
دولة الاحتلال الإسرائيلية تعترف بالتخطيط لارتكاب جريمة اغتيال العلماء الإيرانيين منذ التسعينيات
تتفاخر إدارة نتنياهو الحالية بدولة الاحتلال الإسرائيلية بالتخطيط لارتكاب جرائم الحرب باغتيال العلماء النوويين الإيرانيين داخل طهران،وهي جريمة تضاف لمجمل الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق البشرية الآن،وجعلت المحكمة الجنائية الدولية تصنف نتنياهو كمجرم حرب دولي،وخرج تقرير بوول ستريت جورنال عن مسؤولين إسرائيليين.
ينشرون به اطلاق اسم عملية نارنيا على اغتيال العلماء النوويين الإيرانيين،وتدمير المنشآت النووية الإيرانية منذ التسعينات،وحسب التقرير فتعرض العلماء النوويين الإيرانيين للاغتيال بسبب العملاء والجواسيس الإيرانيين الذين يعملون لصالح إسرائيل في ذات السياق عند اغتيال العلماء المدنيين الإيرانيين أدان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ذلك الهجوم الإرهابي واصفه بإنه يرقى لجرائم الحرب خلال جلسة مجلس الأمن الدولي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مراكش الآن
منذ ساعة واحدة
- مراكش الآن
راعي غنم ينهي حياته بطريقة مروعة بميدلت
أقدم طفل يبلغ من العمر 15 سنة، على وضع حد لحياته شنقا، وذلك بدوار أيت زعرور بجماعة أغبالو اسردان، التابع لإقليم ميدلت، في ظروف جد غامضة. وحسب المعطيات، فإن جرى العثور على جثة الطفل معلقة بواسطة حبل قرب قناة مائية، ما جعل سكان المنطقة يطرحون أكثر من علامة استفهام. وأوضح المصدر نفسه، أن الطفل كان يرعى الغنم، واختفى عن الأنظار، ليتم العثور على جتثه معلقة في جدع شجرة. وأضاف المصدر ذاته، أنه جرى نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي.


مراكش الآن
منذ ساعة واحدة
- مراكش الآن
وفاة شخصين وإصابة ثالث بتسمم بعد استهلاك 'الدوليو' بميدلت
لقي شابان مصرعهما اليوم الجمعة، فيما أصيب صديق لهما بجروح خطيرة، بعد استهلاكهم لكمية كبيرة من مادة 'الدوليو' التي تستعمل في الصباغة. وقعت هذه الفاجعة بأحد الدواوير التابعة لجماعة أيت إحيا، قيادة أموݣر، دائرة اوتربات بإقليم ميدلت. أكد مصدر طبي من المستشفى الجهوي مولاي علي الشريف أن الضحايا استهلكوا مادة 'الدوليو' التي تستخدم لخلط الصباغات، نافياً بذلك ما تم تداوله حول استهلاكهم لمواد أخرى كـ'الماحيا' أو 'المرنيكا'، وأوضح المصدر أن 'الدوليو' متاح في محلات بيع العقاقير. استنفرت الواقعة الأليمة السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي، وتم فتح تحقيق قضائي مستعجل لمعرفة حيثيات النازلة. وقد نُقل المصاب الناجي الثالث إلى المستشفى الجهوي مولاي علي الشريف على أمل إنقاذ حياته، فيما تم نقل جثتي الضحيتين إلى مستودع الأموات لإجراء التشريح الطبي.


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
بوندستاغ يقر تعليق لم شمل أسر الحاصلين على الحماية الثانوية
بعد نقاشٍ محتدم، صوّت البرلمان الألماني (البوندستاغ) على تعليق لمّ شمل عائلات اللاجئين الحاصلين على الحماية الثانوية لمدة عامين. وتسعى الحكومة الألمانية من خلال هذا الإجراء وغيره إلى الحد من الهجرة غير النظامية. أقر مجلس النواب الألماني (البوندستاغ) اليوم الجمعة (27 حزيران 2025) مشروع قانون لتعليق لم شمل أسر المهاجرين غير المؤهلين للحصول على وضع اللاجئ الكامل أو ما يعرف بـ"بوضع الحماية الثانوية". ويأتي ذلك وفاء بتعهد انتخابي للمحافظين للحد من الهجرة وتخفيف الضغط على أنظمة الدمج. كانت الهجرة قضية محورية في الانتخابات الاتحادية التي جرت في شباط/فبراير، وحل فيها حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المصنف جزئيا متطرفا، ثانياً، وهي نتيجة غير مسبوقة، اعتمد الحزب فيها على خطابه المناهض للهجرة. وتستضيف ألمانيا حالياً حوالي 388 ألف لاجئ يتمتعون "بوضع الحماية الثانوية"، وهو شكل من الحماية الدولية الممنوحة لمن لا تنطبق عليهم صفة اللاجئين لكنهم لا يزالون يواجهون خطراً حقيقياً بالتعرض لأذى جسيم إذا ما أعيدوا إلى بلدهم الأصلي. غالبية المتأثرين من السوريين وقال وزير الداخلية ألكسندر دوبرينت إن مشروع القانون الجديد ضروري لأن قدرة ألمانيا على الدمج بلغت حدودها القصوى، خاصة في مجالات التعليم ورعاية الأطفال والإسكان. وقال أمام البرلمان خلال نقاش محتدم قبل التصويت اليوم الجمعة "يجب أن يكون للهجرة حدود، ونحن نعكس ذلك سياسياً". وأيد مشروع القانون نحو 444 نائباً، بينما صوت ضده 135 نائباً. ومن المتوقع أن يوافق المجلس الاتحادي (البوندسرات)، الغرفة العليا من البرلمان والذي يمثل الولايات الاتحادية، على مشروع القانون في تموز/يوليو مما سيمهد الطريق ليصبح قانوناً. وقال دوبرينت إن تعليق لم شمل الأسر سيساعد على ردع الهجرة غير الشرعية من خلال تعطيل شبكات التهريب، التي تعتمد في كثير من الأحيان على إرسال أحد أفراد الأسرة قبل أن يجلب الآخرين لاحقاً. وعلقت برلين في البداية لم شمل الأسر لتلك الفئة في عام 2016، مع قدوم أكثر من مليون وافد عندما فتحت المستشارة أنغيلا ميركل الحدود أمام الفارين من الحروب والملاحقة في الشرق الأوسط وخارجه، وخاصة من السوريين. وأعيد العمل به جزئياً في عام 2018، بحد أقصى ألف تأشيرة شهرياً.