logo
«أنا في حياتي ما شفت منظر زي كذا».. سعودي في أمريكا يوثق الحياة الصادمة في أحد شوارع نيويورك

«أنا في حياتي ما شفت منظر زي كذا».. سعودي في أمريكا يوثق الحياة الصادمة في أحد شوارع نيويورك

اليمن الآنمنذ 16 ساعات
وثق مواطن وصانع محتوى على التيك توك، مشاهد صادمة للحياة، بأحد الشوارع في مدينة نيويورك الأمريكية.
الناس في الشارع كأنها زومبي
وقال خلال الفيديو: "أنا في حياتي ما شفت منظر زي كذا، اللهم أحسن خاتمتنا، يا لطيف، الله يكفينا الشر".
وطلب المواطن السعودي من صديقه إغلاق باب السيارة بإحكام قائلاً "في كمية خطر مو طبيعية، الشارع كله زومبي، يا لطيف، وش اللي وصلهم للمرحلة هذي".
تعاطي المخدرات في الشارع
وأظهر موثق الفيديو عدداً من الأشخاص الذين بدا أنهم غير طبيعيين ويتصرفون بطريقة غريبة، ويبحثون في أكوام القمامة، ويتعاطون المخدرات وسط الشارع، بينما آخرون ينامون على الأرض.
وتابع المواطن السعودي حديثه: "شوفوا كيف العالم هنا زومبي، العالم هذول وش اللي مجمعهم هنا، المناظر مو طبيعية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصادر: حادثة مأساوية في المعلا... وفاة شخص وإصابة إثنان لهذا السبب في المعلا بعدن
مصادر: حادثة مأساوية في المعلا... وفاة شخص وإصابة إثنان لهذا السبب في المعلا بعدن

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

مصادر: حادثة مأساوية في المعلا... وفاة شخص وإصابة إثنان لهذا السبب في المعلا بعدن

أفادت مصادر إعلامية، ان كارثة مؤلمة حدثت، اليوم، داخل محل "بهارات السماحة" في الشارع الرئيسي بالمعلا، بعد اختناق ثلاثة أشخاص كانوا يجرون جردا داخل المحل عقب تشغيل مولد كهربائي في مكان مغلق. وقالت المصادر، أن المعلومات تشير إلى أنهم حاولوا إطفاء المولد بعد اشتداد الدخان، ما أدى إلى إصابتهم بحروق متفاوتة. وتوفي أحدهم متأثرا بالاختناق، فيما نقل الآخران إلى العناية المركزة بحالة حرجة. وارجحت المصادر السبب، إلى استنشاق أدخنة المولد داخل محل مغلق تمامًا دون تهوية ، ومحاولة إطفائه بعد تصاعد الأدخنة، ما أدى إلى الاختناق والحروق. رحم الله الفقيد، ونسأل الله الشفاء العاجل للمصابين.

فان غوخ همدان: حين تخذل البلاد عبقريًا
فان غوخ همدان: حين تخذل البلاد عبقريًا

يمنات الأخباري

timeمنذ 6 ساعات

  • يمنات الأخباري

فان غوخ همدان: حين تخذل البلاد عبقريًا

عبدالوهاب قطران خرجتُ اليوم الى البلاد همدان لتعزية أنسابنا الأعزاء، آل عبية، في رحيل الفذ المنسي، والعبقري الصامت، حمود علي محمد عبية، تغمّده الله بواسع رحمته ومغفرته. رحل حمود، وترك خلفه فراغًا يئن من صمته، وألمًا لا يبوح به إلا من عرفوه على حقيقته؛ على ذلك النور الذي خَبَا في زوايا حياته المظلمة. لقد كان، رحمه الله، شخصية فريدة تمشي على الأرض. عبقرية مدهشة تؤكّد لك أن بين الجنون والعبقرية خيطًا رفيعًا لا يرى، لكنه كان يعيشه، يتأرجح عليه كبهلوانٍ يرفض أن يسقط، رغم تعرجات الجراح. كان يرسم بيدٍ عارية، وبأدواتٍ بدائية بسيطة، لوحاتٍ تخطف الأبصار وتُدهش الأرواح، فتؤمن أن الفن لا يحتاج إلى مرسمٍ فاخر، بل إلى روحٍ متقدة، متوهّجة، متمرّدة على القبح. ينتمي حمود إلى جيلٍ سبقنا بعقد، جيل منتصف الستينيات. كان الأوّل على دفعته في مدرستنا، لكنْ لأنّ مدرستنا لم تكن تدرّس القسم العلمي، ارتحل إلى بني الحارث، كلّ يوم على دراجته النارية، ليكمل تعليمه. اشتراها من راتب الجندية التي انخرط فيها باكرًا، أظنه كان حينها يتعسكر في 'النادرة' بالمناطق الوسطى. وتحكي ذاكرة الطفولة أنه، وهو لا يزال في الابتدائية، كان يرسم عملة الريال والخمسة ريالات الحمراء، فياخذ دفاتره زملائه بالمدرسة فيقتلعوا الرسمة من وسط الدفتر ويذهبون بها إلى دكان 'أم ناجي' في قريتنا، ويشترون بها البسكويت والعصائر، فلا تشكّ المرأة الطيبة لحظة أنها ليست أوراقًا نقدية حقيقية! لم أعرف حمود إلا وقد اختار الانزواء والعزلة، كما لو أنه نذر روحه لصمتٍ كصمت 'كافكا'، أو جرحٍ يشبه جرح 'فان غوخ'. كانت عزلته احتجاجًا صامتًا على قبح هذا العالم، وبحثًا أبديًا عن نور لم يجده في عيون الناس. قبل أكثر من عشرين عاما، بنى دُشمة من اللبن والطين على مرتفعٍ مُلهمٍ بجوار منزلهم، تُطل على الجهات الأربع. من نوافذها، كان يرى غروب الشمس صافياً، ومطار صنعاء متلألئًا، والعاصمة تتوهج كعقد لؤلؤ، وجبل نقم شامخًا كأنه تحته لا أمامه. وكانت تلك الدشمة قريبة من جرب قاتنا. وكنت، يومها، فتىً يافعًا أقطف أغصان القات لأبيعه له كل يوم بعشرين ريالًا علاقية قطل. كان يمضغه وحيدًا بعد الظهر، ثم يغرق في التأمّل، والرسم، والكتابة. أتذكر، منذ خمسةٍ وعشرين عامًا، تسلّلت إلى دُشمته ذات صباح بدافع فضولٍ لا يُقاوم، قلّبت دفاتره الملقاة جوار المدكَى، فوجدت فيها أشعارًا ملغزة، ورسوماتٍ مذهلة لحيوانات وكواكب ومجرات، وقصور وحدائق، ووجوه رجال ونساء، بريشةٍ أنيقةٍ لا تشبه سوى روح صاحبها. عزف عن الزواج، واعتزل ضجيج الحياة، وكان إذا تكلّم نطق بحكمٍ تدهشك أكثر مما تفهمك. شاحب الوجه، نحيل الجسد، أنيق الهيئة، يزيّن دراجته النارية بالمرايا من كل الاتجاهات، فإذا غضب حطّمها كما لو كان يحطم هذا العالم الظالم الذي لم ينصفه. كتب، ورسم، ودوّن على درزينة دفاتر، ثم في لحظة احتراق داخلي قبل عشرين عامًا، ثار على كل شيء، أضرم النار في دفاتره، هدم دُشمته بيديه، كمن يدفن ذاكرته وروحه تحت الركام. لكن المصادفة شاءت أن يُطمر في هامش الحياة، لا يذكره أحد.

الغليسي: تصفية الشيخ صالح حنتوس جريمة تكشف الوجه الطائفي لميليشيات الحوثي
الغليسي: تصفية الشيخ صالح حنتوس جريمة تكشف الوجه الطائفي لميليشيات الحوثي

اليمن الآن

timeمنذ 8 ساعات

  • اليمن الآن

الغليسي: تصفية الشيخ صالح حنتوس جريمة تكشف الوجه الطائفي لميليشيات الحوثي

العرش نيوز – خاص قال علي الغليسي، السكرتير الصحفي لعضو مجلس القيادة الرئاسي ومحافظ مأرب اللواء سلطان العرادة، إن ميليشيات الحوثي الإرهابية أقدمت على تصفية الشيخ صالح حنتوس، بعد أن واجه غطرستها وإرهابها بشموخ الجبال، رافضًا استبدال كتاب الله بملازم حسين الحوثي، في موقف بطولي يخلّد اسمه كرمز من رموز الكرامة الوطنية. وأكد الغليسي، في سلسلة تغريدات نشرها عبر حسابه على منصة 'إكس'، أن الشيخ حنتوس، الذي قُتل على مشارف الثمانين من عمره، جسّد شجاعة الموقف وصمود الإرادة في وجه آلة القمع الحوثية، التي لا تتحمل وجود أي صوت مختلف، سواء سياسياً أو فكرياً أو اجتماعياً. وأشار إلى أن جريمة تصفية الشيخ حنتوس تفضح الطبيعة الطائفية والإقصائية لمشروع ميليشيات الحوثي، التي لا تؤمن بالتعايش، ولا تعترف بالتعدد، ولا تحتمل أي معارضة أو موقف حر. وأضاف الغليسي أن الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران استنفرت كامل منظومتها العسكرية والأمنية والدينية والاجتماعية لمواجهة رجل أعزل، لم يكن يملك إلا إرادته القوية وصلابة موقفه، ما يكشف حجم الوهم الذي تعيشه هذه الجماعة حول قوتها، ويؤكد هشاشة مشروعها القائم على التخويف وكتم الأصوات. غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store