
أحدث إطلالات كيت ميدلتون ما بين الطابع الكلاسيكي وألوان الصيف.. وما سر البصمة الفرنسية في اختياراتها؟
كيت ميدلتون تتألق بإطلالة كلاسيكية
بدت أميرة ويلز كيت ميدلتون في كامل أناقتها كما تعودنا عليها دائما، وذلك خلال تواجدها في ويمبلدون لتتويج الفائزة في المباراة النهائية للتنس للسيدات، حيث بدت كاثرين مشرقة بإطلالتها الفاتحة التي حملت توقيع Self portrait، والتي جاءت بطابع كلاسيكي راقٍ.
كيت ميدلتون بإطلالة حملت توقيع Self portrait
كيت ميدلتون ارتدت في هذا الحدث طقما مكونا من تنورة ماكسي فضفاضة بقصة البليسيه الأنيقة، منسقة مع جاكيت كلاسيكي، كلاهما باللون الأوف وايت، تميز الجاكيت بقصة مجسمة بجيوب رباعية، مع خط أزرار أمامي وحزام، مع أكمام قصيرة، وحملت كيت حقيبة مجدولة تناسب أجواء الصيف وروح الإطلالة، كما تزينت باكسسوارات ذهبية رقيقة، تاركة شعرها المموج منسدلا، كما انتعلت كيت حذاء من المخمل باللون البيج من Gianvito rossi.
كيت ميدلتون بتنورة ماكسي فضفاضة بقصة البليسيه
إطلالات كيت ميدلتون تحمل البصمة الفرنسية
وخلال مأدبة العشاء التي أقيمت على شرف الرئيس الفرنسي بدت كيت في كامل أناقتها بإطلالة ملكية بامتياز، فضلتها باللون البرغندي من تصاميم دار Givenchy، عبارة عن فستان طويل بقصة فضفاضة، محددة بحزام حول الخصر، مع تصميم يغنيه الثنيات، بحمالات بعرض الكتفين، مع ياقة دائرية.
كيت ميدلتون بفستان طويل باللون البرغندي
وجاء فستان كيت ميدلتون موصولا بكاب طويل متدلي فوق الذراعين، واكتملت أناقة كيت الملكية بالتاج الماسي المرصع باللآلئ، مع اختيار الأقراط البراقة وسوار اللؤلؤ، كما حملت كلاتش بنفس لون الفستان، وانتعلت حذاء مدبب من المخمل البرغندي من Jimmy Choo، مع ترك شعرها منسدلا لتطل الأميرة بأناقة مثالية ترمز للثقة، كما أن اختيارها للتصميم لم يكن عشوائيا حيث أنها اختارت إطلالة من واحدة من أشهر دور الأزياء في فرنسا.
كيت ميدلتون بفستان موصولا بكاب طويل
أما خلال الاستقبال الرسمي للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وزوجته بريجيت ماكرون في المملكة البريطانية، فأطلت كيت بإطلالة كلاسيكية ناعمة باللون البيج بصيحة المونوكروم، حملت أيضا توقيع دار فرنسية عريقة هي Dior، عبارة عن تنورة ميدي فضفاضة بالتل الشبكي، مع بليزر محدد للخصر بجيوب جانبية وياقة مثنية، مع الأزرار الأمامية، نسقت معه حذاء المخمل العالي بنفس اللون، بالإضافة للقبعة الكلاسيكية التي زادت من أناقتها، مع عقد ثلاثي من اللؤلؤ وأقراط مشابهة، كما حملت كلاتش بنفس اللون الهادئ.
كيت بإطلالة باللون البيج بصيحة المونوكروم
الألوان الصيفية المشرقة ترسم أناقة كيت ميدلتون
ولم تكن الإطلالات الأخيرة لكيت هي الوحيدة التي سيطرت عليها الألوان المشعة، بل أنها رافقت كيت ميدلتون منذ بداية موسم الصيف، فقد شاهدناها في مناسبة أخرى متألقة بزي كلاسيكي مشابه باللون الأبيض من ماركة Self portrait، عبارة عن تنورة ميدي واسعة تزينها كسرات البليسيه، مع شريط عريض من الدانتيل الأبيض المطرز في الحواف، مع بليزر من التويد الأبيض الانيق، بقصة مجسمة محددة بحزام حول الخصر، وبنفس الأسلوب الرقيق اكتملت أناقة أميرة ويلز بالقبعة والمجوهرات الثمينة المرصعة باللؤلؤ، مع حقيبة وحذاء متناغمين، مع نفس تسريحة الشعر الويفي المنسدل على الظهر.
كيت ميدلتون بزي كلاسيكي من ماركة Self portrait
كما اختارت كيت صيحة الفستان المعطف باللون التركواز من توقيع Catherine Walker &co، تميز بقصة ميدي محددة للقوام، بحواف بيضاء حول الياقة والمعصمين، مع الأزرار الرباعية والجيوب الجانبية، نسقت معه فستانا بنفس اللون وقبعة كلاسيكية منمقة مشابهة كذلك، مع تفضيل الحذاء بلون كريمي، معتمدة تسريحة الكعكة المنخفضة مع ذلك الستايل متزينة ببروش وأقراط طويلة.
كيت ميدلتون بصيحة الفستان المعطف باللون التركواز
وخطفت كيت الأنظار برقة طلتها المشرقة باللون الأصفر في ظهور رسمي آخر، حيث ارتدت فستانا ميدي من توقيع Emilia Wickstead، مميز بأكمام طويلة وياقة مستديرة، مع أربطة متداخلة حول الخصر كلمسة جمالية أنيقة، واختارت كلاتش بتصميم صيفي مع نفس الحذاء الكريمي، دون التخلي عن القبعة الكلاسيكية المزينة بالورود، أما بالنسبة للمجوهرات فقد اختارت أقراطا مرصعة بالماس.
كيت ميدلتون ترتدي فستانا ميدي من توقيع Emilia Wickstead
وفي ظهور آخر أطلت كيت باللون الأزرق الداكن الممزوج بالأبيض بأسلوب أزياء البحارة، حيث ارتدت كيت فستانا ميدي ذو قصة مستقيمة من تصميم Suzannah London، تميز بالياقة الدائرية البيضاء الممتدة بشريط أمامي، مع جيوب جانبية بيضاء ومع تلك الإطلالة اختارت كلاتش بنفس اللون، قبعة زرقاء محددة بالأبيض، مع اختيار أقراط مرصعة بألوان طلتها وبروش لامع.
كيت ميدلتون باللون الأزرق الداكن الممزوج بالأبيض
الصور من حساب كيت ميدلتون ويمبلدون على انستجرام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
بيير غاسلي يتجاوز الحلبة ويطلق ساعة فاخرة مستوحاة من الفورمولا 1
في خطوة تعكس تنوّع اهتماماته خارج حلبات السباق، أعلن سائق الفورمولا 1 الفرنسي بيير غاسلي Pierre Gasly عن دخوله رسميًا إلى عالم الساعات الفاخرة، عبر تعاون خاص مع دار H. Moser & Cie. (إتش. موزر آند سي) السويسرية. وأسفر هذا التعاون عن إطلاق إصدار محدود من ساعة فاخرة تحت اسم Streamliner Alpine Drivers Edition، بسعر يبلغ 70 ألف دولار أمريكي. غاسلي، الذي يُعد من أبرز وجوه الفورمولا 1 في الجيل الحالي، اشتهر منذ بداية مسيرته بشغفه بالأزياء والإكسسوارات الفاخرة. ومع هذا المشروع الجديد، يكشف عن ذوقه الرفيع من خلال ساعة صُممت خصيصًا لتعكس عالم السرعة والدقة الذي يعيشه داخل الحلبة. الإصدار الجديد يأتي في وقتٍ يشهد اهتمامًا متزايدًا من شركات صناعة الساعات بالرياضيين المؤثرين، خصوصًا أولئك المرتبطين بعالم الفورمولا 1. ساعة شفافة.. مستوحاة من سباقات الزمن ما يميّز ساعة Gasly الجديدة أنها تحمل توقيعه من حيث الفكرة والتفاصيل، إذ شارك بنفسه في رسم معالم التصميم، خصوصًا اختياره الواجهة الهيكلية الشفافة التي تكشف عن آلية الحركة. يقول غاسلي: "رؤية الميكانيكا الداخلية وهي تعمل أكثر ما يعجبني في الساعة... إنها قطعة فنية حيّة". وأضاف أن هناك تصاميم متعددة تم طرحها خلال تطوير الساعة، لكنها لم تعجبه لأنها كانت تُخفي قلب الساعة النابض، وهو ما أراد تسليط الضوء عليه. الساعة تأتي بسوار مطاطي أسود يعزّز طابعها الرياضي، لكنها تحتفظ بأناقة التصميم الذي تشتهر به العلامة السويسرية، إذ تجمع بين البساطة الراقية والتعقيد الميكانيكي. ومن اللافت أن الإصدار الذي يحمل اسم Drivers Edition، يترافق مع إصدار آخر باسم Mechanics Edition، يركّز أكثر على الجانب الرقمي ووظائف التوقيت. ومع ذلك، يبقى تصميم غاسلي هو الأكثر تعبيرًا عن روح الفورمولا 1، حيث يُجسّد العلاقة بين التقنية والسرعة والدقة. إصدار محدود يعكس نضوج غاسلي خارج المضمار الساعة متاحة الآن بكمية لا تتجاوز 200 وحدة فقط حول العالم، ما يجعل منها قطعة نادرة لهواة الساعات الفاخرة وجامعي الإصدارات المحدودة. ويُنظر إلى هذا المشروع باعتباره محطة جديدة في مسيرة بيير غاسلي، الذي استطاع أن يثبت مكانته كسائق بارع خارج دائرة الفرق الكبرى مثل ريد بُل وفيراري ومرسيدس. غاسلي هو أحد خريجي برنامج Red Bull Junior الشهير، وقد حقق فوزًا تاريخيًا في جائزة إيطاليا الكبرى في مونزا، إلى جانب خمسة صعودات على منصة التتويج. واليوم، وبينما يقود فريق Alpine في موسم يزداد تنافسًا قبل دخول Audi وGeneral Motors إلى الحلبة في عام 2026، يبدو أن غاسلي لا يكتفي بالبحث عن الألقاب فحسب، بل يطمح أيضًا إلى ترك بصمته في مجالات الأناقة والفخامة، بدءًا من ساعة تُحاكي عالمه بكل ما فيه من تفاصيل دقيقة وحاسمة.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
جمعية إسبانية تقاضي يامال بعد استعانته بـ"أقزام" في عيد ميلاده
واجه النجم الإسباني الشاب لامين يامال، لاعب برشلونة، غضباً شعبياً حاداً، بعدما استعان بأشخاص من ذوي القزامة لتقديم عروض ترفيهية خلال احتفاله بعيد ميلاده الثامن عشر. وأقام يامال حفلاً خاصاً في برشلونة نهاية الأسبوع الماضي، حضره عدد كبير من الشخصيات المقربة، وسط إجراءات مشددة من بينها منع الضيوف من استخدام الهواتف المحمولة، غير أن صوراً انتشرت تُظهر أشخاصاً من ذوي القزامة عند مدخل الحفل. وأثارت الصور غضب جمعية الأشخاص المصابين بالأكوندروبلازيا وأنواع التقزم الأخرى في إسبانيا، والتي عبّرت عن صدمتها، وأعلنت نيتها اتخاذ إجراءات قانونية واجتماعية ضد لاعب برشلونة الشاب. وقالت رئيسة الجمعية، كارولينا بوينتي، في بيان رسمي: من غير المقبول أن يُستخدم أشخاص من ذوي القزامة كوسيلة ترفيهية في حفلات خاصة، والأمر يصبح أكثر خطورة عندما يكون من يشارك في ذلك شخصية عامة مثل لامين يامال. لسنا وسيلة ترفيه وأضافت: كرامة وحقوق أفراد مجتمعنا ليست وسيلة للترفيه تحت أي ظرف، وعندما يشارك شخص ذو تأثير اجتماعي في مثل هذه الممارسات، فإن الضرر يكون مضاعفاً، لأنه يبعث برسائل خاطئة، خاصة لجيل الشباب، بأن التمييز أمر مقبول. وأكدت الجمعية أنها لن تصمت، وستعمل على محاسبة المسؤولين وضمان عدم تكرار مثل هذه التصرفات، داعية المجتمع إلى الوقوف ضد كل أشكال التمييز و"تسليع" الأشخاص ذوي الإعاقة. ولم يعلق يامال حتى الآن على هذه الاتهامات، لكنه نشر رسالة عبر حسابه الرسمي على إنستغرام شكر فيها متابعيه على رسائل التهنئة بمناسبة عيد ميلاده، وكتب: شكراً لكم جميعاً على التهاني وعلى الاحتفال الرائع.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
سينر «رجل عادي» بموهبة خارقة
يرى الإيطالي يانيك سينر، المصنف الأول عالمياً الذي تُوج، الأحد، بلقب بطولة ويمبلدون لأول مرة في مسيرته الشابة، نفسه «رجلاً عادياً» بعيداً كل البعد عن صورته كنجم مستقبل كرة المضرب، وكلاعب وصل إلى نهائي البطولات الكبرى الأربع الأخيرة في مشوار أحرز خلاله 3 ألقاب من أصل 4 له في الـ«غراند سلام». بعد خسارته المؤلمة جداً ضد الإسباني كارلوس ألكاراس في نهائي تاريخي استغرق 5 ساعات و29 دقيقة في بطولة رولان غاروس، الشهر الماضي، حقق سينر، الأحد، في ملاعب نادي عموم إنجلترا ثأره، وتُوج بلقب ثالثة البطولات الأربع الكبرى للمرة الأولى في مسيرته بفوزه على المصنف ثانياً عالمياً بأربع مجموعات. دائماً ما يردد سينر، المولود لأب طباخ وأم نادلة، ونشأ في منطقة ألتو أديجي الناطقة بالألمانية (شمال شرقي إيطاليا)، هذا الكلام في مقابلات كثيرة: «النجاح لم يُغيرني، أنا رجل عادي». لا ينبغي البحث عن الكثير من الكلام أو المشاعر الجياشة في هذا البطل العظيم الهادئ الذي لا يلين داخل الملعب كما هو سلس خارجه. يكرر ابن الـ23 عاماً على الدوام: «كانت مباراة صعبة ضد خصم قوي»، بصرف النظر عما إذا كان قد كافح للفوز بخمس مجموعات أو سحق خصمه في ساعة واحدة. في حديث لصحيفة «لا ستامبا» الإيطالية، العام الماضي، قال سينر «أحاول دائماً ألا أرفع رأسي عالياً جداً (أي الغرور) عندما أفوز، وألا أستسلم لليأس عندما أخسر». حافظ بطل أستراليا المفتوحة لعامي 2024 و2025 وفلاشينغ ميدوز 2024 وويمبلدون 2025 على هذا الموقف رغم الاضطرابات التي أعقبت سقوطه في فحص للمنشطات بعدما تبين وجود مادة كلوستيبول المحظورة في عينته في مارس (آذار) 2024. ورغم إصراره على أنه «بريء» طوال القضية، فإن سينر أقرّ بحكمة بعد إعلان إيقافه لثلاثة أشهر بأن «القواعد الصارمة» للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات «حماية مهمة للرياضة التي أعشقها». إنه رد فعل متزن كالعادة من أول لاعب إيطالي في التاريخ يتصدر تصنيف رابطة محترفي كرة المضرب (إيه تي بي). في يناير (كانون الثاني) خلال بطولة أستراليا المفتوحة، وحينما كان في طريقه للفوز باللقب للمرة الثانية توالياً، دحض صاحب الشعر الأحمر أي شعور بأنه لا يُقهر بالقولك «عمري 23 عاماً فقط، ولست مثالياً»، مضيفاً: «أحاول أن أحافظ على هدوئي، ولا أعد أي شيء أمراً مسلّماً به. بصراحة، كل ما في الأمر أني استعددت جيداً. التحسن روتين يومي. هذا كل في الأمر». علق مدربه الأسترالي دارن كايهيل على ما يقدمه الإيطالي بالقول: «أعلم أنه لم يتجاوز الثالثة والعشرين من عمره، لكنني أشعر أحياناً بأنه أكبر سناً وأكثر حكمة منا جميعاً». لو لم يكن مولعاً بالكرة الصفراء في صغره، لكان سينر بلا شك بطلاً في التزلج الألبي. وُلِد في 16 أغسطس (آب) 2001 في سان كانديدو، في جبال الدولوميت، وتحدى المنحدرات لأول مرة في سن الثالثة. بعد نحو 10 أعوام، أصبحت رياضة كرة المضرب التي كانت فترة طويلة مجرد هواية لطفل نشيط، رياضة لم يُشبع موسمها القصير شغفه بالمنافسة. أصبح شغوفاً بالبطل المحلي أندرياس سيبي، المصنف 18 عالمياً عام 2013، وبشكل خاص بالسويسري الأسطوري روجيه فيدرر. بقامته الطويلة وقدرته على التحمل، سرعان ما برز سينر لاعباً يتمتع بإمكانات هائلة، وبإشراف ريكاردو بياتي، المدرب السابق للفرنسي ريشار غاسكيه والكندي ميلوش راونيتش، سجل اللاعب الشاب أولى نقاطه في دورات رابطة المحترفين (إيه تي بي) عام 2018، وتأهل في العام التالي إلى تصفيات بطولة أميركا المفتوحة ليشارك في أول بطولة كبرى في مسيرته. فاز بأول لقب له في دورات «إيه تي بي» عام 2020 في صوفيا، وبدأ يكسب إعجاب الجمهور الإيطالي ببساطته وأخلاقياته في العمل والجزر الذي يتناوله في فترات تبديل مكانه في الملعب. استقر بين أفضل 20 لاعباً في التصنيف، لكنه شعر بالإحباط من نتائجه في البطولات الأربع الكبرى؛ ما دفعه إلى إنهاء تعاونه مع بياتي في أوائل عام 2022. وصل سينر إلى مستوى جديد تحت إشراف مواطنه سيموني فانيوتسي وكايهيل، وبدأ يجمع الألقاب الواحد تلو الآخر منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023... حتى صعد إلى عرش التصنيف في يونيو (حزيران) 2024 حيث بقي هناك من حينها. يحظى سينر بشعبية كبيرة في إيطاليا التي لم تعد تنتقده لكونه مقيماً في موناكو، أو لأنه أكثر ارتياحاً في اللغة الألمانية من الإيطالية. سينر مقرب جداً من عائلته، ونادراً ما يظهر على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو «الابن أو الصهر الذي يتمنى الجميع الحصول عليه»، وفقاً لرئيس الاتحاد الإيطالي أنجيلو بيناغي.