logo
18.2 مليار درهم تصرفات عقارات دبي في أسبوع

18.2 مليار درهم تصرفات عقارات دبي في أسبوع

البيانمنذ 2 أيام
بلغت التصرفات العقارية في دائرة الأراضي والأملاك في دبي الأسبوع الماضي 18.2 مليار درهم، نتجت عن 5231 صفقة، حيث شهدت الدائرة تسجيل أكثر من 4133 مبايعة، بقيمة 11.9 مليار درهم، و856 صفقة رهون عقارية بقيمة 2.4 مليار درهم، كما تم تسجيل 242 معاملة هبة بقيمة 3.9 مليارات درهم.
وتوزعت صفقات المبيعات الأسبوعية على: 492 مبايعة أراضٍ، و3429 مبايعة وحدات سكنية، و212 مبايعة مبانٍ، فيما توزعت صفقات الرهون على: 189 رهناً لأراضٍ، و549 رهناً لوحدات سكنية، و131 رهناً لمبانٍ.
وبلغت مبيعات عقارات دبي الجاهزة 6.7 مليارات درهم، نتجت عن 1594 صفقة، فيما بلغت مبيعات العقارات على الخارطة 5.2 مليارات درهم، نتجت عن 2539 صفقة.
وحلت منطقة الخليج التجاري في الصدارة، من حيث قيمة المبايعات، بـ 551 مليون درهم، وجاءت ثانياً منطقة مجمع دبي للاستثمار الثاني، بـ 529 مليون درهم، وثالثاً منطقة اليفرا 1 بـ 454 مليون درهم، ورابعاً منطقة نخلة جميرا بـ 442 مليون درهم، وخامساً منطقة قرية جميرا الدائرية بـ 391 مليون درهم.
وشهد السوق بيع قطعة أرض مخصصة لنادٍ رياضي في منطقة هورايزون بقيمة 165 مليون درهم، كما بيعت شقة سكنية فاخرة على المخطط ضمن مشروع «بولغاري لايتهاوس» في منطقة «جزيرة جميرا باي»، بقيمة 146 مليون درهم، كذلك بيعت شقة سكنية أخرى على المخطط في منطقة زعبيل الثانية بقيمة 125 مليون درهم، ضمن مشروع «أكالا هوتيلز آند ريزيدينسيز»، إلى جانب بيع قطعة أرض سكنية في منطقة الممزر بقيمة 107 ملايين درهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات و«بريكس» شراكة تعيد تشكيل الخريطة
الإمارات و«بريكس» شراكة تعيد تشكيل الخريطة

صحيفة الخليج

timeمنذ 26 دقائق

  • صحيفة الخليج

الإمارات و«بريكس» شراكة تعيد تشكيل الخريطة

اتخاذ دولة الإمارات القرارات الاستراتيجية على الساحة الدولية لا يحكمه الارتباط بمراحل مؤقتة، بل يفوق ذلك إلى آفاق مستقبلية، ومثال على ذلك نرى انضمام الإمارات لمجموعة «بريكس»، الذي لا يمكن النظر إليه على أنه مجرد تحالف اقتصادي، بل رسالة واضحة لطموح دولة تسعى إلى ترك أثر فاعل وراسخ في رسم ملامح النظام الاقتصادي العالمي الجديد، في عالم تتغير فيه موازين القوة الاقتصادية، ليأتي ذلك القرار ضمن خطوات رصينة ومدروسة، عن خلفية ناضجة سياسياً واقتصادياً، تتطلع للمشاركة الفعالة في صناعة القرار الدولي. الشراكة الجديدة «بريكس» التي تضم قوى اقتصادية كبرى مثل الصين والهند وروسيا، تستحوذ على نسبة ضخمة من سكان العالم وناتجه المحلي، وبانضمام الإمارات، تكتسب المجموعة بعداً استراتيجياً إضافياً، يجمع بين الثقل الاقتصادي والتنوع الجغرافي، فالإمارات لا تنضم فقط مشاركة مالياً، بل حلقة وصل بين الشرق الأوسط وبقية العالم، قادرة على أداء دور محوري في ربط الأسواق وتعزيز التكامل الإقليمي والعالمي. مهدت الإمارات الطريق إلى «بريكس» بسلسلة إصلاحات اقتصادية هيكلية بدأت منذ سنوات، من تعديل قوانين الاستثمار الأجنبي، إلى تحديث بيئة الأعمال وتبنّي الرقمنة والتكنولوجيا في الإدارة، وصولاً إلى تعزيز الشفافية وتطوير التشريعات، ووضعت الدولة الأسس التي تجعلها شريكاً موثوقاً ومؤهلاً لعضوية تكتل بحجم «بريكس»، هذه الإصلاحات لم تحدث نقلة في الأداء الاقتصادي الداخلي فقط، بل رفعت جاذبية الإمارات أمام أكبر القوى الاقتصادية. تتمتع الإمارات بقدرة مالية واستثمارية ضخمة، بمكانتها مركزاً مالياً إقليمياً، وعضويتها في «بريكس» تمنحها فرصة لتوسيع حضورها الاستثماري عبر مشاريع استراتيجية في الطاقة والبنية التحتية والتكنولوجيا المتقدمة. دور محوري ما يميز انضمام الإمارات للمجموعة انتقالها لتمتلك مقعداً على طاولة الكبار لمناقشة قضايا مثل التمويل الدولي، والسياسات النقدية، وتوسيع استخدام العملات المحلية في التبادلات التجارية بعيداً من الدولار، الإمارات هنا لا تتابع التغيرات، بل تسهم في صناعتها. يفتح انضمام الدولة إلى «بريكس» الباب أمام مرحلة جديدة من الشراكات المتعددة الأطراف، فالعالم يتجه نحو نظام اقتصادي متعدد الأقطاب، تتوزع فيه مراكز القرار ولا تحتكر، والإمارات، ببنيتها التحتية المتقدمة، وقدرتها على التكيف، قادرة على أن تكون من هذه الأقطاب. انضمام الإمارات إلى «بريكس» تحرك محسوب في إطار التحولات الجيوسياسية التي يشهدها العالم، فالمجموعة التي تتجه لتأسيس نظام مالي وتجاري بديل جزئياً عن الغرب، أصبحت منصة لإعادة رسم التحالفات الدولية، والإمارات بسياساتها المتوازنة وعلاقاتها المتعددة الاتجاهات، قادرة على أن تؤدي دور الوسيط الذكي، الذي يحافظ على مصالحه الاستراتيجية مع القوى الكبرى، وفي الوقت نفسه ينخرط بفاعلية في بنية اقتصادية عالمية جديدة، تتّسم بالمرونة والتعددية.

ماذا يتوقع الخبراء والذكاء الاصطناعي لأداء سوق دبي 2025؟
ماذا يتوقع الخبراء والذكاء الاصطناعي لأداء سوق دبي 2025؟

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

ماذا يتوقع الخبراء والذكاء الاصطناعي لأداء سوق دبي 2025؟

أيضاً تتضمن بعض التحديات استقرار أسعار العقارات والمنافسة من الأسواق الأخرى في المنطقة». وتشكل المشاريع الكبرى مثل منطقة دبي للتحول الحضري الذكي، وتوسعة مدينة مصدر في أبوظبي، بالإضافة إلى الالتزامات الوطنية تجاه البنية التحتية المستدامة، قاعدة قوية لنمو القروض وتوسع الأنشطة المصرفية في الدولة». سوق دبي المالي يضيف ميزات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتطبيق «آيفستر» القيمة السوقية لسوق دبي تتخطى تريليون درهم دبي ترسّخ مكانتها عاصمة عالمية للتكنولوجيا المالية 21 مليار درهم سوق التكنولوجيا المالية في الإمارات 2029 شركات التكنولوجيا المالية تقود جولات التمويل في دبي

كيف يرى الذكاء الاصطناعي مستقبل اقتصاد دبي؟
كيف يرى الذكاء الاصطناعي مستقبل اقتصاد دبي؟

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

كيف يرى الذكاء الاصطناعي مستقبل اقتصاد دبي؟

عبادة إبراهيم، محمد عباس قدّمت دبي للعالم نموذجاً فريداً مبهراً في كافة المجالات، في العقارات، الطرق، الاستثمار، السياحة، الثقافة، الفنون، وغيرها، ولا شك في أن كل هذا يخلق في النهاية اقتصاداً قوياً. وبحسب منصة «ديب سيك»، من المتوقع أن يصل عدد الزوار إلى 30 مليون سائح سنوياً بحلول عام 2030، وأن تنمو الإيرادات السياحية بمعدل 10 % سنوياً، وتوقع «غروك» أن تولّد دبي 25 % من طاقتها من مصادر نظيفة بحلول عام 2030، أما منصة «جيمني»، فتتوقع أن يزداد حجم التجارة الخارجية غير النفطية في دبي، ليصل إلى تريليوني درهم بحلول عام 2026. واجمعت نماذج الذكاء الاصطناعي على جاذبية أسهم سوق دبي المالي خلال النصف الثاني من عام 2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store