logo
تسريب امتحان الكيمياء للثانوية العامة 2025.. والتعليم ترد

تسريب امتحان الكيمياء للثانوية العامة 2025.. والتعليم ترد

أهل مصرمنذ 11 ساعات
انتشر عددا من الصور لإجابة امتحان الكيمياء للثانوية العامة 2025، بعد بدء الامتحان، في جروبات شاومينج على تليجرام، مما أثار كثير من التساؤلات حول صحة هذه الأسئلة والإجابات، وما إذا كانت تتبع امتحان هذا العام.
امتحان الكيمياء للثانوية العامة 2025
وصرح مصدر مسؤول ب
امتحان الكيمياء للثانوية العامة 2025وأشار المصدر، إلى أنه في حال ثبوت تسريب الامتحان أو أجزاء منه تستطيع الوزارة تحديد مكان الطالب الذي قام بالتصوير من خلال الباركود وتحديد اللجنة وهوية الطالب.
امتحان الكيمياء للثانوية العامة 2025
إجراءات الوزارة لتأمين امتحانات الثانوية العامة 2025
وأوضحت الوزارة أن الامتحانات مؤمّنة بشكل كامل بداية من إعداد الأسئلة وحتى توزيعها داخل اللجان، مشيرة إلى أن كافة مراكز الطباعة والنقل تخضع لرقابة أمنية مشددة.
وأضافت أن أي محاولة لتداول الامتحانات تُعد جريمة يعاقب عليها القانون، مشددة على وجود تنسيق مستمر مع وزارة الداخلية لضبط أي محاولات غش إلكتروني.
وتستمر الامتحانات حتى منتصف يوليو المقبل، بمشاركة نحو 800 ألف طالب وطالبة على مستوى الجمهورية، وسط متابعة يومية من غرفة العمليات المركزية بالوزارة للتدخل الفوري في حال حدوث أي طوارئ داخل اللجان.
قانون مكافحة أعمال الإخلال بالامتحانات
فرض قانون مكافحة أعمال الإخلال بالامتحانات رقم 205 لسنة 2020، عقوبات مغلظة على جرائم الغش أو الشروع فيه.
وفرض القانون، عقوبات على كل من طبع أو نشر أو أذاع أو روج بأية وسيلة أسئلة الامتحانات وأجوبتها أو أي نظم تقييم في مراحل التعليم المختلفة المصرية والأجنبية بقصد الغش أو الإخلال بالنظام العام للامتحانات، أو الشروع فيها.
ونصت المادة الأولى من القانون على 'مع عدم الإخلال بأية عقوبة أشد منصوص عليها في قانون آخر، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين ،ولا تزيد على 7 سنوات وبغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد على 200 ألف جنيه كل من طبع أو نشر أو أذاع أو روج بأية وسيلة أسئلة الامتحانات أو أجوبتها أو أي نظم تقييم في مراحل التعليم المختلفة المصرية والأجنبية ،بقصد الغش أو الإخلال بالنظام العام للامتحانات.
ويعاقب على الشروع في ارتكاب أي فعل من الأفعال المنصوص عليها في الفقرة الأولى بالحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه ولا تزيد على 50 ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين.
ويحكم بحرمان الطالب الذي يرتكب غشاً أو شروعاً فيه أو أي فعل من الأفعال المنصوص عليها بالفقرتين السابقتين من أداء الامتحان في الدور الذي يؤديه والدور الذي يليه من العام ذاته، ويعتبر راسباً في جميع المواد ،وفي حالة الامتحانات الأجنبية يحرم الطالب من أداء امتحانات المواد اللازمة للمعادلة وفقاً للنظام المصري دورين متتاليين.
ونصت المادة الثانية من القانون يعاقب كل من حاز بلجان الامتحانات أثناء انعقادها دون مقتض أيًا من أجهزة الهواتف المحمولة أو غيرها من أجهزة الإتصال أو الإرسال أو الإستقبال السلكية أو اللاسلكية أو أيًا من أجهزة التقنية الحديثة أيًا كان نوعها من الوسائل التي تساعد على ارتكاب أي من الأفعال المنصوص عليها بالمادة الأولى من هذا القانون بغرامة لا تقل عن 5 آلاف جنيه ولا تزيد على 10 آلاف جنيه، وتقضي المحكمة بمصادرة الأجهزة المضبوطة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كاتبة تشعل ناراً في سيارة لاند روفر لجارها بسبب 'غرير' وتفلت من السجن
كاتبة تشعل ناراً في سيارة لاند روفر لجارها بسبب 'غرير' وتفلت من السجن

خبر صح

timeمنذ 19 دقائق

  • خبر صح

كاتبة تشعل ناراً في سيارة لاند روفر لجارها بسبب 'غرير' وتفلت من السجن

في حادثة أثارت جدلًا كبيرًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، قامت كاتبة بريطانية تُدعى 'سوزان لوبتون'، التي تبلغ من العمر 63 عامًا، بإشعال النيران في سيارة جارها بعد أن اتهمته برعاية 'غرير' تسبب، وفقًا لاعتقادها، في وفاة قطة أحد الجيران. كاتبة تشعل ناراً في سيارة لاند روفر لجارها بسبب 'غرير' وتفلت من السجن مقال مقترح: إيران تتجسس من داخل إسرائيل عبر اختراق كاميرات المراقبة المنزلية وفقاً لبلومبرج الكاتبة الغاضبة وصفت جارها بأنه 'رجل الغرير الشرير'، وهاجمت سيارته من طراز لاند روفر فريلاندر بإشعال النار فيها، مما أدى إلى تدميرها بالكامل وإلحاق أضرار بمنزل مجاور، وفقًا لتقرير 'الديلي ميل' البريطانية. النيران تلتهم سيارة الجار الجار الضحية، 'غراهام لي' الذي يبلغ من العمر 56 عامًا، يعمل كمتطوع في رعاية الحياة البرية، وكان يترك طعامًا للغرير أمام منزله في منطقة 'فريش ووتر باي' الساحلية في جزيرة وايت، وقد تبين لاحقًا أن القطة التي اتُهم الغرير بقتلها قد ماتت بسبب التقدم في السن، لكن لوبتون لم تقتنع، وقررت تنفيذ ما اعتبرته 'انتقامًا'. في يوم الحادث، قامت الكاتبة لوبتون بملء وعاء بلاستيكي بمادة مشتعلة 'وايت سبيريت'، وأشعلت فيه النار أسفل سيارة الجار، حيث التهمت النيران السيارة بالكامل، وامتدت إلى منزل مجاور، مما ألحق أضرارًا بنافذة، وأدوات كهربائية، وحتى شجرة يابانية نادرة. خلفية نفسية وتأثير دائم على الجيران. عند وصول الشرطة، اعترفت الكاتبة لوبتون على الفور بارتكاب الجريمة، وقالت: 'أنا فعلت ذلك، أنا المسؤولة'، وقد تبين لاحقًا أنها كانت تعاني من حالة هوس حادة مرتبطة بإصابتها باضطراب ثنائي القطب، وتم احتجازها في مصحة نفسية بعد الحادث المحكمة علمت أيضًا أن الكاتبة لوبتون نشرت منشورات عدائية عبر فيسبوك تصف جارها بـ'الرجل الشرير' وتتهمه بالتسبب في قتل القطط، بل ظهرت في مقاطع فيديو وهي تلقي الحجارة على الغرير وتضع طعامًا ملوثًا بالزجاج. الضحية 'غراهام لي' أكد في شهادته أنه يشعر بالخوف الدائم، ويقوم بمراجعة كاميرات المراقبة باستمرار خشية من أن تعود الكاتبة لوبتون للاعتداء، واصفًا ما حدث بأنه 'دمر حياته'. ممكن يعجبك: النوم ضرورة صحية.. ثلاث ليالي من النوم المتقطع تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب الحكم: لا سجن.. ولكن حظر وقيود رغم كل ما حدث، قررت المحكمة عدم سجن لوبتون، بل أصدرت حكمًا بالسجن لمدة عامين مع وقف التنفيذ، كما تم منعها من دخول القرية، وفرضت عليها المحكمة دفع تعويضات بقيمة 7,835 جنيهًا إسترلينيًا وتكاليف محكمة بلغت 1,000 جنيه. القاضي قال أثناء النطق بالحكم: 'لقد أصبحت مهووسة بشكل غير منطقي بجارك، ونشرت اتهامات علنية ضده على الإنترنت، لكني أؤمن بأن لديك فرصة حقيقية لإعادة التأهيل، وأن السجن سيعيق ذلك' جدل واسع على السوشيال ميديا. هذه القصة أشعلت النقاشات على مواقع التواصل الاجتماعي بين متعاطف مع المرض النفسي الذي تمر به لوبتون وآخرين اعتبروا أن ما فعلته جريمة خطيرة لا تُغتفر، حيث طالب البعض بمراجعة قوانين حماية الحيوانات، بينما تساءل آخرون عن كيفية مراقبة الجيران الذين يتبنون 'الغرير'.

صفقة الـ13 مليون تُسقط اثنين من تجار المخدرات.. وقرار جديد ضدهما
صفقة الـ13 مليون تُسقط اثنين من تجار المخدرات.. وقرار جديد ضدهما

الدستور

timeمنذ 21 دقائق

  • الدستور

صفقة الـ13 مليون تُسقط اثنين من تجار المخدرات.. وقرار جديد ضدهما

جدد قاضي المعارضات حبس شخصين لاتهامهما بجلب كمية كبيرة من المواد المخدرة، تقدر قيمتها المالية بأكثر من 13 مليون جنيه 45 يوما على ذمة التحقيقات. نجحت الأجهزة الأمنية فى إحباط محاولة عنصرين إجراميين جلبا كمية كبيرة من المواد المخدرة، تقدر قيمتها المالية بأكثر من 13 مليون جنيه. أكدت معلومات وتحريات قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة تنسيقًا والجهات المعنية بالوزارة قيام عنصرين إجراميين خطرين بمحاولة جلب كميات من المواد المخدرة للاتجار بها. عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهما بنطاق محافظة القليوبية، وضبط بحوزتهما (كميات من المواد المخدرة المتنوعة وزنت 44 كيلو جراما "شادو، أستروكس، بودر، آيس، حشيش" – كمية من الأقراص المخدرة بندقية خرطوش – عدد من الطلقات). وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بأكثر من 13 مليون جنيه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك استمرارًا لجهود أجهزة وزارة الداخلية فى رصد وملاحقة العناصر الإجرامية المتورطة فى عمليات جلب وتهريب المواد المخدرة.

"ميت على الورق" مأساة رجل عاد من الغربة ليجد نفسه متوفي رسميًا
"ميت على الورق" مأساة رجل عاد من الغربة ليجد نفسه متوفي رسميًا

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

"ميت على الورق" مأساة رجل عاد من الغربة ليجد نفسه متوفي رسميًا

"أنا ميت في الورق وأنا عايش"، بهذه الكلمات المليئة بالأسى يصف الحاج عبدالفتاح علي علي المغربي، البالغ من العمر 60 عامًا، رحلته من الاغتراب إلى مأساة حقيقية يعيشها في قريته "طنبدي" التابعة لمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، بعدما عاد من ليبيا ليكتشف أنه مسجل رسميًا كمتوفي في سجلات الدولة. قضى الحاج عبدالفتاح أكثر من 35 عامًا في ليبيا، بعد أن اضطر لمغادرة مصر نتيجة خلافات أسرية أدت إلى طرده من منزل زوجته. يقول: "بعد ما طردوني كنت بأنام سنة كاملة في النعش بتاع الجامع من البرد، لحد ما حد قالي سافر ليبيا، وسافرت فعلًا بالبطاقة". استقر في ليبيا وعمل هناك سنوات طويلة، دون نية للعودة، إلا أن خبر وفاة والديه أجبره على الرجوع إلى مصر قبل نحو عامين ونصف، وعند وصوله، استقبله شقيقه على الحدود بشهادة ميلاده، غير أنه فوجئ بأن اسمه مسجل في سجلات الدولة على أنه متوفى. الصدمة الأكبر كانت أن أبناءه وأخواته البنات رفعوا قضية ميراث، و"بعد ما كسبوها قالولي منعرفكش"، على حد قوله. المأساة لم تتوقف عند هذا الحد، فالرجل الذي فقد هويته الرسمية عاجز اليوم عن استخراج بطاقة رقم قومي، لأن الإجراءات تتطلب شهادة أحد الأبناء، وابنه الوحيد يشترط الحصول على 100 ألف جنيه مقابل الشهادة، رغم أن والده لا يعرفه بسبب انقطاع التواصل الطويل بينهما، قائلًا: "حتى لو شوفته مش هعرفه، لهجته ليبي ومش بيتكلم مصري". اليوم، يعيش الحاج عبد الفتاح في مأزق قانوني وإنساني، عاجز عن العمل أو السفر أو حتى تلقي العلاج الذي يحتاجه في قدمه بسبب عدم امتلاكه أي أوراق رسمية تثبت هويته. ويختتم حديثه بنداء مؤلم: "كل اللي طالبه حد يساعدني أرجع أعيش من تاني بعد ما دفنوني في الورق وأنا حي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store