسيوس عن مسؤول أمريكي قوله إن إدارة ترامب 'ستتولى' إدارة الجهود الإنسانية في غزة لأن إسرائيل لا تُديرها بشكل مناسب. (رويترز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store